اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن عابد
1- ما هي الأسباب التي أدت الى وجود الخادمات ؟ وهل
هي مقنعة ؟
الرواتب العاليه يابو تركي
وهذا سبب مقنع وكل ما تحسن وضع الرجل او المرأة
رايح تشوف السواق
الموظفين الذين تقل رواتبهم عن 5000ما تلاقي عندهم شغالات الا في ما ندر
|
ابو علي هذا ليس سبب مقنع يا كثر اللي رواتبهم أكثر من خمسة بدون شغالات والعكس صحيح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abonayf
حياك الله ابو تركي وحي الله ماجبت
اولا يجب ان تعلم انني ضد الخادمات في البيوت تحت اي ذريعه ولست ارى هناك من سبب يستدعي وجود الخادمه بالبيت الا اذا كان هناك مقعد او كبير سن لايمكن ان يخدم نفسه فلا بأس بذلك شريطة ان تكون النية اعادتها الى بلادها ساعة انتفاء الحاجه لوجودها .
الاسباب غالبا هي انشغال الحرمه عن بيتها اما بعمل او دشره من بيت في الثاني ومن سوق في الثاني .
( الرجال قوامون على النساء ) لو استعدنا هذه الصفه لاصبحنا بدون خادمات .
انا شخصيا لم يسبق لي وان عشت مع خادمه بمنزل ولاكن وبصراحه متناهيه ( كيف يعيش الواحد ببيت فيه حرمتين ) لنكن واقعيين الخادمات غالبا ياتين من بلاد متعودات فيها على الحريه بمفهومها الواسع فكيف يمكن السيطره عليها ولمدة سنتين في ضل عاداتنا وتقالدينا وفي حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام مامعناه ( اكثر مايخاف على امته النساء ) وفهم الباقي عليكم .
اعتقد والله اعلم ان هذا هو الحل الامثل للاستغناء عن الخادمات ومشاكلهم .
بقي هناك سؤال ارى انه مهم ...
هل ترى ان وجود الخادمات بالمنزل له ضرر على الابناء ؟ .
انا شخصيا ارى ان ضرر الخادمه على الابناء خاصة صغار السن وهم في طور تعليم المبادئ الاساسيه مصيبه اذا لم يكن كارثه وارى انه يعادل اذا لم يتفوق على مايبثه الاعلام من سموم فالتلفزيون ممكن تمنع ابنائك من مشاهدته انما الاطفال تدعهم باحضان الخادمه بل وتحثها على الاعتناء بهم بشكل اكبر ( الا تلاحظ ان هذا ازدواج في الشخصيه ) اضف الى مايمكن ان ينتج نتيجة وجود مثل هذه الخادمه بالمنزل وسط مراهقين امهم وابيهم بالعمل وليس بالمنزل سوى هم والخادمه وكم سمعنا من القصص الكثير حول مثل هذا الامر .
لعلي اجد من ينتقد ماكتبت بداية هذه النقاط انما هذا هو رئي الشخصي وكلا حر فيما يراه .
دمتم بخير
|
لك فائق التقدير والاحترام ابو نايف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ بن سلمان @
1 / من وجهة نظري عمل الزوجة , ربما مسايرة العوائل الاخرى , او زيادة في الرفاهية.
2 / في الحالة الاولى شر لا بد منه , اما غير ذلك فلابد من الواقعية .
3/ بالتاكيد لا .
4 / ربما هو الحل للحالة الاولى لكن بدون زيادة عبء ود وجيب ومن ثم لازم سواق .
...................................
تصوروا ذكر احدهم انه في عيد رمضان يوم جو يعشون الحريم لقو 27 شغالة
يقول الموظفات في ذيك العوائل حول 6 طيب و 21 شغالة ليش ؟؟
اكيد الجواب عند الرجال .
|
مشكوووور بن سلمان طلعوا الشغالات اكثر من الحريم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المبرِّد
في الواقع هذه مشكلة تؤرق المملكة وبقية دول الخليج. لكثرة استقدام الخدم والسائق
وما سأقوله هو منقول ـ للأمانة العلمية ولا يتحدث قومي أني أنقل دون إسناد
أسباب وجود الخدم
لهذه الظاهرة الخطيرة أسباب أدت لوجود هؤلاء الخدم في المجتمع منها:
1 - دخول المجتمع عصر الترف، فتغيرت صورة البيت من حيث البناء والأثاثوالمقتنيات، فزادت أعباء الخدمة في هذا البيت الكبير، فكان لابد من خادمة تساعد ربةالبيت، ومن ثم تطورت هذه الحاجة إلى المزيد من الخدم، وإلى السائق الخصوصيوالمربية.. إلخ.
