|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-28-2009 | رقم المشاركة : ( 21 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: الملف الصحفي للتربية ليوم الأحد 05-07-1430هـ
الحياة :الأحد 5 رجب 1430 هـ
«مؤاخاة» للتقليل من تلاعب المدارس الأهلية جدة - إيمان السالم أعلن مساعد مدير التربية والتعليم في محافظة جدة أحمد الحريري، إطلاق برامج «مؤاخاة» بين المدارس الحكومية ونظيرتها الخاصة، تتولى بموجبه إدارة التربية والتعليم وبالتعاون مع بعض المدارس الحكومية الإشراف المباشر وإعداد أسئلة الاختبارات لطلاب المدارس الخاصة، التي يثبت وجود بعض الملاحظات على أدائها. وكشف أن المدارس الخاصة تخضع لمراقبة أدائها للتحقق من جودة سير العملية التعليمية داخلها، مضيفاً: «كما تتم مراقبة الاختبارات الشهرية والفصلية لطلاب المدارس الخاصة». وقال لـ«الحياة»: «أثبتت نتائج دراسات أجريت أخيراً تقارب المستوى التعليمي بصورة كبيرة بين طلاب المدارس الحكومية ونظرائهم من طلاب المدارس الخاصة». وعزا ذلك إلى الدور الكبير الذي تقوم به إدارات الإشراف التربوي التي تسهم في تأهيل أعضاء هيئات التدريس في المدارس الأهلية، وتدريبهم على إعداد الأسئلة وفق مواصفات علمية عالية. وأوضح أن تلك المدارس تخضع لإشراف طوال العام من مشرفات تربويات، وفي حال ثبوت وجود ضعف أو تجاوزات في مدرسة خاصة، يطبق ما يسمى ببرنامج «مؤاخاة»، الذي يتم من خلال ربط المدرسة الأهلية بمدرسة حكومية معينة، تكلف الأخيرة من إدارة التربية والتعليم في المنطقة أو المحافظة بالإشراف عليها طوال العام، لتصبح المدرسة الأهلية المشار إليها خاضعة لإشراف إدارة التعليم بشكل كامل، يتضمن وضع الأسئلة وتصحيح الاختبارات والمراقبة. إلا أن الحريري أكد أن معظم المدارس الخاصة حالياً تتمع بإدارة تربويات ومعلمات مؤهلات، يتم تأهيلهن من خلال الإشراف التربوي وتدريبهن على إعداد الأسئلة وفق مواصفات الأسئلة المعتمدة. وأضاف: «توجد منافسة واضحة بين المدارس الأهلية والحكومية، إذ عند درسنا نتائج الاختبارات ونماذج من الأسئلة يتضح لنا أن النتائج في المدارس الأهلية والمدارس الحكومية متقاربة جداً، ما يعني عدم وجود فارق في النتائج بين المدارس الأهلية والحكومية في جميع المستويات»، لافتاً إلى أن بعض الأهالي الذين يميلون للتعليم الخاص أحياناً يكون لوجود مميزات في التعليم الأهلي منها عدد الطالبات وتوفير التقنية، لكن في الاختبارات حتى الوزارة تخلت عن قضية المركزية، لأن المعلم أو المعلمة مسؤولان عن إعداد أسئلتهما واختبارات طلابهما. وأكد أن سير الاختبارات طبيعي جداً، ولا توجد تلك الرهبة التي كانت من قبل |
||
|
|||
06-28-2009 | رقم المشاركة : ( 22 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: الملف الصحفي للتربية ليوم الأحد 05-07-1430هـ
الحياة :الأحد 5 رجب 1430 هـ
