هام وعاجل نافع وضار أصلي ومغشوش

[H Y T H A M]

رد: هام وعاجل نافع وضار أصلي ومغشوش رد: هام وعاجل نافع وضار أصلي ومغشوش رد: هام وعاجل نافع وضار أصلي ومغشوش رد: هام وعاجل نافع وضار أصلي ومغشوش رد: هام وعاجل نافع وضار أصلي ومغشوش

.






جزآك الله خير أستاذ عبدالعزيز

[м‘3τяв]

جزٱڪ ٱللَـﮧ خير / ۈشٱڪر لڪ هذٱ ٱلتميًّز =)
,
ۈربي : يعطيڪ العآفيـَﮧ : )

دٌمت بنقـِآء

.
.

[الحاج سلام]

مشكور يا ابا عبد الله على هذا الموضوع الهام جدا :

ولاشك ان هناك العديد من السلع المغشوشة والتي ترد للبلاد من الخارج ، والضحية هو المستهلك الذي لا يستطيع التفريق بين الجيد والمغشوش .

وكذلك هنالك العديد من السلع المقلدة التي تعرض بدائل لسلع اصلية مثل قطع غيار السيارات .


والواجب علينا معشر المستهلكين التأكد من الحصول على السلع الجيدة فنشتري الادوية مثلا من الصيدليات الكبيرة والمعتمدة وكذلك السلع الضرورية نشتريها من الاسواق الكبيرة والشركات التي تهمها سمعتها ونبتعد عن الباعة الافراد والمحلات المنعزلة التي هي مظنة للتلاعب بالسلع وغشها .

كما يجب علينا الابتعاد عن السلع المقلدة لان البعض يشتريها لانها ارخص والحقيقة انها ليست اوفر له بل ان عمرها اقل بكثير من الاصلي والاصلي ثمنه فيه كما يقال .


ومع ذلك تبقى الجمارك والجهات المسؤولة عن دخول السلع مسؤولة عن حماية المستهلكين بمنع دخول هذه السلع والتشهير بمن وجدت عنده من التجار ومعاقبته .

وختاما اكرر شكري لكم والسلام ,,,

[سـقــراطـ]

يعطيك العافيه ياشيخنا وكثر الله من امثالك









((((هذا الموضوع في رايي ان مكانه الطبيعي في قسم الاخبار
وليس في قسم الحوار والنقاش

فهو يحتوي على معلومات نستفيد منها
وليس موضوع قابل للتناقش والتحاور))))


شكرآ

[أبو عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـقــراطـ

يعطيك العافيه ياشيخنا وكثر الله من امثالك

((((هذا الموضوع في رايي ان مكانه الطبيعي في قسم الاخبار

وليس في قسم الحوار والنقاش

فهو يحتوي على معلومات نستفيد منها
وليس موضوع قابل للتناقش والتحاور))))

شكرآ

كون الموضوع وضع هنا من قبل الإداة ...فنتكفل بالتوضيح!
الموضوع أخي الكريم..أقرب للنقاش والحوار...وذلك بإثراء الموضوع بالمداخلات التي قد حصلت لكل منا فيم يتحدث عنه الموضوع...

ولعلنا نجد منك مداخلة تثري الموضوع!

[رفيق دربه]

حذر الدين من الغش، وهذه الكلمة مأخوذة من الغشش وهو المشرب الكدر، ولها معان متعددة
تأتي بمعنى عدم النصح، وبمعنى الغل والحقد، وبمعنى سواد القلب وعبوس الوجه.
ومفهوم الغش واسع، فهو ليس في البيع والشراء فقط بل هو أشمل من ذلك وأعم، فكل ما لم يصدق
فيه المرء من نية أو قول أو عمل فهو غش، قال صلى الله عليه وسلم:
" من غشنا فليس منا "

جزاكم الله ألف خير يا أبا عبدالله على ماتقوموا به في ميزان حسناتكم بإذن الله،،،
تحيـــــــــــاااتي

[ساعدي وافتخر]

جـزاك الله خيـر

ياشيـخ عبدالعزيز

[صقر قريش]

( من غش فليس منا )بوركت هذه الجهود وجزاك الله خيرا

[{نقآء..!]

شكــرآإأ ع الموضوع القيــم..
والهآإآام.. لنا جميعآإآأ.ومما حصل معي قمت بشراء مجفف شعر بسعر رخيص وانا اعلم انه مقلد ..
ولكن ما حدث لي ان في يوم من الأيام استعملته فكانت النتيجه جدا سيئة اذا قام بحرق شعري وتم قصهــ
وتمنيت ان ابحث عن الجيد الغالي لا الرخيص المغشوش
ومن وجهة نظري ان اذا اردنا ان نشتري سلعة فلنبحث عن الأصلي خاصة فيمنا يتعلق بالصحه والنفس
ولا بأس من شراء المقلد في الحاجات الغير هامة
شاكره لكــ^^

[المقداد]

الشيخ عبدالعزيز بارك الله فيك ,,
المقداد العضو في منتدى ثمالة يتهم كافة المسئولين عن الغذاء والدواء المغشوش بالتقصير , بل أراه جرماً كبيراً يجترحونه ضد المواطنين الغلابا , ويكون ذلك بموافقتهم والسكوت وتسهيلهم لهذا الإنتاج السقيم , فعلى سبيل المثال إغراق السوق بالعلاج غير المقنن والأطعمة الجاهزة والفاكهه واللحوم والحبوب المقشرة يكون سبب في كثيراً من الأمراض التي يستعصي علاجها , ولك أن تستدل على ذلك من خلال النظرية التي يتمتع بها ابناء القبائل " البدو " الذين يعيشون بعيداً عن المدن وترفها , فهم في أحوال صحية أفضل , لان غذاءهم طبيعياً طازجاً ..

فلو كل هؤلاء المسئولين تحرروا من الإغراءات وتمردوا على كل الضغوط التي تمارسها الشركات الكبرى لما مارست نشاطها بترويج أي شيء يباع ويشترى ليحقق ربحاً , حتى لو كان فاسداً يهدد صحتي وصحتك والناس أجمعين ,المهم الربح وبأي وسيلة كانت !!

وسأذكر لك مثالاً على بعض الفواكه التي تلحق الضرر بالحيوان فما بالك بالإنسان ..
في بعض البلدان الأسيوية التي تصدر الحبحب , يقومون بحقنها وهي صغيرة فتكبر وتسمن حتى يصعب حملها ,,! فعندما تقوم بفتحها تجدها تحولت الي الياف أشبه ماتكون بالإسفنج أو المطاط أو ....الخ لا طعم ولا لون ولا رائحة ولا ثمرة غذائية ترجوها منها , عوضاً عما تلحقه من أضرار لا حصر لها في جسم الإنسان ..
ولم يتوقف الأمر عند ثمة فاكهة وخضار بل تعدى الي الدجاج واللحوم المبردة وحدث ولا حرج ..


المقداد