|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
قلم الاعضاء الخواطر والقصص الادبيه بأقلام الاعضاء فقطـ يمنع المنقول ـ |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-12-2011 | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||
شاعر
|
رد: ياصخرة رقت ....
تصحيح للآيه الكريمة
{ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ} صح بوحك أختنا وكاتبتنا السنافية المبدعة |
||
|
|||
03-12-2011 | رقم المشاركة : ( 12 ) | |
ناقد أدبي
|
رد: ياصخرة رقت ....
عودا على بدء
ياصخرة رقت لقربي ...فويحا لكم يابشر ... ........ كفاني اليوم .. نشرت شراعي اليوم سأرحل ..إذا ما تلاقى الشمس بالبحر .. لأهيم وراء وجوه صادقة لعلها في توم تحميني....... والجميل هو الرحيل عن وجود الاوجود.... ...إرحلي ..........إرحل ................إرحلوا ,,,, يامعشر ادباء وشعراء المنتدى .إرحلوا الى عوالم الجمال والسحر وفضاءات الخيال والكون الفسيح ..>> <<واصلوا الرحيل .. إختفوا هناك..وراء الافق البعيد ... ثم اشتاقوا لنا .. وتألموا لفراقنا ..إكتووا بنار بعادنا .. انزفوافيض إبداعكم عشقا على صفحات المنتدى .. القوه شفاءا كقميص يوسف .. لا تداروا الوجد عنا ..لاتستروا بوح وجدانكم خجلا .. اصدمونا نحن التلقين بضعفكم وانكساراتكم شعرا باكيا حزينا ونثرا يقطر لوعة وصبابة . بددوا به المسافات .. ............. فذلك قربان التواصل بين المبدع ومتذوقه وستجدونا قلوبا دفيئة وماءا وظلا ظليلا ... لك مني وافر الشكر والعرفان .. وتحية خالصة للجميع دمت مبدعة |
|
03-12-2011 | رقم المشاركة : ( 13 ) | ||
مشرفة
|
رد: ياصخرة رقت ....
تصوير ووصف غاية في الإبداع .. وهذا ليس بمستغرب .. دمت لنا ..
|
||
03-13-2011 | رقم المشاركة : ( 14 ) | |
ذهبي مشارك
|
Re: رد: ياصخرة رقت ....
|
|
03-13-2011 | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||
ذهبي مشارك
|
Re: رد: ياصخرة رقت ....
اقتباس:
شكرا لمرورك الكريم الأخ أبو حسن وأتمنى من العلي القدير أن يصفي سرائرنا دوما ويطهر قلوبنا ويجمها على طاعته |
||
03-13-2011 | رقم المشاركة : ( 16 ) | |
ذهبي مشارك
|
Re: رد: ياصخرة رقت ....
|
|
03-13-2011 | رقم المشاركة : ( 17 ) | ||
ذهبي مشارك
|
Re: رد: ياصخرة رقت ....
اقتباس:
الشاعر المتألق :سنا الهجرة شرف كبير مرورك والإبداع طالما كان حليفك لاهنت |
||
03-13-2011 | رقم المشاركة : ( 18 ) | ||
ذهبي مشارك
|
Re: رد: ياصخرة رقت ....
اقتباس:
حقا تقازمت كلماتي أمام كلماتك الرائعة والصادقة .. والأجمل تلاعبك اللفظي..وتوظيفها مجددا بروعة واتقان أشكرلك كلماتك الراقية ومرورك المضيء ...ونقدك الأدبي الراقي .. شكرا لك |
||
03-13-2011 | رقم المشاركة : ( 19 ) | |
ذهبي مشارك
|
Re: رد: ياصخرة رقت ....
|
|
03-13-2011 | رقم المشاركة : ( 20 ) | ||
شاعر
|
رد: ياصخرة رقت ....
صورةجميله ومقطع جميل كلاهما ذكراني بقول ابن زيدون
أضْحَى التّنائي بَديلاً مِنْ تَدانِينَا، وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ، حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدّهرًُ آمينَا فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسـِنَا؛ وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَـى تَفَرّقُنا، فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم، هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا لم نعتقدْ بعـدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه، وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَــا شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنــا، يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنــا، فغَدَتْ سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛ وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَا وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية ً قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَا ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَما كنتم لأروَاحِنَا إلاّ رَياحينَا لا تَحْسَـبُوا نَأيَكُمْ عَنّا يغيّرُنا؛ أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا! وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلا مِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَا يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا وَاسـألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟ وَيَا نسيمَ الصَّـبَا بلّغْ تحيّتَنَا مَنْ لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا مساعفَة ً مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّاً تقاضِينَا رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ مِسكاً، وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وَتَوجهُ مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا إذَا تَأوّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيّة ً، تُومُ العُقُودِ، وَأدمتَهُ البُرَى لِينَا كانتْ لَهُ الشّمسُ ظئراً في أكِلّته، بَلْ ما تَجَلّى لها إلاّ أحايِينَا كأنّما أثبتَتْ، في صَحنِ وجنتِهِ، زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذاً وَتَزَيِينَا ما ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءه شرَفاً، وَفي المَوَدّة ِ كافٍ مِنْ تَكَافِينَا؟ يا رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً، وَنَسْرِينَا ويَا حياة ً تملّيْنَا، بزهرَتِهَا، مُنى ً ضروبَاً، ولذّاتٍ أفانينَا ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ، في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً وَتَكْرِمَة ً ؛ وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا إذا انفرَدَتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ، فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحاً وتبْيينَا يا جنّة َ الخلدِ أُبدِلنا، بسدرَتِها والكوثرِ العذبِ، زقّوماً وغسلينَا كأنّنَا لم نبِتْ، والوصلُ ثالثُنَا، وَالسّعدُ قَدْ غَضَّ من أجفانِ وَاشينَا إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماءِ يَكتُمُنا، حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا لا غَرْوَ في أنْ ذكرْنا الحزْنَ حينَ نهتْ عنهُ النُّهَى ، وَتركْنا الصّبْرَ ناسِينَا إنّا قرَأنا الأسَى ، يوْمَ النّوى ، سُورَاً مَكتوبَة ً، وَأخَذْنَا الصّبرَ يكفينا أمّا هواكِ، فلمْ نعدِلْ بمَنْهَلِهِ شُرْباً وَإنْ كانَ يُرْوِينَا فيُظمِينَا لمْ نَجْفُ أفقَ جمالٍ أنتِ كوكبُهُ سالِينَ عنهُ، وَلم نهجُرْهُ قالِينَا وَلا اخْتِياراً تَجَنّبْناهُ عَنْ كَثَبٍ، لكنْ عَدَتْنَا، على كُرْهٍ، عَوَادِينَا نأسَى عَليكِ إذا حُثّتْ، مُشَعْشَعَة ً، فِينا الشَّمُولُ، وغنَّانَا مُغنّينَا لا أكْؤسُ الرّاحِ تُبدي من شمائِلِنَا سِيّما ارْتياحٍ، وَلا الأوْتارُ تُلْهِينَا دومي على العهدِ، ما دُمنا، مُحافِظة ً، فالحرُّ مَنْ دانَ إنْصافاً كما دينَا فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا وَلَوْ صبَا نحوَنَا، من عُلوِ مطلعه، بدرُ الدُّجى لم يكنْ حاشاكِ يصبِينَا أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً، فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا وَفي الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا إليكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا |
||
مواقع النشر |
|
|