|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-01-2010 | رقم المشاركة : ( 41 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: اخبار التربية والمقال الصحفي الخميس 16-4
صحيفة اليوم:16-4-1431هـ العدد:13439
كشافة وادي الدواسر يجملون مدينتهم علي البحري-ودي الدواسر ضمن فعاليات البرنامج الوطني الكشفي لنظافة البيئة وحمايتها الذي تقيمه إدارة التربية والتعليم بمحافظة وادي الدواسر بالتعاون مع جمعية الكشافة العربية السعودية وبلدية المحافظةشارك أمس 300 شبل وكشاف وقائد بتنظيف حدائق ومتنزهات المحافظة . وقام المشاركون بأعمال نظافة وتأهيل وصيانة لتمديدات المياه والألعاب في المرافق التابعة لتلك الحدائق . وكان البرنامج قد بدأ فعالياته أمس الأول بمسيرة كشفية جابت شوارع المحافظة حمل أفرادها اللوحات التوعوية الداعية لنظافة البيئة وحمايتها . |
||
|
|||
04-01-2010 | رقم المشاركة : ( 42 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: اخبار التربية والمقال الصحفي الخميس 16-4
صحيفة اليوم:16-4-1431هـ العدد:13439
مشاجرة جماعية بين طلاب مدرسة بالدوادمي محسن الدعجاني –الدوادمي نشبت مشاجرة جماعية بين طلاب بمدرسة مركز عرجاء 25 كيلو شمال الدوادمي وتعود تفاصيل الحادثة عندما خرج الطلاب من مدرسة عرجاء الثانوية حيث حدثت مشاجرة بين طالبين وتدخل من عدة اطراف حتى صارت المشاجرة بين عشرات الطلاب وبدأت المضاربة من كل جهة وحاول منسوبو المدرسة فض المشاجرة ولكن دون جدوى مما حدا بهم الاتصال بمركز شرطة محافظة الدوادمي نظرًا لعدم وجود مركز شرطة في مركز عرجاء وتأخر حضور دوريات الشرطة لمدة نصف ساعة وباشرت المشاجرة وفضتها وتم القبض على المتسببين في المشاجرة وتوقيفهم والتحقيق معهم وحدثت عدة إصابات ما بين متوسطة وخفيفة بين المتشاجرين وتم معالجتها في مركز صحي عرجاء وخرجوا في نفس الوقت وتعاني محافظة الدوادمي من انتشار العديد من حالات التفحيط والمشاجرات في عدة هجر ومراكز تابعة للمحافظة خصوصا التي لايوجد بها مخافر شرطة( عرجاء- مصدة –الحفيرة ) رغم حاجتها لمخافر شرطة لكثرة المشاكل التي تقع في هذه الهجر والتي لا يباشرها سوى مركز شرطة محافظة الدوادمي بمدينة الدوادمي وطالب عدد من الآهالي من مدير شرطة منطقة الرياض بفتح مخافر شرطة في المراكز الثلاثة لحاجتها الماسة في الوقت الحالي . |
||
04-01-2010 | رقم المشاركة : ( 43 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: اخبار التربية والمقال الصحفي الخميس 16-4
الوطن:16-4-1431هـ العدد:3471
مريض نفسيا يهاجم مديرة مدرسة بـ "ساطور" المدينة المنورة: مريم الجهني هاجم ولي أمر طالبة مديرة المدرسة الابتدائية 122 بالمدينة المنورة يوم الاثنين الماضي بـ"ساطور" اعتراضاً على معاقبتها لابنته . وأكد الناطق الإعلامي لشرطة المدينة المنورة العميد محسن الردادي، في تصريح صحفي أمس، القبض على الشخص الذي اتضح من خلال التحقيق معه أنه مريض نفسيا وحول إلى مستشفى الطب النفسي . وقال شاهد عيان لـ "الوطن"، إن ولي أمر الطالبة طرق باب المدرسة حتى فتحت له المستخدمة الباب، فاقتحم المدرسة، وتوجه على الفور إلى مكتب المديرة متهجماً عليها بـ" ساطور" . |
||
