|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
أخبار العالم وأحداثه الجارية ما يستجد من أحداث وأخبار سياسية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام
وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعداموسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة .. تنفيذ حكم القتل تعزيراً بوالد غصون وزوجته الثانية
علي فرحان ( الوئام ) مكة المكرمة : وسط تكبير وتهليل جموع غفيرة من اهالي مكة تم امس تنفيذ حكم القتل تعزيرا في قاتل ابنته «غصون» وكذلك تنفيذ حكم القتل بحق زوجته الثانية والتي شاركته في تنفيذ الجريمة . وكانت ساحة القصاص بجوار مسجد السيدة عائشة رضي الله عنها بحي العمرة شهدت امس تنفيذ حكم القتل في والد الطفلة وزوجته حيث اكتظت الساحة بحشد كبير من الاهالي الذين حرصوا على الحضور للوقوف على تفاصيل بيان تنفيذ الحكم في المجرمين اللذين شغلت قصة تعذيبهما للفتاة الرأي العام . قضية غصون ليست قضية عنف اسري عادي يتعلق بالضرب المبرح او التعنيف اللفظي والجسدي وانما لكون التعذيب فيها تجاوز كل الحدود ليصبح عملاً انتقامياً من قبل والدها ضد طليقته ( والدتها ) فأضحت الطفلة البريئة ضحية لتصفية حسابات لاقبل لها بها خسرت على اثرها حياتها بعد معاناة مريرة مع التعذيب اليومي . بدأت المأساة تتكشف عندما نقلت الطفلة غصون الى مستشفى ام القرى وهي تعاني من كسور واصابات بليغة وحسبما اشار المدير الطبي بالمستشفى الدكتور احمد لطفي والذي استدعي من قبل فريق التحقيق في القضية فان «غصون» وصلت اليهم في حالة احتضار كامل متأثرة بكسور واصابات بل انها كانت تتقيأ دما لتفارق الحياة بعد محاولات مضنية لانقاذها. وكانت والدة غصون قد تحدثت لصحيفة عكاظ حول القضية حيث قالت تزوجته قبل 12 عاما وعشت معه بمنزله في مكة المكرمة الا ان تصرفاته المريعة كانت فوق طاقتي على الاحتمال للبقاء معه كزوجة.. كان يعاملني بقسوة ولايكف عن ركلي ورفسي وربطي بالسلاسل. واثناء حملي لغصون توسلت اليه ان يتوقف عن ضربي ورفسي على بطني خوفا على الجنين لكن يبدو ان الموت على يده كان يتربص بها منذ ان كانت جنينا حتى اتاها بلا رحمة وهي تعيش في بيته مع زوجته الثانية. وتضيف والدة غصون بعد ان تمكنت من الحصول على الطلاق منه كانت غصون تتلقى تعليمها الابتدائي معي في جدة وفي عام 1426هـ انتقلت لتعيش معه في مكة المكرمة برفقة زوجته الثانية وهناك حرمها من مواصلة التعليم. بعد وفاة الطفلة وتقديم والدتها شكوى رسمية ضد والدها وزوجته الثانية جرى التحقيق مع والدها الذي اعترف بتعذيبها ضربا وتربيطا بالسلاسل بمشاركة زوجته الثانية وقال انه قام بهذه العمليات الاجرامية انتقاما من والدتها «طليقته» والتي عاشت الطفلة في كنفها حتى بلغت سن السابعة من عمرها لتعود اليه بعد ان رفع دعوى قضائية وحصل على حكم شرعي يتولى حضانة الطفلة. وتبين ان زوجته الثانية كانت تدلل ابنها وابنتها امام «الطفلة البريئة» التي كانت هي وزوجها يسومانها سوء العذاب. وكشفت المصادر ان القتيلة كانت تتوسل لوالدها بعد ان كسرت يدها اليمنى جراء الضرب العنيف بان ينقل السلسلة الحديدية التي يقيدها بها الى يدها اليسرى لكنه كان يسخر من توسلاتها متجردا من كل قيم الانسانية. وفيما كان الجاني والد غصون والذي تم توقيفه يحمل زوجته مسؤولية تعذيب ابنته كانت زوجته الثانية تبادله نفس الاتهامات خلال التحقيقات التي اجريت معهما من داخل دار الفتيات حيث تم توقيفها هناك مما اضطر لجنة التحقيق لمواجهتهما ببعض لتحديد المسؤولية فيما يتعلق بتعذيب الطفلة والذي افضى الى موتها. غير ان كلاً منهما اعترف بمشاركة الاخر في الجريمة وصدقا اعترافاتهما شرعا امام القضاة بالمحكمة العامة بمكة المكرمة. في غضون ذلك ابدت والدة غصون ارتياحها لنتائج التحقيق مؤكدة انها ستلاحق القاتل وزوجته مهما كلف الامر وانها لن تتنازل عما سبباه لها من جرح بفقدها لفلذة كبدها. واضافت ان ما تعرضت له ابنتي جريمة بحق الانسانية. وفيما احالت هيئة التحقيق والادعاء العام بمكة المكرمة قضية مقتل «غصون» على يد والدها وزوجته الى المحكمة بعد ان استكملت اللجنة التي تم تشكيلها بهذا الخصوص ملف القضية واعدت توصيات طالبت فيها بتطبيق اقصى العقوبات بحقهما وذلك بالقتل تعزيرا لارتكابهما جريمة قتل طفلة بريئة بعد تعذيبها مستندة على اعترافاتهما الشرعية بكافة ما نسب اليهما. علق حينها مصدر قضائي لدى سؤاله عن الحكم الشرعي الذي يترتب على هذه الجريمة بقوله في حال تورط والد القتيلة وزوجته الثانية من خلال اعترافاتهما باستخدام العنف معها فالحكم الشرعي على والدها تعزيري اما فيما يتعلق بالزوجة الثانية ففي حالة