2 - اتساع وتعدد مجالات عمل رب الأسرة، وخروج المرأة للعمل وغيابها عن البيت،وإقبال الفتيات على مواصلة التعليم بغرض الحصول على الشهادات العليا ومن ثَمَّالعمل، مما أدى ذلك إلى وجود الخدم والسائقين.
3 - تقصير بعض الأمهات والزوجات في واجباتهن المنزلية، مما اضطر ربّ الأسرةلاستقدام خادمة، فنجد أن للبنت سيارة وللزوجة سيارة، ولكل منهما سائق، فالسائق هوالرقيق في أغلب الأحيان!
4 - اتجاه كثير من الأزواج إلى إراحة الزوجة وإعفائها من أعمال الخدمة المنزلية.
5 - كثرة أفراد الأسرة من بنات وبنين، فحصلت الحاجة إلى المزيد من الرعايةوالخدم.
6 - توفر مكاتب الإستقدام، ونشر الإعلانات التي تقدم عروضاً مغرية للإستقدام،فتوفر بذلك الخدم وبأسعار قليلة.
7 - التقليد والمحاكاة، وحبُّ الظهور بالمظاهر البرّاقة، والتفاخر بكثرة الخدموالسائقين.
هذه بعض الأسباب التي أدت إلى وجود الخدم والسائقين، ولكنك إذا تأملت واقع كثيرمن الذين ابتلوا بالخدم ظهر لك أن الدافع لذلك ليس هو الحاجة المُلِحّة والضرورةالملجئة، وإنما الدافع الحقيقي للاستقدام والاستخدام هو الرغبة في التنافس وحبالتقليد.
إن مما يدل على بطلان دعوى الحاجة إلى الخدم ويؤكد أنها مرض اجتماعي خطير
المرجع : انا مسلمة
وأيضا هناك دراسة سعودية ( منقولة )
بداية تدق دراسة سعودية ناقوس الخطر وتشير إلى أن 59 في المائة من المربيات والخادمات يفضلن إقامة العلاقة العاطفية والجنسية قبل الزواج، و69 في المائة من الخادمات لا تزيد أعمارهن على العشرين، وجميعهن من أوساط يسودها الفقر والجهل والتخلف، وأن 75 في المائة منهن غير مسلمات ومعظمهن ينتمين إلى ديانات غير سماوية وان 5.97 في المائة من المربيات غير المسلمات يمارسن الطقوس العقائدية لهن أمام الأطفال.
وأرجعت الدراسة وجود الخدم في المجتمعات الخليجية إلى عدة أسباب منها، دخول المجتمع عصر الترف، واتساع وتعدد مجالات عمل رب الأسرة وخروج المرأة للعمل وتقصير بعض الأمهات في واجباتهن المنزلية، واتجاه الأزواج إلى إراحة الزوجات وكثرة أفراد الأسرة، وأخيرا التقليد وحب الظهور والتفاخر بكثرة الخدم.
وأكدت الدراسة أيضا أن هؤلاء الخدم يؤثرون سلبا في الأسرة والطفل لأن الصغير يبقى مع الخادمة مدة أطول من بقائه مع أمه، فيتكلم بأسلوبها الركيك ويستعمل الرموز بدلا من النطق ما يؤثر في حصيلته اللغوية، ومما يزيد الأمر خطورة أن الخدم ينقلون عاداتهم وتقاليدهم وثقافة مجتمعاتهم التي تغاير القيم والثقافة الإسلامية، فيؤثرون على الصغار في لغتهم ومعرفتهم ونفسياتهم ما أدى إلى تفشي المنكرات وضياع كثير من الأبناء والبنات بسبب سوء التربية وعدم المراقبة، فتنتشر العقائد الفاسدة والأفكار المنحرفة وتشيع الرذيلة والمفاهيم الخاطئة.