نزهة «ما بعد الاختبار»... أصبحت «عرفاً» جدة - عبدالعزيز آل صحفان بعد انتهاء فترة الاختبارات تستقطب الأسواق والمراكز التجارية ومقاهي الإنترنت والمقاهي العامة يومياً في جدة، عدداً كبيراً من الطلاب الذين يلجأون إليها للترويح عن أنفسهم، وللبعد عن أجواء الامتحانات التي تسبب ضغوطاً نفسية على الكثيرين منهم، لاسيما أولئك الذين لم يستعدوا لها قبل وقت كاف. ويؤكد الطلاب فايز الأحمدي ونادر عسيري وأحمد الغامدي صحة ذلك، ويضيفون: «نلجأ يومياً إلى المقاهي والاستمتاع بالوقت، خصوصاً أننا نستغرق وقتاً كبيراً في المذاكرة، ولا نستطيع الخروج من المنزل أثناء الاختبارات، ويعتبر وقت خروجنا من الاختبارات مناسباً للبعد عن المذاكرة وهمّ الاختبارات». وعلى نقيض ذلك، يؤكد عدد من الطلاب حرصهم التام على العودة إلى منازلهم بعد أداء الاختبار، فالطالب يحيى فقيهي يحرص على العودة لمنزله بعد تناول الإفطار مباشرة، لكي يستعد لاختبارات اليوم التالي، لافتاً إلى أن بعض الطلاب يذهبون في جماعات لتناول إفطارهم، ومن ثم يمارسون التسكع في الشوارع إلى بعد صلاة الظهر، فضلاً عن أن بعضهم يتوجه إلى الأسواق والمراكز التجارية، لقضاء جزء من الوقت قبل العودة إلى منازلهم. ويوافقه في ذلك الطالب عبدالعزيز عبدالجبار، مؤكداً أن التجول في الشوارع والأسواق لا يجدي. ويشير محمد الغامدي ولي أمر أحد الطلاب إلى أهمية أن تتابع الأسر أبناءها طوال فترة الاختبارات، لأن ذلك من صميم مسؤوليتها، داعياً أولياء الأمور لمتابعة أبنائهم أيام الامتحانات، لأن هذه الفترة فترة حرجة يحتاج فيها الطلاب من أولياء الأمور للوقوف بجانبهم، وتقديم الإرشادات المفيدة لهم. يقول التربوي محمد الزهراني إن وزارة التربية والتعليم تحرص كل الحرص على الطلاب، وأكبر دليل على ذلك إغلاق المدارس أبوابها خلال فترتي الاختبار، حتى لا يتمكنوا من الخروج للتجول في الشوارع والأسواق إلا بعد الانتهاء من الاختبارات. ويضيف: «ينبغي على أولياء الأمور متابعة أبنائهم، لان المدارس تتابعهم مع الأسر». في حين يرى التربوي يوسف الهاجري، أهمية متابعة الطلاب بعد خروجهم من مدارسهم بعد أداء الاختبارات، وقال: «هنالك رسائل أريد أن أوجهها لعدد من الجهات التي تهتم بفئات المجتمع ومنهم الطلاب». وتساءل: «لماذا لا تكون هناك لجان من المعلمين همها وهدفها تسليم الطلاب لذويهم بعد نهاية الاختبارات، كأن يتسلم ولي أمر الطالب ابنه من المدرسة مباشرة فقط بنظام محكم يمنع توجه الطلاب إلى أي مكان إلا إلى منازلهم، كما أناشد رجال الأمن التواجد في أماكن تجمع الطلاب في الأسواق والمراكز التجارية، مع أهمية التأكد من وجود رخصة قيادة مع كل من يقود سيارة منهم، حفاظاً عليهم وعلى عابري الطرق». الحياة :الأحد 5 رجب 1430 هـ مدرسة تُصدر بطاقات إلكترونية للحد من الطلاب «المزيفين» في الاختبارات الخبر - سلمان الشثري أصدرت مدرسة ثانوية ليلية في مدينة الخبر، بطاقات إلكترونية تعريفية بالطلاب، أثناء سير الاختبارات النهائية، بعد أن تعاقدت مع إحدى الشركات المتخصصة، لتصوير الطلاب وطباعة البطاقات داخل المدرسة، وبإشراف مباشر من إدارتها. ويأتي هذا المشروع في محاولة للحد من محاولات دخول طالب مكان آخر، عبر انتحال شخصيته، وأداء الاختبار بدلاً منه. وشهدت المدرسة أثناء اختبارات الفصل الدراسي الأول، دخول أخ مكان شقيقه الطالب، مستغلاً الشبه الكبير بينهما، وكشفه مدير المدرسة أثناء تجواله داخل قاعات الاختبارات. وقال مدير المدرسة أحمد البارقي: «إن البطاقات تسهل على مراقبي اللجان وملاحظي قاعات الاختبار معرفة هوية الطالب، إذ يتم تعليق البطاقات على صدور الطلاب، والتي تحمل صورهم ومعلوماتهم الشخصية»، مشيراً إلى أن هناك «معلمين