![]()  | 
	
		
  البيت الحرام 
		
		
		ولما رأت أبصـارهم بيته الذي *** قلـوب الورى شوقـا إليه تضرم  
	كأنهـم لم ينصبـوا قـط قبلـه *** لأن شقاهم قـد ترحــل عنهـم فللـه كم مـن عـبرة مهراقـة *** وأخـرى عـلى آثارهــا لا تقدم وقد شرقت عين المحب بدمعـها*** فينظر مـن بين الدموع ويسجـم إذا عـاينته العين زال ظلامـها*** وزال عـن القلب الكـئيب التألـم ولا يعرف الطرف المعاين حسنه *** إلى أن يعود الطرف والشوق أعظم ولا عجب من ذا فحين أضـافه *** إلى نفسه الرحمـن فهـو المعظـم كسـاه من الإجلال أعظـم حلة *** عليهـا طـراز بالمـلاحـة معلـم فمـن أجل ذا كل القلوب تحـبه *** وتخضــع إجـلالا لـه وتعظــم ابن القيم الجوزية  | 
		
 مشكور أخي مطر الليل على نقل هذه القصيدة الرائعة . حفظ الله بيته وأثاب  
	زائريه.  | 
		
 يعطيك العافية 
	 | 
		
 مشكور ويعطيك العافية  | 
		
 مشكووووووووووور أخي مطر الليل  | 
		
 الأخوه الكرام / 
	شاعر ثمالي .... القناص .... عثمان الثمالي.... ابو فهد .... اشكركم على الأطلاع وحسن الرد  | 
		
 اقتباس: 
	
  | 
| الساعة الآن 01:45 PM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.  Trans by