رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآن
من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآن من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآن من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآن من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآن من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآنمن الألفاظ القرآنية التي تشترك في معنى واحد من حيث الأصل اللغوي، مع وجود بعض الفوارق من حيث المعنى الدلالي، نقف على الألفاظ التالية: ( جمَّ )، و( غدق )، و( لبد )، و( كثر ) .
وقد ورد اللفظ الأول ( جمَّ ) في موضع واحد في القرآن، وهو قوله تعالى: { وتحبون المال حبا جما } (الفجر:20) و ورد اللفظ الثاني ( غدق ) في موضع واحد أيضًا، و ذلك في قوله تعالى: { لأسقيناهم ماء غدقا } (الجن:16) و ورد لفظ ( لبد ) في موضعين: الأول: في قوله تعالى: { كادوا يكونون عليه لبدا } (الجن:19) والثاني: في قوله سبحانه: { يقول أهلكت مالا لبدا } (البلد:6)؛ أما لفظ ( كثر ) ومشتقاته، فقد توارد في القرآن في نحو التسعين موضعًا، كقوله تعالى: { أضعافا كثيرة } (البقرة:245)، وغير هذا كثير . وللوقوف على حقيقة هذه الألفاظ، لا بد من الرجوع إلى معاجم اللغة؛ لمعرفة الأصل اللغوي لتلك الكلمات، ومن ثم النظر في استعمالاتها في القرآن والسنة . أما لفظ ( جمم ) فيفيد معنى الكثرة والاجتماع؛ يقال: جَم يَجِم ويَجُم جُمُومًا: كثر واجتمع؛ وجم المال وغيره: إذا كثر . ومنه قول أبي خِراشٍ الهذلي : [POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]إن تغفر اللهم تغفر جمًا = وأيُّ عبد لك لا أَلَمَّا[/POEM] وفي صلح الحديبية، جاء قوله صلى الله عليه وسلم: (... فإن شاؤوا أن يدخلوا فيما دخل فيه الناس فعلوا، وإلا فقد جموا )، رواه البخاري ؛ قال ابن منظور : أي: استراحوا وكثروا . وقوله سبحانه وتعالى: { وتحبون المال حبا جما } أي: تحبون المال حبًا كثيرًا؛ وقد روي عن ابن عباس رضي الله عنهما وغيره، في معنى الآية، قال: يحبون كثرة المال . أما لفظ ( غدق ) فيدل أصله على الغزرة والكثرة؛ فـ ( الغَدَق ): الغزير الكثير، يقال: غَدِقت عين الماء تَغدَق غَدَقًا، أي: غزرت وكثر ماؤها. و( الغَدَق ): المطر الكثير العام . ومنه قوله صلى الله عليه وسلم في دعاء الاستسقاء: (... اللهم اسقنا غيثًا مغيثًا مريئًا طبقًا مريعًا غدقًا ..)، رواه ابن ماجه . وقوله تعالى: { وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا }؛ أي: كثيرًا . وأما لفظ ( لبد )، فأصل هذه المادة في اللغة، يفيد معنى تجمع الشيء، وتكدسه بعضه فوق بعض، ومدلول هذه الكلمة يفيد الكثرة؛ يقال: ( لبد ) الشيء بالشيء يلبد ، إذا ركب بعضه بعضًا؛ وأُطلق على الجماعة من الناس، يقيمون مع بعضهم: ( لبدة )؛ لاجتماعهم . وقد ورد في السنة ما يفيد هذا المعنى، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم لـ حفصة ، وقد سألته عن سبب عدم تحلله من الحج، فأجابها: ( إني لبَّدت رأسي ...)، رواه البخاري ؛ و( التلبيد ): أن يجعل المحرم على شعره شيئًا من الصمغ، ليلتصق بعضه على بعض؛ ويمنعه من التشتت والتفرق؛ ففيه معنى ( الكثرة ) والاجتماع . وهذا اللفظ جاء في القرآن في موضعين - كما تقدم -؛ الأول: قوله تعالى: { كادوا يكونون عليه لبدا }، أي: كادوا يكونون على محمد صلى الله عليه وسلم جماعات بعضها فوق بعض؛ وذلك لما قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو قومه إلى دين الحق، اجتمعت العرب عليه؛ لإطفاء ما جاء به من البينات والهدى، فأبى الله إلا أن ينصره ويمضيه ويُظهره على من عاده. وقد روي عن الحسن البصري ، أنه قال في قوله تعالى: { كادوا