الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الاجتماعي > التنمية البشرية وتطوير الذات

 
التنمية البشرية وتطوير الذات يختص بجوانب تنمية الذات واكتساب المهارات وتطوير قدراتنا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 02-02-2008
الصورة الرمزية ورد الجوري
 
ورد الجوري
فعال

  ورد الجوري غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1887
تـاريخ التسجيـل : 19-11-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 852
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : ورد الجوري يستحق التميز
افتراضي القرارات وكيفية اتخاذها

القرارات وكيفية اتخاذها القرارات وكيفية اتخاذها القرارات وكيفية اتخاذها القرارات وكيفية اتخاذها القرارات وكيفية اتخاذها

القرار لا يكون صحيحا إلا إذا كانت المعلومات كاملة وصحيحة
اتخاذ القرارات:
يتم في حالات رد الفعل وفي ألازمات حين يضطر الإنسان إلى اتخاذ قرار في اللحظة الأخيرة.
1-صناعة القرارات:
تتم على مراحل ووفق أسس منهجية وإرتكازعلى مرجعية محددة وبعد دراسة وافية وبمشاركة عدة أطراف.
صفات القرارات
•القرارات التي نتخذها تبقى معنا
•قرارك هو الشيء الوحيد الذي تصبح بمقتضاه مسئولا عما لم تكن تعلمه عند اتخاذك له
•هناك نوعان من القرارات
نوع نتخذه بإرادتنا
ونوع متخذه رغما عنا
•الإحجام عن اتخاذ قرار أو التردد يعتبر قرار.

أنواع القرارات
قرارات شخصية
يتخذها الشخص بنفسه ولنفسه بهدف تحقيق أهداف شخصية وتعتمد هذه بنجاحها على درجة نضج الشخص وقدرته على التركيز على أهدافه الحقيقة ، وتتميز بالبساطة
قرارت مؤسسية
تتخذها المؤسسة بشكلها الاعتيادي المتمثل في المدير وفريقه الإداري بغرض تحقيق مصلحة المؤسسة وتتميز هذه القرارات بالتعقيد مقارنة بالقرارات الشخصية وتعدد خطواتها صنعها
أنماط وأشكال صناعة القرارات
النمط الغريزي Intuitive
يصلح هذا النمط في صناعة القرارات في أوقات الأزمات أو لاتخاذ قرارات ذات بعد أخلاقي عام ، حيث لا يكون هناك بدائل كثيرة و لا يكون هناك وقت للبحث عن البدائل ، ويعتمد هذا النمط على ما يكون عليه المدير من صفات مغروسة فيه لذا تكون تلك القرارات واحدة أي لها شكل واحد ويمكن التنبؤ بها خاصة عند المواقف المتماثلة
النمط العقلانيLogi cal
يتخذ صانع القرار في هذا النمط جميع خطوات اتخاذ القرارات وصنعها من دراسة آثار القرار والاختيار بين البدائل المتاحة
2-الأخطاء المتكررة في صناعة القرارات
العشوائية والتسرع في اتخاذ القرارات: وتكون عند اتخاذ قرارات في مجالات لا يتقنها من اتخذ القرار ويكون اعتماده على حظه وحدسه لا على علمه0
التقليد: تقليد الآخرين فيما اتخذوه من قرارات بأحوال سابقة دون التفكير، وهذه تعتمد على قوة العادة وسيطرتها على النفس وعدم الشجاعة في نقضها حتى ينقضها شخص آخر.
عدم الاعتراف بالخطأ لأنه كلما رفض الإنسان الاعتراف بخطئه في اتخاذ قرار ما كلما زادت جهوده وقراراته اللاحقة لمداراة هذا الخطأ( لان القرارات السليمة تٌعرف عندما لا يٌحتاج إلى مراجعتها ولا اتخاذ قرارات أخرى لدعمها فالقرار السليم يتميز بأنه يدعم نفسه ويتكفل بنفسه ولا يحتاج إلى عمليات تجميل أو ترقيع، بعكس القرار الخاطئ فهو يحتاج إلى تعيزيره بتوابع من القرارات الثانوية والتي لم تتخذ إلا بهدف مساندة القرار الأول ومحاولة تزينه وتحسين صورته والرغبة في معالجة آثاره السلبية) كل ذلك يسببه عدم الاعتراف بخطأ القرار الأصلي ولو أعترف من أصدر القرار بأنه كان على غير صواب( وهذا لا يعيبه) لجنب نفسه والآخرين تلك القرارات الثانوية والتي قد تنهك كاهل المؤسسة وترهقها.
وقد يكون عدم الاعتراف بالخطأ هو مخافة عقاب الآخرين سواء ممن هم أعلى منه أو الخوف ممن هم أدنى منه مرتبه ( خوف من انتقادهم وظنهم حتى ولو لم يعبروا بذلك وإنما يصنعه لنفسه)
خطأ القرار المعكوس
يتخذ بعض المديرين بعض القرارات دون دراسة كافية للبدائل المتاحة ودون التفكير في إيجاد حلول جديدة وبدون مشاركة آخرين لهم صلة بالقرار فيكون القرار في هذه الحالة غالبا قاصرا، فيحاولون اتخاذ قرارات لاحقة لتبرير تلك العيوب التي مارسوها في القرار الأول لاعتمادهم فيه على أفكار سابقة في مواقف مماثلة ودون النظر في المتغيرات سواء الداخلية أو الخارجية

