عرض مشاركة واحدة
قديم 05-11-2007   رقم المشاركة : ( 2 )
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية عثمان الثمالي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع


عثمان الثمالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعة 24/4/1428هـ الموافق11/5/2007م



اتجاه إيجابي لمؤشر الأسهم في المرحلة المقبلة والقيم السوقية هي المحفز


راشد محمد الفوزان

يجب عليك في مجال تقييمك للناس أن تبحث عن ثلاث خصال: الاستقامة والذكاء والمقدرة, وإذا لم تمتلك الخصلة الأولى قضت عليك الخصلتان الأخيرتان "وورن بوفيت". وأضيف يمكن أن تطبقها أيضا على الشركات وإداراتها الخصلة الأولى التي تبحث عنها في هذه الإدارات "الاستقامة" ولك مطلق الخيال بمعنى الاستقامة.

نجاح هيئة سوق المال واكتتاب كيان

ما كتبته الأسبوع الماضي عن اكتتاب كيان يغني عن أي إضافة هنا, فقد ذكرت ما ملخصه أن الاكتتاب سيغطي حتى آخر ساعة, وأن المستثمرين يتمنون أن يكون بأقل عدد ممكن من المكتتبين باعتبار صغار المكتتبين خائفين وهذه ميزه تستغل لأبعد مدى, وحدث الآن ما كان فوق توقعي, حيث توقعت تغطية من مرتين لثلاث, ولكن تجاوزها بأكثر من 4 مرات, وبمبلغ محصل وصل إلى أكثر من 30 مليارا, بمعنى لو كان هناك بنك الإنماء وشركة معادن وغيرها, لتم تغطيها بكل سهولة وقوة, وخلال ساعتين من آخر يوم اكتتاب, طبعا كان هناك عازفون على وتر أن الاكتتاب سيفشل, وهم المضاربون, حتى يستدلوا برؤية أنهم بعيدو نظر, وأن السوق ليس بحاجة للاكتتابات من أي نوع, وأنه يجب بقاء السيولة لكي تتم المضاربة وتفخيخ الأسعار كما هو واقع الآن من تضخم أسعار المضاربات بأرقام فلكية, كانت رغبة المضاربين أن يفشل الاكتتاب وتفشل معها قرارات هيئة سوق المال, ولكن لأن نظرتهم كانت قصيرة والمستثمرين الفاعلين ينتظرون آخر ساعة أو آخر نصف ساعة من الاكتتاب, وتمت التغطية وخاب أمل المضاربين ومن يتصيدون أي خطأ أو ضرر للسوق, وهم فيروس السوق وضرره الأكبر, نجحت "كيان" ونجحت هيئة السوق وهي في أصعب ظروف السوق. وراهنت على أن السوق أقوى من رؤية المضاربين, ورؤية المتشائمين, وأن هناك سيولة تنتظر, وسيولة توفرها البنوك بعملات تصل لحد صفر في المائة, تهنئة أقدمها بحجم تغطية "كيان" المالي والرأس مالي لها, تهنئة لإدارة معالي الدكتور عبد الرحمن التويجري, والذي قدمت له التهنئة الشخصية, على قراره ومواجهة المصاعب وحرب المضاربين لإفشال الاكتتاب وتحطيم نفسيات المواطنين البسطاء الذين راحت عليهم فرصة كيان بالاكتتاب, وهذا درس لكل من سمع للمضاربين والعازفين لهم, أن الاكتتابات المقبلة فرص لا تفوت كمستثمر وأكرر كمستثمر, تهنئة قدمتها لمعالي الدكتور عبد الرحمن الذي يقدم عملا جبارا للسوق السعودي, وقد رأيت الكثير وقد يأتي يوم للحديث عن كل شيء, لكن يجب أن نقف احترما وتقديرا على نقاء وصفاء وإخلاص هذا الرجل, الذي يبنى سوقا مالية حقيقية متوازنة عادلة منضبطة, ولكن نحتاج لمنحه مزيدا من الوقت, لكن أثق أن المستقبل كبير ومشرق ومتفائل بصورة كبيرة جدا, أن نجد سوقا عادلة ومتوازنة وجاذبة, تتحقق فيها العدالة وتطبيق الأنظمة والقانون, والعقوبات, وتطبق أنظمة أليه وتقنية بأعلى مستوياته, ويقودها شباب سعودي نفخر بهم في هيئة سوق المال, شدني عمل رجل بحجم الدكتور عبد الرحمن التويجري الذي وجد إرثا كبيرا وصعبا, وأصعب شيء الترميم, من الهدم والبناء من جديد, وهو الآن يبني من جديد, فمزيدا من الوقت, وهو الذي حصل على ثقة قائد هذه البلاد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، حفظه الله. وأثق أن رئيس هيئة سوق المال مستمر بإصلاح السوق, ورغم تحديات "المتلاعبين" في السوق, وكسر نفسيات المواطنين لإفشال اكتتاب كيان, لكن نجح السوق والمستثمر في اتخاذ القرار الصحيح, وهذا ما حدث, ولا عزاء لمن سعى لضرر وهدم السوق, وهم المضاربون في الشركات الخاسرة, ولن يصح إلا الصحيح في النهاية.

