ايران واطماعها وغباء اتباعها

[العنكبوت]

ايران واطماعها وغباء اتباعها ايران واطماعها وغباء اتباعها ايران واطماعها وغباء اتباعها ايران واطماعها وغباء اتباعها ايران واطماعها وغباء اتباعها

بسم الله الرحمن الرحيم
سنتواصل في هذا الموضوع بدأ بالاحداث القريبه نهاية بالاستشهاد بما مضى من محاولة الفرس تقويض امن بلادنا العزيزه وذلك بأستخدام الركن الخامس من اركان الاسلام كركيزه لهم لتقويض امن وسلامة ضيوف الرحمن وابناء هذا التراب الطاهر المملكه العربيه السعوديه .
كلنا يسمع ويشاهد ويقرأ إن ألشيعه لهم مطامع بدولة الإمارات وقد احتلوا منها جزيرتين وكلنا يعلم إن الفرس قد أسمو الخليج العربي بالخليج الفارسي وكلنا يعلم انه لولا إيران لما سقط العراق بهذه ألسهوله ولما سقطت أفغانستان وألان هم يدعمون الحوثيين فماذا تريد إيران وما هي خططها .
ستشاهدون بالفيديو القادم كيف إن الايرانين أعلنوا وقبل محاولة الحوثيين تدنيس تراب هذا الوطن الطاهر دعمهم لهم فالفيديو به ثلاث لقطات الأولى تبين أنهم يدعمونهم والثانية تأكد دعمهم لهم وتدخلهم السافر ومحاولتهم فرض الوصاية على الدول التي يتواجد بها شيعه وهي ذريعة لتقويض امن هذه الدول وكيف أنهم وتحت ضغط القوات السعودية الباسلة اضطر وزير خارجية إيران أن يخرج بتصريح يلمح فيه إلى أن إيران لن تضل ساكتة وهي تشاهد خططها تتقوض وتهدم اللقطة الثالثة وبها احد معمميهم يعترف بان هدفهم هو السعودية والسنة تحديدا وهم يسعون إلى احتلال دول الخليج كاملة وتحويلها إلى شيعه وقيادة العالم الإسلامي عليهم لعنة الله والناس أجمعين .

[YOUTUBE]EeZR52Qp_HA[/YOUTUBE]

هذا الفيديو به عالم جليل عدنان العرعور يحذر من خطر ألشيعه ويستشهد على ذلك بإحدى اللقطات السابقة وكانت هذه الحلقة قبل أحداث الحوثيين ..بمعنى انه قد بدأ تنفيذ جزء من المخطط ألصفوي الآن .

[YOUTUBE]qR_MWQZuSkE[/YOUTUBE]

ولمن لا يزال لديه شك أليكم وثيقة قديمه نرى نتائج تطبيقها في الوقت الحاضر



إحدى فقرات هذه الوثيقة تقول بأنه يجب إنشاء قوات عسكريه غير نظاميه للشيعة بدول أخرى ونرى تطبيق هذا على الواقع ففي لبنان حزب الشيطان وفي اليمن الحوثيين ولسنا ببعيدين عن ما حدث بدول خليجيه أخرى من محاولة انقلاب كما هي مظاهرات بدول أخرى كان ورائها ألشيعه عليهم لعنة الله وبتوجيه من المعممين بطهران .

سنتواصل بحلقة أخرى حول ماهية الهلال الشيعي وهو مصطلح سياسي ورد ذكره لأول مره على لسان الملك عبدالله ملك الأردن أثناء زيارة لأمريكا لنعود بعدها على ذي بدأ الحوثيين ودعم ايران لهم والدلائل على ذلك من الواقع .