رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
عيادة القلب
عيادة القلب عيادة القلب عيادة القلب عيادة القلب عيادة القلبالوراثة، الجنس والعمر وأمراض شرايين القلبندى العويضي إن للتاريخ العائلي المرضي أو الوراثة دورا كبيرا في احتمالية الإصابة بأمراض القلب، لذا من المهم جداً مراقبة ضغط الدم عند من هم معرضون وراثياً لضغط الدم العالي، وبالتالي لأمراض القلب، وتحدد الجينات - وهي أجزاء صغيرة تحمل صفات وراثية تُنقل من جيل إلى جيل - سرعة الجسم في إنتاج الكولسترول الضار وسرعة التخلص منه، ويوجد نوع من ارتفاع الكولسترول يُعرف بارتفاع الكوليسترول الوراثي والذي يؤدي عادة إلى الإصابة بأمراض القلب مبكراً، ولكن حتى إن لم يكن الشخص مصاباً بأي نوع من أنواع ارتفاع الكولسترول الوراثي فإن الجينات تلعب دوراً في تحديد مستوى الكولسترول الضار. ولنوع الجنس (ذكر أم أنثى) تأثير في الإصابة بأمراض القلب والشرايين، فالرجال في سن معينة معرضون للإصابة بأمراض القلب والشرايين 10 مرات أكثر من المرأة في نفس المرحلة من العمر، فالرجل في سن 45 سنة معرض للإصابة بأمراض القلب والشرايين أكثر من المرأة في هذا العمر، ولكن احتمالات الإصابة لدى المرأة تتقارب مع الرجل وذلك بعد بلوغها مرحلة انقطاع الطمث. إن أمراض القلب هي القاتل الأكبر للنساء في العالم، حيث إن نسبة وفيات النساء أكثر من الرجال وتزداد هذه النسب عند النساء بين سن 45 – 65 سنة، ويبلغ عدد الوفيات لدى النساء نتيجة لأمراض القلب ما يعادل ضعف الوفيات بسبب جميع أنواع السرطان، فقبل مرحلة انقطاع الطمث تكون النساء أقل عُرضة للإصابة بأمراض القلب نظراً لإفراز هرمونات الإباضة وبعد هذه المرحلة أي عند انخفاض أو توقف إفراز هذه الهرمونات تتساوى نسبة الخطورة بين النساء والرجال، ويكون مستوى الكوليسترول الكلي قبل مرحلة انقطاع الطمث عند النساء أقل من مستواه عند الرجال في نفس الفئة العمرية. خدمات التثقيف الصحي |
12-25-2009 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: عيادة القلب
أمراض القلب الخلقية الأكثر شيوعاً
آمال مطارنة القناة بين البطينين والأذينين وهي من أشهر وثاني أكثر أمراض القلب الخلقية حدوثاً لأطفال متلازمة داون، وهي عبارة عن وجود ثقب كبير بين البطينين ممتد إلى الأذينين مع وجود خلل في الصمامين النازلين من الأذينين إلى البطينين والذين قد يكونان صماماً واحداً كبيراً ممتداً بين الأذينين والبطينين. وقد تتفاوت شدة الثقب والخلل في الصمامات بين طفل وآخر، وتظهر الأعراض عن طريق صعوبات في التغذية مع التعرق الشديد وسرعة التنفس وضعف البنية وازرقاق البشرة. ونتيجة لوجود الثقب فإن كمية الدم التي تصل إلى الرئتين تكون كبيرة وعند استمرار هذه الزيادة لعدة أشهر يرتفع ضغط الدم في الرئتين وهذه الحالة تعتبر خطيرة وقد تؤثر على نجاح أي عملية جراحية في المستقبل، لذلك فإنه من المهم المتابعة الدقيقة مع الطبيب المعالج وعدم التساهل في هذا الأمر. وقد تعطى أدوية لمساعدة عضلة القلب وقد تجرى عملية تصحيحية لإغلاق الثقب وترقيع الصمامات وإصلاحها، وقد يقترح الجرّاح تأخير العملية التصحيحية وإجراء عملية مؤقتة لتضييق الشريان الرؤوي عن طريق ربطه لتقليل كمية الدم التي تصل إلى الرئتين لتفادي ارتفاع ضغط الدم في الرئتين إلى أن تتحسن حالة الطفل الصحية ومن ثم إجراء العملية التصحيحية. ثقب بين البطينين وهو أكثر أمراض القلب الخلقية حدوثاً على الإطلاق، ويمثل ما يقارب 30% من مجموع تشوهات القلب الخلقية، وهو عبارة عن ثقب موجود في الجدار الحاجز بين غرف القلب السفلية أي البطينين، حيث يسمح للدم بالدخول من البطين الأيسر إلى