الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > الــمـنـتـدى الـعـام

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 07-31-2006
الصورة الرمزية ابو فهد
 
ابو فهد
ذهبي مشارك

  ابو فهد غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 114
تـاريخ التسجيـل : 13-09-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,575
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 183
قوة التـرشيــــح : ابو فهد تميز فوق العادةابو فهد تميز فوق العادة
افتراضي الملك عبدالله..قيادة تاريخية تجيد صناعة المستقبل

الملك عبدالله..قيادة تاريخية تجيد صناعة المستقبل الملك عبدالله..قيادة تاريخية تجيد صناعة المستقبل الملك عبدالله..قيادة تاريخية تجيد صناعة المستقبل الملك عبدالله..قيادة تاريخية تجيد صناعة المستقبل الملك عبدالله..قيادة تاريخية تجيد صناعة المستقبل

تتميز شخصية الملك عبدالله بن عبد العزيز بخصائص تجمع بين التكوين الانساني المتسم بالرحمة والعفو والتسامح والتواضع والصفاء والطيبة والاصالة والنبل والصدق والعطف والزهد ويبن التكوين القيادي المتصف ببعد النظر والروية والحكمة والطموح والتفتح والواقعية السياسية في التفكير والتعامل مع القضايا الدقيقة والحساسة .و لذلك فان ادق وصف يمكن ان ينطبق عليه يحفظه الله « الزعيم الصالح والمصلح» ليس فقط بالنسبة لشعبه ووطنه فحسب وانما بالنسبة لأمته ايضا ..نحن لا نتجاوز الحقيقة اذا قلنا ان خصائص الزعامة التي يمتلكها ويتمتع بها تضعه في مقدمة زعماء العصر الحديث التاريخيين امثال(الماهتما غاندي وروزفلت وتشرشل وتيتو) ان هو لم يتميز عن الكثيرين منهم بما توفر له من سجايا انسانية نادرة وهي خصائص جعلته قريبا من كل قلب وجزءا من احساس كل انسان في هذه البلاد وغيرها ليس لانه اتخذ قرارات ذات صلة بجوانب الرفاهية الاجتماعية فحسب وانما لأنه انسان صادق في مشاعره .. ومحبته .. ووفائه لشعبه ولأمته .. يحس بهم ويتفاعل معهم ويحيط بهمومهم ويتعايش بتلقائية مع هواجسهم بعيدا عن التقارير والمعلومات والانطباعات التي تتكون لدى الزعماء وتصل اليهم من خلال الاجهزة المختصة في الدوله .و الذين يعرفون ( الملك عبدالله ) عن كثب يعرفون فيه خصيصة نادرة قل ان تتوفر لغيره وتتمثل في انه اكثر احساسا بنبض الشارع وتجاوبا معه والتقاطا لما يدور في خلده بالرغم من الهموم والمسؤوليات والاعباء الثقيلة التي تقع على عاتقه سواء تجاه شعبه ووطنه او نحو امته وسائر اوطانهم وكذلك شعوب العالم الاخرى. هذا الحس الانساني هو الذي كثف مشاعر الحب في قلوب الناس نحوه يرعاه الله ولمّا يمضِ على مبايعته سوى عام واحد .فقد جمع ( الملك الصالح والمصلح ) بين خصائص شخصية الملك عبد العزيز يرحمه الله كقيادة فذة تجاوزت زمنها بمراحل عدة وبين شخصية القيادة العصرية التي استفادت من معطيات الزمن الحاضر وتحدياته الخطيرة التي وجد نفسه يواجهها بكل شجاعة وقوة وفي ايمان وصبر نادرين فقد ورث تبعات احداث 11/9 وكذلك حروب الارهاب وتغير الوضع في كل من افغانستان والعراق وتدهور الوضع في فلسطين وتأزم العلاقات السورية اللبنانية واخيراً المغامرات غير المحسوبة وغير المسؤولة في فلسطين ولبنان فضلا عن اضطراب اوضاع سوق النفط العالمي وتزايد حجم التضخم وارتفاع معدلات البطالة واهتزاز اسواق المال وتعاظم الجريمة وتحلل المجتمعات من الداخل وارتفاع معدلات الفقر والتقلب وحجم الديون الخارجية .لكن (الملك الصالح والمصلح) قابل كل هذه الاخطار والتحديات بإيمان الاقوياء وارادة الصابرين وصدق المخلصين لاوطانهم وامتهم وبدأ يفكر ويفكر ويفكر .لم يمضِ سوى وقت قصير حتى حول تأملاته واستقراءه واستغراقه في احوال الشعب والامة الى سلسلة من القرارات والمبادرات والانجازات الضخمة ليس بهدف استقطاب الناس او استلاب عقول الصفوة او تخدير انسان الشارع وانما بالعمل المضني والتوجه الصادق والعزيمة الجادة لتحقيق الاصلاح الذي يتمناه كل شخص منا ويتطلع هو الى تحقيقه بنفس القدر الذي نريد ونتمنى وربما اكثر .