توصيات ونصائح لصناعة قرارات ناجحة
1 -أصنع القرار قبل أن تتخذه
لان صناعة القرار تعتمد على أسلوب المراجعة والحسابات الدقيقة ومعرفة البدائل المتاحة وآثر كل قرار ومقارنة تلك الآثار واختيار أفضلها وأقلها مخاطرة، ومشاركة الإطراف الذين لهم صلة بالقرار حتى يتحملوه ما ينتج عنه وينعكس.
بعكس اتخاذ القرار فهو خطوة واحدة وأخيرة.
لان صناعة أي شئ تمر بمراحل وتكون تلك المراحل متكاملة وتعتمد بعضها على بعض واتخاذ القرار هو المرحلة الأخيرة، فلو أننا اتخذنا القرار بدون المرور بمراحل التصنيع المعتادة لكان هناك نسبة الخطأ كبيرة جدا.

2 -التفكير أهم من التصويت
عدم اتخاذ القرارات بناء على التصويت الذي يتم في الاجتماعات الخاصة بمن لهم علاقة في القرارات ( لان موافقتهم ورفع أيديهم علامة قبولهم لا تعنى أن القرار سليم بل قد تعنى أنهم لم يجدوا وقتا لاكتشاف بدائل للقرار فصوتوا له ) فالموافقة لا تحول القرار الخاطئ إلى قرار سليم، لذا من المستحسن أن يكون الوضع في الاجتماعات هو شرح الموضوع المراد اتخاذ قرار فيه والطلب من كل واحد إيجاد البدائل أو ما يراه مناسب وذلك في وقت آخر وتكون القرارات المختارة مكتوبة وليست آنية.
3 –الابتعاد عن مشاكل الموظفين والصراعات التي بينهم وفصلها عن تقيم القرارات
فلا يبحث عن من هو على الحق بل يبحث عن الحق أو الصواب، أي لا يكون التركيز على من هو صاحب الرأي بل يبحث عن الرأي ومدى صلاحيته
4 -إيجاد معايير دقيقة وواضحة للمفاضلة بين القرارات لان عدم وجود معايير دقيقة وواضحة وثابتة يسبب التأخر في صناعة القرارات وكثرة الأخطاء
5 –تعلم صناعة القرارات لا تبنيها
لأن صناعة القرارات ترتكز على مساهمة أطراف أخرى حتى يساهموا في إنجاحه لأنهم شركاء فيه، أما صناعة القرار بنفسك وإقناع الآخرين فيه تجعلهم غير متحمسين له
6 –أدرس ما تجهل قبل أن تبدأ بما تعلم
7-أوجد صف ثاني قادر على اتخاذ القرارات وأختبرهم في اتخاذ بعض القرارات في أمور ثانوية ولا تعنفهم مهما كان الخطأ الذي قد يكون وارد بسب الرهبة والخوف من التقييم بل اشد بما في قرارهم من الايجابية ودلهم على ما قد يكون قد غفل عنهم.منسجمة تعتمد على الخطوات المدروسة في صناعة القرارات ولا تعتمد على مزاجك الشخصي، أي أفصل صناعة القرارات عن حالتك النفسية فلا تكون قراراتك تتناسب مع حالتك وهذا لا يتم إلا إذا كانت خطواتك في صناعة القرارات تعتمد على منهجية ثابتة ومعايير دقيقة تكون هي الأساس الثابت
9-لا تتدخل في قرارات غيرك ولا تدع غيرك يقرر لك.
التدخل في اتخاذ القرار يختلف عن المعاونة في صناعة القرار فالتدخل يركز على التأثير على خطوة اتخاذ القرار وحدها وهو يهدف إلى توجيه القرار إلى جهة محددة قد تكون غير الجهة المقصودة
أما المعاونة فتقتصر على الإمداد بالمعلومات وتوليد البدائل وإعطاء المشورة دون نية مسبقة لتوجيه القرار
خطوات عملية صنع القرار
1-تقيم الموقف:
تحديد الأهداف التي من أجلها سوف يتخذ القرار لأنه بدون أهداف لا داعي للقرار
2-تحديد التهديدات الفرص
إذا لم يكن هناك أي مخاطر تهدد المؤسسة أو الفرد ولم تكن هناك فرص سانحة فمن الأفضل عدم اتخاذ القرار حتى يتجنب المخاطرة ( لان القرارات تحدث تغير ما )
3-توليد بدائل مختلفة
كلما زادت البدائل زادت فرص نجاح القرار وبالعكس ويكون ذلك باستخدام العصف الذهني ( وهي عملية توليد أفكار متنوعة وعديدة خطواتها هي إيجاد عدد يتراوح من 7- 12 شخص وطرح الفكرة أمامهم ثم الطلب منهم كل على حدة إيجاد أفكار وحلول وتسجيل تلك الأفكار والحلول مهما كانت طبيعتها وبغض النظر عن إمكانية تطبيقها)
4-وضع معايير للمفاضلة بين البدائل
كأن تكون تلك المعايير مرتبطة بنسبة المخاطرة المقبولة والتي لا تؤثر على المؤسسة في حالة عدم نجاح القرار فكلما انخفضت النسبة من فكرة معينة كلما ارتفع رصيد تلك الفكرة، وكذلك نسبة التكلفة التي ستتحملها المنشأ ومدى تأثير تلك النسبة في حالة عدم النجاح على أعمال المؤسسة
5-اتخاذ القرار: أي اختيار احد البدائل بعد استيفاء الشروط السابقة
6-التنفيذ: ومراقبة ما يحدث ومقارنته بما كان مخطط له
7-المتابعة والتصحيح

