رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
** أذواق نسائية **
** أذواق نسائية ** ** أذواق نسائية ** ** أذواق نسائية ** ** أذواق نسائية ** ** أذواق نسائية **الصوف.. صديق لكل المناسبات من عرض «شانيل» Chanel و من عرض ستيلا ماكارتني Stella McCartneyخامة زاد الإقبال عليها لما تمنحه من دفء ومرونة لندن: «الشرق الأوسط»
الصوف مثل الصديق، مريح ومضمون في كل الأوقات والمناسبات، عدا أنه خامة سهلة الاستخدام والتنسيق مع باقي القطع. قد يقول البعض ان أحوال الطقس تغيرت نتيجة تغير البيئة وثقوب الأوزون وغيرها، مما أثر على فصول السنة من حيث حرارتها ومواقيتها، إلا أن حلول شهري نوفمبر وديسمبر، يعني بالضرورة حلول البرد بكل تبعاته من ريح ومطر وزمهرير ورعد. وهذا يتطلب اتخاذ تدابير وقائية تأخذ الصحة والأناقة بعين الاعتبار. وبالنظر إلى ما هو معروض في السوق حاليا وإلى عروض خريف وشتاء 2010، فإن الأناقة تأخذ نصيب الأسد ولا يمكن اتهامها بالتقصير في هذه الخامة الدافئة، إلى حد أن إحساسا عميقا ينتابك بأن مصممي الأزياء، مثل رجال الاقتصاد، لهم حاسة سادسة في توقع الأحداث وأحوال السوق. فمنذ أكثر من ستة أشهر طالعتنا من على منصات عروض الأزياء الكثير من قطع الصوف المغزول على شكل كروشيه أو بطريقة التريكو التي تمنح الدفء، وتواكب في الوقت نفسه الحاجة للتوفير لما تمنحه من مرونة في الاستعمال. يقول توني سبنسر، وهو واحد من الثنائي المسؤول عن تصميم ماركة «فيلفيت وغراهام وسبنسر» التي طرحت العديد من الصدريات ذات الملمس الرملي، والمعاطف والفساتين القصيرة: «إن ملابس التريكو أنيقة وعملية في آن واحد، كما أنها من القطع الأساسية في دولاب أي امرأة عصرية نظرا لأنه من السهل تنسيقها وارتداؤها». وتتميز تصميمات الصوف أو «التريكو» المغزولة من خيوط سميكة التي يمكن لفها حول الجسد، بالعملية والفخامة في الوقت نفسه. صحيح أن هذا الوصف يتضمن بعض التناقض للوهلة الأولى، كون الفخامة والعملية قلما يلتقيان في عالم الموضة، إلا أن نظرة واحدة للقطع المغزولة من الصوف التي قدمتها «ستيلا ماكرتني» مثلا، بسعر لا يتعدى 500 جنيه استرليني تؤكد هذه الحقيقة، خصوصا إذا قورنت بمعاطف بتصاميم أخرى لنفس المصممة قد يتعدى سعرها أكثر من 1200 جنيه استرليني. وبالمثل، تتكلف معاطف «بيربيري برورسوم» المغزولة يدويا حوالي 974 جنيها استرلينيا، بينما يصل سعر معطف من معاطفها المبطنة إلى حوالي 1953 جنيها استرلينيا، مع أن كلاهما يؤدي نفس الغرض، ويبقى الاختلاف مسألة ذوق فحسب. وليس المصممون وحدهم هم الذين كانوا يحاولون استكشاف العالم الواسع لمادة الصوف. فمحلات «غاب» التجارية تقدم كل شتاء مجموعة متنوعة منه، والسبب على ما يبدو، يعتمد على نظرية بسيطة، وهي أنه من المرجح أن تشتري المرأة أكثر من معطف بألوان مختلفة، لأن هذا التنوع يمنحها مشاعر الثقة والدفء والتجدد، خصوصا إذا لم يكن باهظ الثمن. لكن ليست محلات «غاب» وحدها التي تعتمد على هذه النظرية أو على استعمال الصوف لإبداع أزياء ملونة بألوان الحلوى تغري المرأة على اقتنائها، فحتى كبريات بيوت الأزياء تقوم بذلك وأملها كبير في ذوات الإمكانيات