المرجع :
الشبكة الإسلامية : الخادمة الإجنبية قنبلة موقوتة في البيت
|
أشكرك أخي المبرد لتذكيري بالرابط فقد نسيت بعض الأشياء . كما أشكر لك أمانتك العلمية . بدون تعليق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن ابي محمد
أخي العزيز أبو تركي :
عنوان الحوار مجحف بحقوق الخادمات وكان ألأوفق عناوين أخرى مثل ظاهرة الخدم ما لها وما عليها ,, لأن أخطاء الخادمات لا تقارن بحال مع الظلم الواقع عليهن في أغلب البيوت , وهو ظلم يندى له الجبين من تسلط وجفاء واعتداء جسدي ولفضي وسوء في المسكن والملبس والمأكل وزيادة في ساعات العمل التي يفترض أن لا تزيد عن ثمان ساعات دون رغبة منهن وامتهان وازدراء وكبر عليهن ليس من أخلاق المسلمين ولا من شيم العرب والعربيات الكرام بل من شيم لئام أهل هذا ألزمان حديثي النعمه سيئي التربيه , فبئس هي المرأة التي تظلم خادمتها وتعسا لرجل طرير يعجز أن يقر عدلا تحت سقف بيته ..
والخدم ظاهرة ليست حديثة بل قديمة ملازمة لليسار وألأعسار فالموسر يعطي من يساره للمعسر الذي أضطره أعساره ليخدم الموسر , وهو أبتلاء من الله لكلا الطرفين واختبار لهما ينبني عليه حساب لهما وما ربك بظلام للعبيد . والعبيد والأماء كانوا خدما لسادتهم الى وقت قريب (خمسة عقود).
ويحسن هنا تذكيركم بالحديث الذي رواه عليّ رضي الله عنه وقال فيه: شَكَتْ فاطمة رضي الله عنها ما تلقى من أثر الرّحى ، فأتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم سبي ، فانطلقت فلم تجده ، فوجدت عائشة فأخبرتها ، فلما جاء النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته عائشة بمجيء فاطمة ، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم إلينا وقد أخذنا مضاجعنا ، فذهبت لأقوم ، فقال : على مكانكما ، فقعد بيننا حتى وجدت برد قدميه على صدري ، وقال : ألا أدلكما على خير مما سألتماني ؟ إذا أخذتما مضاجعكما تكبران أربعا وثلاثين ، وتسبحان ثلاثا وثلاثين ، وتحمدان ثلاثا وثلاثين ، فهو خير لكما من خادم . رواه البخاري ومسلم .
ففي ذلك قدوة وأسوة حسنة لكل سيدة وزوجها لم يدخلا الخدم لبيتهما ..
كلمتا خادمة أجنبية تستخدم بمفهوم لا يتوائم مع الشرع لأن أي أمرأة ليست لك أو لبنيك محرما فهي أجنبيه ...
الخادمات القادمات من وراء البحار هن جميعا ألا ما ندر منهن أعجميات (من غير العرب) ويذكرننا مع بقية العمالة ألأخرى بأحدى علامات الساعة الصغرى (أذا خدمكم أبناء ألأعاجم ) .. والخادمات بالمنازل ظاهرت ليست حميده على التربية وعلى أمور أخرى منها صحة النساء اللاتي من مصلحتهن الصحية العمل في منازلهن رياضة لأبدانهن ..
من جانب آخر هن نعمة وحل لمشكلة لدى ذوي ألأحتياج بسبب عجز أو وظيفة أو كبر في ألأسرة يصعب معه خدمة البيت من ربة المنزل ..الخ ..
بخصوص ألأسئلة أجيبك على ألثالث بنعم , والرابع بلا ...
والختام أن أغلب الحوادث المسيئة من الخدم سببها سوء المعامله وهو رد فعل طبيعي حتى من الحيوان لمن أساء أليه ..
أحسن الى الناس تستعبد قلوبهم ----------- فطالما أستعبد ألأنسان أحسان ..
ومن رأى من خدمه مالا يرضيه فالتخلص منه بأحسان هو من شيم الكرام ... ودمتم ...
|
مداخلة جميلة أخي ابن ابي محمد أشكرك عليها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشتاق
بداية ابارك لابي تركي هذه الفكرة الرائدة وان كانت تبدو مسبوقة وليست جديدة الا ان تواجدها هنا يضفي على منتدانا بعد ا وشكلا جديدين .