يستعان بهم في الاختبارات فقط، كملاحظين في اللجان، ومصححين لبعض المواد غير المسجلة»، موضحاً ان نظام المدرسة هو «ثانوي مفتوح، ينتظم الطالب في بعض المواد، وينتسب في البقية، لذا يصعب على المعلم الملاحظ التعرف على جميع الطلاب، إلا من خلال هذه البطاقة». وسجلت مدارس عدة خلال اختبارات الفصل الماضي، حالات انتحال شخصية لطلاب أدوا الاختبار بدلاً من آخرين، ووقعت إحداها في مدرسة ثانوية ليلية في حفر الباطن، إضافة إلى مدرسة في الخبر. وقد تم التعرف على الطلاب المزيفين، واتخاذ الإجراءات اللازمة ضدهم، بحسب لائحة تنظيم سلوك الطلبة. |
||
06-28-2009 | رقم المشاركة : ( 23 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: الملف الصحفي للتربية ليوم الأحد 05-07-1430هـ
المدينة : الأحد 05 رجب 1430هـ العدد 16867
أبناؤنا بين القدوة والطموح د. أحمد جمعان أبو حفاش - مكة المكرمة المتتبع لسلوك أبنائنا في المدارس يلاحظ ان كثيرا منهم يعاني من فقد الرغبة في الدراسة والمعرفة و طلب العلم و في البحث عن الحقيقة العلمية , كذلك يلاحظ أنه لا يوجد طموح ولا هدف لكثير من الابناء بل استرخاء وأحلام وفرق بين الحلم والهدف طبعا ليس الجميع كما ذكرت ولكن الاغلب.دعوني أتناول بعض الأمثلة والتي تكشف مدى الفارق في التحصيل العلمي لدى ابنائنا مقارنة بغيرهم: تجري منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية دراسة سنوية على الطلبة في الرياضيات والعلوم في أفضل 50 بلداً في العالم لم يكن بينهم أية دولة عربية وظلت فنلندا الافضل لسنوات عديدة .في بعض الدول الغربية قبل أن يتخرج الطالب من المرحلة الثانوية يكون قد أجرى مجموعة أبحاث أصيلة ليست ( قص ولزق ) بل أبحاث ذات طرق موثقة معترف بها.في الهند على سبيل المثال يدخل الطلاب في منافسة حامية مع بعضهم من أجل الدرجة الكاملة وهناك كليات لا تقبل إلا أصحاب الدرجة الكاملة ويكفي أن بعض الجامعات والشركات الأمريكية تقبل الخريجين الهنود مباشرة دون شروط .امّا لدينا فحدث عن الكم وليس الكيف حدث عن شكاوى الاهل والمعلمين فبعض الطلبة لا يعترف بالواجبات او المذاكرة المنزلية ولا حتى متابعة المدرس اثناء تأدية الحصة الدراسية والادهى من ذلك عدم وجود الاحترام للمدرسين, إذ بظني ان هناك انفصاما بين الطالب وبين العملية التعليمية رغم المليارات التي تنفق على التعليم لدينا اذ تعتبر من اكبر الميزانيات في العالم .إذاً هناك مشكلة وهي فقد الرغبة في الدراسة وعدم الحرص على التعلم و المعرفة ولابد من البحث عن الأسباب ولنلقِ نظرة على ماذا يقبل أبناؤنا وبماذا يفكرون حتى نقترب من الحلول: أحد أهم ما يجذب الأبناء هو كرة القدم وهذا ليس عيباً ولكن عندما نبالغ فيه ويصبح همّ الجميع وجل اهتمامهم فهذا مؤشر غير جيد وأحد أسباب الاهتمام الكبير بالكرة هي الأموال الضخمة التي تعطى للاعبي كرة القدم، ملايين تعطى عند التعاقد ومبالغ كبيرة كجوائز وهدايا وإعلام وشهرة كل هذا يجعل الشاب يحلم أن يكون نجما كرويا ويزهد في طلب العلم بل وينساه للابد. سبب آخر: الفن ونجوميته والشهرة والملايين والاعلام كل هذا يجذب طائفة كبيرة من الشباب لأن يكونوا فنانين فيزهدوا في العلم وفي طلبه . سبب آخر: الشعر والقنوات الشعرية والملايين التي تدفع للشعراء، وما شاعر