جبل عمر وشركات التأمين مزيد من العمق والكفاءة للسوق

أعلنت هيئة سوق المال عن طرح شركات جديدة للاكتتاب وهي جبل عمر وسبع شركات تأمين ذات رؤوس أموال صغيرة, وهذا القرار إيجابي بكل المقاييس ونشجع بقوة على طرح المزيد والمزيد من الشركات للاكتتاب العام, حتى تزيد السوق عمقا وكفاءة وتوزيعا للسيولة، وخلق مؤشر أكثر, وتخفيض قوة الشركات الكبرى بالمؤشر العام كسابك والاتصالات والراجحي فسابك الآن الريال الواحد يعادل 26 نقطة والراجحي يقارب 9 نقاط للريال, وهذا سلبي تماما, ولكن مزيد من الشركات يزيد من تخفيض قوتها شيئا فشيئا, وهذا هو المطلوب, فطرح المزيد هو الحل السريع والآني المطلوب, ونتمنى قرب طرح الشركات الكبرى كبنك الإنماء ومعادن والمملكة والبنك الأهلي التجاري, وهذا سيخلق سوقا صحيا وقويا جدا, وفرصا استثمارية للجمهور أكبر, يعتمد السوق على الأداء والقوة المالية للشركات وغيرها, فنجاح "كيان" يقدم رخصة مرور كبيرة وعالية في اقتصاد يحقق نموا عاليا, وبالتالي استيعاب مزيد من الشركات, وأن تأتي خطوات تقسيم السوق مستقبلا, واستخدام 5, 10, 15 هللة في المستقبل, لمزيد من العمق والقوة للسوق.

