رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ
مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِهذه دراسة موجزة قيمة حول الجوانب اللغوية في حديث ( مثل القائم على حدود الله) قدم الباحث لذلك بإيراد نص الحديث وتخريجه تخريجاً مختصراً وبيان معناه الإجمالي ،ثم شرح بعض مفرادته ثم ذكر بعض ما فيه من الجوانب النحوية ، ثم بين ما فيه من الجوانب البلاغية ،أسأل الله تعالى أن يثيبه ويجزيه خير الجزاء .
نص الحديث الشريف: روى الإمام محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله في كتاب الشركة من صحيحه ( باب هل يقرع في القسمة والاستهام فيه ) من حديث النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ رَضِي اللَّهُ عَنْهُمَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَالْوَاقِعِ فِيهَا ،كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ ،فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلاهَا وَبَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا ،فَكَانَ الَّذِينَ فِي أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِنَ الْمَاءِ ،مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ ،فَقَالُوا لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا فِي نَصِيبِنَا خَرْقًا ،وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا،فَإِنْ يَتْرُكُوهُمْ وَمَا أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعًا،وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا وَنَجَوْا جَمِيعًا ). أما الدراسة فتجدونها في الملف المرفق . |
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
قال اللـه تعالى : {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ | الغالي للصم | إلا رســـول الله | 11 | 03-25-2008 10:59 AM |