|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
أخبار العالم وأحداثه الجارية ما يستجد من أحداث وأخبار سياسية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-21-2007 | رقم المشاركة : ( 21 ) | |
مشارك
|
رد : مساعي واشنطن لإسقاط حماس / منقوول .
مفكرة الإسلام: وجّه سياسيون وقوى وطنية مصرية، انتقادات واسعة إلى الحكومة المصرية بسبب قرارها بنقل سفيرها لدى السلطة الفلسطينية من غزة إلى رام الله، فيما اعتبر يمثل انحيازًا صريحًا لطرف فلسطيني على حساب الآخر وتأجيجًا لحالة الانقسام الراهنة.
وقال محمد حبيب نائب المرشد العام لـ"الإخوان المسلمين" لموقع "الجزيرة نت": إن نقل السفير يعقد الأمور ولا يقرب بين حركتي "فتح" و"حماس" كما أنه يتناقض مع ما تقوله الدبلوماسية المصرية من أنها تقود جهود وساطة لإعادة الحركتين مجددًا للحوار. وحذر من أن إغفال الأطراف الإقليمية لشرعية أي طرف فلسطيني انتخبه الشعب - سواء الرئيس عباس أم المجلس التشريعي والحكومة المنبثقة عنه - يفاقم الأزمة ويؤجج حالة الانفصال والفرقة التي تشهدها الساحة الفلسطينية. وكانت مصر قد سحبت بعثتها الدبلوماسية والأمنية من قطاع غزة احتجاجًا على قيام "حماس" بإزاحة حركة "فتح" المنافسة لها من قطاع غزة بالقوة المسلحة، وهو ما اعتبره مراقبون ضربة لحركة المقاومة الإسلامية التي طالما رحبت بها القاهرة رغم العزلة التي فرضتها عليها القوى الغربية. وإثر ذلك، وقع وزير الخارجية أحمد أبو الغيط قرارًا بنقل البعثة من عزة بعد 12 عامًا من وجودها هناك إلى الضفة الغربية. من جانبه، اعتبر الأمين العام لحزب "العمل" مجدي أحمد حسين القرار يشكل نوعًا من الضغط المصري على حركة "حماس" لإجبارها على تبني نهج أكثر مرونة، لكنه رأى أن القيادة المصرية أخطأت التقدير بهذه الخطوة، "لأنها تعطي إشارات واضحة بانحياز القاهرة لأحد طرفي الصراع في فلسطين، ما يعقد المشكلة ولا يحلها". في المقابل، قال رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشعب الدكتور مصطفى الفقي: إن قرار نقل السفير المصري يتضمن معطيات أمنية هدفها إبعاد الدبلوماسيين المصريين عن منطقة الخطر في قطاع غزة، ونوعًا من التعزيز المصري لحكومة الطوارئ الفلسطينية والسلطة الوطنية برئاسة محمود عباس وتوضّح تأييد مصر "للتيار المنفتح والمعتدل في فلسطين". وألمح المسئول المصري إلى أن عملية نقل السفير تأتي نوعًا من خلع أية صبغة شرعية على ما حدث في غزة الذي وصفه بـ"الانقلاب غير المبرر"، وقال: "من الطبيعي أن توجد بعثتنا الدبلوماسية حيث توجد الشرعية, أي أنها في رام الله حيث يوجد الرئيس أبو مازن". في حين برر محمد بسيوني رئيس لجنة الشئون العربية والخارجية والأمن القومي بمجلس الشورى والسفير المصري السابق لدى "إسرائيل" القرار بأن مصر لا تتعامل إلا مع الجهات الشرعية التي هي في الحالة الفلسطينية حكومة الطوارئ المشكلة وفق قرار من الشخص الوحيد المخول بتكليف الحكومة أو إقالتها وهو الرئيس عباس. |
|
|
||
06-21-2007 | رقم المشاركة : ( 22 ) | |
مشارك
|
رد : مساعي واشنطن لإسقاط حماس / منقوول .