الحالات أو الأدوار الثلاثة لصانع القرار

1 –الواقي
في هذا الوضع يؤمن صانع القرار بأن الوقاية خير من العلاج فتأتي قراراته وقائية وبها قدر كبير من بعد النظر فهو لا ينتظر وقوع المشكلات كي يتدخل وإنما يبادر بإصدار قرارات تهدف إلى تقليل فرص وقوع أية مشكلات
2 –القاضي فهو لا يصدر قرارات إلا بعد درجة متقدمة من تفاقم المشكلات وتكرار المخالفات ويهدف إلى اكتشاف حلول للمشاكل
3 –الفنان يفكر دائما بتوليد الأفكار الجديدة حتى ولو لم يكن هناك داع لها ومن أمثال هؤلاء أصحاب المنتجات الجديدة
وافضل صانعي القرارات هم من يحرصون على لعب الادورا الثلاثة كاملة قبل الوصول إلى خطوة اتخاذ القرار
قاعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــدة
قبل أن تتخذ قراراك الرئيسي أدرس القرارات الفرعية
1-تذكر القوة الحقيقة لاتخاذ القرارات
2-اتخاذ قرار صادقا
3-أتخذ قرارات عديدة
4-تعلم من قراراتك
5-التزم بقراراتك مع الحرص على المرونة
6-تمتع باتخاذ القرارات