الصناديق مرة أخرى

بعد موضوعي الأسبوع الماضي عن الصناديق البنكية, وفشلها الذريع والكبير في العامين الماضيين تقريبا, وصلنا كثير من الاتصالات, والرسائل, من موظفي بنوك أصدقاء وزملاء سابقين وغيرهم, وأنني تجنيت على الصناديق, وقلت لمحدثي "أحدهم" دعنا من لغة الحوار العربية فلسنا في حوار سياسي ولا اجتماعي, فلا نناقش القضية العراقية ولا الزواج والطلاق, نحن نتحدث بلغة أرقام, والأرقام لا تكذب, هات ما عندك وآتي بما عندي, ومستعد أن أجلس أنا وأنت, ببنكك أو تلفزيونيا, أو ترد علي بصحفيتنا التي أكتب بها, لك كل الخيارات, إن كنت مخطئا سأقدم لك اعتذاري علنيا ولن أتراجع, تأكد أن ليس لدي قضية شخصية مع كائن من كان, أتحدث عن صناديق عامة, ولم أخصص أحدا, وسألت محدثي, أليست صناديقكم تشتري "بسابك, والاتصالات, والراجحي وغيرها من صناعيات وأسمنتات, وحسب أهداف الصندوق شرعي وغير شرعي؟ قال نعم, وقلت أليس بعد الشراء تتابعون المؤشر ارتفع أم انخفض, وإن سحب أحد سيولة كانت لديكم سيولة معينة مجبرون بها وفق نظام الصناديق, وإن أتت سيوله ضخت بشراء من جديد؟ ووافق على كلامي, ثم بعد ذلك تتفرجون على الصندوق ومؤشرات الصعود والهبوط؟ هل لديكم تحليل فني للصناديق السعودية.؟ لا طبعا, كلها تحليل أساسي وهذا جيد, ولكن من يقرر توقيت الدخول والخروج, ما هي خطتكم في حال رفع سعر فائدة, أو قرارات اقتصادية ومتغيرات مستقبلية لا تعرفون كيف تحليلها, لغة الأرقام تقول إنكم فقدتم ما يقارب 50 – 60 في المائة من صناديق وهي خسائر, ماذا فعلتم؟ ما خطط الخروج وتقليص الخسائر؟ للأسف أن الصناديق تغرم لأنها تخالف وتضارب, كأنها أي متداول في السوق, حتى إن العملاء الكبار, يطلب منهم الصندوق السحب, حتى لا يظهر أن الصندوق هو من باع من تلقاء نفسه, وكما في الخروج في الدخول, للمضاربات, هناك ما يدمي الجبين يحدث بالصناديق, فلا هي احترافية, ولا هي متخصصة بعلم واستراتيجيات, وما حدث من عام 2003 حتى نهاية 2005, لو دخل أي متداول بسهم مثل بيشة الموقفة والخاسرة لحقق أكثر من صناديقكم, ماذا لديكم، غير شراء الأسهم "التفرج عليها" إلى أن الله يسهل الأمور ويرتفع المؤشر. والغريب أن رواتبكم وعمولاتكم كبيرة جدا, ولا معنى لكل ما تقومون به, فخير للمواطن والمتداول أن يشتري بنفسه بسهم استثماري وفق قواعد بسيطة جدا, خير من صناديقكم وعمولاتها العالية التي لا مبرر لها ولا قيمة لها, ورواتبكم "الله يزيدكم" ليس لها أي مبرر, فلماذا أنتم مصرون على أن صناديقكم هي أكثر جدوى, هي مجدية وممتازة لكن ليس لدينا, وما حقق من أرباح سابقة وعالية, هي من قوة السوق والمؤشر لا أكثر, يقول يعني نلغي الصناديق؟ قلت لا طبعا, لكن يغير من يديرها والقائم عليها, الخلل ليس في الصناديق ولكن من يقوم عليها. وللحديث صلة.

