الرمعة ليست جديدة على مسامعي , لكنها ليست دارجة فيما أعرف في لغة قومي وعلى الأقل الآن , وإن لم يخب ظني كأني سمعتها تطلق أحيانا تعليقا على المتحاورين شعرا فيقال رمعة جيدة
كان ظني صدوق وصابت الرمعه
والله إنك تسل السيف لضلوعي
أخي سهيل يبدو بأن فرحتك بالمخاوي أنستك تتمة النقاش حول الرمعة , لكن لعله تناسي محمود كان سبباً في مداخلة عميد الحياة الفطرية والتي يشكر عليها