وبعيدا عن السرد التاريخي لتلك القرارات والانظمة والمبادرات والاجراءات والمشروعات والخطط والبرامج المعلنة منها او الخاضعة للدراسة والاستكمال فإنني لن اتردد في الاشارة الى انه يرعاه الله اتخذ العديد من القرارات والاجراءات والخطوات التي لا يعلم بها الكثيرون على مستوى الداخل وذلك بهدف القضاء على مختلف اشكال الفساد الاداري والمحسوبية والتعدي على الحق العام وتسخير امكانات الدولة ووسائلها المختلفة بعيدا عن خدمة الصالح العام .كما ألغى يحفظه الله ( الكثير من الامتيازات واوجه التملك لأراضي الدولة ومكتسباتها وبعض مصادر الدخل الوطني واتاح بذلك فرص اوسع لاعادة توجيه الكثير من الطاقات والامكانات والموارد لصالح المواطن في اكثر من صورة وذلك في اطار اعادة توزيع الثروة وتدويرها بين الناس .حدث كل هذا ويحدث بهدوء وبعيدا عن المزايدة او الضجيج او الابتزاز لمشاعر الناس لانه جاء نتيجة لزهد الرجل وعدالته وميله الشديد الى المساواة والعدل وتوزيع ثروات البلاد وخيراتها على من يستحقونها والاحتفاظ بالقدر الكافي منها لصالح اجيال المستقبل في كل مدينة وقرية. واذا كان الكثير من الانظمة والقادة في هذا العالم قد بنوا امجادهم على ماتكوّن لهم ومن حولهم من ارصدة الطبقة العليا لتلك المجتمعات فإن الملك عبدالله الواثق من إدراك هذه الطبقة لنواياه الصادقة ودوافعه الخيرة قد وجه خططه وبرامجه وسياساته ومدخرات الدولة وطموحاتها لرفع مستوى حياة الطبقات الدنيا (الفقيرة ) و(المعوزة ) و(المحتاجة ) والمهملة في المجتمعات. وبمعنى آخر فإن سياسات الملك قد ركزت على رعاية شؤون السواد الاعظم من ابناء الشعب ليس لانهم يشكلون الاغلبية السكانية الساحقة في العادة وانما لانهم الاجدر والاحق بتوجيه الدولة لمدخراتها وخططها وبرامجها المستقبلية لهم منعا لحدوث فجوة عميقة بين طبقة عليا مرفهة وطبقة فقيرة ومسحوقة لا ينالها سوى العدم والكفاف وبينهما طبقة وسطى تعيش حالة انعدام وزن بين هويتين ( !). فمشاريع الاسكان الشعبي وزيادة مخصصات الضمان الاجتماعي وتحسين وزيادة مرتبات موظفي الدولة بعد تجميد طال مداه وزيادة مخصصات الصناديق المختلفة لتوفير المزيد من الرفاه الاجتماعي وسد الاحتياجات والتوجيه بإيجاد صندوق معالجة الفقر واستراتيجيته وسواها من القرارات والاجراءات والاعتمادات المرصودة كلها تشكل هذه السياسة المتصفة بالعدل وبالعناية بالقاعدة قبل السقف وبالاعمدة التي يتقوى بها البلد وتتعزز سلامته ويتماسك بنيانه ويشمخ .وعندما تقوم مشاريع المدن الاقتصادية الضخمة في العديد من مناطق الوسط والاطراف فإن ملايين فرص العمل ستتوفر كما تتوفر الى جانبه خطط للتنمية الريفية المتوازنة ليس فقط للتنمية الاقتصادية وانما للتنمية الثقافية والاجتماعية والسياسية ايضا. فإذا اضيف الى هذا ما يمكن ان تحدثه الجامعات المعتمدة في مختلف انحاء المملكة من نقلة نوعية في مستوى التعليم والتأهيل والتدريب وإيقاف التهجير من المدن النائية والقرى البعيدة فاننا سندرك أي مستقبل نحن نتجه اليه واي مجتمع جديد يتشكل الآن ليكون بذلك قاعدة راسخة لكيان كبير عظمت مسؤولياته وتشعبت احتياجات ابنائه ولم تكن الدولة غائبة عن ذلك او غير مواكبة له. هذا العمق الانساني وذاك البعد الاجتماعي لا يؤديان الى قيام مجتمعات متحضرة فحسب وانما يؤديان ايضا الى القضاء على أي جذور او ترسبات للعصبيات والقبليات والتشرذم التي تنمو وتتوسع في البيئات الفقيرة والمعزولة عن التفكير ( الجمعي ) المتسم بالاندماج بنظام تتوفر فيه كل فرص التكافؤ وتتماثل الاستحقاقات وتتوزع وفقا لمتطلبات التنمية الشاملة بجانبيها المادي والحضاري. . ذلك جانب .أما الجانب الآخر الذي استوعبته بصيرة القائد والتقطته وبادرت الى الاهتمام به والتركيز عليه فهو تبني الحوار الوطني بدءا بإقامة مركز الملك عبدالعزيز للخروج من مأزق الحرية الفكرية والالغاء للآخر وعدم الاعتراف بمبدأ التنوع الثقافي البناء وتسيد ثقافة التكفير والتصنيف لابناء الوطن الواحد .