السوق .. الأسبوعان المنتهي والمقبل

أغلق الأسبوع المنتهي على انخفاض مقارنة بالأسبوع الماضي بمقدار 139 نقطة تقريبا, وبنسبة 1.84 في المائة, وكان يوم السبت الماضي ألقى بظلاله على السوق مع قرب انتهاء اكتتاب "كيان" الذي كان المضاربون والعازفون لهم مبتهجين بنسبة التغطية المنخفضة, وتم التغطية من دون أي أثر في السوق أو المؤشر, بل ارتفع يوم الثلاثاء الماضي ليقلص خسائره, وكان الحالة النفسية للاكتتاب في "كيان", واستغلال المؤثرين في السوق, بعمليات شراء واضحة في كثير من الشركات, لأن البعض يتخلص من أسهمه توقعا لبيع مكثف تبعا لاكتتاب "كيان", وحدث عكس ما يتوقعه الخائفون أن تماسك السوق وتصاعدت شركات استثمارية بعينها, واستوعب السوق اكتتاب كيان الكبرى وأكبر اكتتاب في السوق السعودي بأكبر مبلغ تغطية, وهذا يدل على سيولة بالخارج أي خارج السوق, وأن تقتنص الفرص الحالية, وحسب معلوماتي أن صناديق خارجية تنتقي الآن أسهما استثمارية سعودية وتبني محافظ لها وهذه أهدافها سنوات مقبلة وهي فرص حقيقية في الواقع.
الأسبوع المقبل, سيتم إعادة الفائض من اكتتاب "كيان", والمبالغ ليست كلها حرة, بل تمويل بنوك, بمعنى ستعود للبنوك في غالبها, وهذا لا يعني أن الفائض المسترد سيعود للسوق مباشرة, بل سيعود في الحسابات, لاقتناص فرص جديدة وبناء محافظ, فهل وصلت الرسالة للخائف والمتردد؟! ماذا تعني هذه الاستدلالات, المستثمرون يقدمون دروسا واضحة لمن يقرأ, وأين يضعون أموالهم ومتى يضعونها وأهدافهم بعيدة جدا, وفرص ببناء المحافظ ستزيد مع تداول كيان, ولنا في "ينساب" عبرة ودرس، و"سابك" نتيجة السنوات, فهل ندرك المعاني, ولأنه لن يبقى إلا الصحيح ولن يصح إلا هو, فهي هنا تعني الشيء الكثير.
بعد كيان, السوق لا يزال الآن إيجابيا, وما ظل المؤشر العام يفوق 7200 نقطة, فهو الآن بترند صاعد, وندرك الصيف قادم والمحفزات لا توجد إلا محفز واحد وهو الأسعار المغرية للمستثمر, وهناك صراعات واضحة في بعض الأسهم, وأنها توقفت عن الهبوط عند أسعار معينة, الآن يتم بناء محافظ استثمارية, وكتبت عدة مرات سابقة, وتتم بتدرج وتركيز ووفق تحليل مالي وفني, وهي لفترات طويلة مقبلة لا وقتية سريعة, فالمستثمر يحقق أفضل النتائج مع طول الوقت، وليس قصر الوقت. بعض الشركات المميزة أعطت انحرافات إيجابية رغم أنها تنخفض الآن، وهذا يعني مراحل تجميع في السهم للمستثمر بعيد المدى وسيظهر تأثيره ومعنى ذلك مستقبلا, والبعض منها لم تعط انحرافات إيجابية رغم أنها استثمارية, والانحرافات هي أداة من أدوات تأكيد الدخول في سهم شركة بذاتها, وطبعا لست هنا بصدد توجيه لأي شركة أو تحديد, ولكن القصد والهدف أن هناك إشارات إيجابية في السوق أكثر من السابق وفق القراءة الحالية ما لم يتغير أي شيء أو يصدر أو يحدث ما قد يخالف التحليل الفني أو حتى المالي.

التحليل الفني للسوق


المؤشر العام والترند

واضح الآن أن المؤشر العام يسير بترند صاعد منذ أسبوعين تقريبا, وداخل هذا المسار تذبذب متوسط, ولكن الصورة المجملة أن المؤشر العام مسار صاعد, وقد كسر المثلث الهابط الذي سبق وأن رسمناه خلال الأسابيع الماضية, وهذا إيجابي تماما. هذه القناة الآن تحظى بدعم كبير وقوي عند مستوى 7,180 إلى 7,220 نقطة وهي الآن تشكل الضلع السفلي للمسار الصاعد, وهذا إذا ما استمر خلال الأسبوع المقبل وهو متوقع فنيا, فهذا سيدعم المؤشر خلال الفترة المقبلة مع تذبذب مستمر. ومازال متوسط 50 يوم بعيدا الآن ويفصل عن الوصول له ما يقارب 247 نقطة, وأهمية كسبها خلال الأسبوع المقبل مهمة لتأكيد المسار الصاعد, ومن يريد الأمان بالسوق يضع هذا الرقم أمامه وهو 7,643 نقطة, وأن يقفل أعلى من هذا المستوى ليومين أو ثلاثة بكميات كبيرة وجيدة, فهي إشارة إيجابية للسوق بصورة عامة. مع ملاحظة أن مؤشرRSI يشكل انحرافا إيجابيا للمدى المتوسط.