04-01-2010 | رقم المشاركة : ( 44 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: اخبار التربية والمقال الصحفي الخميس 16-4
الجزيرة:16-4-1431هـ العدد:13699
النشاط المدرسي وإعطاء الحرية للطالبة والطالب في «الإبداع» تعقيباً على ما ينشر في (الجزيرة) من موضوعات تتعلق بالتربية والتعليم أقول: ينفق الإنسان جزءاً لا يستهان به من عمره على مقاعد الدراسة، وخلال تلك الرحلة يبني الإنسان قناعاته وأفكاره وأيضاً صداقاته، وتتحدد هويته ومستقبله . وبالطبع يكتسب المعلم أهميته من أهمية الجهد الذي يقوم به طوال تلك المراحل في تعليم الناشئة . وتعد الدعوة إلى الله عز وجل من الأدوار الرئيسة للمعلم المسلم، ويساعده على ذلك أن مجال الدراسة يعد من أخصب المجالات للدعوة بما تشمله من معطيات ومكونات ووسائل . ولكي تستطيع المعلمة أن تؤدي دورها، لابد أن تتحلى ببعض الصفات وتمتلك بعض المهارات . فأول وأهم هذه الصفات أن تكون المعلمة مدركة لعظم الأمانة التي ألقيت على عاتقها وأن تبتغي بعملها هذا وجه الله عز وجل مخلصة له فيه . ثانياً: أن تكون المعلمة متميزة علمياً في مادتها، ممتلكة لمفاتيحها، عالمة بأسرارها - دون تعالٍ أو كبر . ثالثاً: أن تبني لنفسها خلفية شرعية جيدة، لأن الطالبات سيعدونها مرجعاً دينياً لهن حتى ولو لم تكن مختصة بالعلوم الشرعية، يسألنها في شتى فروع الشرع، فيجب أن تكون على استعداد للإجابة عن أسئلتهن مع الحذر من أن تفتي بلا علم . رابعاً: ألا تحكم على أحد من طالباتها بأنها لا فائدة من دعوتها وإصلاحها لمجرد أنها ترى فيها انحرافاً أو اعوجاجاً ما، فربما كانت هذه الطالبة المنحرفة المشاغبة أفضل من غيرها عندما يخالط الالتزام ونور الإيمان قلبها، فكما قال عليه الصلاة والسلام (خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا) متفق عليه . خامساً: أن تخاطب طالباتها على قدر عقولهن وتبتعد عن التكلف والتشدد في الكلام، ولتحذر المعلمة أيضاً من أن تربط الطالبات دينياً بشخصها فيلتزمن طالما هن معها ويقصرن إن تركتهن أو تركنها، بل يجب أن تنمي فيهن مراقبة الله عز وجل، فهن ملتزمات معها أو مع غيرها، أمامها ومن خلفها . سادساً: على المعلمة ألا تستعلي أو تستكبر على طالباتها أو تحاول السخرية منهن تحت أي اسم، فهذا له أبلغ التأثير عليهن . فالمعلمة التي تحتقر طالباتها وتنظر إليهن من عالٍ لا تنتظر منهن أن يؤمن بمبادئها ويعتنقن أفكارها، وإن كان ذلك فسيكون ظاهرياً . بل عليها التواضع للكبير والصغير والشريف والوضيع وترك التعالي عليهن . ومن الأفضل أن تسعى المعلمة للتقرب من طالباتها ومباسطتهن أحياناً وعدم إظهار فضلها أو ميزاتها أو ثقافتها على الآخرين والتبسط معهن وعدم التكلف . سابعاً: أن تشارك الطالبات أنشطتهن التي يفضلنها (خاصة طالبات المرحلة الثانوية)، فالنشاط المدرسي من الآليات الناجحة التي يمكن استثمارها دعوياً، ولا تفرض عليهن أنشطة بعينها لأن الفرض بحد ذاته يقتل المواهب، فحبذا لو تركت الحرية في المدارس للطلاب والطالبات، وكذا المعلمين والمعلمات في عمل الأنشطة المناسبة لكل شخص على حدة لمن يريد الحصول على درجة النشاط دون تصنيف مجموعات معينة قد لا تتوافق فكرياً مع بعضها البعض (كما هو حاصل