البطين الأيمن. وبذلك تزيد كمية الدم التي يضخها البطين الأيمن إلى الرئتين ويؤدي ذلك إلى تضخم في عضلة القلب مع زيادة في الدم المتدفق إلى الرئتين والتي تؤدي فيما بعد إلى صعوبة في التنفس خاصة خلال الرضاعة مع عدم تحمل الإجهاد. وهذا الثقب لا يسبب ازرقاقاً في البشرة إذا كان لوحده، ولكنه قد يحدث مع تشوهات خلقية أخرى وتكون الأعراض حسب نوع تلك التشوهات. إذا حدث هذا الثقب بشكل منفرد فإن حوالي 30% من هذه الثقوب قد ينغلق لوحده خلال الثلاث سنوات الأولى من عمر الطفل، وإذا لم تنغلق فإنه يجب إغلاقها إما عن طريق عملية جراحية أو عن طريق القسطرة، كما قد يحتاج الطفل إلى بعض الأدوية المساعدة لعضلة القلب كمدرات البول والديجوكسين والكابتوبريل في المراحل الأولى من عمره. ثقب بين الأذينين وهو عبارة عن ثقب في الجدار الفاصل بين غرف القلب العلوية (الأذينين)، وتقسم إلى ثلاثة أنواع من الثقوب وهي: 1- الثقب العلوي وهو ثقب في أعلى الجدار الفاصل بين الأذينين وقد يكون مصحوباً بمشاكل في الشريان الرؤوي الأيمن. 2- الثقب الأوسط ويسمى الثقب الثاني وهو من أشهر الثقوب بين الأذينين وأكثرها حدوثاً، قد لا يكون هناك أعراض ظاهرة على الطفل وقد تُكتشف بالصدفة عند الفحص الطبي لأي سبب آخر، وقد تكون الأعراض ناتجة عن التهابات متكررة في الرئتين أو سرعة في التنفس أو صعوبة في الرضاعة أو عدم انتظام في دقات القلب. 3- الثقب السفلي ويسمى بالثقب الأول وقد يكون مصحوباً بتشوهات في الصمام الميترالي. في بعض الحالات قد ينغلق الثقب بين الأذينين تلقائياً اما تلك التي لم تنغلق يجب غلقها عن طريق القسطرة أو بعملية جراحية. القناة الشريانية المفتوحة هي شريان يصل بين الشريان الأورطي والشريان الرؤوي وهو من الشرايين المهمة للجنين خلال الحمل، حيث يسمح بمرور الدم المؤكسد (المحمل بالأوكسجين) من الشريان الرئوي إلى الشريان الأورطي من دون المرور بالرئتين لأن رئتي الجنين لا تؤدي مهمتها في التنفس وأكسدة الدم. وعند الولادة تنغلق هذه القناة تلقائياً خلال الساعات الأولى من العمر، لكن في بعض الأحيان لا تنغلق هذه القناة بعد الولادة نتيجة لأسباب تكون في كثير من الأحيان غير معروفة فتؤدي إلى انعكاس مرور الدم خلالها وتزيد كمية الدم التي تمر إلى الرئتين، وقد لا تظهر أي أعراض على الطفل وقد تكتشف عن طريق الصدفة وتكون الأعراض مشابهة لأعراض الثقب بين البطينين أو الأذنين. قد يصف الطبيب دواء الإندوميثاسين لإغلاق تلك القناة خاصة إذا كان الطفل حديث الولادة أو خديجاً أو قد تُغلق هذه القناة عن طريق القسطرة أو بإجراء عملية جراحية. رباعية فالوت وتظهر لدى ولادة الطفل وسميت بذلك لأنها عبارة عن خلل من أربعة عيوب خلقية هي: 1- ضيق صمام الشريان الرئوي. 2- ثقب في الحاجر بين البطينين. 3- خلل في وضعية الشريان الأورطي حيث يخرج من البطين الأيمن بدلا من الأيسر. 4- تضخم في البطين الأيمن. وتصنف من أمراض القلب المزرقة. ويعتبر انتشار المرض 5 حالات لكل 10,000 مولود إلا أن حدوثه يرتفع في حالات الطفل المنغولي (متلازمة داون). أما أعراضها فهي قلة في زيادة الوزن وعدم التطور والنمو الطبيعي، وزرقة في الجلد عند البكاء أو الطعام أو أي شيء يتطلب بذل مجهود، وصعوبة في التنفس، والإغماء، وبروز الجلد حول الأظافر، كما يكون الطفل في وضعية القرفصة (وهذا الوضع للجسم يزيد من تدفق الدم للأعضاء الحيوية فيما يقل تدفقه للأطراف). مركز الملك فيصل للقلب |
||
12-25-2009 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: عيادة القلب
وظيفته الأساسية.. ضخ الدم لأعضاء الجسم