العالية من اللواتي يستطعن اقتناء أكثر من معطف في الموسم الواحد بألوان مختلفة. نذكر من هؤلاء دار «بوتيغا فينيتا»، التي قدمت هذا الموسم معطفا زاهيا باللون الفيروزي البراق يصل إلى الركبة، كذلك الأمر بالنسبة لدايان فون فورستنبرغ التي قدمت العديد من الجاكيتات ذات الياقات الكبيرة المصنوعة من التريكو، وأخرى تحتوي على سلاسل ضخمة بالإضافة إلى أزياء أخرى يمكن لفها حول الجسد بسهولة، لأنها ببساطة مصنوعة من الصوف المغزول بطريقة «التريكو». لكن ربما تكون دار «شانيل» هي الأكثر تفوقا في هذا المجال، خصوصا إذا كانت النية أزياء كلاسيكية عصرية لا تعترف بالزمن. ففي كل موسم تعود إلى هذه الخامة بشكل أو بآخر، لتقدمها تارة على شكل بذلات أو جاكيتات أو أحزمة أو فساتين، بل وحتى إكسسوارات. والهدف منها في الغالب ان تكون بديلا شبابيا واقتصاديا للبذلات التقليدية، لكنها دائما تنجح في أن تتحول إلى كلاسيكيات تقبل عليها المرأة بغض النظر عن العمر. وحسب الخبراء فإن السبب يكمن أيضا في أن الناس عموما يستثمرون في الملابس الشتوية أكثر من الملابس الصيفية، لهذا يفضلونها من النوع المترف غير مبالين بالسعر، لأنها تقاوم الزمن وتشكل قطعا أساسية في خزاناتهم لسنوات عديدة قادمة. ورغم أن الصوف يعرف إقبالا كبيرا عليه في هذه الفترة من كل عام، إلا أن الإقبال زاد هذا العام أكثر من قبل، بدليل مبيعات محلات كبيرة مثل «هارودز» و«براونز» و«سيلفريدجز» التي ارتفعت بشكل ملحوظ. ففي محلات «براونز» مثلا نفدت كل المعاطف التي قدمتها دار «جيل ساندر» في خلال أسبوع واحد من طرحها، كذلك الجاكيتات التي وقعها دريس فان نوتن، فضلا عن قطع صوفية لمصممين آخرين، كونها تمنح الأنيقات فرصة للتنويع وسهولة في تنسيقها مع باقي القطع الهندسية المحددة الخطوط، التي تطالعنا في موسمي الخريف والشتاء عموما. لهذا لم يكون غريبا أن تشهد أوساط الموضة عودة الثنائي «كليمينتس ريبيرو» الذي تخصص في الصوف إلى الساحة بقوة بعد سنوات قضياها في دار «كاشاريل» والضبابية بعد ان تعرضت شركتهما الخاصة للحراسة القضائية في 2005. خلال أسبوع لندن الأخير، شاركا بمجموعة رائعة مغزولة من صوف الكشمير مزينة بالخرز الفيكتوري والأزرار والطيات الكثيرة، برهنت على مهارتهما في هذا المجال. وفي شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، وما ان طرحت المجموعة على موقع Net-a-porter.com حتى نفدت خلال 24 ساعة، لتؤكد أن الصوف صديق للزبونات والمصممين على حد سواء. |
11-29-2009 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: ** أذواق نسائية **
إتيكيت العيد.. زهور وبخور وسمر مع الأجداد تدفئه الابتسامات وحسن الضيافة.. وتجمَّله مائدة عامرة القاهرة: رانيا سعد الدين