تورطها رسمياً فيقام عليها حد القصاص شرعا. نص بيان وزارة الداخلية قال تعالى/ انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم/ . اقدم/ نشأت بن سليمان بن احمد حجي وزوجته/ ايمان بنت علي بن عبده غزاوي سعوديا الجنسية على قتل ابنته من زوجة مطلقة الطفلة/ غصون بنت نشأت بن سليمان بن احمد حجي البالغة من العمر تسع سنوات حيث قام والدها بضربها بأنبوبة معدنية على ساقيها وضربها عدة مرات بقبضة يده على يدها اليسرى فانكسرت كما رماها بعلبة مملوءة بمادة الكيروسين على وجهها وقام بإحماء ملعقة على البوتاجاز حتى احمرت ثم كواها على كعبها وقام بربطها عدة مرات بسلسلة في احدى نوافذ المنزل ومنعها من الأكل والشرب لمدة ثلاثة أيام وصدمها بالسيارة داخل فناء المنزل كل ذلك لغرض التخلص منها بعد ما ساوره الشك في أنها ليست بنتاً له كما قامت زوجته/ ايمان بنت علي بن عبده غزاوي بتحريضه ومساعدته على ذلك وقامت بدفعها على الجدار كما قامت الزوجة بسكب بعض المواد الحارقة عليها وربطها ثلاث مرات ورفسها بقدميها على بطنها والدوس على رأسها بالحذاء وضربها بيدها وبالعصي وبواسطة عصا بلاستيكية على رأسها وطعنها برأس عصا المكنسة في بطنها . وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب جريمتهما وبإحالتهما الى المحكمة العامة صدر بحقهما صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليهما شرعا وأنه نظرا لشناعة ما اقدما عليه من اشتراكهما في تعذيب الطفلة واذاقتها اصناف العذاب طوال سنة كاملة وهي مدة بقائها عندهما بعد أخذها من والدتها بحكم شرعي ونظرا لأن هذا القتل نوع من القتل صبرا وقد عظم الشارع قتل البهائم صبراً فكيف بالادمي وهي كالاسير والمحبوس لاحول لها ولا قوة فلاتستطيع الدفاع عن نفسها ولا الهرب وحيث إن أهل العلم قرروا ان المكافأة بين الولد ووالده غير معتبرة في الحرابة وذلك لعظم شأن الحرابة وتحتم حق الله في ذلك فقد تم الحكم عليهما بالقتل تعزيرا وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة وصدر امر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً بحق الجانيين المذكورين . وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجانيين كل من نشأت بن سليمان بن احمد حجي والمرأة ايمان بنت علي بن عبده غزاوي سعوديي الجنسية امس الأربعاء الموافق 1429/1/7ه في مكة المكرمة بمنطقة مكة المكرمة . ووزارة الداخلية اذ تعلن ذلك لتأكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ احكام الله في كل من يعتدي على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره والله الهادي الى سواء السبيل . |
08-29-2009 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام
عليهما من الله ما يستحقون
|
||
08-29-2009 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
نشيط
|
رد: وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام
لاحول ولا قوة الا بالله
|
||
08-30-2009 | رقم المشاركة : ( 4 ) | |
نشيط
|
رد : وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
|
|
08-30-2009 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام
لا حول ولا قوة الا باالله العلي العظيم
|
||
08-30-2009 | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام
لاحول ولا قوة الا بالله
|
||
08-30-2009 | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد : وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،،،،
|
||
08-31-2009 | رقم المشاركة : ( 8 ) | |
شاعر
|
رد: وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام
لاحول ولا قوة الا بالله العظيم
حسبي الله ونعم الوكيل |
|
08-31-2009 | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||
مشارك
|
رد: وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام
لا حول ولا قوه الا بالله
|
||
09-01-2009 | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||
ذهبي نشيط
|
رد: وسط تهليل وتكبير من الجموع الغفيرة تم تنفيذحكم الأعدام
لاحول ولا قوه الا بالله
|
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
صيغ منتهى الجموع | الصابرة | اللغة العربية وعلومها | 4 | 05-24-2011 08:09 PM |
أضرار حبس الدموع؟؟؟ | بنت الأصول | الـصـحـة و التغذية | 7 | 03-08-2009 08:18 PM |
ماذا قال الأعداء عن الرسول عليه الصلاة والسلام | ابوريان | إلا رســـول الله | 5 | 08-14-2006 03:42 PM |
انواع الدموع | أبوخالد | الــمـنـتـدى الـعـام | 2 | 02-23-2006 04:04 AM |
الدموع | abonayf | الــمـنـتـدى الـعـام | 1 | 08-24-2005 02:18 PM |