سافر .. وكأننا معاك

[صادق]

اشكرك أيها الحاج أن أهديت لي صور تلك الطبيعه الخضراء وأقبل الهديّه ، أما الحلال الله يقنيّك بركته على ماقالوا الوجيه والاجرام ماهي بعيده عن حلالهم المرغوب لديهم والمحرّم علينا 0

[خلف بن عبدالعزيز الثمالي]

حفظكم الله في حلّكم,وترحالكم
محبّكم/خلف بن عبدالعزيز الثمالي.

[أبو عبدالرحمن]

مرة أخرى ومع عميد قسم الحياة الفطرية

والعودة إلى الهواية الأولى

هذة حديقة ومتحف لانواع من النباتات من كل قارات المعمورة
جعلوا لكل نبات بيئة تناسبه .

ومن نباتات منطقتنا اخترت :








-








-








-








-








-








-







والمنظر الاخير هدية لاخي المقداد
كما ان لكل من يعرف اسم نبتة من
النباتات اعلاه جائزة قيمة .

[دموع الأقصى]

[أبو عبدالرحمن]

من العم صادق
وانتقل من النعيمات إلى شلالات اندونسيا

شﻻﻻت من اندونيسيا

[رويعي الغنم]

طمعا في الجائزة الموعودة التي آمل أن تكون حقيقية وكبيرة لئلا يقول المغرضون أن الهدايا على قدر مهديها ...
أقول طمعا في تلك الجائزة الموعودة فقد أخترت الصورة الرابعة وهي لنوع من الرياحين Ocimum basilicum يعتبره الثماليون أقل الرياحين جودة بسبب شكل زهرته (سنبله طوليه) الذي لا يتناسب مع الغراز ولا ينافس في الجمال زهرة الرياحين المكمكمه ..
واتوقع أن الأسم المحلي له هو الريحان الهندي أو ابو سنبله ,مع أنني لست متأكدا من هذا الأسم بسبب تدني أداء الذاكره عند الرويعي التي تقادم بها السن وأرهقتها السنون وكثرة الأستخدام مع مر العصور وكر الدهور في الوقت الذي أحتفظ غيره بذاكرته غضة طرية يافعة , أو بمعنى آخر , جديدة دون استخدام وباقية كما هي بقراطيسها أو بكرتون مصنعها كما تقول العامه ......

[مراسل ثقيف]

في البداية أشكر أخينا أبو عبدالرحمن على هذا الموضوع الذي حرك المنتدى في غياب الكثير من الأعضاء بسبب الإجازة، وقد تفاعل معه الإخوة المسافرون عبر إرسال الصور الجميلة من ديارهم التي ذهبوا إليها، ومن ضمنهم عميد الحياة الفطرية الذي أرسل صور جميلة من ديار الألمان وإن كنت أعتب عليه لعدم إهدائي صورة لي إسوة ببقية الإخوة الأعضاء.
عموما الصورة الخامسة تسمى لدينا نبتة شوك الجمل وهي تنبت في مناطقنا بكثرة وتحب أكلها الجمال، لكم تحياتي،،،

[المقداد]

سلام الله ورحمته وبركاته على الشيخ منقاش وسائر الأعضاء ممن كير سنه أو صغر.. وبعد

آلمني يا شيخي العزيز إبتعادي عن ثمالة حتى بلغ الألم ذروته، وبلغ الحنين مبلغه ..
فكيف بمن سكن الثمالة أو أنتمى للثمالة .

إني يا شيخي المفضال أضع بين يديك كل إعتذاري وتوبتي وأوبتي بعدم تكرار هذا الغياب الذي تجهل أسبابه ؟؟؟

ولعل في طليعت تلك الأسباب الأخذ بتوصيتك والضرب في شتى بقاع المعمورة ! فأنا ضربت وضُربت وأضطربت وأشتقت اليك ثم عدت !!

أبتعدت عن الأحباب والأصحاب؟ عن القرية والمدينة ؟ عن الأطلال عن كل ماهو مرتبط بحياة رجل ثمالي عاش حياته في أصالة بدوية ثم تقلبات حضارية ..!

لقد عزمت خلال الشهر الماض أن آخذ قسطاً من الراحة في جميع الاتجاهات ؟ أبتعدت عن كل ما ألفته في جدولي اليومي، أقفلت هاتفي وعطلت كل الطرق المؤدية لخبر عني ..؟
لم أنسلخ من القيم والفضيلة، لم أنس حفظ ودكم بقلبي قبل ان يعبر به لساني وبناني، لم أشأ أن اخبركم خشية وجدكم لي ؟*
كل الامور اتجهت في نصابها الصحيح الا ليلة أمس عندما صاح ذاك الرجل ذو اللحية الطويلة منادي بي ..؟*
أتنام قرير العين وشيخك لم يترك رجلاً ولا حجراً الا وسائله عنك ..؟*
أتأكل الفطير والعسل !! وتشرب المرق واللبن !! وشيخك يتوجد عليك ؟؟

هبيت واقفاً والشوق يعتريني ، ركظت مسرعاً وقطعت اجازتي ) ؟ وقلت لابورك في خل بعد الود ينسى خليله ..

وها أنا أكاتبك وأقبل أرنبة أنفك كما يفعل علية القوم وساداتهم متأسفاً معتذراً..

والشكر مرر للنباتي الجميل الشيخ سلام أعاده الله لأرض الوطن بصحة جيدة والذى ذكرنا بمنظر محسوس الجمال وان كانت الرغبة أن يكون ملموساً تأسياً بتلك الأمنية التى ذاعها الشيخ منذ قبل ، المدير وصلت الهدية من يد رايتها بيضاء دوماً ..


المقداد .

[الحارث بن همام]

السلام عليكم ورحمة الله
رأيت الإخوة المرتحلين يبعثون بالصور من أطراف
الدنيا ، فأحببت أن أشارك بصور من أرضنا الحبيبة
التقطتها أثناء رحلاتي القريبة ، وتعمدت أن يكون لنشرها
فائدة للمنتدى ، ولعلها تكون أول الخيط الدال على مثوى
حجر القرده فقد طال انتظاره ، وهذا رمضان الثاني أو الثالث
بعد ذاك الرمضان الذي وعدنا فيه بأن تمثل القردة بين أيدينا .
فكم ألغزنا وكم صرحنا ؟ وكم سكتنا وكم قلنا ؟ وكم سلمنا وكم امتطينا صهوة الكيبورد ؟
ولكن لا حياة لمن تنادي . فقلت سأنشر هذه الصور
لعل صاحبنا يتمعن فيها جيدا ، عسى أن يجد ضالته بينها ثم نغلق هذا الملف الشائك .



































وهذه وصلتني من صديق :








وسلامتكم .

[المقداد]

لا حول ولا قوة الا بالله .. يا جماعة الثملان فكوني من هالتهامي اللى يقتلني في العام ألف ألف مرة !!

بقدر ما أضحكتني الصور بقدر ما أنا سعيد بوجودها لتكفيني بإذن الله شر إيراد غيرها !! أنا أبرأ الى الله من أن تكون القردة التى رويت قصتها كهذه التى عرضها الحارث ليزيد حنقي ويحرجنا أمام ملأ القوم المسافرون في برلين أو المتنزهين في ربوع ثمالة !!

حتى أنفك من هذا الضحك المميت سأعود لهذا التهامي هداه الله , ويقول في نهاية كلامة (وسلامتكم ) أي سلامة هذه !!.