«العيد فرحة».. تظلل البيت بنفحاتها الدافئة، على شرط احترام فكرة ان لهذه الفرحة طقوسا يمكن تجديدها لكن من دون نسيان قديمها. وبرغم الأعباء التي تفرضها بعض طقوس العيد خاصة بالنسبة لربة البيت، التي تناط بها مسؤولية تحضير كل صغيرة وكبيرة، تبقى الابتسامة الدافئة وكلمات الترحاب من أهم مفرداتها، إلى جانب وضع لمسات جمالية ذات نكهات متعددة على مائدة الطعام التي تجمع شمل العائلة والأصدقاء في هذا اليوم، ليتبادلوا التهاني والهدايا والبهجة والفرحة في حضن بيت العائلة. تقول فاتيما مرزوق مدرسة البالي والاتيكيت بالنادي السويسري: لأيام العيد خصوصية ومذاق فريد تحرص كل البيوت العربية والمسلمة على إقامتها، وعندما نخضعها لعلم وسلوك الاتيكيت لا يعنى هذا أننا نضع أصولا جديدة نحل بها محل القديمة، ولكننا نسعى إلى تجنب بعض الأخطاء الشائعة غير المقصودة أحيانا والمكتسبة أحيانا أخرى، كما نحاول أن نقضي أكبر وقت في بهجة وألفة عائلية، بعيدا عن الارتباك والضغوط». تضيف فاتيما إن لعيد الأضحى على وجه الخصوص مذاقا خاصا، فهو يتميز بالولائم والحفلات للأهل والأصدقاء للمشاركة في الاستمتاع بلحوم الأضحية. في بعض الأحيان، تشعر ربة المنزل أن الفرحة تتبدد ليحل محلها الكثير من الأعباء والمهام المنزلية إلى جانب عبء ضرورة الظهور بالشكل اللائق أمام ضيوفها وفي مزاج عال ومرتاح، يتجلى في توزيع الابتسامات وكلمات الترحيب الحارة، وهو الأمر الذي يكون صعبا احيانا، لأن التعب يكون قد نال منها وأتى على كل قواها. ولكن يمكن وبنصائح بسيطة واتباع بعض«الإتيكيت» والأفكار الطريفة أن تتجنب ربة المنزل كل هذه الأعباء وتضفي على المناسبة خفة دم وسعادة: * يفضل ترتيب المنزل في الصباح الباكر وإطلاق العطر والبخور فى كل مكان، حتى يشعر كل من يدخله أنه في حالة استعداد لاستقباله، مع الحرص على وضع أكثر من إناء من الزهور الطبيعية بألوان وانواع مختلفة في اركانه المتفرقة، لتمنحه جمالا ورائحة عطرة في الوقت ذاته. * حتى يشعر الأطفال بالفرحة يمكن مشاركتهم في نفخ البالونات ونثرها في غرفة استقبال الضيوف، وكتابة اسم كل زائر على كل واحدة منها يهديها الطفل إليه عندما يأتي. كما يمكن إعداد مجموعة من البطاقات الصغيرة يتشارك كل أفراد الأسرة في تحضيرها، تتضمن إما عبارات للترحيب أو نكت عن خروف العيد. * العيد فرصة جميلة لإشاعة جو الأسرة والدفء في المنزل. فما أجمل أن يقوم الجميع بالمشاركة فى تحضير الطعام وعلى رأس المحضرين الأب. فمنظره وهو يساعد شريكة العمر، سيزيد من سعادة الأطفال، ويشجعهم هم ايضا على ذلك، وإن كانوا سيتعاملون مع الأمر على انه جزء من اللعب إن كانوا صغارا، لكنه حتما سيعلمهم فن المشاركة والمساعدة. * وجبة الغداء إذا كانت أسرية حميمة، لا تتطلب ادوات غالية الثمن، لتجنب المتاعب ولتوفير أكبر وقت تقضيه الأسرة مع بعضها بعضا. يكفي أن يأخذ كل فرد من الأسرة صحنه ويأخذ ما يكفيه من الطعام، والجلوس مع بعض فى غرفة المعيشة لتبادل أطراف الحديث والذكريات، ويفضل أن يكون ذلك ما بين الساعة 1-2 ظهرا، حتى يكون أمامنا الوقت الكافي لتنظيف المكان لاستقبال الضيوف بالشكل اللائق. * في حالة دعوة أسرة من الأهل والأصدقاء يجب أن تحضر المائدة بشكل لائق تستعمل فيه الأطباق والاكسسوارات المهمة حتى تليق بهم. وعلى صاحب المنزل أن يجلس على رأس الطاولة، على ان تجلس زوجته عن شماله حتى يكونا في وضع يسمح لهما بمراقبة الضيوف فيترقبون ما يحتاجونه من طلبات. بالنسبة للأطفال أو الشباب من الاسرتين، فيمكن ان يجلسوا بجوار بعضهم بعضا. ولا يفضل فى الأعياد تخصيص طاولة مستقلة