عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 09-21-2010
الصورة الرمزية أستــــــــــاذه ملاك
 
أستــــــــــاذه ملاك
مبدعة العروض

  أستــــــــــاذه ملاك غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 4114
تـاريخ التسجيـل : 08-05-2009
الـــــدولـــــــــــة : حيث أجد قلبي.♥
المشاركـــــــات : 2,494
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 5779
قوة التـرشيــــح : أستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادة
Thumbs down رد: كل عام وإنت بخير يا وطني......

رد: كل عام وإنت بخير يا وطني...... رد: كل عام وإنت بخير يا وطني...... رد: كل عام وإنت بخير يا وطني...... رد: كل عام وإنت بخير يا وطني...... رد: كل عام وإنت بخير يا وطني......




23 من شهر سبتمبر



ففي مثل هذا اليوم من عام 1351هـ 1932م سجل التاريخ مولد المملكة العربية السعودية بعد ملحمة البطولة التي قادها المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - على مدى اثنين وثلاثين عاماً بعد استرداده لمدينة الرياض عاصمة ملك أجداده وآبائه في الخامس من شهر شوال عام 1319هـ الموافق 15 يناير 1902م.
وفي 17 جمادى الأولى 1351هـ صدر مرسوم ملكي بتوحيد كل أجزاء الدولة السعودية الحديثة تحت اسم المملكة العربية السعودية، واختار الملك عبدالعزيز يوم الخميس الموافق 21 جمادى الأولى من نفس العام الموافق 23 سبتمبر 1932م يوماً لإعلان قيام المملكة العربية السعودية.

خمسة وسبعون عاماً حافلة بالإنجازات على هذه الأرض الطيبة والتي وضع لبناتها الأولى الملك المؤسس وواصل أبناؤه البررة من بعده استكمال البنيان ومواصلة المسيرة.










































كل عام وأنت بخير ياوطني الحبيب

أشكركِ يارائعة سلمت يمينك ...

لي عودة ..
توقيع » أستــــــــــاذه ملاك





اللهم إرزقني عقلاً راَجحاً وذهناً صَافياً وملكةً قوية
وذاكرةً واعيّة وإجعلني دؤوبةً فيَ طلبِ العِلم , شغوفةً به
وزدني يَاربُ إقبالاً عليهْ وإجعل طريقي فِيّ ذلك
التواضعُ والصبر وعدمَ المللِ من تَحصيله