في أغلب المدارس)، بل تترك حرية تامة لعمل أي فكرة أو نشاط في شتى مجالات الحياة الواسعة بدون فرض وبدون وضع معايير أو ضوابط معينة والتي قد تحد أو تقتل الأفكار والاختراعات، فعند تطبيق ذلك على أرض الواقع فسوف تظهر - إن شاء الله - المواهب الحقيقية والاختراعات والابتكارات العبقرية المدفونة في ذات كل شخص والتي قد تكون على مستوى دول بل أقاليم، وليس ذلك مستحيلاً أو غريباً على الإطلاق، إذا ما هيئت لهم الفرص المناسبة |
||
04-01-2010 | رقم المشاركة : ( 45 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: اخبار التربية والمقال الصحفي الخميس 16-4
ابتسام عبد العزيز الجبرين - مدارس الحرس الملكي بالرياض
الحياة:16-4-1431هـ المكتبة المدرسية . . . و«المقصف»! ياسين البهيش - جدة المكتبة . لا يستغني التلاميذ عن مقصف المدرسة، حتى مع وجود ساندويش من البيت، أو ما يُقدم لهم عبر برنامج التغذية، إلا أنهم يفضلون المقصف، إذ يمثل تغييراً وثقافة سلوكية! وذلك لكسر رتابة الفصول الدراسية والحصص والجو الدراسي، في السابق كانت كل مدرسة عامرة بالمكتبة وبالكتب المناسبة للمرحلة المدرسية، ثم انكمشت إلى «رف» داخل الفصل! ثم اختفت الرفوف نتيجة ركود محتويات المكتبة وعدم تجدد محتوياتها، وبالتالي انصراف التلاميذ عنها، فكان ذلك مؤشراً سيئاً لبدء مرحلة من الأمية الثقافية وتلاشي الاهتمام بالكتب والقراءة . وأما سبب تلاشي المكتبات المدرسية فهو غياب اهتمام من ينبغي عليهم توفير الكتب والمحافظة عليها في غرفة المكتبة، وعزوف البعض عن توفير الكتب والدوريات نتيجة لتصورات خاطئة عن محتويات تلك الكتب أو الدوريات، لاعتقادهم أنها يجب أن تُفسح رسمياً من جهة مرتبطة بالمدرسة، وبالتالي أُفسح المجال لكل مدرس أو مسؤول بالمدارس أن يرتئي ما يراه فيضيِّق على المحتويات حتى اقتصرت فقط على منشورات منع التدخين وأضرار السلوكيات الخاطئة، والحث على السلوكيات الحسنة، ولكن خلت الأرفف من أمهات الكتب والدوريات المنتشرة في المكتبات الأهلية بالأسواق أو المكتبات العامة النادرة المحدودة العدد في بعض المدن الرئيسة! كل هذا أدى إلى انحسار وتلاشي المكتبة المدرسية، وغياب ثقافة المكتبات عن الحضور في الوسط الطلابي، ما صرف أنظارهم عن القراءة والاهتمام بها، فانتشرت الأمية الثقافية، على رغم أننا أمة «إقرأ»، قال تعالى (إقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، إقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم) و(هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون)، فالعلوم هي المعرفة، والثقافة «العلم بالشيء ولا الجهل به!»، فالأمة التي تملك العلم والمعرفة، هي التي تملك إملاء الشروط! ولا يكتمل العلم والتعليم إلا بمواكبة المتغيرات، نحن في عصر تتسارع فيه المعارف بسرعة والمتباطئ فيه عن الإسراع والمسارعة سيتخلف عن اللحاق بالركب، سيتخلف عن التطوير والتحديث، فالنتيجة الحتمية تخلف المجتمع! بالتوازي مع المعرض السنوي للكتب الذي أقيم بالعاصمة الرياض، كان المُفترض أن يواكب المناسبة توجه إلى إحياء المكتبة المدرسية بالصورة الصحيحة، مع ربط المدرسة بالشبكة العنكبوتية، ويقوم المُوكلُ إليه المكتبة المدرسية بالإشراف على