يكونون عليه لبدا }، كادت العرب تكون عليه جميعًا؛ وقال سعيد بن جبير : تراكبوا عليه، ونحو هذا مروي عن ابن عباس رضي الله عنهما . والكلام في الآية - كما قال ابن عاشور - من باب التشبيه والتمثيل؛ أي: كاد المشركون يكونون عليه صلى الله عليه وسلم مثل اللبد، متراصين مقتربين منه، يستمعون إلى دعوته؛ وهم - في الوقت نفسه - يضمرون له الغيظ والغضب والأذى . والموضع الثاني: قوله سبحانه: { يقول أهلكت مالا لبدا }، أَي: مالاً كثيرًا، بعضه فوق بعض . أما مادة ( كثر ) فتدل على خلاف القلة؛ يقال: كَثُرَ ماله يكثُر كثرة فهو كثير، وقوم كثير . ومما ورد في السنة حول هذه المادة، قوله صلى الله عليه وسلم مخاطبًا أصحابه، وكانوا في سفر، وكان يقرأ عليهم قول الله تعالى: { يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم } (الحج:1)، قال: (... إنكم لمع خليقتين، ما كانتا مع شيء إلا كثرَّتاه: يأجوج ومأجوج ...) رواه الترمذي . ومنه قوله صلى الله عليه وسلم، واصفًا تداعي الأمم على أمة الإسلام: (... بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ...)، رواه أبو داود . وقد ألمحنا إلى أن مادة ( كثر ) بمشتقاتها، قد تواردت في القرآن الكريم فيما يقرب من التسعين موضعًا أو يزيد وقد وردت في أكثر المواضع في موضع ( صفة )، كقوله تعالى: { خيرا كثيرا } (البقرة:269)؛ ووردت في مواطن غير قليلة في موضع ( الحال )، كقوله تعالى: {واذكر ربك كثيرا } (آل عمران:41)؛ ووردت في بعض المواضع في موضع ( اسم )، كقوله تعالى: { منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون } (المائدة:66) ؛ ووردت في مواضع قليلة في موضع ( فعل )، كقوله تعالى: { يا معشر الجن قد استكثرتم من الإنس } (الأنعام:128)؛ ووردت على صيغة ( تفاعل ) في موضعين؛ الأول: قوله تعالى: { اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال } (الحديد:20)؛ وثانيهما: قوله سبحانه: { ألهاكم التكاثر } (التكاثر:1) . والمقصود من ( التكاثر ) في الآيتين، المكاثرة في الأموال والأولاد، على سبيل التباهي والتفاخر، فإن ذلك مذموم؛ لأنه يصد العبد عن أمر الآخرة، ويشغله عن واجباته الدينية . الفروق اللغوية : وإذا كانت الألفاظ الثلاثة: ( جمم ) و( غدق ) و( لبد )، تشترك فيما بينها في معنى ( الكثرة ) في جميع المواضع والسياقات التي أتت بها، فإن الاتفاق على هذا المعنى، لا يعني التطابق بينها من كل وجه، ولا يمنع أن يكون بينها بعض الفروق اللغوية؛ كما قالوا في الفرق بين لفظ ( الجم ) ولفظ ( الكثرة ): إن لفظ ( الجم ) يفيد الكثرة مع الاجتماع، في حين إن لفظ ( الكثرة ) قد تفيد الاجتماع، وقد لا تفيده؛ وأيضًا فإن ( الجم ) يفيد الكثرة مع الحرص والشره، في حين أن لفظ ( الكثرة ) لا يستلزم ذلك. ولفظ ( الغدق ) يفيد بالإضافة إلى معنى الكثرة معنى الحركة والجريان، في حين أن اللفظين ( الجم ) و( الكثرة ) لا يستلزمان ذلك. وكذلك، فإن لفظ ( لبد ) يفيد بالإضافة لمعنى ( الكثرة ) معنى التجمع والتكدس، في حين أن الألفاظ الثلاثة الأخرى، لا تستلزم هذا المعنى بالضرورة . وعلى العموم، فإن لفظ ( كثر ) يعتبر هو الأصل في موضوع ( الكثرة)، والألفاظ الثلاثة الأخرى صادرة عنه، وراجعة إليه. وربما لأجل هذا السبب، كثر استعمال لفظ ( الكثرة) في القرآن، دون الألفاظ الثلاثة الأخرى . الشبكة الإسلامية |
06-13-2008 | رقم المشاركة : ( 2 ) | |
موقوف
|
رد: من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآن
كتب الله لكم الأجر والمثوبة
|
|
06-13-2008 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
المشرف العام
|
رد: من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآن
