الأنشطة النووية مستمرة / منقول .

[كريم السجايا]

الأنشطة النووية مستمرة / منقول . الأنشطة النووية مستمرة / منقول . الأنشطة النووية مستمرة / منقول . الأنشطة النووية مستمرة / منقول . الأنشطة النووية مستمرة / منقول .

الثلاثاء25 من جمادى الثانية1428هـ 10-7-2007م الساعة 03:56 م مكة المكرمة 12:56 م جرينتش
ردًا على "البرادعي".. إيران: الأنشطة النووية مستمرة وبنفس الوتيرة
الثلاثاء25 من جمادى الثانية1428هـ 10-7-2007م الساعة 03:30 م مكة المكرمة 12:30 م جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > آسيا واستراليا

صورة بالأقمار الصناعية لمنشأة ناتانز النووية

مفكرة الإسلام: نفت إيران أن تكون قد أبطأت وتيرة أنشطتها النووية في منشأة "ناتانز"، مؤكدةً أن هذا الأمر غير وارد.
وقال حبيب رضا حاجى باباني عضو لجنة الأمن القومي بمجلس الشورى الإيراني في تصريح لقناة "العالم" الإيرانية إن بلاده لم تتفق مع أحدٍ على الحد من أنشطتها النووية بما في ذلك عمليات تخصيب اليورانيوم.
وأشار باباني إلى أن قضية كهذه لم تطرح خلال المحادثات الأخيرة التي جرت بين علي لاريجاني أمين عام مجلس الأمن القومي الإيراني وخافير سولانا منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي.
وتأتي هذه التصريحات ردًا على ما أعلنه الدكتور محمد البرادعي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن إيران أبطأت من قدراتها لتخصيب اليورانيوم في منشأة "ناتانز".
إلا أن باباني أوضح، فيما نقلته وكالة الأنباء القطرية "قنا"، أن إبطاء وتيرة الأنشطة النووية في منشأة ناتانز غير وارد فالإبطاء يعنى قبول إيران بوقف عمليات تخصيب اليورانيوم الذي "يعتبر خطًا أحمر بالنسبة لنا" مؤكدًا أن جميع الأنشطة النووية الإيرانية السابقة لازالت مستمرة وبنفس الوتيرة.
وكان البرادعي قد قال في تصريحاته السالفة: "لقد لاحظنا تباطؤًا في نصب أجهزة طرد مركزي جديدة" خلال زيارة ناتانز الأسبوع الماضي, مبديًا ترحيبه بذلك لأن على إيران "أن تقوم بكل شيء من أجل تهدئة الأجواء".
وأضاف البرادعي للصحفيين أن هناك حاجة للانتقال من أسلوب المواجهة إلى أسلوب التعاون وحسن النية.
ورغم ترحيبه بالخطوة الإيرانية, فإن المدير العام للوكالة الذرية عاد وجدد دعوته طهران إلى تجميد أنشطة توسيع منشآت تخصيب اليورانيوم لتجنب عقوبات جديدة من الأمم المتحدة.
في غضون ذلك، تترقب طهران زيارة "أولي هاينونن" مساعد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية لشؤون الوقاية المقررة في 11 يوليو الجاري, وفقًا للاتفاق بين كبير المفاوضين الإيراني علي لاريجاني والبرادعي في يونيو الماضي.
وتنتظر الوكالة توضحيات من الجانب الإيراني حول طابع البرنامج النووي. وتشغل طهران أكثر من 1300 جهاز طرد مركزي منذ مايو الماضي في ناتانز, وقد ترفع العدد إلى ثلاثة آلاف قبل نهاية يوليو حسب مسؤول كبير مقرب من الوكالة الذرية.

[كريم السجايا]

مفكرة الإسلام: أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي أن ايران أبطأت عملية تركيب أجهزة طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم في إطار برنامجها النووي المثير للجدل.
وأدانت قوى غربية في الآونة الأخيرة توسيع إيران لنطاق أنشطة تخصيب اليورانيوم ورفضها مطالب مجلس الأمن الدولي الذي يشتبه في أن برنامجها يهدف سرا الى انتاج قنابل ذرية.
وجاء تصريح البرادعي ـ بحسب رويترز ـ: في وقت تفكر الدول الغربية في تشديد العقوبات ضد طهران.
ويثير البرنامج النووي الإيراني قلق دول المنطقة خصوصا مع تنامي النفوذ الإيراني في العراق وتحريكها للاضطرابات الشيعية في أكثر من دولة.
وكانت بريطانيا قد صرحت مؤخرا بموافقتها على إقرار عقوبات جديدة على طهران بخصوص برنامجها النووي.

