رد: الزوامل
رد: الزوامل رد: الزوامل رد: الزوامل رد: الزوامل رد: الزوامل
حياك الله يابن أبي محمد وحي علومك
غبنا عنكم يومين وهي سبب تأخرنا عن المشاركه فها العلوم الغانمه التي تذكرنا معها القريه وزمن القريه واستخدامات الحمير ، وإن أنسى ذلك الحمار الذي كان يمتلكه جدي خضر رحمه الله ، وكان لايعرف المشي أبدا ، فتراه يركض في كل الاحوال وكأن به من فلفل الزهراني ،وكنّا إذا قَدِم جدي للقريه يوم الجمعه نأخذ دوره على حماره الى الحمى
وللمشاركه في الفكاهه من الطُّرف التي يروونها الاولين أ، أحد الأشخاص كان يوذي الجمّاله على الدخّان وكان ي دائما يطلب منهم أن يُعمّروا له (( أي يلفون له صقارة دخان أخضر )) وفي أحد الأيام كاد له واحد منهم بأن خلط له مع الدخان بعضا من روث الحمير ــ أجلّكم الله ـــ وكان مثل هذا الفعل يورث انتفاخا في البطن يتبعه لوازمه 0000 وبذلك تخلصوا منه 0
قبل أن أختم فلابد أن نُثني على دور الحمار وأهميّته في حياة الرجل السابق ولعل ذلك يُفسّر وفاء الشيخ له وتفضيله له على اللي ماني قايل 000وسلامتكم
|