وفقكم الله ونفع بجهودكم
|
||
06-13-2008 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
شاعر
|
رد: من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآن
اللغة العربية فيها العجب العجاب
على اساس كذا اجتهد اعداء الدين على تمرير اللهجات العامية وتشجيع استخدامها بين الناس واعتقد اني قد سمعت بعظ الكلام عن محاولة تدريس بعض اللهجات مثل اللهجة المصرية في المدارس بدلاً من اللغة العربية الفصحى وهذا كله من أجل ابعادنا عن لغة القران الكريم ليصعب علينا فهمه وفهم السنة النبوية الله يجزاك خير على هذي المواضيع الجميلة المنقولة لنا |
||
06-15-2008 | رقم المشاركة : ( 5 ) | |||
ذهبي مشارك
|
رد: من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآن
اقتباس:
بارك الله فيكم أما عن وسائل أعداء الإسلام في محاربة اللغة العربية : ( فقد سلك أعداء الإسلام وخصوم الفصحى سبلاً شتى وطرقاً مختلفة في حربهم للغة القرآن ، ومن تلك الوسائل : 1- الدعوة إلى العامية وإحياء اللهجات المحلية : اهتم أعداء الفصحى بالدعوة إلى هجر الفصحى وإقصائها من حياتهم ، لأنها سبب تأخرهم والعائق دون تقدمهم ولحاقهم لركب الحضارة ن ودعوا في الوقت نفسه إلى إحياء العامية واستخدامها في التأليف والمخاطبة ، وألقوا في ذلك المحاضرات ، وعقدوا الندوات ن وألفوا الكتب ، وكتبوا التقارير . وأول من دعا إلى ذلك والف فيه الدكتور / ولهم اسبيتا .. الألماني الجنسية والذي كان مديراً لدار الكتب المصرية . ففي سنة 1880م وضع كتاباً عنوانه " قواعد العربية العامية في مصر " وهذا الكتاب يعده الباحثون أول محاولة جدية لدراسة لهجة من اللهجات العربية المحلية ، ودعا سبيتا في كتابه إلى اتخاذ العامية لغة أدبية بحجة صعوبة اللغة العربية الفصحى ، وأشار بطريقة ما كرة إلى فتح العرب لمصر ، ونشر لغتهم العربية بين أهلها وقضائها على اللغة القبطية لغة البلاد الأصلية. وهو يحاول بهذا إثارة العنصرية العرقية المصرية ضد اللغة العربية . وقد تلا مستر سبيتا في الدعوة إلى العامية { اللورد دوفرين} الوزير البيطاني الذي قام بزيارة مصر لإي أول سنوات الاحتلال وبالتحديد عام 1882م. فرفع بعد زيارته تقريراً إلى وزير الخارجية البريطاني دعا فيه إلى معارضة الفصحى ، وتشجيع لهجة مصر العامية .ويعد (( ويلكوكس )) الذي مات عام 1932مبعد أن قضى من عمره في مصر 49عاماً في عمل دائب وجهد متواصل من أجل دعوته على مهاجمة اللغة العربية والتبشير بدينه الفاسد. ويعد (( ويلكوكس )) من أطول المبشرين نفساً وأكثرهم إلحاحاً، فقد بذل جهوداً كبيرة بين التأليف والمحاضرات من أجل دعوته ، فمثلاً في سنة 1926م نشر " ويلكوكس" رسالة بعنوان :" سوريا ومصر وشمال أفريقيا تتكلم البونية لا العربية ". وقد وجه الدعوة في هذه الرسالة إلى ضرورة اتخاذ العامية لغة للتعليم بدل العربية الفصحى . واقترح تحديد مدة زمنية مقدارها عشر سنوات ، ورأى أن هذه المدة كفيلة بتخليص المصريين من الصخرة الثقيلة التي يعانون منها باستخدام العربية الفصحى . وقد تلا (( ويلكوكس )) القاضي الإنجليزي (( سلدن ولمور )) وبعده الإنجليزي ((باول )) عام1926م الذي اشترك مع زميله (( فيليوت )) أستاذ اللغات الشرقية بجامعة (كمبردج) في وضع كتاب باللغة الإنجليزية أسمياه ( المقتضب في عربية مصر ) وهو يتناول الدعوة إلى اتخاذ العامية بدلا من الفصحى . وقد حاولا في كتابهما أن يضعا قواعد لتسهيل تعليم اللغة العامية .. ولم ينسيا أن يذكرا بألم وحرقة ما تعانيه اللغة العربية من صعوبة. ولم يقف الأمر عند هذه الجهود الفردية ، بل إن حكومات الاحتلال قد سعت وشجعت إنشاء جرائد باللغة الدارجة ، وقد صدر منها عام 1900م وحده سبع عشرة جريدة. لقد تبنى عدد من العرب