القلب السليم مرآة صادقة للإنسان محمد سامي عودة القلب هو عضو عضلي مجوف يدفع الدم ضمن جهاز الدوران بما يشبه عمل المضخة مشكلاً العضو الرئيسي في الجهاز القلبي الوعائي أو ما يعرف بالجهاز الدوراني، وتشكل العضلة القلبية النسيج الفعال وظيفياً من القلب حيث يؤمن تقلصها انتقال الدم وضخه من القلب إلى باقي الأعضاء مما يجعل القلب محطة الضخ الرئيسية للدم من القلب إلى الأعضاء لتزويدها بالأكسجين المحمل في الدم القادم من الرئتين ومن ثم يقوم القلب بضخ الدم القادم من الأعضاء والمحمل بثاني أكسيد الكربون إلى الرئتين لتنقيته وتحميله من جديد بالأكسجين. وتبلغ كمية الدم التي يضخها القلب في الحالة الطبيعية حوالي 4.5 إلى 5 لترات في الدقيقة ويمكن أن تزداد هذه الكمية إلى ثلاثة أضعاف عند القيام بتمارين رياضية. تحتاج العضلة القلبية إلى 7 بالمائة من الأكسجين الذي يحمله الدم لإنتاج طاقة الضخ وبالتالي فهي حساسة جداً لنقص الأكسجين, وأي نقص في كمية الأكسجين الوارد إليها يؤدي إلى ألم يُعرف بالذبحة الصدرية وهي حالة تحدث بسبب عدم كفاية التروية الدموية للقلب نتيجة تضيق الشرايين الإكليلية أو تشنجها، وتترافق هذه الحالة بألم في منطقة الصدر قد ينتشر للكتف والذراع الأيسر والفك السفلي. ويبلغ وزن القلب 0.5 بالمائة من وزن جسم الإنسان أي أنه بحدود 350 غراماً لشخص يزن 70 كغم ويمكن لهذا الوزن أن يزداد بزيادة عمله كما عند الرياضيين. وبما أن القلب عضلة متحركة باستمرار فهو بحاجة دائمة إلى إمداد مستمر من الدم ينقل لخلاياه الغذاء والأكسجين، ويرجع بالفضلات وثاني أكسيد الكربون وهو ما يعرف بالتروية والتي تتم بشريانين تاجيين (أيمن وأيسر) يخرجان من بداية الأبهر (الأورطي) ويتفرعان إلى شريانات وشعيرات دموية يغذي كل منها نصف القلب. وتنقل الشرايين وهي الأوعية الدموية الدم من القلب إلى أعضاء أخرى، وتنقل إلى الرئتين دماً محملاً بثاني أكسيد الكربون عبر الشريان الرؤوي لتنقيته, أما الأبهر فينقل الدم الغني بالأكسجين إلى الأعضاء التي تحتاجه الأكسجين لإتمام عملياتها الحيوية.ولا تقف وظائف القلب في ضخ الدم وتنظيم الدورة الدموية في الجسم بل له وظائف أخرى منها ما يدل على أن التفكير والعقل مرتبطان بالقلب فالعقل بحد ذاته ليس عضواً ولكنه من أركان الإنسان الهامة، كما أن الارتباط العاطفي الأساسي للقلب هو بالفرح والسرور اللذين يعتبران عاملين إيجابيين للمحافظة على الصحة بإذن الله طالما كانا ضمن حدود الاعتدال والتوازن، ويعكس وجه الإنسان الحالة الصحية لقلبه فإذا كان الوجه يبدو نضراً ويتغذى جيداً وبشرة الوجه رطبة وناعمة فإن ذلك يعني أن القلب يعمل بصورة سليمة,أما إذا كان هناك شحوب في الوجه وانعدام للحيوية والنضارة فيه فإن ذلك يدل على ضعف في عمل القلب، ليس ذلك فحسب بل إن القلب بما يحويه من عواطف هو مرآة صادقة للإنسان فنجد الأشخاص الصادقين والمخلصين عاطفياً والذين يتمتعون بإيمان عميق تجد وجوههم مشرقة ويشع محياهم بالحيوية والبشر بالمقابل نجد من يحملون مشاعر السلبية والضغينة والأفكار الخاطئة تجدهم مظلمي الوجوه تعلوهم مشاعر سلبية يشعر بها الناس خاصة الذين يتمتعون بإحساس عالٍٍ وفراسة صادقة. وللعلم فإن القلب يقوم في المتوسط من حياة الإنسان بضخ مليون برميل من الدم وهي كمية تكفي لملء 3,3 من ناقلات البترول الضخمة كل ذلك والقلب في حالة الراحة أما في حالة النشاط والجهد المضاعف فقد تتضاعف هذه الكمية إلى 10 أضعاف، وينبض قلب الإنسان في سنة واحدة 3 ملايين مرة وعند بلوغه 70 سنة يكون نبض قلبه أكثر من 2,5 بليون مرة، حتى في حالة الراحة فإن عضلات القلب تعمل ضعف عمل عضلات القدم لشخص يجري بأقصى سرعته كما أن كمية الطاقة التي يبذلها القلب لأداء وظيفته في 50 سنة تكفى لرفع سفينة حربية من الماء وإخراجها لليابسة وأن كمية الأكسجين والغذاء التي يتم نقلها في الأوعية الدموية في كل نبضة من نبضات القلب تقوم بتغذية 300 تريليون خلية، فتبارك الله أحسن الخالقين. خدمات التثقيف الصحي |
