|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-13-2008 | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: اخبار التربية والتعليم ليوم السبت 15/12
تربويون يناقشون دور المكتبات المدرسية في تنمية الثقافة والوعي لدى الطلاب ماجد العنزي
تبوك: علوان السهيمي تباينت آراء عدد من المثقفين والتربويين حول دور مكتبات المدارس في تنمية ثقافة الطلاب وما هي العقبات التي تواجهها وكذلك دورها في اكتشاف مواهب الطلاب الأدبية وصقلها. في هذا الصدد قال عضو هيئة التدريس بكلية المعلمين بالقنفذة الدكتور عبدالله بانقيب في بداية حديثه "تأتي أهمية المكتبات من الدور الذي يمكن أن تلعبه في تنمية الوعي لدى الطلاب والنهوض بملكاتهم المعرفية وتفتيق وعيهم على مجالات أوسع في جوانب علمية مختلفة، عند الإيمان بذلك وجدانا وواقعا ستتكامل عملية النمو الثقافي بين ما يتلقاه الطالب داخل قاعة الدرس وما يمكن أن تقدم له المكتبة من الاستزادة وتوسيع مدارك الآفاق، وتوطيد مدارج آمال التطلع الثقافي والعلمي المعلق بالهدف التعليمي". وأضاف "عند البحث عن أسباب اضمحلال الدور الريادي للمكتبات في مدارسنا نجد مجموعة من الأسباب ساهمت في ذلك، لعل أولها في منظوري متصل بسبب عام يتعلق بمشكلة مجتمع، بل مشكلة أمة، وهو غياب الحس القرائي، فلم يعد الناس يستشعرون أهمية هذا الجانب في خضم ما تحيطهم به مشاغل العصر" ويضيف بانقيب "وهناك سبب آخر متعلق بصنّاع القرار في وزارة التربية والتعليم التي لم تمنح الوقت الكافي لطلابها لارتياد المكتبات، أضف إلى ذلك أنّ كثيرا من مدارسنا توجد بها حجرات للمكتبات بها بضع متفرقة من الكتب لا ترضي جميع الرغبات، ولا تلبي الاهتمامات المختلفة والمتنوعة لدى أولئك الطلاب، فأصبحت هذه المكتبات في كثير من الأحيان عبئا ثقيلا على المدارس غائب التفعيل ، مسلوب الإرادة ، معطلا من الدور المناط به". وفيما يتعلق بالإهمال الذي تلقاه المكتبات المدرسية يقول بانقيب "هذا جزء غير مفصول عن أسباب تراجع دور هذه المكتبات وجعلها حملا ثقيل الوطء على مديري المدارس ومعلميها، بدلا من أنْ تكون هذه المكتبات منافذ للنور ومصابيح هادية إلى سبل النماء المعرفي، والذي قاد إلى هذا الإهمال لعناوين كتب هذه المكتبات هو غياب الترشيد الثقافي للقائمين عليها وعدم استشعارهم لأهمية التنوّع المعرفي الذي لا يقتصر على مجال دون آخر. كذلك عدم إدراكهم أننا نعيش عصرا زاخرا بالمتغير والجديد في كل مجالات المعرفة مما يؤذن بضرورة مراقبة الجديد وتحديث هذه المكتبات بما ينشر ويصدر حديثا، ولكني أقول ذلك وأنا على يقين بأن هذه المكتبات لم تستوعب ما مضى فكيف لها بملاحقة الجديد". ويقترح بانقيب في هذه المسألة " لتجاوز كل ذلك فيجب أنْ يكون هناك جهاز متخصص، مختص، مؤمن بأهمية الكتاب، يشرف على هذه المكتبات ويكون مزودا بخطط مدروسة لاستكمال النقص وسدّ الاحتياج، ودعم هذا الجهاز بآخر تكون مهمته إعلامية تثقيفية يبث في نفوس الطلاب حب القراءة ويجعلها غريزة لا يتوانون عن إشباع نهمها، واستشرافها لكل ثقافي جديد". ويضيف "مدارسنا حتى المجهز منها بأحدث وسائل التقنية هي قوالب مصمتة لا تبث روح الإبداع لدى الطلاب ولا تساعد على تنميته، إنها حجر منكفئة على ذاتها، لا أقول هذا على مستوى المضمون بل حتى على مستوى