المؤشر العام والمثلث

الملاحظة الأساسية هنا هي قمم القيعان الهابطة, أي أن كل قاع جديد هو أعلى من سابقه, وهذه إيجابية للسوق, وأي كسر لهذه القيعان الصاعدة كما وضعتها برقم 1.2 هو سلبي, ولكل مستقبلا لو حدث انخفاض بعد موجة صاعدة, وعاد وهبوط المؤشر العام, ولم يصل للقاع 1.2 هي تأكيد مرحلة صعود مقبلة أيضا, ويجب المراقبة الدقيقة لكل ذلك. أيضا نلاحظ الانحراف الإيجابي في MACD. والتدقيق بالرسم الفني يقدم قراءة كبيرة وعميقة يطول شرحها هنا, لكن هي مهمة لكل قارئ فني ومتابع للسوق ويعرف دلالات الصعود أين تتجه أو الهبوط أي يتوقف.

المؤشر العام والمروحة

بعد استمرار انخفاض للأسبوع المنتهي 139 نقطة, حدث اختراق ضعيف وبسيط من مستوى أقل من الأسبوع الماضي وكأن المؤشر يبحث عن مستوى أضعف ليخترق المسار الهابط الذي يحتاج إلى تأكيدات كثيرة. وقد وضعت أسهم هابط لبيان نقطة الاختراق البسيطة التي تمت وهي تتحول لمسار صاعد كما سبق وقلنا إننا بمسار صاعد, ولكن لا ننسى "الفلتر" 50 يوم كمتوسط للتأكيد.

القطاع البنكي

مازال القطاع البنكي بمسار هابط وسلبي حتى إغلاق الأربعاء, وحتى إنه يقف عند مستوى الدعم وأي إغلاق دون مستوى 19,200 يشكله سلبية في القطاع ويعني مزيدا من الانخفاض, رغم أن MACD يعطي بعض الدلالات الإيجابية للصعود البطيء, ولكن الترند الهابط واضح تماما ومستمر, ومازال متوسط الموزون لـ 50 يوما بعيدا عن الوصول له, وهو يعني أن يستمر على الأقل بمسار أفقي, وينخفض معها متوسط 50 يوما ليقلص الاستحقاق له. قطاع انتظار على الأقل لمن يريد الدخول بإشارات واضحة لا لبس بها, إلا للمستثمر المقتنع بأسعار البنوك ومستقبلها.

القطاع الصناعي

وكأن القطاع يصارع الثبات فوق مستوى 50 يوما, ونجح آخر يوم الأربعاء بالإغلاق فوق هذا المستوى, وهذا يحتاج إلى ثبات وكميات تنفيذ كبيرة واستقرار فوق هذا المستوى, وهذا مهم في الأيام المقبلة, يعد أفضل مؤشرات القطاع الصناعي كما نلاحظ, وأمامه الآن مقاومة مهمة عند 18,340 نقطة. والمهم أن يستمر بمسار جانبي صاعد بعدها حتى يستقر فوق المتوسط الخمسين يوما. وملاحظ من الرسم أن لديه ترند صاعدا إيجابيا. مع دعم بانحراف إيجابي في RSI. يتوقع تذبذبات عالية في القطاع, وسابك ستكون هي من يحدد اتجاه القطاع والسوق.

قطاع الاتصالات

قطاع الاتصالات لا يزال بمسار هابط وسجل أسعارا دنيا جديدة, ولكن الآن هناك اختراق لترند هابط يعطي نوعا ما من الإيجابي. وهناك انحراف إيجابي في RSI ومتوسط 50 يوما يهبط يوما بعد يوم وكـأنه سيعلن نهاية هبوط قد يكون ولكن غير مؤكد أي شيء الآن, ما زال القطاع يحتاج إلى كثير من المؤشرات والتأكيد لنهاية المسار الهابط المستمر.

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس