الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الاجتماعي > الأسرة و الـتربـيـة

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 05-03-2008
الصورة الرمزية مناهل
 
مناهل
ذهبي مشارك

  مناهل غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2376
تـاريخ التسجيـل : 22-03-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,623
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 290
قوة التـرشيــــح : مناهل تميز فوق العادةمناهل تميز فوق العادةمناهل تميز فوق العادة
افتراضي فتاة لا تعجبني

فتاة لا تعجبني فتاة لا تعجبني فتاة لا تعجبني فتاة لا تعجبني فتاة لا تعجبني


الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده … أما بعد :

من أنا حتى يعجبني أو لا يعجبني؟ أنا الفضيلة، أنا الغيرة الساكنة في قلب كل مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر، أنا العقل السليم، أنا الحياة الدافئة بأنوار الشريعة، أنا الشرف المولود، أنا الحياء الموروث، أنا ضفتا العفة، أنا الخير الذي يشع على كل بلاد ألتزمتني، أنا الحياة السعيدة.


بعد أن عرفتم من أكون؟ لا أنسى أن أعرفكم من تكون تلك الفتاة التي لا تعجبني .. إنها فتاة، إنها صبية، إنها امرأة .. وكيف لا تعجبني؟ أبوح لكم بالجواب .

إنها فتاة تخلت من أساور الإسلام، واستبدلتها بقيود (الموضة ) وسلاسل التبعية .

إنها فتاة نحرت الحياء ورمت به بعيداً بعيداً .

كل يوم تسأل عن ( الموضة )، وكل ليلة تساهر القمر تبحث وتفكر في أمور تخالف فطرتها التي فطرها الله عليها، أمور تافهة، وأفكار سافلة، ترى نفسها فوق الآخرين، لماذا؟ لا أدري! قد يكون بتصورها السامج وإعجابها بجمالها الكاذب.

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]خدعوها بقولهم حسناء=والغواني يغرهن الثناء[/POEM]

نعم! فالجمال ليس كما تتخيله هذه المسكينة التائهة؛ بل الجمال جمال العلم والأدب.

أما من مشت في المنحدرات المظلمة والمستنقعات الموحلة الموحشة، فهي أقبح ما تكون عند من لا يغتر بالمظاهر .

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]على وجه مي مسحة من ملاحة= وتحت الثياب الخزي لو كان باديا[/POEM]


وقد يكون إعجابها بنفسها بسبب دريهمات جعلها الله تعالى في يدها، أخشى أن تنفقها ثم تكون عليها حسرة،

أو بلسانها الذي يقطر غيبة في المجالس، وكذباً في الكلام ولعناً، وتشبعاً بما لم تعط، أقبح بها من خصال تورد صاحبتها شلالات البوار.

أرجع إلى فتاتنا الصبية وصبيتنا المرأة، التي جعلت من نفسها عفناً ينجذب إليه المتسكعون في الأسواق ليلاً ونهاراً، لم يودعها ولم يردعهم دين ولا مروءة ولا حياء، إنها فتاة نزعت ذلك القناع الذي بجملها، ألا وهو قناع الحياء، لم تفكر يوماً من الأيام أن تخدم دينها، لم تفكر ساعة في أهوال القبر وعذابه، قال تعالى: { إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَاباً } [النبأ:27].

ليس عندها ولا ذرة أمل أو بقايا همة في أن تتمثل بما تمثل به النساء الصالحات؛ لتخدم هذا الكيان العظيم (الإسلام) فترفل في ثياب العز، وتنتظرها جنة عرضها السموات والأرض.
إنما نظرها ماذا لبست الممثلة الفلانية؟ وما هي قصة عارضة الأزياء الفرنسية؟

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]هل يستوي من رسول الله قائده = دوماً وآخر هاديه أبو لهب
وأين ما كانت الزهراء أسوتها = ممن تقفت خطاً حمالة الحطب[/POEM]

يا لها من غافلة خسرت ورب الكعبة بحديث النبي صلى الله عليه وسلم : « صنفان من أمتي لم أرهما قط: نساء كاسيات عاريات، مائلات مميلات .. » الحديث.
فهي مكتسية اسماً عارية في الحقيقة؛ فيا لها من حسرة في الدنيا، وعار بين الأهل والعشيرة، يعقبهما عذاب شديد في الآخرة، وهي أيضاً مائلة في مشيتها وفي كلماتها، مميلة للسذج من الرجال.

