الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعة 03/04/1431 هـ 19 مارس 2010 م

[صقر قريش]

شركة البيت بدأت بتأجير مجمعها الإداري والتجاري بالملز

قال مدير عام شركة البيت للتطوير والتنمية العقارية المهندس عبدالرحمن محمد الرواف أنه بدىء التأجير بالمجمع الإداري والتجاري (البيت 52) والذي يقع على امتداد شارع صلاح الدين (الستين سابقاً) بالملز مقابل القاعدة الجوية.
ويتكون المجمع من عدد 6 مبان تشتمل على معارض تجارية ومكاتب إدارية شيدت على احدث طراز معماري وبأسلوب مميز يراعي الخصوصية في بيئة العمل، كما يشتمل المبنى على أجهزة انذار للحريق وأيضاً كاميرات التحكم للاغراض الأمنية، ويتوفر أيضاً بالمبنى خدمات الألياف البصرية والداتا وجميع وسائل الاتصالات الحديثة.
كما حرصت الشركة على توفير أكبر عدد من المواقف في القبو عدا عن المواقف الجانبية والتي تزيد في مجملها عن 1200 موقف.
ومن الجدير بالذكر أن شارع صلاح الدين سوف يمتد مخترقاً القاعدة الجوية ليلتقي مع الدائري الشرقي مما يعطي للموقع ميزة استراتيجية لسهولة الوصول إليه.
كما صرح سعادته بأن الشركة بصدد افتتاح برجها الجديد التجاري والإداري والذي يقع على شارع الملك عبدالعزيز.

أسوأ موجة جفاف تضرب الصين منذ 60 عاماً

بكين -د ب ا -
من المتوقع أن تؤدي أسوأ موجة جفاف تضرب الصين منذ 60 عاما لتراجع حجم الحاصلات الزراعية بأكثر من النصف فى معظم أجزاء جنوب غرب الصين وذلك من شأنه ان يزيد من محنة بعض من أفقر القرى في البلاد. وأدى الطقس الجاف المستمر منذ أغسطس الماضي إلى معاناة مالا يقل عن 25 مليون شخص من نقص مياه الشرب في إقليمي يونان وجويتشو الاكثر تضررا من هذا الطقس في حين تأثرت أربعة أقاليم أخرى في جنوب غرب الصين بصورة سيئة. ومن المتوقع أن يتراجع إنتاج الحبوب بأكثر من 50 % في إقليم يونان بعدما اثر الجفاف على نحو مليوني هيكتار أو ما يعادل 86 % من الاراضي الزراعية في الاقليم. ومن المرجح ان يصل إجمالي الخسائر الاقتصادية المباشرة لأكثر من 13 مليار يوان ( ملياري دولار) في إقليم يونان في الوقت الذي يتراجع فيه إنتاج الفاكهة والشاي والمطاط والبن وقصب السكر والمحاصيل الاخرى. ويفتقر نحو ثمانية ملايين شخص في يونان لمياه الشرب في حين ان هناك 17 مليون شخص اخرين بعانون من نقص مياه الشرب في إقليم جويتشو المجاور.

سمعت

انخفاض معدلات السطو

سمعت أن حالات السطو والسرقة سجلت مستويات منخفضة جداً بالمقارنة بما كانت عليه في وقت سابق ويعزا هذا الأمر إلى الانجازات الأمنية المكثفة التي أصحبت لديها خبرة واسعة في مكافحة مثل هذه الجرائم والترصد للخارجين عن القانون ، كنا ذات الوقت لا زلنا نسمع عن استمرار سرقات السيارات حتى لو كان بداخلها نساء وأطفال ولذلك يجب أن تشدد عقوبات هؤلاء فلا يمكن أن نسمي مثل هذه الجرائم بسرقة والتي جرت العادة أن تكون خفية أم أن تكون بهذه الطريقة، فهي جريمة من نوع آخر يجب عدم الرأفة بمرتكبها.