الخميس6 من جمادى الثانية1428هـ 21-6-2007م الساعة 07:39 م مكة المكرمة 04:39 م جرينتش
المحور الصهيوني "واشنطن - تل أبيب" لإسقاط حماس الخميس1 من ذو الحجة 1427هـ 21-12-2006م الساعة 11:46 ص مكة المكرمة 08:46 ص جرينتش الصفحة الرئيسة > تقارير > تقارير مترجمة حماس مقال لموقع "إي آ إري نوتيثياس" الأرجنتيني ترجمة: مروة عامر مفكرة الإسلام: إثر فشل المحور الصهيوني "واشنطن - تل أبيب" في الغزو المسلح لغزة في 26 يونيو، وعقب اغتيال أكثر من 370 فلسطينيًا دون التمكن من الهزيمة العسكرية لحماس، اتجه المحور الصهيوني لتغيير الاستراتيجية، حيث لجأ إلى استراتيجية إثارة الانقسام والمواجهة الداخلية. ففي تكرار لنفس الخطة التي نفذها المحور الصهيوني عقب هزيمته في لبنان (إثارة مواجهة بين حزب الله والحكومة اللبنانية)، لجأ ذلك المحور إلى حليفه القديم الرئيس الفلسطيني "محمود عباس" من أجل إثارة مواجهة بين حماس وفتح، البنيتين المسلحتين الرسميتين في فلسطين. وقد وصلت الأزمة السياسية المسلحة بين الجماعتين إلى منحنى خطير منذ بضعة أيام، حيث اتهمت حماس الرئيس عباس بمحاولة "إسقاط" حكومتها المنتخبة شرعيًا، بينما وجه رئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" يوم السبت الماضي، في مواكبة لتيار واشنطن وتل أبيب، الدعوة إلى انتخابات مسبقة في الأراضي الفلسطينية، كما حمّل منظمة حماس مسئولية الأزمة الداخلية التي يواجهها قطاع غزة. وفي دعم لعباس، اعتبر رئيس الولايات المتحدة "جورج دبليو بوش" أن الانتخابات الجديدة سوف تساعد على "وضع حد" للعنف في الأراضي الفلسطينية. ومن جانبها، أكدت "إسرائيل"، في دعم واضح لعباس، من خلال متحدث رسمي في إذاعتها العامة أن دعوة الرئيس عباس للانتخابات تشكل "فرصة من أجل القضاء على "الإرهاب" (حماس) واستئناف "عملية السلام" بين كلا الشعبين. فقد استغل محور [واشنطن - تل أبيب - الاتحاد الأوروبي] الحصار الاقتصادي (الذي أكدت منظمة الأمم المتحدة أنه قد أسفر عن كارثة إنسانية في فلسطين) من أجل فرض استراتيجية انقسام ومواجهات قد تهدد بنشوب حرب أهلية، للتلويح عقب ذلك "ببديل ديمقراطي" من خلال دعوة عباس إلى الانتخابات. إلا أن حماس، التي انتبهت للمناورة، رفضت تلك الدعوة التي أعلنها الرئيس الفلسطيني خلال خطاب ألقاه في رام الله، حيث رفض وزير الخارجية الفلسطيني، والقائد البارز لحماس "محمود الزهار" ذلك الإجراء الذي يعتزم عباس من خلاله تحديد تاريخ من أجل التعجيل بالانتخابات الرئاسية والتشريعية. وقد بدت المناورة جلية بالنسبة للكثير من المحللين العرب: يحاول عباس، بدعم "إسرائيل" والولايات المتحدة، استغلال ضعف حكومة حماس، التي تواجه حصارًا من قِبل المحور الصهيوني "واشنطن - تل أبيب - الاتحاد الأوروبي"، من أجل الدعوة إلى انتخابات في إطار مناهض لحركة المقاومة التي لا تعترف "بإسرائيل". وقد طلبت وزيرة الخارجية الأمريكية "كوندوليزا رايس" الأسبوع الجاري من الكونجرس ملايين الدولارات من أجل تعزيز حرس عباس والسلطة الوطنية الفلسطينية. ومن المرتقب أن تلتقي رايس مع عباس وأولمرت، كل على حدة، خلال النصف الثاني من شهر يناير المقبل، كما لا يُستبعد عقد "قمة" بين كلا الزعيمين دون حضور حكومة حماس. وقد رفض مختلف مسئولي حماس، عقب وقت قصير من خطاب عباس، دعوته إلى الانتخابات، كما وصفها البعض بأنها "انقلاب"، منوهين إلى أن عباس وأتباعه يهدفون إلى إثارة "انقلاب" وحرب أهلية. وطالما اتهمت حماس وباقي منظمات المقاومة الفلسطينية المسلحة عباس بأنه "عميل صهيوني مزدوج"، حيث تتفق مواقفه بشأن تحقيق "السلام" و"هزيمة الإرهاب" مع خطط محور "واشنطن - تل أبيب - الاتحاد الأوروبي". وتجدر الإشارة إلى أنه بالفوز الانتخابي لحماس في مستهل العام، تبددت سلطة عباس واندثرت نظرياته "للتفاوض" مع تل أبيب أمام عزم حماس على مواصلة الكفاح المسلح ضد الغزاة وعدم الاعتراف بوجود "دولة إسرائيل". وتشكّل القضية الفلسطينية، تمامًا مثل القضية السورية واللبنانية والإيرانية، قضايا استراتيجية رئيسة بالنسبة للوبي اليهودي الذي يسيطر على البيت الأبيض، سواء من خلال الجمهوريين أم الديمقراطيين. وقد مثل الفوز الانتخابي لحماس عائقًا في سبيل استراتيجية "إعادة تشكيل الشرق الأوسط" التي يتبناها صقور اليمين المتشدد بواشنطن والبنتاجون. فقد غير الفوز الانتخابي لحماس بشكل غير متوقع الساحة وعلاقات القوة؛ فقد صارت حماس - من خلال السلطة التي منحها إياها الفوز الانتخابي - من أقلية "متطرفة" إلى غالبية ديمقراطية في الأراضي الفلسطينية التي تحتلها الدبابات "الإسرائيلية". فبتولي حماس الحكومة الفلسطينية وقرارها "عدم التفاوض"، انهارت استراتيجية الهيمنة التي كانت تتمثل بشكل رئيس في علاقة السلطة الوطنية "الفلسطينية – فتح" بمحور "واشنطن - "إسرائيل"، وعليه فقد أوضح المحور الصهيوني الدولي "واشنطن - تل أبيب - الاتحاد الأوروبي"، عندما فرض الحصار الاقتصادي على حكومة حماس الفلسطينية، أنه لن يرفع ذلك الحصار إلا إذا تمت العودة إلى "مفاوضات السلام" بناءً على قاعدة اعتراف حماس "بدولة إسرائيل". وقد فشلت عقب ذلك كل المفاوضات من أجل تشكيل "حكومة وحدة وطنية" نظرًا لرفض حماس الاعتراف "بإسرائيل"، الأمر الذي أخذ في خلق صدع ومواجهة داخلية متزايدة. فقد أخذ الوضع الفلسطيني منذ الفوز الانتخابي لحماس في التحول من المذابح التي ترتكبها القوات "الإسرائيلية" إلى "حرب داخلية" بين حماس ورئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس، الذي يستند في سلطته إلى القوة العسكرية التي تسيطر عليها فتح، حيث تبادل مؤيدون لكل من فتح وحماس الطلقات في طرق غزة عقب إلقاء عباس لخطابه. وحمّل عباس حماس مسئولية الاضطراب الذي وقع على الحدود بين غزة ومصر، والذي أودى بحياة أحد حراس هنية، الأمر الذي تؤكد حماس أنه كان محاولة لاغتيال رئيس الوزراء. وفي غضون ذلك، تتوالى تصريحات اللوبي الصهيوني الداعمة لعباس في أوروبا والولايات المتحدة، حيث أعرب بوش، من البيت الأبيض، عن "ثقته" في أن الانتخابات سوف تقود لتشكيل سلطة فلسطينية جديدة على استعداد لنبذ "العنف"، بينما دعا رئيس الوزراء البريطاني "توني بلير"، من جهته، المجتمع الدولي لدعم جهود عباس من أجل حل النزاع الداخلي بين الفلسطينيين، أي، بعبارة أخرى، طرد حماس من الحكومة. وفي الوقت ذاته، احتشد عشرات الآلاف من مؤيدي الحركة الإسلامية مساء السبت في طرق مدينة غزة في تظاهرة حاشدة اعتراضًا على قرار الرئيس عباس، الذي تصفه حماس بأنه "محاولة لإسقاطها"، تلك التظاهرة التي وقعت خلالها مواجهات مسلحة بين مؤيدي حماس وقوات الأمن الفلسطينية الموالية لحركة فتح. وتم تسجيل أكبر عدد من الجرحى في غزة وخان يونس، كما تم اختطاف أحد ضباط الشرطة. وانطلق المتظاهرون من مختلف المساجد، مرددين شعارات ضد الرئيس عباس و"محمد دحلان" مستشار الأمن للسلطة الوطنية الفلسطينية وأحد قادة حركة فتح الذي يرتبط بعلاقات وثيقة مع الولايات المتحدة و"إسرائيل"، حيث احتشدوا أمام مقر البرلمان الفلسطيني مرددين هتافات مثل: "عباس ودحلان.. جواسيس للأمريكان". ويرى مراقبون دوليون أن وضع المواجهة قد يتفاقم خلال الساعات القادمة في ظل هذا المناخ، الأمر الذي يخدم بشكل واضح خطط التقسيم والسيطرة الموضوعة من قِبل محور "واشنطن - تل أبيب"، الذي يصبو من خلال المكيدة السياسية إلى تحقيق ما لم يتمكن من تحقيقه من خلال الغزو والمذابح العسكرية، الأمر الذي يبدو كنسخة طبق الأصل مما يجري في لبنان |
|
06-22-2007 | رقم المشاركة : ( 23 ) | |
مشارك
|
رد : مساعي واشنطن لإسقاط حماس / منقوول .
