“طائش” يغتصب طفلة وينجب منها “طفلة أخرى”
“طائش” يغتصب طفلة وينجب منها “طفلة أخرى” “طائش” يغتصب طفلة وينجب منها “طفلة أخرى” “طائش” يغتصب طفلة وينجب منها “طفلة أخرى” “طائش” يغتصب طفلة وينجب منها “طفلة أخرى” “طائش” يغتصب طفلة وينجب منها “طفلة أخرى”
أعادت حادثة الطفلة المصرية " هند " التى تعرضت لحادث اغتصاب بشع من مراهق طائش رغم سنها الصغيرة ووضعت طفلة الحديث من جديد ظاهرة " التحرش " داخل الشارع المصرى فالطفلة المغتصبة في الصف الخامس الابتدائي ، وعمرها لا يتجاوز 11عاما ، وبدأت قصتها المثيرة عندما اشتكت من آلام في المعدة بعد 5 أشهر من الحادث فتم عمل التحاليل الطبية لها ، وتبين أنها حامل من شاب طائش هددها بالقتل إن أفصحت لأهلها عن الجريمة فيما يحاول المركز المصري لحقوق المرأة توظيف حادثة هند فى الدعوة لتغليظ العقوبات القانونية على المتحرشين بالنساء بعد أن أصبح التحرش ظاهرة مؤسفة لا ترتبط بسن المرأة ولا بجمالها ولا بملابسها ولكن كونها فقط أنثي. ويدعم مطالب تغليظ عقوبات التحرش ما كشفته دراسة حديثة للمركز من أن نسبة المتحرشين ببنات اقل من 18 عاما حوالي 22%، ومن 18 إلى 24 حوالى 29%، ومن 25 إلى 40 حوالى 30% بينما تنخفض النسبة لمن فوق 41 سنة إلى 14% فيما تعد طالبات المدارس الأكثر عرضة للتحرش رغم ارتدائهن الزي المدرسي ، أما النساء اللائي لا يعملن فيأتين في المرتبة الثانية حيث تصل نسبة التحرش بهن إلى 27%، وتنخفض النسبة لمن يعملن في الوظائف الإدارية إلى 20% و4% لمن يعملن في العمل العمالي، و2% لمن يعملن في العمل الخدمي لتبلغ نسبة المتعرضات للتحرش اليومي إلى 30% حسب أرقام الدراسة .
|