بهم، حتى يكون هناك حوار بين الأجيال نفتقده كثيرا فينشأ الجيل الجديد يعي أن للعيد خصوصية لا يجب أن يغفلها أحد. * كشرقيين نميل إلى أطباق دسمة وغنية في هذه المناسبة، لكن من المهم المحافظة على الصحة وعدم الإفراط فى الطعام حتى نكمل باقي اليوم بنشاط وحيوية. * عندما نوجه دعوة الغداء إلى أسرة، يجب ان نحدد الموعد بدقة ويجب أن تكون ربة المنزل قد انتهت من جميع أعمالها قبل حضورهم بفترة كافية، ويكون كل الطعام قد اعد وتم لفه بورق الألمونيوم حتى يتم تسخينه في دقائق. يجب ايضا عدم ترك الضيوف طويلا من دون طعام. - وكما تحرص الأسرة على تقديم طاولة عامرة وأنيقة، فإن أفرادها ايضا، خصوصا من الكبار، يجب ان يكونوا في مظهر لائق. أما بالنسبة للضيوف، فعليهم الالتزام بالوقت المحدد حتى لا يفاجئوا اصحاب البيت بحضورهم قبل الوقت ويتسببوا في الكثير من الإحراج، إلا إذا كانوا من المقربين جدا. نفس الأمر ينطبق على التأخير، فليس من الذوق الحضور بعد موعد الوقت المحدد. * نحتار كثيرا عندما توجه لنا دعوة للغداء، فى العيد خصوصا، ماذا يجب أن نأخذه معنا للاسرة المضيفة. ورغم ان أفضل شيء هو باقة الورد، إلا انه إذا كانت الزيارة لصديق مقرب، فيمكن أن نسأله بدون إحراج: ماذا تفضل أن احضر لك معي، ويمكن إحضار شيء بسيط كديكور للبيت. * إذا كانت الدعوة من الأهل فيمكن إحضار طبق حلويات شرقية «بسبوسة، كنافة، عيش السرايا»، فيتجمع كل أفراد العائلة للاستمتاع به بعد الغداء، ويمكن ايضا تحضير أكلة خاصة تحبها الاسرة المضيفة وتتخصص فيها الضيفة. * في التجمعات الأسرية الكبيرة، يمكن أن يقوم كل فرد بصنع طبق، على شرط التنسيق مع المضيفة. والهدف من هذا التخفيف من أعبائها إلى جانب ان تنوع الاطباق يضفي على الجو ألفة ويزيد من الترابط العائلي والدفء. * من العادات القديمة والجميلة، التجمع الأسبوعي أو الشهري في بيت العائلة لزيارة الجد والجدة، هذه العادة اختفت تقريبا مما أفقدنا بعضا من ترابط الأجيال، لهذا يمكن استغلال مناسبة العيد لإعادة هذا التقليد، لأنه مفيد جدا للأطفال والشباب، الذي يمكنهم تعلم الكثير من خبرات الكبير. |
||
11-29-2009 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: ** أذواق نسائية **
احتفلي بإنجازاتك الصغيرة وإيجابيتك.. تنحفي
5 خطوات لرشاقة دائمة لندن: «الشرق الأوسط» حلول عيد الأضحى يعني تبادل الزيارات بين الأهل والأصدقاء، بكل ما تحمله من معاني الضيافة والتكريم. وتترجم هذه المعاني دائما من خلال ولائم مستمرة نهارا أو مساء، فما إن تمر أسابيع حتى نكتشف أن ما بدأ كمتعة خلال أيام العيد تحول إلى شحوم متراكمة يصعب التخلص منها بسهولة. لهذا السبب، إليك بعض النصائح التي يمكن ان تجنبك هذه المشكلة، مع العلم ان هذه الخطوات البسيطة لا تقتصر على مناسبة العيد فحسب، بل يمكن تبنيها كأسلوب حياة: 1 - تجنب تناول أطعمة متنوعة، لأن توفر الكثير من الخيارات يطرح مشكلة الوقوع في مطب الشراهة غير المحسوبة. فنحن بطبعنا نميل إلى تذوق كل شيء مما يؤدي إلى تناول كميات كبيرة، من دون أن نشعر أحيانا. أما في حال الرغبة في التنويع، فلا بأس من ذلك على شرط أن تكون الخيارات قليلة الدسم، وأن تكون النسبة الأكبر في الطبق من الخضروات والبروتينات التي لا تحتوي على دهون كثيرة. أما في الأحوال العادية، فيفضل أن تقتصر الوجبة الواحدة على نوعين من الأطعمة فقط، وأن تتضمن سلة مشترياتك الكثير من الخضروات والفواكه والحبوب. 