مفكرة الإسلام: كشف أبو عبيدة الناطق الإعلامي باسم كتائب القسام، في مؤتمر صحافي عقدته كتائب القسام قبل نصف ساعة تقريًبا في منزل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، النقاب عن فحوى حقيقة بعض الملفات الأمنية التي تم العثور عليها.
وعرض أبو عبيدة أحد الملفات التي عثر عليها في مقر الوقائي التابع لمحمد دحلان وكان بعنوان "دورة الوحدة الخاصة بكتائب القسام الوحدة 102" وفيها تفاصيل عن عمل وحدة خاصة لكتائب القسام في مقاومة الاحتلال، ويتعهد الأمن الوقائي بملاحقتها وتقديم كافة المعلومات للاحتلال. وتلا أبو عبيدة جزءًا من الملف الأمني الذي جاء فيه: "أفادنا أحد مصادرنا بأن مجموعة مكونة من 25 عنصرًا تلقوا تدريبات عسكرية في الخارج، ومنذ عودتهم يقومون بتدريب مجموعة خاصة تابعة للوحدة 102". وكشف أبو عبيدة النقاب عن ملف أمني آخر بخصوص الأنفاق التي تحفرها كتائب القسام من أجل تنفيذ عمليات عسكرية، وكذلك تهريب السلاح من مصر إلى الأراضي الفلسطينية، وأشار أن هذا الملف مكوّن من خارطة افتراضية لتوزيع الأنفاق المشتبه بوجودها برفح مع توضيحات على الخريطة للمنازل والأماكن التي تتواجد فيها الأنفاق. وأضاف أبو عبيدة أنه تم العثور على ملف أمني بعنوان "نشاطات الأمن الوقائي في مكافحة الأنفاق"، ولم يفصل أبو عبيدة ما في داخل هذا الملف الأخير؛ نظرًا لضرورات أمنية. وأنهى أبو عبيدة المؤتمر قائلاً : "هذه بعض الإثباتات التي تثبت تورط جهاز الأمن الوقائي بقيادة محمد دحلان في تتبع تحركات المجاهدين ورصدها، ومن ثم إرسالها للكيان الصهيوني، وتعاملهم المباشر مع الكيان الصهيوني ضد أبناء شعبنا". |
|
06-22-2007 | رقم المشاركة : ( 24 ) | |
مشارك
|
رد : مساعي واشنطن لإسقاط حماس / منقوول .
مفكرة الإسلام: هدّدت حركة "حماس" على لسان الناطق باسم كتلتها البرلمانية من أسمتها "حكومة دايتون" ـ في إشارة إلى حكومة "سلام فياض" ـ بالكشف عن محتوى الوثائق التي عثرت عليها داخل مقار الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، عقب سيطرتها على كامل القطاع ومؤسسات السلطة الفلسطينية بعد إزاحتها حركة "فتح" المنافسة لها.