من واقع تجربة مع الخادمات من العام 1415 حتى اليوم وقد مر على خدمتي واسرتي المكونة من 5 اشخاص خادمتين والان الثالثة ولعل ذلك يشعركم بالطمأنينة لوجود الخادمة كون العدد في هذه ال 13 سنه لم يتجاوز 3 عاملات , والداعي يعود الى ان زوجتي تعمل معلمة وهذه من الضرورات التي لا غنى عن العاملة المنزلية لها , ولكون الضرورة كانت تفرض علينا ترك اطفالنا ال 3 لديها في المنزل خصوصا ونحن نعيش خارج الطائف ولا اقارب لنا هنا كان لزاما تقديم الامان لها اولا , الامان في المعاملة الحسنة , تامين المسكن المناسب , والطعام المناسب ,والاحساس بها وانها انسانة , محاولة خلق الالفة بينها وبين الاطفال مثلاكنا نحرص على عدم تانيبها امامهم وان عليهم طاعتها , قد يقول البعض انها مثالية , واقول ربما الحاجة الى الامان دفعتنا لها , لكن وجدنا ثمارها في حسن ملاحظتهم في ملبسهم وماكلهم , ومن ثم عندما كبر هولاء الاطفال وصاروا في المدارس صرنا اكثر طمأنينه , حتى العاملة صارت اكثر طمأنينة , كانت الزوجه تهاديها في الاعياد , رواتبها بانتظام , لها يوم في الشهر تهاتف ذويها , في اول رمضان الماضي اكبر اطفالي بنت في ال 11 من عمرها طلبت شراء قماش وبعض مستلزمات الخياطه وموديل للتفصيل وغلفته في علبه وقالت للشغالة عيديتنا انا واخواني لبنتك ... ماذا تريد هذه العاملة بعد كل هذا ؟
................................................
مداخلة بسيطة بعيدة عن محاور الموضوع لكنها ربما تكون وجها اخر لمشكلة نعاني منها
|
مداخلة جميلة أشكرك عليها ولعلك تريد أن تقول بأن حسن المعاملة مع الخادمة يجعلها تعمل بذمة وضمير والعكس صحيح .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عزاب
1- اتفق مع ابن ابي محمد في كل ما قال وهو نفس ما اردت ايراده .
2- اشكر الاخ مشتاق على ما ذكر من حسن معاملة هكذا تورد الابل .
اخواني المعاملة مع الخدم وبقية العماله في هذا البلد سيئة الا ما رحم ربي ، ظلم ، اكل حقوقهم ورواتبهم قهر نسأل الله ان لا يواخذنا بما فعل السفهاء منا .
ما ذا تتصورون من اناس تحظر شغالتهم بعد صلاة العشاء بزيها الذي يوحي بالفقر وحقيبتها التي تكاد تقول انها فارغه لا يوجد بها الا ملابس قديمه ، تم يخرجها رب البيت وزوجته معه الى البلكونة بحقيبتها ثم يقوما بتفتيشها ولم يتركا حتى ملابسها الداخلية التي ترتديها من التفتيش خوفا من انها تحمل السحر بزعمهما في اغراضها وملابسها ثم تترك في تلك البلكونه المكشوفه في ليلة باردة ، ما ذا تريدا من تلك المسكينة تفعل والفقر والجهل رفيقيها في تلك الرحلة ، باعت هي وزوجها كل ما يملكا وتركت اطفالها وغادرت ديارها وهذا الاستقبال الذي وجدته عند المراة العربية المسلمة التي كانت تتخيل انها سوف تجد صحابية تمثل الاسلام وتعاليمة وانها سوف تعود بالغنى وحسن الضيافة .
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
أعتقد أن من يعاملون الخدم بقسوة في نظرهم أنها خادمة وليست إنسانة .
أكرر شكري لجميع من تفاعل مع الموضوع وأحترم كل وجهات النظر وهذا ما نصبو إليه المناقشة الجادة مع أنني اتمنى تفاعل الجميع في أي موضوع حواري لأي عضو كان إذا كان بعيدا عن التعصب والتزمت للرأي والرأي الآخر .