مقتطفات

[ابوعدي]

مقتطفات مقتطفات مقتطفات مقتطفات مقتطفات

كشف غياب الكادر الطبي وعدم توفر الأدوات الصحية بطوارئ مستشفى الأطفال : طفل في الشهور الأولى دخل يعاني من نزلة معوية وخرج بجرح 8 سم في الفخذ ضحية لتعكر مزاج ممرضه

تفاجأت مواطنة صباح يوم أمس الثلاثاء عند مراجعتها لمستشفى الأطفال بأبنها الذي يعاني من نزلة معوية بعدم وجود ممرضات كشف أولي بالطوارئ وانتظرت مايقارب اكثر من ربع ساعة دون جدوى وعندما طلبت من الطبيب المناوب سرعة الأستعجال في الأمر تم أستدعاء ممرضه من أحد الأقسام التابعة للمستشفى حيث طلب الطبيب من الممرضه مقياس ترمومتر لقياس حرارة الطفل ولم يجدوه ، حيث استبدله بمعامل الخبره ووضع يده على الطفل لمعرفة مدى حرارته حيث أن ذلك خارج عن ارادته ليصف على ضوءها "أبرتين" تعطى للطفل في الفخذ ، ثم طلبت والدة الطفل من الممرضه إعطائها الفرصة كي تزيل عنه الملابس لتتمكن من وضعها في المكان الصحيح دون مضايقة ما ادى الى تذمر الممرضة من تدخل والدة الطفل وقامت على الفور بأعطاء الطفل الأبر على عجل وبتصرف بعيد عن الإنسانية والمهنية في العمل ما أدى الى جرح في الفخذ تجاوز 8 سم ، ثم أنصرفت من الطوارئ على الفور محاولة التخفي بين الأقسام ، وقد تقدمت والدة الطفل بشكوى لمدير المستشفى وضحت فيها ماحصل لها منذ دخولها المستشفى بإبنها وبين لها أنه سيتم محاسبة تلك الممرضة بالخصم من راتبها، ماجعل والدة الطفل تقف في حيرة من امرها بسبب الإكتفاء بتلك العقوبة البسيطة وغير الرادعة للمرضة والتي تدعي لمسلسل قادم لأخطاء طبية فـ "من أمن العقوبة أساء الأدب".

الجدير بالذكر أن مستشفى الأطفال بالطائف بدأت تكثر فيه الأخطاء الطبية وقد حضي بتذمر شديد من قبل المراجعين وذلك بسبب غياب الرقابة عن الكادر الطبي وعدم توفر الأدوات الصحية اللازمة ، وقد طالب المراجعين من مدير الشئون الصحية بالطائف الدكتور عبدالرحمن كركمان بالتدخل وبحث أسباب تدهور المستشفى .
يوم الجمعه الاتحاد والرائد يفتتحون دورة المصيف
أسفرت قرعة كأس المصيف التي ستنطلق في الطائف يوم الجمعة المقبل بمشاركة ثمانية فرق محلية وعربية عن وقوع الاتحاد في المجموعة الأولى والتي ستضم إلى جانبه الرائد والفتح ونجران، فيما ضمت الثانية النصر الكويتي والقادسية والأنصار والفيصلي، وستجمع مباراة الافتتاح بين فريقي الاتحاد والرائد في ستاد مدينة الملك فهد الرياضية في الحوية.

الخدمه المدنيه: صرف مكافأة وترفيع المرتبة للحد من التجميد الوظيفي

كشف مصدر في وزارة الخدمة المدنية، أن الوزارة تعمل على الآليات لكسر حاجز التجميد الوظيفي للعاملين في القطاع الحكومي، والذي تضمن عددا من البنود وأهمها أنه يصرف للموظف الذي يشغل مرتبة في سلم رواتب الموظفين العام إذا أمضى في مرتبته ثمان سنوات فأكثر مكافأة سنوية بمقدار العلاوة المحددة للمرتبة التي يشغلها وسيتم منحها في أول محرم من كل عام.

وأشار المصدر وفقا لعكاظ ، إلى أن الوزارة اشترطت أن يكون الموظف «بلغ آخر درجة في مرتبة الوظيفة، وأن يكون تقويم أدائه الوظيفي في السنتين الأخيرتين لا يقل عن جيد جداً، لا يكون قد عوقب بالحرمان من العلاوة أو بالحسم من راتبه مدة أو مددا تزيد على خمسة عشر يوما إلا بعد مضي سنة من تاريخ الحسم».

كما قدمت الوزارة تعديلا على الفقرة (ج) من المادة الثانية من لائحة الترقيات الصادرة بقرار المجلس رقم 1/676 وتاريخ 15/3/1421هـ بحيث يصبح نص هذه الفقرة بعد التعديل على النحو التالي:

ج ـ يتم بناء على موافقة من الوزير المختص أو رئيس المصلحة المستقلة الترشيح للترقية إلى الوظائف الشاغرة من قبل لجنة الترقيات التي يحددها الوزير المختص أو رئيس المصلحة المستقلة عن طريق المسابقة أو المفاضلة بين المرشحين على أن لا تزيد المفاضلة عن مرتين خلال السنة المالية، يتم تحديد موعدها بالاتفاق بين وزارة الخدمة المدنية والجهة ذات العلاقة ويكون عناصر المفاضلة على النحو التالي: (التدريب، تقويم الأداء الوظيفي، الأقدمية، التعليم).

ومن البنود التي عملت وزارة الخدمة المدنية على تفعيلها لكسر حاجز التجميد الوظيفي لموظفي القطاع الحكومي ترفيع مرتبة الموظف إلى المرتبة التي تلي مرتبته مباشرة وذلك للمراتب من التاسعة فما دون، وفق الضوابط التالية: إكمال الموظف مدة 12 سنة فأكثر في مرتبته، وأن تتوفر لدى الموظف المؤهلات المطلوبة للوظيفة عند الرفع وفقا لما هو محدد في دليل تصنيف الوظائف، وألا يكون لديه أي من موانع الترقية المنصوص عليها في المادة الأولى من لائحة الترقيات، وأن يكون مسمى الوظيفة الجديد يتفق مع السلالم الوظيفية المعتمدة في دليل تصنيف الوظائف وألا يتجاوز السقف الأعلى للفئة، كما يجب ألا يؤدي رفع الوظيفة إلى أن تكون في مرتبة أعلى من مرتبة الوظيفة التي تشرف عليها حسب التنظيم المعتمد، وإذا تعذر رفع جميع وظائف المكملين لمدة 12 سنة فتكون الأولوية للأقدم في المرتبة، وتعاد الوظيفة عند شغورها إلى وضعها السابق في التنظيم قبل الرفع.

وأكدت الوزارة أن من ضمن الآليات لكسر التجميد الوظيفي تشكيل فريق عمل يضم ممثلين لكل من وزارة الخدمة المدنية، وزارة المالية، والجهة ذات العلاقة يقوم في نهاية كل سنة مالية بمراجعة أوضاع الوظائف الدنيا من المرتبة الأولى حتى المرتبة الثالثة الشاغرة والزائدة فعلا عن حاجة الجهات الحكومية، وذلك بطلب رفع مستوياتها في ميزانية كل جهة إلى المراتب التي تتركز فيها قلة فرص الترقية، مع مراعاة قواعد التنظيم والحاجة الفعلية لكل جهة من الوظائف دون تأثير على الهياكل التنظيمية.