[كريم السجايا]

مفكرة الإسلام: كشف مسئول بيئي خليجي أن دول مجلس التعاون الخليجي تعكف على وضع خطة طوارئ مشتركة لمواجهة أي تسرب نووي من مفاعل بوشهر الإيراني المطل على شط بحر العرب.
وقال مسئول في المنظمة الإقليمية لحماية البيئة البحرية: إن هناك خطة طوارئ إقليمية للتصدي لحوادث الإشعاع النووي وأنه لا مخاوف من مفاعل إيران النووي.
وأضاف مدير مركز المساعدة المتبادلة للطوارئ البحرية التابع للمنظمة الربان "عبد المنعم الجناحي" أن دول مجلس التعاون الخليجي الست "تعمل بالتساوي ولديها دراسات وبحوث في هذا المجال ولو أنها متواضعة جدا؛ حيث إنها في بدايتها وتعمل حاليًا على تأهيل علمائها على التعامل مع هذه الحالات؛ لأن هذا الموضوع جديد على المنطقة", وفقًا لما أوردته وكالة "فرانس برس".
وأشار "الجناحي" إلى أن "هناك محطات مراقبة في بعض الدول تم شراؤها مؤخرًا لرصد الإشعاع؛ لذا فإنه لا مخاوف تستشعرها دول الخليج من مفاعل إيران النووي", الذي تقول طهران: إنه مدني ويهدف لتوليد الطاقة الكهربائية.
وأوضح أن "هناك مجسات موزعة في أماكن محددة للإنذار المبكر تحسبًا لأي تسرب في الإشعاعات النووية", لكنه أشار إلى أن هذه المعدات غير كافية في الوقت الحالي لذا فإن "بعض دول المنطقة بصدد التفاوض مع شركات مختصة لتغطية هذا الجانب".
وكانت دراسة بريطانية نُشرت في إبريل الماضي قد حذّرت من وقوع كارثة نووية في منطقة الخليج، في حال حدوث تسرب إشعاعي في محطة "بوشهر" النووية الإيرانية؛ نتيجة خطأ فني أو توجيه ضربة عسكرية لها.
وبدوره حذّر الباحث والأكاديمي الكويتي المتخصص في الهندسة النووية "جمال ناصر الحجي" من المخاطر المحدقة بالإنسان والبيئة في دول مجلس التعاون الخليجي من جراء الآثار السلبية المتوقعة وغير المتوقعة للبرنامج النووي الإيراني.
وأشار إلى أن هذا البرنامج يفتقر إلى كثير من معايير الأمان, إضافة إلى أن مدينة بوشهر ـ التي تضم محطة بوشهر، وهي العمود الفقري للمشروع النووي الإيراني ـ تقع على خط زلازل نشط، وأي زلزال كبير أو متوسط قد يؤدي إلى انقطاع مياه التبريد عن المفاعل النووي؛ ما سيؤدي إلى كارثة محققة.
وتعد محطة بوشهر أقرب إلى العواصم الخليجية منها إلى طهران حيث لا تزيد المسافة بين الكويت وبوشهر على 275 كيلومترًا.

[كريم السجايا]

مفكرة الإسلام: شدّد الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود، وزير الداخلية السعودي على أن بلاده وباقي دول الخليج لن تسمح باستخدام أراضيها في توجيه أية ضربة عسكرية إلى إيران.
وأضاف الوزير، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية (واس) أنه في المقابل ليس من مصلحة إيران أن تهاجم الدول العربية المجاورة في حالة تعرضها لمثل هذا الهجوم، مشددًا على ضرورة الحفاظ على مصالح الجانبين على أساس الاحترام والتقدير المتبادل.
يشار إلى أن الموقف السعودي يأتي بعد أيام قليلة من تأكيد الكويت على لسان وزير دفاعها الشيخ جابر المبارك الصباح رفضها استخدام أراضيها لشن هجوم على إيران.
يأتي موقف دول الخليج الرافض لاستخدام أراضيها في الهجوم على إيران، فيما هددت طهران بضرب القواعد العسكرية الأمريكية في دول الخليج المجاورة في حال استخدامها لشن هجوم أمريكي على أراضيها.
يذكر أن إيران تخوض مواجهة محتدمة مع الغرب على خلفية برنامجها النووي وهي ترفض وقف نشاطات تخصيب اليورانيوم، مؤكدة أن برنامجها النووي سلمي، في حين تؤكد دول كبرى أن البرنامج النووي الإيراني له أهداف عسكرية، حيث تسعى طهران لامتلاك القنبلة النووية.

