|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الديوان الأدبي للمواضيع الأدبية المتنوعة المختارة والمنقولة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
قصييدة رائعة لعبد يغوث الحارثي
قصييدة رائعة لعبد يغوث الحارثي قصييدة رائعة لعبد يغوث الحارثي قصييدة رائعة لعبد يغوث الحارثي قصييدة رائعة لعبد يغوث الحارثي قصييدة رائعة لعبد يغوث الحارثيبينما كنت أقرأ في مرت بي قصيدة رائعة للشاعر عبد يغوث الحارثي ولعل أبياته هذه من أروع ما قالته العرب في الجاهلية في رثاء النفس ، وهو شاعر جاهلي يماني وكان فارساً شجاعاً وسيداً في قومه ، ويقال أنه أسر في يوم الكلاب الثاني وخيّر كيف يرغب أن يموت ، فأختار أن يشرب الخمر صرفاً ويقطع عرقه الأكحل ، وقال قبل مقتله :[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]أَلا لا تَلوماني كَفى اللَومَ ما بِيا = وَما لَكُما في اللَومِ خَيرٌ وَلا لِيا أَلَم تَعلَما أَنَّ المَلامَةَ نَفعُها = قَليل وَما لَومي أَخي مِن شمالِيا فَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلَّغَن = نَدامايَ مِن نَجرانَ أَن لا تَلاقِيا أَبا كَرِبٍ و َالأَيهَمَينِ كِلَيهِما = وَقَيساً بِأَعلى حَضرَ مَوتَ اليَمانِيا جَزى اللَهُ قَومي بِالكُلابِ مَلامَةً = صَريحَهُم وَ الآخَرينَ المَوالِيا وَلَو شِئتُ نَجَّتني مِنَ الخَيلِ نَهدَةٌ = تَرى خَلفَها الحُوَّ الجِيادَ تَوالِيا وَلَكِنّني أَحمي ذِمارَ أَبيكُم = وَكانَ الرِماحُ يَختَطِفنَ المُحامِيا وَتَضحَكُ مِنّي شَيخَةٌ عَبشَمِيَّةٌ = كَأَن لَم تَرى قَبلي أَسيراً يَمانِيا وَقَد عَلِمَت عَرسي مُلَيكَةُ أَنَّني = أَنا اللَيثُ مَعدُوّاً عَلَيَّ وَعادِيا أَقولُ وَقَد شَدّوا لِساني بِنِسعَةٍ = أَمَعشَرَ تَيمٍ أَطلِقوا عَن لِسانِيا أَمَعشَرَ تَيمٍ قَد مَلَكتُم فَأَسجِحوا = فَإِنَّ أَخاكُم لَم يَكُن مِن بَوائِيا فَإِن تَقتُلوني تَقتُلوا بِيَ سَيِّداً = وَإِن تُطلِقوني تَحرُبوني بِمالِيا وَكُنتُ إِذا ما الخَيلُ شَمَّصَها القَنا = لبيق بِتَصريفِ القَناة بنَانِيا فيا عاصِ فكَّ القَيد عنّي فإنني = صَبور على مرِّ الحوادثِ ناكِيا أَحَقّاً عِبادَ اللَهِ أَن لَستُ سامِعاً = نَشيدَ الرُعاءِ المُعزِبينَ المَتالِيا وَقَد كُنتُ نَحّارَ الجَزورِ وَمُعمِلَ المطيَ ّ = وأمضي حيث لاحي ماضيا وَأَنحَرُ لِلشَربِ الكِرامِ مِطِيَّتي = وَأَصدَعُ بَينَ القَينَتَينِ رِدائِيا وَعادِيَةٍ سَومَ الجَرادِ وَزَعتُها = بِكَفّي وَقَد أَنحَوا إِلَيَّ العَوالِيا كَأَنِّيَ لَم أَركَب جَواداً وَلَم أَقُل = لِخَيلِيَ كُرّي نَفِّسي عَن رِجالِيا وَلَم أَسبَإِ الزِقَّ الرَوِيَّ وَلَم أَقُل = لِأَيسارِ صِدقٍ أَعظِموا ضَوءَ نارِيا[/POEM] منقول |
11-09-2008 | رقم المشاركة : ( 2 ) | |
موقوف
|
رد: قصييدة رائعة لعبد يغوث الحارثي
موضوع شيق
تقبل مروري |
|
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
ما أغبى من المخاوي ألا ربعه . | منقاش | منتدى الاستراحـة | 8 | 10-06-2008 06:49 PM |
أغبى الرجال هو أرجوووووووووووو التفااااااااااعل | سلطان الغرام | الــمـنـتـدى الـعـام | 2 | 08-27-2008 10:47 PM |
الحارثي | الحارثي2008 | أهــــــلا بــــــــــكـــــــم | 13 | 07-07-2008 07:39 AM |
هل تعلمون من هم أغبى البنات | العميد15 | الأسرة و الـتربـيـة | 1 | 08-22-2006 08:09 AM |
أغبى خمسة اسئلة في العالم !!!؟ | شموخ الساعدي | منتدى الاستراحـة | 8 | 03-12-2006 04:16 AM |