الذين يحملون الحقد لهذا الدين من المأجورين والمستغربين أمثال " سلامة موسى " الذي أثنى على" ويلكوكس"وأشاد بجهوده وعده أحد المخلصين لمصرثم قام بعده " أحمد لطفي السيد " الذي يعد من أوائل المصريين الذين حملوا لواء الدعوة إلى العامية بعد أن مهد لها أعداء الإسلام واللغة من المستشرقين. وقد دعا إلى تمصير اللغة العربية ، وكتب في ذلك عدداً من المقالات نشرت عام 1913م في صحيفة "الجريدة" ، ثم جاء بعدذلك قاسم أمين ، والخوري مارون غصن ، ومحمود تيمور ، وسعيد عقل ، وأنيس فريحة ، ولويس عوض .. وغيرهم ولعل من المناسب أن نشير إلى أقطاب دعاة العامية في العالم العربي لم يجرؤ أحد منهم على كتابة آرائه وأفكاره في أي من كتبه باللهجة العامية ، لأنه يعلم قبل غيره أنه بذلك يحكم عليه بالموت شنقاً ساعة الولادة .فهذا – مثلاً – سلامة موسى ظل يدعو إلى هجر اللغة العربية الفصحى والكتابة باللغة العامية ما يزيد على خمسين سنة ، ولم يجرب يوماً أن يكتب بها مقالاً واحداً ، مع أن له مئات المقالات ، فهم أول من يتنكر لها ، ولكنهم يهدفون إلى شئ آخر هو عزل المسلمين عن مصادر عزتهم ومجدهم وفصلهم عن دينهم وتراثهم. **** 2- إلغـاء الحرف العربي والكنابـة بالحرف اللاتيني : ومن الوسائل التي سلكها أعداء الفصحى الدعوة إلى إلغاء الحرف العربي والاستعاضة عنهخ بالحرف اللاتيني ، وذلك بعد أن شعر اعداء الإسلام بأن الدعوة إلى العامية لم تجد قبولاً مناسباً ، ففكروا في طريقة أخرى تحقق لهم ما يريدون ، فجاءت ه الفكرة الشيطانية. ............ والهدف الذي يعلنونه إنما هو تسهيل اللغة العربية وتخفيفها ، ولكن الهدف الذي يرمون إليه – ولكنهم يخفونه – إنما هو تضييع اللغة وتدميرها ، لأنه لو تمت الكتابة بالحرف اللاتيني فإن اثني عشر حرفا من حروف العربية ستضيع لعدم وجود الحرف المقابل لها في الحرف اللاتيني ، وهذه الحروف هي : الثاء والجيم والحاء والدال والذال والصاد والضاد والطاء والظاء والعين والغين والقاف ، لأنه لايوجد في الحروف اللاتينية ما يقابلها بنصها، وسوف تدخل في حروف أخرى وتضيع الحروف الأصلية ، وهذا هو هدف أعداء الإسلام . ثم ماذا سيكون مصير ذلك التراث العلمي الضخم الذي انتجته العقول المسلمة على مدار التاريخ؟؟ وماذا سيكون مصير القرآن والسنة؟؟ إن الهدف هو هدم العرب وتدمير الإسلام. 3-المناداة باللغة الوسطى: بعد أن جرب الأعداء الدعوة إلى العامية وإحياء اللهجات وهجر الفصحى و الدعوة إلى الكتابة بالحرف اللاتيني، ورأوا أن تأثيرهما محدود فكروا في وسيلة ثالثة وهي اتخاذ لغة وسطى، وهي لغة الصحافة دون الفصحى وفوق العامية ، وهي محاولة ماكرة هدفها فصل اللغة العربية الفصحى عن لغة الكتابة والتحدث لتكون تمهيدا لاستخدام العامية ، فأرادوا التدرج في ذلك. وقد حمل لواء هذه الدعوة منهم : فريد أبوحديد ، و الخولي ، وتوفيق الحكيم . ) موقع جواهر اللغة - محمود إبراهيم |
|||
05-25-2011 | رقم المشاركة : ( 6 ) | |
موقوف
|
رد: من ألفاظ ( الكثرة ) في القرآن
الله يعطيكي العافية
|
|
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
ألفاظ طفلك البذيئة كيف تتعاملين معها؟! | مناهل | الأسرة و الـتربـيـة | 4 | 04-25-2008 11:04 AM |
أخطاءٌ لغويَّـة في ضَبط ألفاظ السنَّة النبويَّـة | مناهل | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 5 | 04-04-2008 03:48 AM |
ألفاظ مخالفة للعقيدة | مناهل | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 1 | 03-22-2008 11:08 PM |
ألفاظ غير مشروعة | أبو عبيدة | الــمـنـتـدى الـعـام | 3 | 02-10-2006 08:21 AM |
ألفاظ متداولة وصحة استخدامها | الساعدي | الــمـنـتـدى الـعـام | 6 | 09-19-2005 03:22 PM |