كم هي ضعيفة العقل؛ فهي لا تعد الناصحين والواعظين والمشفقين عليها من نار وقودها الناس؛ إلا أنهم أناس لا يعرفون التمدن، ولا يعرفون الحضارة، ولا يفقهون الحياة الحقيقية في زعمها، وصدق الله العظيم إذ يقول : { أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ } [الجاثية:23].

نعم لقد اتبعت هذه الفتاة هوها وغرها طول الأمل، فكم نبهت في الدنيا وحذرت قبل الموت؛ فأبت إلا أن تسير في الأوحال والظلمات، فلم تأبه لصيحات المحذرين من الوقوع في الهاوية، ولا لصرخات المنذرين من العذاب الأليم يوم القيامة.

تمر الأيام تترى وهي ساهية لاهية؛ نسيت هذه أن كل يوم يمضي إنما هو نقص من عمرها، وكل ساعة تمر تدنيها من قبرها الذي يناديها كل ليلة وهي لاهية، ولابد أن تستجيب شاءت أم أبت. إن تكلمت تبين سفورها في كلامها قبل وجهها، عدوة نفسها ودينها ومجتمعها، تتبجح عند مثيلاتها وزميلاتها بما رأت عبر الفضائيات من أمور يستحي المرء من وصفها، بل وتحثهن على متابعة تلك القنوات، فتبوء بإثمها وإثم كل من رأى بسببها ما رأى.

يا حسرة على النساء !

ضاعت الأعمار، وضلت الأعمال، والموت كل يوم يدعوها إلى أجلها .

قد تكون رزقت شهادة سوف تكون حجة عليها لا لها , وقد تكون سائقة لها إلى النار لا قائدة لها إلى الجنة. هي في حقيقة أمرها جاهلة وإن نالت الشهادات العليا والمراكز العلية.
ويا لهفي على الأجيال التي تخبئها أرحام تلك الناقصات.

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]وإذا النساء رضعن في أمية = رضع الرجال جهالة وخمولاً[/POEM]

وقد تكون تلك المرأة رزقت أخاً أو زوجاً يقوم بتوصيلها إلى الأسواق ثم يتركها وحدها، وقد ينزل معها ولكن نزوله وعدمه سواء؛ فينزل معها (وعيناها) بائنتان بحدودها التي نالت نصف الوجنتين (والكفان) ظاهران إن لم نقل (الذراعين) تقلبهما حين تريد (مكاسرة البائع) (والقدمان) واضحتان لكل متسوق، أتعجب كل العجب، وأسأل نفسي: لماذا خرج معها زوجها إذن؟

الجواب معروف؛ فقد أخرجته هل لتحمله البضائع التي سوف تشتريها حيث اتخذته سلة لمشترياتها.

ولتعلم علم اليقين من كانت على منوال تلك الفتاة أنها قد تكون ممن يمسي في لعنة الله، ويصبح في غضبه، وتروح وتجيء في سخطه، فلتنتبه قبل أن لا ينفعها الانتباه .

ولتعلم أنها لو تنعمت بأشكال اللذائذ وأنواع النعم طوال حياتها، ثم غمست غمسة في جهنم لأنكرت أن يكون مر بها نعيم قط، كما جاء في الحديث.

لم نزل ننظر إلى صبيتنا الفتاة وهي فترح وتمرح، كم هي مسكينة مخدوعة، غرقت في بحار الأماني، وهلكت في محيط الأمل، والموت أقرب من شراك نعلها، هي تمشي بين الأسواق وما تدري ماذا أعد الله لها، وتنام ملء جفونها ولا تعلم ماذا ينتظرها من عذاب الله، وتضحك مع زميلاتها وربها سبحانه قد يكون ساخطاً عليها. لم يدر بخلدها تلك الحفرة الضيقة ذات اللازم الدامس التي سوف توضع فيها.

لا تحب أحداً يذكرها بالموت؛ لأنه ينغص عليها لذاتها المحرمة، تريد أن تخادع نفسها حتى يهجم عليها الموت، حينها لن تخادع نفسها حتى يهجم عليها الموت، حينها لن ترجع إلا وفريسته في يده، وسوف تكون ممن يقول: { يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي } [الفجر:24]،
{ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ } [الزمر:56].