الشكل، إننا بحاجة إلى النظر إلى أخرى تفسح المجال لروحٍ تتغيّا الإبداع وتنشد أملا حضاريا تُناط به مهمة التغيير إلى الأجدى والأمثل". ويرى مدير الإعلام التربوي بإدارة التربية والتعليم بمنطقة تبوك ماجد ناشي العنزي "أن الواقع الذي تعيشه المكتبات المدرسية واقع مر وأليم فمعظم المكتبات المدرسية تعاني من عشوائية في اختيار محتوياتها فبعضها يحتوي كتباً فوق مستوى تفكير الطلاب وربما أدت إلى إمدادهم بأفكار لا تناسب المرحلة العمرية لديهم ولا تتوافق مع جيل هذا العصر فهي تصدر أفكاراً لا تلائم طلاب هذه المراحل الدراسية وربما تكون سبباً في انحراف هؤلاء الطلاب فكرياً" ويضيف العنزي "ولعل المعوقات الأساسية التي تحول دون قيام المكتبات المدرسية بوظائفها في التعليم والتثقيف هو افتقارها إلى المقومات الأساسية التي تجعلها تقوم بهذا الدور المناط بها, فمن الضروري أن تضع وزارة التربية والتعليم خططا ومشاريع تكفل تأكيد أهمية المكتبة المدرسية مع توفير احتياجاتها اللازمة ومراعاة تطوير أساليب العمل فيها كاستخدام الحاسوب لتكوين فهارس موحده وربطها في شبكة معلومات متكاملة كما أن هناك عناصر أخرى يمكن أن تؤخذ بعين الاعتبار ومنها: إدخال تعديلات على المناهج الدراسية بحيث تكون المكتبة عنصرا أساسيا في العملية التعليمية و تعديل اللوائح والأنظمة الخاصة بتقويم الطلاب بحيث تخصص درجات لنشاط الطالب المرتبط باستخدام المكتبة و التأكيد على تخصيص حصص أسبوعيه للمكتبة " وجاء رأي المشرف على البرامج والمشروعات في التطوير التربوي بتعليم جدة عايض سعيد القرني بقوله "ينبغي أن نتفق في البدء على أهمية الكتاب سواء بصفته التقليدية الكتاب الورقي، أو بصفته الحديثة (الكتاب الإلكتروني)". ويضيف القرني "من هنا يبدأ التفكير في أهمية المكتبة ومدى ما تسهم به في بناء فكر الطالب ، ولكي نكون منصفين فقد بدأت وزارة التربية والتعليم "المعارف" سابقا بإعطاء هذا الأمر عنايتها، فكانت المكتبة المدرسية بوصفها المكاني جزءاً من المبنى المدرسي، ويظل المكان في المدرسة مرهونا بنوعية المبنى المدرسي وبجهود الهيئة الإدارية بها في المقام الأول، ثم بجهود الإدارة التعليمية بالمنطقة، والوزارة في المقام الآخر. منذ زمن بعيد والمكتبة المدرسية في موضع نقاش بين المعنيين بالثقافة من رجال القلم والإعلام والتربية، فالأمة التي لا تقرأ أمة متأخرة حضاريا ومدنيا، بل وسلوكيا أيضا، قائلاً "ومن خلال تجربتي في التعليم العام أرى أن دور المكتبة المدرسية خلال السبعينيات بوصفي طالبا والثمانينيات بوصفي معلما، ومشرفا على المكتبة ، أكثر جدوى من وضعها في الوقت الحاضر، وبالتأكيد إن هناك بعض الأسباب لعبت دورا في هذا النفور، من ذلك طغيان التقنية الحديثة على ذهنية الناشئة "الفضائيات - الإنترنت - الأجهزة الرقمية بأنواعها.." مما شغل أوقاتهم عن القراءة. فضلا عن إهمال المربين لهذا المرفق الهام ، فإن وجدت المكتبة المدرسية، فهي أحد أمرين إما منزوية في مكان قصي مهمل غير مؤهل شكلا. وإما مهملة مضمونا فلا تكاد تجد بها الكتاب الذي يتوافق مع ذهنية الطالب، وكنت أعجب كثيرا عندما أزور بعض المدارس الابتدائية ، فأجد "وفيات الأعيان - الأغاني لأبي فرج الأصفهاني _البداية والنهاية - تاريخ الطبري _ لسان العرب - وما ماثلها من أمهات كتب