سلبيات الطريق
سلبيات الطريق سلبيات الطريق سلبيات الطريق سلبيات الطريق سلبيات الطريق
مادا حدث لاخلاقنا ولمادا اصبح الاستخفاف بحقوق الاخرين هو السمة الغالبة على معظمنا وليس دلك جهلا منا بحقوق الناس فجمبعنا يعرفها واكترنا لايكترث بها ترى الواحد منا يقود سيارتة فى شارع جانبى ويريد الولوج الى الشارع الرئيسى المزدحم فلا يجد من يمنحة الفرصة لدخول الشارع فتتوتر اعصلبة ويحمر وجهة غضبا ويقول للجالس الى جوارة --انظر الى هؤلاءالناس ليس لاحدهم درة من خلق فيقف لنا لايفكر كل واحد منهم الا فى نفسة وليحترق الاخرون يقول دلك وقد نسى صاحبنا الناقد كم من مرة سار بسيارتة فى هدا الشارع الرئيسى ومر على جميع الشوارع الجانبية وعلى راس كل شارع سيارة واقفة ينتظر صاحبها الادن (كما ينتظر هو الان) فلم يقف لاى منها اننا نعرف حق الاخر ولكننا ننكرة ولا نكترت لة ولا نعترف بة الا ادا كنا فى موضع هدا الاخر فهل علينا ادا كنا فى موضع هدا الاخر ان ننتظر حتى ياتنى مثل هدا الاجنبى ليعترف بحقنا ويحترمة
اخونى ---ليست هدةنظرة تشاؤمية لمجتمعنا العربى واخلاقياتة فالخير فى هدة الامة الى يوم الدين كما قال رسولنا الكريم وليس ما دكرتة من سلبيات متمثلة فى الاستخفاف بحقوق الاخرين متاصلة فينا ولكنها كغيرها من السلبيات التى بدات تظهر فى مجتمعاتنا وتسرى فينا كما تسرى النار فى الهشيم ولابد من صرخة يطلقها بعضنا بين الفينة والفينة حتى نفيق----------------------------وليتنا نفيق
مع تحياتى
|