اذا طاح الجمل من على الحمار كثرت سكاكينه - تكمله لسالفه حماطيه
اذا طاح الجمل من على الحمار كثرت سكاكينه - تكمله لسالفه حماطيه اذا طاح الجمل من على الحمار كثرت سكاكينه - تكمله لسالفه حماطيه اذا طاح الجمل من على الحمار كثرت سكاكينه - تكمله لسالفه حماطيه اذا طاح الجمل من على الحمار كثرت سكاكينه - تكمله لسالفه حماطيه اذا طاح الجمل من على الحمار كثرت سكاكينه - تكمله لسالفه حماطيه
اذا طاح الجمل من على الحمار كثرت سكاكينه – تكملة لسالفة حماطيه للرجال الراشدين فقط
ما ابغي اعيد ولا ازيد – اول السالفة عرفتوه في الحلقه الماضيه – الحمار جفل من الفجعه قدام الطراده يسحب فيه بواحدة من كرعاني النشبانة في التبع والباقي مني في الارض ومر بي من وسط التبن والحب في الجرين الاول ودخل الجرين الثاني ولاقى صف من عشرين ثور وجها لوجه تديس في الجرين عكس اتجاه عقرب الساعه ودخل في وسط صفها متعاكسا معها – اي في اتجاه عقرب الساعه – انلك الدوران وانبرم صف الثيران اوله على اخره حتى تحول من صف الى دائره روس الثيران فيها للداخل في منتصف الدائره واذنابها للخلف في محيط الدائره واصبح راسي في نقطة المنتصف ووجهي وجها لوجه مع وجيه الثيران لا يفصلها عني سوى سنتمترات – فيا للهول ها انا ذا امام قدري - امام الثور ابو قرون اللي هربت منه قبيل الاستعراض ومعه قرون اخرى – وهاهي رجل مني معلقة في تبع الحمار بين السماء والارض والاخرى واجزاء من جسمي تحت اضلاف الثيران – هنا تذكرت في موقف الرعب هذا انني عندما كنت ورعا يصك الغنم سالت والدتي - على ماذا تجلس الارض ؟ فقالت لي انها ليست جالسه وانما واقفة على قرن ثور ثم سالت ابي واخبرته بجواب امي فسخر منه وقال لي لا يا بني امك ما عندها خاتمه - الارض تحت ضلف ثور – اخذتني اغماءة من شدة الرعب افقت منها على صوت احد الحاضرين وهو يقول- بسرعه فكوه وطلعوه برى يا نشامى لا يموت في الجرين ويحملونكم ديته والثاني يقول خليه ينعثرلا قام كل يوم يتمخطر من وادي في الثاني – والثالث يقول اسحبوه ما عليكم منه اهم حاجه ترفقوا بالثيران لا توجعونها – والرابع يقول استروا العفن بعمامته ويرد عليه خويه عمامته مليانه ضفاع وروث وتبن – هاثم طالعت قي قرون الثيران فوق راسي فتذكرت مكاني ودخلت من شدة الرعب في الغيبوبة من جديد ..
هذا نصف النصف من باقي السالفة والباقي نكمله في الحلقه المقبله – لا تفوتكم - المشكله تبي تكبر وتطول وتعرض ولا تنحل الا على يدي كبار ثقيف وخماس ثماله .
|