بارك الله لنا في علمك يا شيخ محمود و وجودك معنا محمود وما تتحفنا به من فوائد أيضاً محمود
أعتذر على الإقتباس في الرد السابق ولكن لضيق الوقت لديّ ولأهمية الموضوع فلم أرضى أن أمر دون أن أرد
يا شيخنا : حديثك كان القرآن الكريم الذي لم يكتسب أهميته إلا لأنه كلام الله تبارك وتعالى الذي أعجز به العرب و قريش وهم أفصح العرب في ذلك الوقت فلم يتمكنوا أن يأتوا بعشر سور مثله و لا حتى سورة واحدة .
فسبحان الله الذي أنزل لنا هذا القرآن الذي يصلح لكل زمان ومكان .
شكر الله لك ووفقك ورعاك يا شيخ محمود و نفعنا بعلمك