||
12-25-2009 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: عيادة القلب
القلب.. خلق الله
ماجد نصيف
خلق الله عز وجل الكائن البشري في أجمل صورة وأحسن تقويم كما في قوله تعالى «ولقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم»، وعلى مدى التاريخ البشري بأكمله ظل الإنسان جاهلاً بأبسط قواعد الخلق حتى الخمسينات من القرن الماضي وهي الفترة التي بدأ الجهد فيها بشكل حثيث لمعرفة أسرار الجينات البشرية. وبالرغم من التطورات الضخمة في مجالات العلوم المختلفة والتي ساهمت إلى حد بعيد في تطور الفهم العلمي لعملية الخلق إلا أن الحقيقة الكبرى تبقى كما قال عز وجل «وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً». ومن التطورات الهائلة ما حدث من تقدم في مجال الطب وبالذات طب القلب خلال العقدين الماضيين والذي أحدث ثورة من النجاحات في التعامل مع كافة أنواع الأمراض القلبية كأمراض القلب الخلقية المعقدة وانسداد الشرايين التاجية وأمراض صمامات القلب وكهربائية ونظم القلب وغيرها من الأمراض التي تصيب الجهاز القلبي الوعائي، وأصبح بالإمكان أن يعيش الإنسان حياة طبيعية ويبلغ سن الستين والسبعين. |
||
12-25-2009 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: عيادة القلب
الرياضة.. صحة للقلب وتألق للذهن
رندا بارجاء إن إتباع نمط حياة خمولي وعدم ممارسة الرياضة البدنية له آثار سلبية على الصحة، ومن هذه الآثار ارتفاع نسبة الإصابة بأمراض شرايين القلب والجلطات في أوردة الساقين وارتفاع نسبة الإصابة بالسمنة والسكري وهشاشة العظام وغيرها من الأمراض. وقد أشارت العديد من الدراسات إلى أن ممارسة الرياضة بمجهود متوسط وبشكل منتظم يؤدي إلى خفض الإصابة بالعديد من الأمراض كالتي سبق ذكرها كما أنها تؤدي إلى خفض مستوى الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية ورفع مستوى الكوليسترول الحميد النافع وكل هذه الآثار إيجابية لخفض نسبة الإصابة بأمراض شرايين القلب.ويشترط في ممارسة الرياضة أن تكون بمستوى مجهود متوسط وبشكل منتظم معظم أيام الأسبوع على ألا يقل ممارستها عن ثلاث مرات أسبوعياً ولمدة نصف ساعة في كل مرة. ومع كل هذه النواحي الإيجابية لممارسة الرياضة، فالقليل فقط يمارسونها بشكل منتظم ومفيد ويُعزى ذلك إلى ادعاء ضيق الوقت عند البعض وعدم وجود الحافز النفسي والميل للراحة عند عدد كبير من الناس وكذلك عدم وجود الأماكن المخصصة لممارسة الرياضة. ومما ذكر يتبين لنا أهمية وضع ممارسة الرياضة على برنامجنا اليومي، ولا ننسى أن رب الأسرة عليه مسؤولية تحفيز أفراد أسرته لممارسة الرياضة وتوفير السبل لممارستها بشكل مفيد ومنتظم. |
||
12-28-2009 | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||
مثالي
|
رد: عيادة القلب
يـــــــــ ع ـــــــطيك الــــــــــ ع ـــــــــــافيه..
مع خالص الود.. ثمالي مشاكس.. |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
عيادة القلب | صقر قريش | الـصـحـة و التغذية | 2 | 10-21-2009 08:16 PM |
عيادة القلب | صقر قريش | الـصـحـة و التغذية | 2 | 09-03-2009 02:02 AM |
عيادة القلب | صقر قريش | الـصـحـة و التغذية | 2 | 05-27-2009 11:14 AM |
عيادة القلب | صقر قريش | الـصـحـة و التغذية | 1 | 05-13-2009 12:32 PM |
عيادة القلب | صقر قريش | الـصـحـة و التغذية | 3 | 03-12-2009 06:21 AM |