وقال أمين سر الحركة "مشير المصري" لصحيفة "الحياة" اللندنية: إن تلك الوثائق التي تم العثور عليها "تؤكد ضلوع أسماء كبيرة من فريق الرئيس محمود عباس في أعمال قتل للمقاومين واستهداف شخصيات فلسطينية وتعاون مع جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (موساد) ومده بمعلومات تفصيلية عن عناوين قيادات المقاومة الفلسطينية وأماكن صناعة المتفجرات". وأضاف: "لدينا كمٌ من الوثائق يبرهن على تعامل أسماء كبيرة في حكومة فتح وفريق عباس مع الإسرائيليين والتنسيق معهم وضلوعهم في عمليات إرهابية ضد الشعب الفلسطيني". ووصف هذه الوثائق التي ما زالت محل بحث وتمحيص بأنها "مخزون استراتيجي ستستخدمه الحركة في الوقت المناسب"، وأضاف: "نحذّرهم من كشف ملفاتهم، وهم يعلمون أنفسهم جيدًا". وكانت مصادر استخباراتية "إسرائيلية" قد اعتبرت سقوط مقار المخابرات الفلسطينية في غزة بيد حركة "حماس" "يشكل أكبر كارثة استخباراتية في القرن الأخير لم يحصل ما يشبهها في تاريخ أجهزة الاستخبارات العالمية، بما في ذلك سقوط النازية عقب الحرب العالمية الثانية، وانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية في التسعينات". وأوضحت أنّ هذه الوثائق التي سقطت في أيدي "حماس" ستكشف بما يشمل قوائم الوكلاء المزدوجين وأسماء شخصيات "إسرائيلية" تعاونت مع الفلسطينيين في مجالات مختلفة لقاء أموال، علاوة على معلومات تلقي الضوء على اتصالات تمت بين الفلسطينيين مع جهات مخابراتية منذ أيام الرئيس الراحل "ياسر عرفات". |
|
06-22-2007 | رقم المشاركة : ( 25 ) | |
مشارك
|
رد : مساعي واشنطن لإسقاط حماس / منقوول .
الجارديان تنشر " الخطة القذرة " للقضاء على حماس
الجمعة 7 من جمادى الثانية1428هـ 22-6-2007م الساعة 04:57 م مكة المكرمة 01:57 م جرينتش الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي مفكرة الإسلام: قال الكاتب الصحافي جوناثان ستيل إن آثار تورط واشنطن في الفوضى الحالية التي ضربت الفلسطينيين تبدو واضحة, وأنها خططت سلفًا للانقلاب على حركة حماس. واستعرض ستيل في مقالته في صحيفة الجارديان البريطانية ما فعلته "إسرائيل" والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بعد فوز حماس بالانتخابات التشريعية وتشكيلها الحكومة الفلسطينية من مقاطعة للحكومة الفلسطينية سياسيًا، وعقاب الناخبين الفلسطينيين ماليًا عبر قطع المساعدات الاقتصادية عنهم. ويقول ستيل حول ماأسماه " الخطة القذرة " إن "الهدف منها كان أن ينقلب الناخبون على حماس، وهي إستراتيجية غبية؛ لأن الضغط الخارجي يولّد دومًا المقاومة وليس الاستسلام". وعرض ستيل لما قال إنها تقارير تم تداولها خلال الأشهر الماضية تؤكد أن الولايات المتحدة قررت العام الماضي خطة تدرّب وتسلّح بموجبها الحرس الرئاسي للرئيس الفلسطيني محمود عباس؛ وذلك في مسعى من أجل مواجهة حماس وإلحاق الهزيمة بها عسكريًا. ويضيف أن "إليوت أبرامز"، نائب مستشار الرئيس الأمريكي لشئون الأمن القومي، هو مهندس خطة الإطاحة بحماس، خاصة وهو قد لعب هذا الدور من قبل، عندما كان لاعبًا رئيسًا في عملية تسليح ثوار الكونترا الذين حاربوا حكومة نيكاراجوا المنتخبة خلال الثمانينيات، إبان إدارة الرئيس الأمريكي رونالد ريجان. وينقل ستيل عن إحدى الوثائق التي تناولت هذه المعلومات أن أهداف واشنطن من خطة استيلاء فتح على السلطة "تم عرضها خلال محادثات لمسئولين أمريكيين مع حكومة عربية, وأن هذه الأهداف ـ وهي من ضمن أهداف أخرى ـ: "الإبقاء على هيمنة فتح والرئيس محمود عباس على الساحة الفلسطينية"، "تفادي تضييع الوقت في التعامل مع الشروط الأيدلوجية لحماس" فيما يتعلق بالعلاقة مع إسرائيل وعملية السلام، "التقليل من دور حماس السياسي عبر عجزها عن الوفاء بالاحتياجات الاقتصادية للفلسطينيين"، و"تقوية سلطة الرئيس الفلسطيني من أجل أن يكون قادرًا على إجراء انتخابات عامة مبكرة خلال خريف 2007". ومن ضمن ما ذكره ستيل أن الوثيقة التي تناولت الأهداف الأمريكية من وراء خطة الإطاحة بالحماس ورد فيها أن الولايات المتحدة خصصت 1.27 مليار دولار أمريكي من أجل إضافة سبع كتائب قوات خاصة، قوامها 4700 رجل، إلى القوات التابعة لعباس، والتي تبلغ 15000 رجل. |
|
06-22-2007 | رقم المشاركة : ( 26 ) | |
مشارك
|
رد : مساعي واشنطن لإسقاط حماس / منقوول .