فإذا دقت ساعة الصفر، واقترب الموت، ولاقاها الذي طالما كانت تفر منه، ولا تحب أن تسمع ذكره؛ رأيت البكاء والدموع والتأوهات، إذ جعلت تستعرض شريط الذكريات السوداء التي لطختها بالسعي في الأرض والأسواق فساداً، أغوت عدداً من الشباب، وتبرجت في الأسواق، وتحدثت بتلك المكالمات الآثمة التي لا ترضي الله، وخانت والديها، وأصبح الإسلام يشتكي إلى الله منها؛ فتقول وهي على بوابة الآخرة: { رَبِّ ارْجِعُونِ . لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ } [المؤمنون:99-100]

إني أقول لتلك الفتاة: اعلمي أن قبرك الآن ينتظرك وهو إما وإما، إما أن يكون روضة من رياض الجنة، وإما حفرة من حفر النار، فإن كانت الأولى فاسعدي وقري عيناً، وإن كانت الثانية فما أشقاك وأتعسك والله. فهلا جلست أيتها الفتاة فتدبرت أي الحفرتين مصيرك؟ أي القبرين جزاؤك؟

أيتها الفتاة، ألا تذكرين إحدى زميلاتك اللاتي قد تبادلت معها بعض الحديث، ثم أخبرت بعد ذلك أنها قد أكملت الأيام التي قدر الله لها أن تعيشها، ثم هي بين اللحود .. فما تظنين أن تقول أو تعمل لو سمح لها بالعودة إلى الحياة؟ وهل فكرت وسألت نفسك: لماذا أخذها الموت وتركني؟ فقد يكون هذا رحمة من الله تعالى لك، فأراد أن يذكرك وحق لمن اتعظ بغيره أن يسمى عاقلاً.

فإن كنت قد اغتررت بمغفرة الله ورحمته فتذكري تلك الآية التي كان يرددها أبو حنيفة رحمه الله تعالى وهو قائم بتهجد آخر الليل، فلم يستطع أن يتجاوزها من البكاء خوفاً أن يكون منهم، وهو على ما هو عليه من التقوى والخشية؛ وهي قول الله تعالى: { وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ } [الزمر:47]

أما أنت فقد جمعت عملاً سيئاً مع أمن من عقوبة الله وهذا غاية الخسران.

يقول الحسن البصري رحمه الله: إن قوماً آلهتهم الأماني بالمغفرة حتى خرجوا من الدنيا وما لهم حسنة، يقول أحدهم: إني أحسن الظن بربي. وكذب؛ لو أحس الظن لأحسن العمل. ثم تلا قول الله تعالى: { وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ } [الزمر:47].


أختاه ، يا من ظلمت نفسها، لا تغتري بنساء الغرب الفاجرات ومن شاكلهن ممن يعيشن في الحظيرة لا الحضارة، فإن أولئك وصفهم الله تعالى بقوله: { إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً } [الفرقان:44]

ثم انظري في مآلهم بعد ذلك: { إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُمْ لَهَا وَارِدُونَ } [الأنبياء:98]
وقال تعالى منبهاً لنا نحن المسلمين: { وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ } [محمد:12]

فهل تريدين أن تكوني مثلهم؟ كأني بك وقد اقشعر جلدك، وقف شعر رأسك، تقولين بملء فيك: معاذ الله. فأرجو أن تقولي بعدها: توبة يا رب.


[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]يا رب هل من توبة = تمحو الخطايا والذنوب
وتزيل هم القلب عـنـ =ـي والكآبة والشحوب[/POEM]

وقفة مشرقة :

ينبغي لكل فتاة أن تنظر إلى وجهها في المرآة، فإن كان جميلاً فلتكره أن تسيء إلى هذا الجمال بفعل قبيح، وإن كان قبيحاً فلتكره أن تجمع بين قبيحين: قبح في الوجه، وقبح في الفعل.


تدبري يا غافلة !
إلى هذه الفتاة ومثيلاتها أنثر لهن باقة من النصائح الشعرية؛ علها أن تحرك قلباً قسا من طول الأمد، والجري خلف الأمل، حتى أصبح كالحجارة أو أشد، ونفساً سكنت أرض الله تعالى وما عرفت الله طرفة عين.