ان هذا التحول الكبير في التفكير هو خطوة هامة تتكامل مع الخطوة السابقة وتجسر بعض الفجوات القائمة وتسعى الى تعزيز الوحدة الوطنية وتعظيم الولاء للعقيدة وللوطن ومن ورائهما الدولة باعتبارها الحارس والمسؤول عن تنظيم العلاقة بين الناس وضبط حركة الحياة وتحقيق التوازن في المجتمع لصالح الحراك الشامل والآمن .وسوف يأتي اليوم الذي نتذكر فيه مدى اهمية هذا التوجه حين تكون هذه البلاد اشد منعة واقوى صمودا امام الاخطار والتحديات التي ستواجهها المجتمعات القريبة منا والتي لم تتنبه لخطورة عدم استيعاب الجميع للجميع وصهرهم في بوتقة العقيدة الواحدة والكيان السياسي الواحد وسلطة النظام الحارس لاستحقاقات الانسان ومكتسبات الوطن تحت قيادة ولي الامر باعتباره الراعي الامين لمقدرات الشعب والوطن على حد سواء.ولا يبتعد التوجه الواعد نحو إقامة مؤسسات المجتمع المدني بإيجاد هيئتين لحقوق الانسان وتبني مبدأ حق الانتخاب والتوسع فيه الى ان يشمل كافة مؤسسات البلاد واجهزتها ومحاور السلطة فيها لا يبتعد هذا التوجه عن الخطوتين السابقتين بل إنه يتكامل معهما كجزء من الحراك الشامل الذي نمضي فيه ونستعجله ونتوسع ونتوقع المزيد منه خلال السنة الثانية للبيعة ومابعدها ان شاء الله سواء بالنسبة لمجلس الشورى او لمجالس المناطق او المجالس الاستشارية ومجالس الاحياء والمجالس الشعبية التي تجعل المواطن اكثر فعالية في الاسهام بدور عملي في تأمين سلامة مدينته وتطوير مرافقها والحفاظ عليها وتنمية مواردها واستثمار طاقات ابنائها وبالتالي تنمية وتطوير واستثمار طاقات وامكانات البلد بأجمعه. ليس هذا فحسب بل إن ماتحقق للمرأة في السنة الاولى للبيعة إنما يبشر بخير عميم واستثمار امثل لطاقات يمكن ان تسهم بدور ضخم في تحقيق التنمية الشاملة بما منح لها من آفاق جديدة وماهي جديرة به من ثقة وما تمتلكه من طاقات تمكنها من تحمل المسؤوليات المختلفة بدءا بالتصدي لكل الشؤون المتصلة بالمرأة بالكامل وانتهاء بمشاركة الرجل بتحمل أعباء المسؤوليات المختلفة الاخرى بما توفر لها من علم ومن تربية صالحة تؤهلها للقيام بمهام قيادية عليا ليس فقط في الشركات والمؤسسات العامة وانما في اجهزة الدولة المختلفة فضلا عن تمكينها من ممارسة حقها في الانتخاب وفي الاضطلاع بالأدوار التي هي مؤهلة لها بعيدا عن الاقصاء او العزل او التأطير الذي اردناه لها في الماضي.ان الحديث عن الدولة الدينية او الدولة المدنية لا يشغلنا كثيرا بقدر مايشغلنا ان نكون عضوا فاعلا في المجتمع الدولي لا سيما أن المملكة العربية السعودية تمثل رقما هاما في المجتمع الانساني بما تمتلكه من ثروة تشكل عصب حياتها وبما يتوفر لها من قداسة تجمع حولها خمس سكان العالم.و بما تهيأ لها من موقع استراتيجي وقيادة تاريخية تدرك مسؤولياتها وتوازن بين واقع هذه البلاد وبين ضرورات وجودها ومتطلبات عضويتها في منظمة التجارة العالمية وفي هيئة الامم المتحدة وفي الاسرة الدولية التي لا يمكن ان تسمح لنا بالتوقف عن السير في الطريق للمستقبل بخطوات ثابتة وقوية وحكيمة يحددها ويرسمها الملك القائد ببصيرته النافذة ويدعمها الشعب المتطلع الى غد مشرق حتى وان دفع روحه ثمنا لبقائه ووجوده وتقدمه ايضا,,,ان ماكان يمثل بالنسبة لنا احلاما مستعصية التحقق اصبح اليوم حقيقة تتعاظم في ظل قيادة واضحة الاهداف وصادقة العزيمة وقوية الارادة لانها تؤمن بالله وتلتزم بشرع الله وتدرك ان الحياة المُثلى لها ولشعبها هي في ان نعمل معا ونتشارك معا لتعزيز مكانة هذه البلاد حتى تنهض بمسؤولياتها الجسام في هذا العالم ,,,ان قوتنا في الداخل تصنع مكانتنا في الخارج وعندما اطلق الملك الصالح والمصلح عبدالله بن عبدالعزيز خطته في اقامة شراكة عظمى مع دول العالم الاخرى فإنه انما اعتمد في ذلك على بنية قوية ومتينة في الداخل اخذ يتعهدها بالحب وبالعمل وبالاخلاص لتثمر في المستقبل القريب عن وضع يحترم فيه العالم هذه البلاد بصورة غير مسبوقة بعد ان اوشك ان يصدر عليها حكما بالموت والزوال خلال سنوات فقط
توقيع » ابو فهد