2 - يفضل عدم تناول أكثر من طبق واحد في الوجبة، لكن هذا لا يعني أن تملأه للآخر، وهو الإغراء الذي نقع تحته عندما تكون الوليمة على شكل بوفيه. المشكلة هنا أنك عندما تملأ طبقك، فإنك حتما ستتناوله من دون أن تشعر بسبب المسامرة وتجاذب الحديث، لتعود إلى مائدة البوفيه وتملأ طبقك مرة ثانية وربما ثالثة، لهذا ينصح بأن لا تملأه تماما في المرة الأولى، وأن تتناول ما فيه ببطء بعد أن تضع في بالك انه بإمكانك ملأه من جديد في حال شعرت أنك لا تزال جائعا، لكن على شرط أن يكون ذلك بعد حوالي 20 دقيقة، وهو الوقت الذي يتلقى فيه الدماغ إشارات على أنك شبعت تماما. 3 - لا تستعمل التمارين الرياضية كحجة لالتهام المزيد من الطعام والحلويات، على أساس انك ستحرقها في حصة واحدة. التمارين الرياضية، للأسف، لا تحرق سعرات حرارية بشكل كبير، كما تتوقع، فنصف ساعة من الهرولة مثلا لا تحرق سوى فنجان قهوة بالحليب الدسم. لهذا، من المهم أن تكون ممارسة التمارين الرياضية متوازية مع حمية غذاء صحية، وأن تقوم بها على أساس صحي لا على أساس إنقاص الوزن أو كمبرر لتناول كميات كبيرة من الطعام. 4 - تجنب شراء قطع أزياء بمقاس أصغر للتشجيع على إنقاص الوزن، أو حتى تعليق صور عارضات أزياء رشيقات في المطبخ لتجنب تناول كميات من الطعام بنهم، لأن النتيجة قد تكون عكسية. فقد تبين أن البعض من النساء، عندما يستصعبن المسألة في البداية يشعرن باحتقار الذات واستحالة الحصول على رشاقة العارضات لأن الطريق يبدو طويلا وصعبا أمامهن. للتعويض على هذا الشعور يلجأن إلى الطعام للحصول على راحة نفسية ولو آنية. النصيحة التي يقدمها الخبراء في هذا المجال هي التركيز على إنجازاتك الصغيرة وإيجابيتك وليس على سلبياتك، وأن تكون المقارنة معقولة، أي استعمال امرأة عادية كقدوة ومحفز وليس عارضة أو نجمة سينمائية بمقاييس «أنوركسية»، حتى تكون المهمة أسهل. 5 - من الخطأ الاعتقاد بأنه يمكن تناول كميات كبيرة من الخضروات والفواكه من دون حصول أي زيادة في الوزن، لأن بعضها يحتوي على الكثير من السعرات الحرارية مثل الفواكه المجففة والعصائر، كذلك خضروات مثل البازلاء والبطاطا والذرة. من المهم أيضا الانتباه إلى أننا نحتاج من 3 إلى 5 أنواع من الخضروات ونوعين فقط من الفواكه. قطعة من الفواكه تحتوي على حوالي 60 سعرة حرارية، بينما تحتوي معظم الخضروات على 25 سعرة تقريبا. |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
أذواق نسائيه | صقر قريش | الأسرة و الـتربـيـة | 6 | 08-11-2009 02:20 AM |
أذواق نسائية | صقر قريش | الأسرة و الـتربـيـة | 6 | 02-18-2009 10:34 PM |
أذواق للنساء فقط | صقر قريش | الأسرة و الـتربـيـة | 5 | 02-02-2009 02:11 PM |
أذواق | صقر قريش | الأسرة و الـتربـيـة | 3 | 12-04-2008 07:36 AM |
أول مسيرة نسائية في جده | Naif | الــمـنـتـدى الـعـام | 5 | 02-17-2008 09:17 AM |