يقول مالك بن دينار رحمه الله تعالى:

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أتيت القبور فناديتها = فأين المعظم والمحتقر
وأين المذل بسلطانه = وأين القوي على ما قدر
تفانوا جميعاً فما من خبر = وماتوا جميعاً ومات الخبر
فيا سائلي عن أناس مضوا = أما لك فيما مضى معتبر[/POEM]


ويقول الخليفة عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى:

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]انظر لنفسك يا مسكين في مهل = ما دام ينفعك التفكير والنظر
قف بالمقابر وانظر إن وقفت بها =لله درك ماذا تستر الحفر[/POEM]


وأختتم كلامي بقول الشافعي رحمه الله تعالى:

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]ولله لو عاش الفتى في دهره =ألفا من الأعوام مالك أمره
متلذذاً فيها بكل عجيبة = متمتعاً فيها لغاية عمره
لم يعرف الأسقام فيها مرة = أيضاً ولا خطر الهموم بفكره
ما كان هذا كله بجميعه= بمبيت أول ليلة في قبره[/POEM]

ما احلم الله عنها حيث أمهلها أياماً وسنين لعلها تستيقظ من غفلتها؛ فتراجع حساباتها مع الله تعالى، وتنظر في مصارع مثيلاتها كيف كانت؛ فتعظ وتعتبر بغيرها قبل أن يعتبر بها غيرها { أَوَلاَ يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَّرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لاَ يَتُوبُونَ وَلاَ هُمْ يَذَّكَّرُونَ } [التوبة:126].


أختاه، أرجو أن تعذريني إن قسوت في العبارة، فإنما هي صيحة مشفق، ونصيحة محذر، وصرخة غيور، كتبتها بزفرات فؤادي؛ علها أن تعيها أذنك، ويستجيب لها فؤادك، ويفيق لها عقلك، وهي تحذير وذكرى لمن كان لها قلب أو ألقت السمع.


أسأل الله أن يجعل نظرك عبراً، وصمتك فكراً، ونطقك ذكراً، وأن يجعلك هادية مهدية، تعيشين سعيدة، وتموتين شهيدة، وتحشرين مع عائشة وفاطمة وخديجة، مع اللاتي أنعم الله عليهن بالنصيحة والدعوة إلى الله والإخلاص لهذا الدين. آمين.


( طريق الإسلام ) بتصرف يسير
توقيع » مناهل
رد مع اقتباس
قديم 05-03-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
الدانه
مشرفة القسم الاجتماعي

الصورة الرمزية الدانه

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1461
تـاريخ التسجيـل : 28-07-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 4,343
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 127
قوة التـرشيــــح : الدانه تميز فوق العادةالدانه تميز فوق العادة


الدانه غير متواجد حالياً

افتراضي رد : فتاة لا تعجبني

الجمال جمال العلم والأدب.


بارك الله فيك ونفع بك .
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 05-05-2008   رقم المشاركة : ( 3 )
مناهل
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية مناهل

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2376
تـاريخ التسجيـل : 22-03-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,623
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 290
قوة التـرشيــــح : مناهل تميز فوق العادةمناهل تميز فوق العادةمناهل تميز فوق العادة


مناهل غير متواجد حالياً

افتراضي رد : فتاة لا تعجبني

[grade="00008b Ff6347 008000 4b0082"]أختي الفاضلة : الدانة
جزاك الله خيرا على الكلمات الطيبة , و شكر الله لك .[/grade]
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
اعترافات فتاة الدانه الأسرة و الـتربـيـة 32 08-04-2008 02:01 PM
إلى كل فتاة مقبلة على الزواج الدانه الأسرة و الـتربـيـة 55 07-26-2008 03:06 PM
فتاة صغيره ترا ملك الموت العميد15 الــمـنـتـدى الـعـام 4 09-27-2006 12:40 AM
حوار مع فتاة سعودية الأمل الــمـنـتـدى الـعـام 6 07-29-2006 05:05 PM
صرة فتاة سقطت على المرحاض أبوخالد الــمـنـتـدى الـعـام 5 03-03-2006 02:40 PM


الساعة الآن 01:57 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by