وأخير تذكر ودرب نفسك على عدم اتخاذ أي قرار وأنت تحت تأثير عاطفة شديدة سواء كانت العاطفة إيجابية أو سلبية 0
كذلك تبرمج على أن تصلى صلاة الاستخارة عند اتخاذك أي قرار، وإن لم يكن ذلك عليك سهلا في كل قراريك فليكن في القرارات التي سوف تغير من حياتك، لان قرارك هو الذي يغير من حياتك فقرارك بممارسة نشاط معين سوف يصبغ حياتك بمستلزمات ذلك النشاط حتى علاقتك الاجتماعية ستكون محورها غالبا ذلك النشاط
ونحن المسلمون نملك أسلوب قيم وعملي لأننا نؤمن بالله رب ونؤمن بأن الله هو الذي يعلم الغيب فنحن عندما نستخير الله فإننا ضمن بإذن الله أن قرارنا صواباُ بغض النظر عن النتائج القريبة لان الحياة ليست سنة أو سنتين وقراراتنا لا تؤثر علينا نحن فقط بل تؤثر على جيل كامل من أولادنا وأحفادنا وهكذا
ولنضرب مثلا بإنسان وصل لمفترق طريق معين وكان لابد أن يختار في مجال دراسته بين تخصصين كالطب والهندسة فهو إن أمامه أسلوبين:
الأسلوب الأول يعمل فكره ويراء ما يناسبه ويناسب قدرته الحالية وميوله والوضع العام ويستشير من حوله
الأسلوب الثاني هو يعمل فكره ويراء ما يناسبه ويناسب قدرته الحالية وميوله والوضع العام ويستشير من حوله 00000ولكن يختم ذلك بأن سيتخير الله ثم يعمل ما يريحه 0
النتيجة المتوقعة بإذن الله إن كان يؤمن بالله فإنه سوف يربح عند استخدامه الأسلوب الثاني
وليس معنى ذلك أن كل من استخدم الأسلوب الأول سوف يخسر بل قد ينجح ويتوفق ويشعر بالسعادة، وهو عندما لم يعمل بالأسلوب الثاني ليس بشرط أن يكون غير مؤمنا أو يكون قد اقترف ذنبا
ولكن الأسلوب الثاني يضمن النجاح مهما كانت النتائج الأولية، أما الأسلوب الأول فقد ينجح صاحبه ولكن ما يدرينا أن نجاحه مفيد له ولذريته
لذا انصح الجميع باستخدام الأسلوب الثاني ونحن عندما نقرأ التاريخ ونسمع أحاديث الصحابة والتابعين بأنه كانوا يعلمونا أولادهم الاستخارة كما نعلم أولادنا الفاتحة وأنهم يستخيرون الله في كل أعمالهم حتى في أقل الأمور 0000 قد لايكون الأمور بالصورة التي نتخيلها فإنه من المستحيل لك إنسان أن يستخير الله
( الاستخارة الشرعية والتي تعني لنا صلاة ركعتين غير الفريضة ثم ندعو قبل السلام بدعاء الاستخارة ) في كل عمل ولكن ما ينقل إلينا من باب التحفيز ونحن نحاول حتى نكن واقعيون أن نربي أنفسنا وأولادنا على أن يستخيروا لله في أمورهم الهام وعند وجود مفترق طرق ونحاول أن نعمل ذلك أمامهم، فمثلا عند وجود أحد الأبناء في المرحلة الثانوية وكان محتار في أي كلية يلتحق فإننا نشرح له وننقاشه بما يميل إليه وبما يكون في مصلحته الدنيوية ثم نطلب منه بعد اختياره وقبل إقدامه على الالتحاق بكلية معينة أن يصلى صلاة الاستخارة 000 ونشرح له أنه مهما كانت النتائج فإنه رابح بإذن الله فلو قدر وأنه التحق بتلك الكلية ثم لم يوفق يجب علينا أن نشرح له أنه ذلك فيه خيرا له بغض النظر عن الوقت الذي ذهب فقد يكون ذلك الوقت ثمنا لعدم اختياره الكلية الأخرى فقد يختارها ثم ينسحب منها بعد سنة أو سنتين أو قد يختارها ويتخرج منها ولا يجد وظيفة وقد بل بالعكس يجب أن نشرح له أنه يمكنه معاودة التقدم لتلك الكلية السابقة فإذا تيسر له الالتحاق فهو رابح بكل حال00000 لأننا نحن عندما نؤكل أمرنا على الله ونطلب منه وهو عالم الغيب أن يدلنا على ما فيه خيرا لنا 0000 دائما يكون طلبا على حسب الدعاء ما فيه خيرا لنا في الدنيا والاخرة0

منقـــــــــــــــــــــــــــــــول
توقيع » ورد الجوري
رد مع اقتباس
قديم 02-03-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
مدهش
موقوف


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1878
تـاريخ التسجيـل : 16-11-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,667
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : مدهش يستحق التميز


مدهش غير متواجد حالياً

افتراضي رد : القرارات وكيفية اتخاذها

موضوع جميل
لكن تعودنا على ارتجال القرارات
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
السوق ينتظر مزيدا من القرارات وتوقعات بارتدادات وهمية اليوم عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 0 09-29-2007 05:03 AM
من معتقداتنا الغذائية الخاطئة وكيفية تصحيحها ولد الديرة الـصـحـة و التغذية 3 08-06-2007 02:33 AM
الانحرافات السلوكية وكيفية احتواء المنحرفين في المجتمع ولد الديرة الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي 3 07-21-2007 01:17 PM
مباشر برووووو وكيفية الاستفادهـ----- هام جدا عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 2 11-27-2006 03:47 PM


الساعة الآن 03:29 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by