التراث" بينما تخلو منها كتب القصص والكتب المختصرة والمبسطة التي تتفق وسن طلاب لا تتجاوز أعمارهم الحادية عشرة، وربما كان العكس صحيحا ففي بعض المدارس الثانوية، تجد ما يصلح لطلاب المرحلة الابتدائية، ولست مبالغا في ذلك، قد يعود الأمر إلى اجتهادات شخصية من المدرسة، وقد يعود إلى المسؤولين في الإدارة التعليمية. في خضم هذه الرؤى والقناعات كأن المسؤولين في الوزارة أحسوا بهذا الإشكال مما جعل الوكالة تنظر نظرة جادة أتمنى أن توفق فيها، فالمكتبات المدرسية لم تعد تصلح لطالب هذا العصر بصورتها التقليدية، فبدأت منذ عام 1418هـ متبنية مشروعا أطلقت عليه اسم مركز مصادر التعلم يستهدف 25000 مدرسة، ولأنه يتطلب جهودا كبيرة من حيث عمليات الإنشاء والتجهيزات، وتوفير الكوادر المؤهلة والتشغيل , لذلك قسم إلى ثلاث مراحل ، المرحلتان الأولى والثانية تحضيرية تجريبية، والمرحلة الثالثة التي بدأ فيها منذ عدة أعوام تعميمية، ولهذه المراكز مواصفات وشروط، سواء في المكان المعد أو في المحتويات، فهي تتضمن فضلا عن الكتب، قاعة قراءة، وأجهزة حاسب آلي، وجهاز عرض (داتاشو) ومستلزمات أخرى, ويفرغ لها كادر متخصص، أو مؤهل. وقد قطعت بذلك شوطا جيدا" ويتابع القرني "على الرغم من ذلك، يبقى أمر أساس وفي غاية الأهمية، وهو ما مدى استفادة الطلاب من هذا المشروع؟ وكيف نفعل دوره؟ بحيث لا يصبح شكلا من دون مضمون، ففي رأيي أن المسألة تحتاج إلى جهود متعاضدة من المسؤولين على كافة المستويات في وزارة التربية والتعليم والإدارات التعليمية والمدارس، بحيث توضع برامج محفزة للقراءة منها: وضع مسابقات ثقافية وجوائز وحض الطلاب على تكوين سجل خاص بكل طالب يسجل فيه عناوين الكتب التي قرأها خلال العام الدراسي، وتلخيص لبعض الكتب التي أعجبته وكتابة رأيه في مقالات قصيرة ونقده لبعض الأفكار التي يحتويها الكتاب لتنمية حاسته النقدية وحفزه على مزيد من القراءة و إنشاء أندية خاصة بالقراءة داخل المدرسة. واستغلال الإذاعة الصباحية في برامج مساندة تحفز على القراءة. ووضع وسائل حائطية أمام المركز تتضمن الكتب الجديدة، أو الأقراص المدمجة، وتوفير الأوعية الإلكترونية والأقراص المدمجة المناسبة للعصر وللطلاب في هذه المرحلة. ويرى محمد قحيدي وهو مدير لإحدى المدارس أن المكتبات بصفة عامة ذات دور ريادي في تشكيل الثقافة والوعي لدى الفرد ويمكن للمكتبة المدرسية والقائمين عليها بصفة خاصة القيام بتلك المهمة متى ما كانوا يحملون ذلك الهم, وقبل ذلك يجب أن يتوفر لديهم العديد من المقومات التي تبدأ بالتخصص وتنتهي بالعمل الخلاق كي نستطيع القول إن تلك المكتبات ساهمت في تشكيل ثقافة الطلاب وزيادة وعيهم. ويضيف قحيدي "ربما لعدم وجود الوقت الكافي لفتح المكتبة أمام مرتاديها دور في غياب ثقافة البحث ويمكن أن نعتبر طغيان التقنية أحد تلك المسببات فالطالب اليوم يمكنه البحث عن المعلومة بسرعة وسهولة عن طريق الشبكة العنكبوتية التي يغيب عن أكثر مواقعها التوثيق وربما المصداقية أحياناً كذلك العناية بالمكتبات المدرسية خفتت قليلاً من قبل الجهات المسؤولة عنها فلم يعد هناك دعم بالعناوين التي تئن وتتكدس بها المكتبات التجارية كل عام والسبب في ذلك يرجع إلى الاهتمام بالتعليم الإلكتروني في العصر الراهن الذي أصبح دور المكتبة المدرسية فيه لا