[كريم السجايا]

الثلاثاء25 من جمادى الثانية1428هـ 10-7-2007م الساعة 03:56 م مكة المكرمة 12:56 م جرينتش
إيران تهدد بضرب أهداف في دول الخليج حال تعرضها لهجوم أمريكي
الاثنين26 من جمادى الأولى 1428هـ 11-6-2007م الساعة 01:43 م مكة المكرمة 10:43 ص جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي

علم إيران وأمريكا

مفكرة الإسلام: حذر علي شمخاني وزير الدفاع الإيراني السابق من أن إيران سترد على أي هجوم أمريكي تتعرض له بهجوم خاطف تدمر خلاله كافة القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط، وخاصة تلك الموجودة في دول الخليج.
وقال شمخاني في تصريحات لمجلة "'دفنس نيوز" الأمريكية نقلتها جريدة "الوفاق" الإيرانية: إذا هاجمت الولايات المتحدة إيران فإن الصواريخ الإيرانية لن تكتفي بقصف القواعد الأمريكية في المنطقة، بل ستقوم بتدمير كافة الأهداف الإستراتيجية في المنطقة كمصافي البترول ومحطات توليد الطاقة الكهربائية، كما أنها ستقصف وبشكل متزامن "إسرائيل".
وفي هذا السياق، هدد مسئول في وزارة الدفاع الإيرانية، بأن طهران ستقصف الأهداف الإستراتيجية الأمريكية بحيث ستعطل كافة الأنظمة الدفاعية الصاروخية الأمريكية إذا ما تعرضت لهجوم أمريكي.
ونقلت المجلة نفسها عن مسئول إيراني آخر، القول: إذا هاجمت واشنطن إيران فإنها ستصاب بالذهول حيال الرد الدفاعي الإيراني، على حد قوله.
يأتي ذلك فيما راوحت أزمة البرنامج النووي الإيرانية مكانها في ضوء رفض طهران الامتثال لدعوات الولايات المتحدة والدول الغربية بالتوقف عن إجراء عملية تخصيب اليورانيوم.
وتسعى واشنطن وحلفاؤها الغربيون إلى تمرير عقوبات من مجلس الأمن بحق طهران في ظل موقفها هذا. لكن ثمة شكوكًًا حول إمكانية تطور التهديدات الأمريكية لإيران بشن حرب ضدها، في إطار ما يراه مراقبون مصالح مشتركة بالعراق تستدعي منهما عدم خوض صراع مسلح.

[كريم السجايا]

مفكرة الإسلام: أعلن الأدميرال كيفن كوين قائد حاملة الطائرات الأمريكية "يو اس اس جون سي. ستينيس" الجمعة أن مجموعته البحرية وحاملة الطائرات "يو اس اس نيميتز" ستباشران الأسبوع المقبل مناورات مشتركة كبيرة في مياه الخليج قبالة إيران.
وأخبر الأدميرال الأمريكي الصحافيين على متن حاملة الطائرات ستينيس: "نواصل تمرينًا عسكريًا بدأناه منذ أسبوع ومطلع الأسبوع القادم سنبدأ تمرينا مع مجموعة القتال الأخرى التابعة للحاملة نيميتز يستهدف التدرب على مواجهة الكوارث الطبيعية والزلازل".
وأوضح "أنه تدريب على القيام بعمليات إنسانية" مضيفًا أن المناورات العسكرية التي تعتبر من أكبر التي جرت في الخليج ليس لها علاقة بإيران الخاضعة لضغوط غربية متزايدة بسبب برنامجها النووي المثير للجدل.
وبحسب وكالة فرانس برس، فقد استبعد الأدميرال كوين الذي تتحرك حاملة طائراته على بعد 37 ميلا من المياه الإقليمية الإيرانية قبالة ميناء بوشهر أن "تكون التدريبات رسالة لإيران".
وحلت حاملتا الطائرات ستينيس ونيميتز المدفوعتان نوويا مع مجموعة بحرية من عدة بوارج في 23 مايو في مياه الخليج في أكبر انتشار عسكري أمريكي منذ حرب العراق عام 2003.

[كريم السجايا]

مفكرة الإسلام: أعلن وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل اليوم الأحد أن منطقة الخليج "ستتأذى" في حال عدم التوصل إلى تسوية سلمية لأزمة الملف النووي الإيراني.
وقال الفيصل خلال مؤتمر صحافي عقب ختام اجتماعات وزراء الخارجية العرب في القاهرة: "إيران بلد مهم في منطقتنا, وهو قادر على أن يلعب دورًا إيجابيًا، وإذا صارت المواجهة (حول ملفه النووي) إلى منتهاها فهي مؤذية للمنطقة". وأضاف: "نتمنى تجنب المواجهة وأن تستقر منطقة الخليج" وذلك بحسب وكالة "فرانس برس".
وتأتي هذه التصريحات غداة محادثات أجراها الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد مع العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز في الرياض وصفت بأنها تأتي لطمأنة مخاوف المنطقة إزاء الطموحات الإيرانية.
وقالت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية: إن زيارة نجاد للمنطقة جاءت بعدما عبرت المملكة العربية السعودية عن المخاوف العربية من التدخل الإيراني في كل من العراق ولبنان، في إطار قيادة المملكة لعدة مبادرات سياسية من أجل حل أزمات المنطقة.
وجاءت الزيارة إلى السعودية خصيصًا بصفتها أعلى الدول العربية صوتًا في الاعتراض على تهديد المصالح العربية، وتبنيها لأهم قضايا المنطقة وعلى رأسها فلسطين بعد استضافة المملكة مؤخرًا لاتفاقية مكة المكرمة بين الفصائل الفلسطينية.