لو ضرب براسك علبه وطلع صوت ، ترى ماهو ضروري تصير العلبة هي الفاضيه !!






المعرف اكتبه انا ابو فهد
ويشاركني غصب ابو ابو فهد
رد مع اقتباس
قديم 07-31-2006   رقم المشاركة : ( 2 )
HiLaLi 4 EvEr
مشارك

الصورة الرمزية HiLaLi 4 EvEr

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 391
تـاريخ التسجيـل : 22-04-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 176
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : HiLaLi 4 EvEr يستحق التميز


HiLaLi 4 EvEr غير متواجد حالياً

افتراضي

يعطيك العافية
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 08-01-2006   رقم المشاركة : ( 3 )
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية عثمان الثمالي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع


عثمان الثمالي غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يعطيك الف عافيه ماقصرت

والله يحفظ ابو متعب
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 08-01-2006   رقم المشاركة : ( 4 )
ABO TURKI
مراقب

الصورة الرمزية ABO TURKI

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 19
تـاريخ التسجيـل : 09-08-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 9,412
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1889
قوة التـرشيــــح : ABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادةABO TURKI تميز فوق العادة


ABO TURKI غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكوووووووووووووووووووووووووووووور
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
رقم " فاكس" الملك عبدالله بن عبد العزيز ابو ريان الثمالي الــمـنـتـدى الـعـام 9 05-23-2009 01:26 PM
اكتب كلمة من غير نقاط ( تحدي ) بنك المعلومات الــمـنـتـدى الـعـام 79 11-07-2007 12:46 AM
تغطية اكتتاب مدينة الملك عبدالله عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 5 07-27-2006 01:28 AM
كلمة الملك عبدالله لأهالي الطائف المبرِّد الطائف 3 07-23-2006 04:55 PM


الساعة الآن 02:30 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by