يتعدى الديكور فقط لغرف مصادر التعلم والتقنيات" ويرى قحيدي " أن عدم وجود المتخصص المفرغ في شؤون المكتبات ساهم في الإهمال وإذا وجد ذلك المتخصص فسيفاجأ بأن العناوين التي تتكدس بها مكتبات المدارس لم يطرأ عليها أي إضافة خلال الخمسة عشر عاماً الماضية على الأقل، وكأن النتاج توقف عند تلك الأعوام الخوالي فقط". وأضاف " إن من أدوار المدرسة الأساسية تنمية الإبداع لدى الطلاب وصقل المواهب, ولا أعتقد أن هناك مدرسة تتعمد قتل الإبداع ولكن الطالب المبدع أصبح عملة نادرة في مدارسنا أو لربما أصبحنا ننشد الإبداع في مجالات أخرى وبعيداً عن مجال القراءة , فالمجال التقني والفني مثلا أصبح مسيطراً على ثقافة المجتمعات أجمع: لذلك تجد التركيز على هذا الجانب أكثر من الاهتمام بصقل موهبة القراءة |
||
|
|||
12-13-2008 | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: اخبار التربية والتعليم ليوم السبت 15/12
الشورى» يدرس تخفيض خدمـة المعلمين إلى 36 عاما براتب كاملمحمد الخالدي ـ الرياض
يدرس مجلس الشورى مقترحا بتخفيض خدمـة المعلمين والمعلمات إلى 36 عاما بدلا من 40 عاما حاليا على أن يصرف للمتقاعد الراتب كاملا في نهايـة الخدمـة. وطالب المقترح الذي قدمه الدكتور أحمد المفرح عضو المجلس ضمن نظام متكامل لتطوير التعليم بتحفيز العاملين المميزين في مهنة التعليم مهنيا من خلال برنامج الترقيات المهنية والتدرج الرتبي ، على أن توضع اللائحة التنفيذية وشروط وضوابط واجراءات التنفيذ بعد إقراره . وأورد المقترح الذي سيناقش قريبا عددا من الواجبات المفترض الإلمام بها تحت عنوان « واجبات مهنة التعليم» ومنها : الالتزام بأحكام الإسلام والتقيد بالأنظمة والتعليمات وقواعد السلوك والآداب واجتناب كل ما هو مخل بشرف المهنة، والإحاطة الكاملة بسياسة التعليم في المملكة ونظامها التعليمي وأهدافه، وتفهم المراحل التعليمية المختلفة والإلمام بخصائص طلابها وأساليب التعامل معها ، واحترام الطالب ومعاملته معاملة تربوية تحقق له الأمن والطمأنينة. كما أوجب القيام بكل ما يوكل إلى المعلم/ المعلمـة في هذا الخصوص وفقا للقواعد والأنظمة والتعليمات ، وتدريس النصاب المقرر من الحصص كاملا والمشاركة في الإشراف اليومي على الطلاب وشغل حصص الانتظار والقيام بعمل المعلم الغائب وسد العجز الطارئ في عدد معلمي المدرسة وفق التوجيهات والقيام بالدور التربوي والإرشادي الشامل للطلاب ورعايتهم سلوكيا واجتماعيا ومتابعة تحصيلهم وتنمية مواطن الإبداع والتفوق لديهم والبحث عن حالات الضعف والتقصير وعلاجها ، وكذلك دراسة المنهج والخطط الدراسية والكتب المقررة وتقويمها . وشدد على أهميـة الإسهام في برامج النشاط والالتزام بما يخصص لهذه البرامج من ساعات ، والتقيد بمواعيد الحضور والانصراف وبداية الحصص ونهايتها ، حضور الاجتماعات والمجالس التي تنظمها المدرسة خارج أوقات الدراسة أثناء الدوام الرسمي ، التعاون والعمل بروح الفريق الواحد ضمن منظومة المدرسة ،والسعي إلى كل ما من شأنه تحقيق انتظام الدراسة وجدية العمل وتحقيق البيئة اللائقة بالمدرسة ، السعي لتنمية الذات علميا ومهنيا وتطوير طرائق التدريس ، الالتزام بأخلاق مهنة التعليم والتقيد بما ورد في ميثاق مهنة التعليم المعتمدة بموجب التوجيه الكريم رقم 211/م ب في /8 /1427هـ http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=12965&P=1 |