استخدام الشبكة مع التلاميذ كى يكونوا على إطلاع على ما يجري في عالم الحاسوب والشبكة الإلكترونية مع تشجيع دُور النشر على إهداء نسبة من الكتب المعروضة إلى مكتبات المدارس! الكتب توسِّع آفاق الناشئة وتكسبهم المناعة ضد الأفكار الدخيلة التي تناهض الوسطية والحنيفية، فلا يجوز الحجر على العقول وحبسها في نطاق الكتب المقررة فقط . . . إصلاح التعليم وتحديث المناهج هما سر نجاح أي أمة . الكتب العامة هي المنبع الذي استقينا منه مواضيع مناهجنا، فلماذا نمنع الناشئة من الاستزادة من منابع المعرفة؟ بدلاً من توفير الكتب لهم في مدارسهم في مكتبة لائقة، وتوفير الأجواء التي تجعلهم ينهلون منها، أهملنا المكتبات المدرسية، وكذلك المكتبات العامة على مستوى مدينة بحجم جدة – مثلاً – ليس بها إلا مكتبة عامة يتيمة منزوية خلف البنك الإسلامي، ولا يستطيع الراغبون الوصول إليها لانعدام المواصلات العامة المنتظمة! وابتعاد الناشئة عن مناهل المعرفة، أبعدهم عن اكتسابها، فلم يكتسبوا «الإتيكيت» فى التعامل، ولا القيم، والذوق والأخلاق الفاضلة، وهذا يفسر تجرُّؤ التلاميذ على مدرسيهم! لأنهم في المدرسة تعوَّدوا على «الحفظ والتلقين» في مراحل الإبتدائي والمتوسط والثانوي وربما الجامعي! فصار لديهم تبلد في التفكير، مجرد آلة تسجيل وتقليد، وبذلك تم تعطيل التفكير، وهذا خطأ كبير . المدرس في كل المراحل كأنه يردد معزوفة متكررة، مع كل حصة وحصص الاحتياط، تجمدت المعلومات، دفتر تحضير، دفاتر الواجبات، مجرد اجترار! المدرس فقط ربما يتغير على الطالب ولكن الطالب لا يتغير في شيء! فالطالب في نهاية اليوم الدراسي ينزع للهروب بفرح غامر، وبعد نهاية الاختبارات يُلقي بالكتب في زاوية من الشارع إن لم يكن بالحاويات، تعبير لا شعوري عن الكراهية والانفصال، وقد استعاض البعض عن الضرب «بعد المنع» التحقير بالكلام! أو الازدراء «عيب بيئي!»، الإدارة التقليدية لم تتغير، فلابد من إحياء روح الفريق، الشراكة، وروح العلم، ومجرد الاعتصام بأننا مسلمون ولكن من دون التطوير المطلوب، لن يكون فيه الغلبة لنا! لا بد أن أذكر الطفلة السعودية الملتحقة بالمدرسة الأميركية بـ «فرجينيا»، باعتبارها مقيمة مع والدتها المبتعثة ووالدها المرافق، إذ طلبت إدارة المدرسة حضور ولي أمرها لإطلاعهم على الغش الفادح للطفلة في الاختبار! فقد كتبت الطفلة النص نفسه حرفياً! فهي إذاً «كما بدا لهم» غشت ونقلت من الكتاب! وحاول الوالدان إقناع الإدارة بأنها تعودت في بيئة التعليم هنا «الوطن» على الحفظ والاستظهار! وردت الإدارة: بأن هذا قتل للتفكير، بل على الآباء تعويد التلميذ على الاستيعاب ثم التعبير بأسلوب مغاير يعبر عن شخصية التلميذ، وهنا يولد النبوغ والإبداع، وأكيد أن الوالدين فهما الدرس! أو كانا يفهمان؟ ولكن ما باليد حيلة! |
||
04-01-2010 | رقم المشاركة : ( 46 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: اخبار التربية والمقال الصحفي الخميس 16-4
عكاظ:16-4-1431هـ العدد:3210
