شكر الله لك أخي الحبيب ـ المقداد ـ على هذا الموضوع..وطرحك الأدبي الذائق
ولا شك أن نهاية القصة أحزنتنا..ولعلها أهون لو كانت في مراحه وبين يديه!!
لا أريد أن أزعجك ..هل شرحت لنا معنى هذه العبارة
غًرَفَةَ رديف يانعة " تعلو قُف البئر
بارك الله فيك يا أبا عبدالرحمن " وبخصوص ماسألت عنه سأفصله لك : غرفة الرديف : هي شجيرة صغيرة تفترش أغصانها وتكون منسدلة على الأرض وقد تجدها تنبت بين الأحجار المبنية في أطراف المزارع ولاسيما أنها وجدت في أسطوانة البئر التي يمتد الواسط عليها, لها ثمر ينشب في الملابس وهو حبيبات صغيرة مزعجة !! القٌف : هو مايحتفظ بالماء, ويعتبر اول محطة للماء عند خروجه, وعادة مايكون في طرف البئر ..