مفكرة الإسلام: عم غضب واسع النطاق مدينة غزة بعد الكشف عن جريمة سب قادة الأمن الوقائي للنبي الكريم محمد صلي الله عليه وسلم وانتهاكهم لحرمة هذا الدين واستهدافهم الأشخاص لمجرد مظاهر إسلامية.
ووفق ما تحدثت به دوائر مطلعة فإنه ينتظر أن تسير حشود شعبية كبيرة عقب صلاة الجمعة اعتراضا على هذا الفعل الاثم من قبل قادة الأمن الوقائي وفي مقدمتهم محمد دحلان المعروف بعلاقته الوطيدة بالكيان الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية. وكانت الجمعية الإسلامية في قطاع غزة، قد أكدت في بيان لها،أن قادة التيار الانقلابي في حركة فتح تفننوا في سب الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم. وقالت الجمعية التي أسسها الشيخ الراحل "أحمد ياسين": إن أعضاءها الذين خطفوا في غزة على يد عناصر التيار الانقلابي أكدوا قيام الانقلابيين بسب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وقال عضو الجمعية وأحد المحفظين لديها "أنس فؤاد الحاج": إن عناصر الأمن الوقائي تفننوا في سب النبي - صلى الله عليه وسلم - ودين الإسلام. ودعت الجمعية المسلمين في فلسطين أن يوضحوا موقفهم تجاه من يشتم النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم . هذا وأكدت العديد من الأوساط الدينية أن من أسباب اندثار وهزيمة التيار الانقلابي التابع لدحلان هو شتمهم وجرأتهم على النبي صلى الله عليه وسلم، واعتداءاتهم على أصحاب اللحى والمساجد وتدنيس المصاحف ومراكز التحفيظ. |
|
06-23-2007 | رقم المشاركة : ( 27 ) | |
مشارك
|
رد : مساعي واشنطن لإسقاط حماس / منقوول .
القسام تواصل كشف وثائق تورط الانقلابيين مع العدو الصهيوني
السبت 8 من جمادى الثانية1428هـ 23-6-2007م الساعة 08:00 م مكة المكرمة 05:00 م جرينتش الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي دحلان وأولمرت مفكرة الإسلام: واصلت كتائب القسام كشف الوثائق التي عثرت عليها بالمقرات الأمنية بغزة والتي توضح تورط هذه الأجهزة مع العدو الصهيوني. وكشفت مصادر في كتائب القسام عن وثائق عبارة عن خرائط تفصيلية ودقيقة لمواقع لكتائب القسام تم استهدافها من قبل طائرات العدو الصهيوني في الحملة الأخيرة التي شنها الكيان الصهيوني ضد مواقع القسام والتنفيذية. وأوضحت تلك المصادر أن إصابة الصهاينة لتلك المواقع بصورة دقيقة للغاية يثبت مساهمة تلك الخرائط بشكل مباشر وخطير في استهداف مواقع القسام . وكانت حركة حماس قد توعدت أمس بكشف الآلاف من الوثائق والملفات الأمنية التي تثبت تورط تيار "محمد دحلان" و"محمود عباس" في التعامل مع العديد من القوى المعادية لفلسطين وللأمة الإسلامية . واعتبرت المصادر أن المعلومات والوثائق التي حصلت عليها كتائب القسام تعد أثمن من الجندي المختطف "جلعاد شاليط" . وأوضحت أن القسام سوف تستخدم هذه الوثائق بما يخدم فلسطين والأمة الإسلامية . |
|
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
عندما أسلم جوزيف كوهين / منقوول | ابن ابي محمد | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 3 | 02-09-2007 09:23 PM |
ادعو للشيخ علي بن مساعد | ابو ملاك | منتدى التواصل | 12 | 01-08-2007 04:23 AM |
من شرق واشنطن ليا ابرش عواريش | خلف بن عبدالعزيز الثمالي | واحة شعراء المنتدى | 6 | 05-12-2006 04:00 PM |
جماز السحيمي | ABO TURKI | الــمـنـتـدى الـعـام | 3 | 04-21-2006 11:46 AM |
واشنطن تهدد بمحو مكة عن وجه الارض!! | أبوخالد | الــمـنـتـدى الـعـام | 4 | 03-10-2006 08:40 PM |