التحقيق في اعتداء طلاب على مدرسة ابتدائية «عكاظ» ـ جدة تحقق شرطة محافظة جدة في قضية اعتداء طلاب على مدرسة أهلية ابتدائية شمالي المحافظة (تحتفظ الصحيفة باسمها)، أصيب فيها طفل في منطقة حساسة من وجهه (قرب عينه اليمنى) . وأحالت الشرطة الطالب المصاب إلى مستشفى الملك فهد للعلاج، كما منحه المستشفى استراحة لمدة يومين، ما لم يتم حدوث تهتكات في منطقة العين . وفيما استجوبت الشرطة الطالب وولي أمره لمعرفة تفاصيل الحادث، أبلغ «عكاظ» والد الطفل بأنه ذهب إلى المدرسة وأبلغ المدير بالحادثة، إلا أنه أكد له عدم معرفته بالاعتداء، رغم أنه تلقى العلاج في غرفة مشرف الطلاب المجاورة لمكتبه . وطالب والد الطفل الإدارة بإغلاق المنافذ الخطرة للمدرسة، التي تساعد الطلاب الكبار والمتسربين على الدخول لفناء المدرسة، في الوقت الذي اتهم فيه مدرس مادة الرياضة في المدرسة الطفل المصاب بأنه كان عليه أن لا يكون في بهو المدرسة، رغم أنه المكان الوحيد المتاح للطلاب . وفيما اكتفى مدير المدرسة بالقول لوالد الطفل إن إدارته ستتخذ الإجراء المناسب، أكد له أنه ليس من حقه معرفة الإجراء، وأن جهات الاختصاص ستبحث القضية وستنصف الطفل . |
||
04-01-2010 | رقم المشاركة : ( 47 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: اخبار التربية والمقال الصحفي الخميس 16-4
صحيفة اليوم:16-4-1431هـ العدد:13439
لنسع للحفاظ على نظافة مدارسنا اخي الطالب . . اختي الطالبة : ان حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين والنائب الثاني ووزير التعليم – حفظهم الله – يبذلون اموالا في قطاع التعليم لإنشاء المدارس وتوفير الكتب الدراسية مجانا وصيانة المدارس من قبل قسم الصيانة ويجب على الطلاب والطالبات ان يحافظوا على مدارسهم بعدم الكتابة على جدرانها لأن الكتابة على الجدران مظهر غير حضاري وكذلك الكتابة على النوافذ والمحافظة عليها من الكسر والمحافظة على المكيفات لأنها وضعت من اجلكم لكي تقيكم من حرارة الصيف الحارقة وايضا المحافظة على الانارة وصنابير المياه وعدم تركها مفتوحة واحكام غلقها توفيرا للمياه ومنع اهدارها لأنها ثروة عظيمة يجب المحافظة عليها . فأطلب من اخواني الطلاب واخواتي الطالبات ضرورة المحافظة على مدارسهم انهم مسئولون امام الله سبحانه وتعالى لأن المدرسة امانة ونعمة من الله سبحانه وتعالى وهي بمثابة منزلهم الثاني فهل من المعقول ان يقوم أي شخص بتخريب منزله او غرفته الخاصة؟ اذا لماذا يقوم بتخريب او تكسير املاك الدولة التي امانة في اعناقنا . اسأل الله ان يديم على هذا البلد نعمة الامن والامان . . هذا والله يحفظكم ويرعاكم،،، طاهر عيسى سلمان بوخضر ـ الاحساء – المبرز |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
اخبار التربية الخميس 9--4 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 28 | 03-25-2010 01:17 PM |
اخبار التربية الخميس 4-3-1431هـ | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 17 | 02-18-2010 12:36 PM |
اخبار التربية الخميس الخميس 27-2-1431هـ | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 19 | 02-12-2010 12:30 AM |
اخبار التربية والتعليم الخميس 20--2 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 14 | 02-04-2010 12:43 PM |
اخبار التربية والتعليم يوم الحميس 25/1 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 14 | 01-22-2009 06:46 PM |