المليون، والخمسة ملايين عنا ببعيد، وهذه إحدى الطرق السريعة للثراء ألا يجعلنا نزهد في العلم والتضحية من اجله. سبب آخر: هو عدم وجود القدوة الصالحة الناجحة وان وجدت فالأضواء بعيدة عنها, الضوء يسلط على القدوات غير الفعالة وغير النافعة للمجتمع كالأمثلة التي ذكرناها سابقاً القدوة الصالحة هم النوابغ والعباقرة والناجحون والمخترعون والمفكرون والمبدعون والعلماء فيجب أن نسلط عليهم الأضواء وأن تُدفع لهم الأموال، يجب أن تكون مكانتهم عالية جذابة تجعل الجميع يحب أن يقتدي بهم وأن يفني وقته وعمره في سبيل النجاح في سبيل تحقيق آماله فالعلم يحتاج للجلد والتعب والمجهود والمثابرة فإذا كان هناك في الطريق مردود مادي أو معنوي فالكثير سيبذل ويتعب أما إن كان لا مردود فلن يسلك هذا الطريق إلا القلة.أعجبني في هذا العام الاهتمام المتنامي بالمخترعين السعوديين وتسليط بعض الضوء عليهم غير أن هذا لا يكفي نريد المزيد، نريد الاهتمام بجميع المبدعين، ونوسع قاعدة المبدعين والمخترعين الطموحين، نريد الدعم لأوائل الطلبة في المدارس والجامعات دعما ماليا ومعنويا يتناسب مع اعمارهم وقدراتهم.كذلك لا بد من معالجة المشكلة على كافة الأصعدة الفردي والأسري والمؤسساتي ومن ثم المجتمعي فعلى الصعيد الفردي على المرء ان تكون له أهداف عالية وطموح وعلى الصعيد الأسري نزرع في الأبناء ذلك الطموح والهدف العالي النبيل ونحثهم على التعليم والاكتشاف والتميز وحب المعرفة واما على المستوى المؤسساتي الحكومي والشعبي فجدير بنا دعم المثابرين والمتفوقين والمتميزين، دعمهم مادياً ومعنوياً وتسليط الضوء على انجازاتهم وإنتاجهم وذلك يشمل وزارات الإعلام والتعليم ووسائل الاعلام والمدارس وإدارات التعليم والجامعات والمعاهد والشركات وغيرها.أعتقد أنه بتكاتف هذه العناصر الثلاثة – الفرد – الأسرة – المؤسسات، قد ننجح في تغيير النظرة نحو اهمية المعرفةوالتعليم والإبداع والابحاث.أيضاً على مستوى المناهج والتدريس من المهم أن ننمي أسلوب التفكير المستقل والقدرة على الاستنباط وننمي الثقة في نفس الطالب ونرسخ مبدأ التجربة والبحث العلمي وإشعال روح المنافسة الشريفة بين الطلاب, والعمل على نشر الكتاب في البيت والمدرسة وفي الأماكن العامة والاهتمام بالمكتبات وتوفيرها في كل مدينة ودراسة الطرق لتشجيع الشباب على الإقبال عليها. علينا أن نجعل قضية التعليم قضية قومية واستراتيجية على مستوى القمة وندرس أسباب الإخفاق وسبل الصعود بالأمة . |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
الملف الصحفي للتربية الاربعاء17 جمادي الأخر 1430هـ | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 41 | 06-10-2009 02:26 PM |
الملف الصحفي للطباعة ليوم الأحد 14-06-1430هـ | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 38 | 06-07-2009 02:20 PM |
الملف الصحفي للطباعة ليوم السبت 13-06-1430هـ | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 29 | 06-06-2009 12:02 PM |
الملف الصحفي ليوم الاربعاء 10-06-1430هـ | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 45 | 06-03-2009 07:28 PM |
الملف الصحفي للتربية الاثنين 26-03-1430هـ | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 13 | 03-23-2009 01:48 PM |