||
12-13-2008 | رقم المشاركة : ( 13 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: اخبار التربية والتعليم ليوم السبت 15/12
انعقاد اللقاء التربوي الأول لمديرات التقويم الشامل 3 محرم
الرياض: فرحان المطرفي يعقد في الثالث من شهر محرم القادم في منطقة تبوك اللقاء التربوي الأول لمديرات التقويم الشامل برعاية وكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم –بنات- الدكتور محمد بن منصور العمران ويهدف اللقاء إلى تطوير وتنمية العملية التربوية والتعليمية والاستفادة من الخبرات الأكاديمية و التربوية . وأوضحت مديرة عام التقويم الشامل بوزارة التربية والتعليم –تعليم البنات- د. فايزة أخضر أن إدارة التقويم افتتحت ثلاث إدارات فرعية للتقويم الشامل في كل من ينبع والخرج وحوطة بني تميم وبلغت إدارات التقويم الشامل المفتتحة (30) إدارة وبلغ عدد منسوباتها (172) موظفة من مديرات ومساعدات ومشرفات كما تم تنظيم برنامج تدريبي من قبل الإدارة العامة في ثلاث محافظات وهي حفر الباطن ، البكيرية ، الزلفي وغطت عدد من المواضيع ذات العلاقة بأساسيات العمل في التقويم الشامل وقد بلغ عدد المستفيدات منها (17) متدربة من منسوبات إدارة التقويم الشامل للمدرسة كما قامت إدارة التقويم الشامل الفرعية بتنفيذ عدد من البرامج التدريبية بلغ عددها (108) برنامج تدريبي كما تم تنظيم ثلاثة لقاءات تعريفية بالتقويم الشامل للمدرسة وأهدافه في كل من حفر الباطن ، البكيرية ، الزلفي بحضور مديري التربية والتعليم ومساعدي ومساعدات الشئون التعليمية وبلغ عدد المستفيدات منها (235) من منسوبات التربية والتعليم والبدء في تطوير بطاقات الملاحظة المستخدمة في تقويم المدارس بالتعاون مع الدكتور عبدالله السعودي من إدارة القياس والجودة التربوية (بنين) لدراسة وتحليل الإجراءات الفورية وتوجيهيا للجهات المسئولية في قطاعات الوزارة للعمل على تنفيذ المقترحات والملحوظات الصادرة من فريق التقويم الشامل للمدرسة كل فيما يخصه تصميم برنامج (تواصل شاوامل) بالتعاون مع إدارة الحاسب الآلي (بنين) بهدف التواصل بين إدارة التقويم الشامل والتسهيل في نقل وإرسال المعلومات والمراسلات بين الإدارات المختلفة والإدارة العامة وتقديم (263) نشاطاً إعلامياً عبر وسائل الإعلام المختلفة والمشاركة في مهرجان الجنادرية (23) بهدف تقديم معلومات عن منجزات التقويم الشامل . |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
اخبار التربية والتعليم | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 3 | 12-10-2008 10:06 PM |
اخبار التربية والتعليم ليوم السبت 8/12 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 9 | 12-06-2008 02:07 PM |
اخبار التربية والتعليم ليوم اربعاء 5/12 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 25 | 12-03-2008 04:44 PM |
اخبار التربية والتعليم ليوم الثلاثاء 4/12 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 31 | 12-02-2008 11:01 AM |
اخبار التربية والتعليم :( الأربعاء 5-6-1428هـ ) 20/ يونيو/2007 | فاعل خير | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 35 | 06-20-2007 06:13 PM |