11-07-2008 | رقم المشاركة : ( 81 ) | |
عابر سبيل
|
رد: خبل
يا كثرهم.
يعطيك العافية |
|
|
||
11-07-2008 | رقم المشاركة : ( 82 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد: عنوان الكتاب
بارك الله فيك ’ ونفع بما نقلت .
|
||
11-07-2008 | رقم المشاركة : ( 83 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد: خبل
بارك الله فيك ’ ونفع بما أوردت .
_________________ وكذلك جاءت كلمة ( خَبَالًا) في قول الله تعالى : { يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتْ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمْ الآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ *} قال البغوي في قوله تعالى { لا تتخذوا بطانة من دونكم } : " أي أولياء وأصفياء من غير أهل ملّتكم وبطانة الرجل خاصته تشبيها ببطانة الثوب التي تلي بطنه لأنهم يستبطنون أمره ويطّلعون منه على مالا يطلع عليه غيرهم ثم بين العلّة في النهي عن مباطنتهم فقال جل ذكره { لا يألونكم خبالا } أي لا يقصرون ولا يتركون جهدهم فيما يورثكم الشر والفساد " . |
||
11-07-2008 | رقم المشاركة : ( 84 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: خبل
شكرا على الردود لاحرمكم الله الجنة انتم في قلبي
|
||
11-08-2008 | رقم المشاركة : ( 85 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رَاحَ يَروحُ
أ. د. عبد الله الدايل - - 10/11/1429هـ
كثيراً ما نسمعهم يقولون: (رَاحَ)، و(يَرُوحُ) وليست هاتان الكلمتان عامتَّيَن كما يظنّ بعضهم، بل هما فصيحتان، ومعناهما الذهاب كما في المعاجم اللغويَّة، جاء في الوسيط: "راحَ القوم، وراحَ إليهم، وعندهم رَوْحاً، ورَوَاحاً: ذَهَبَ إليهم". وهناك معانٍ لغويَّة (معجمية) أخرى للفعل (رَاحَ) يقال: كما في المعاجم اللغويَّة: رَاحَ: سَارَ وراحت الإبل وغيرها: أَوَتْ بعد الغروب إلى مراحها، وراحَ اليوم: اشتَّدت ريحُه، وطابت ريحه، وراحَ فلان للمعروف: خَفَّ له، وفَرِحَ به .. إلخ. وراح الرجل رواحاً: مات، وراحَ الشيء: أنْتَنَ. يتبيَّن أنَّ الفعلين: (راحَ يَرُوحُ) فصيحان وليسا عاميِّن، ويستعملان مُرادِفين للفعل (ذَهَبَ). |
||
11-09-2008 | رقم المشاركة : ( 86 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
أَرْوَحَ اللحم
أ. د. عبد الله الدايل - - 11/11/1429هـ
كثيراً ما نسمعهم يقولون: أَرْوَحَ الشيء، يريدون: تَغَيَّرت رائحته أو: أَنْتَنَ أي فَسَدَ. وهذا التعبير ليس عاميَّا، بل هو فصيح كما في المعاجم اللغويَّة؛ جاء في المصباح: "وراحَ الشيء وأَرْوَحَ: أَنْتَنَ، وفي المحكم أيضاً (أَرْوَحَ اللحم): إذا تغيَّرت رائحته، وكذلك الماء". يتبيَّن أنَّ كلمة (أَرْوَحَ) فصيحة وليست عاميَّة. |
||
11-09-2008 | رقم المشاركة : ( 87 ) | |
موقوف
|
رد: أَرْوَحَ اللحم
موضوع شيق
تقبل مروري |
|
11-10-2008 | رقم المشاركة : ( 88 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
خَتَلَه
أ. د. عبد الله الدايل - - 12/11/1429هـ
كثيراً ما نسمعهم يقولون: خَتَلَه – فهذه الكلمة بتصاريفها ليست عاميَّة، كما يظنَّ بعضهم، بل هي فصيحة، يقال: خَتَلَ، يَخْتِلُ، وخَاَتَل يُخَاتِلُ، والمعنى خَدَعَه كما في المعاجم اللغويَّة، جاء في الوسيط: "(خَتَلَه) خَتْلاً: خَدَعَه عن غفلة.. ويقال: خَتَلَه في الحرب:
داوَرَه وطلبه من حيث لا يشعر .. وخَتَلَ الصيدَ: تَخَفَّى له. فهو خاتل. وخَتُول، وخَتَّال". ولا يخفى أنَّ (خاتل): اسم فاعل. أمَّا (خَتُول) و(خَتَّال) فهما صيغتا مبالغة. ومثل ذلك: خَاتَلَه أي خادعه وراوغه. و(تَخاتَلُوا) أي تخادَعُوا. يتبيَّن أنَّ (خَتَلَه) و(خَاتَلَه) وما تصرَّف منهما – فصيحة وليست عاميَّة. |
||
11-10-2008 | رقم المشاركة : ( 89 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد: رَاحَ يَروحُ
جزيت خير الجزاء .
|
||
11-10-2008 | رقم المشاركة : ( 90 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد: خَتَلَه
فائدة لغوية قيّمة , بارك الله فيك و جزاك خير الجزاء .
_____________________________ و جاء في فتح الباري شرح صحيح البخاري ( كتاب الديات ) : حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلًا اطَّلَعَ مِنْ حُجْرٍ فِي بَعْضِ حُجَرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَامَ إِلَيْهِ بِمِشْقَصٍ أَوْ بِمَشَاقِصَ وَجَعَلَ يَخْتِلُهُ لِيَطْعُنَهُ الشرح: قوله (أن رجلا اطلع) أي نظر من علو، وهذا الرجل لم أعرف اسمه صريحا لكن نقل ابن بشكوال عن أبي الحسن بن الغيث أنه الحكم بن أبي العاص بن أمية والد مروان ولم يذكر مستندا لذلك، ووجدت في " كتاب مكة للفاكهي " من طريق أبي سفيان عن الزهري وعطاء الخراساني أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم دخلوا عليه وهو يلعن الحكم بن أبي العاص وهو يقول اطلع علي وأنا مع زوجتي فلانة فكلح في وجهي، وهذا ليس صريحا في المقصود هنا، ووقع في سنن أبي داود من طريق هذيل بن شرحبيل قال: " جاء سعد فوقف على باب النبي صلى الله عليه وسلم فقام يستأذن على الباب فقال: هكذا عنك فإنما الاستئذان من أجل البصر " وهذا أقرب إلى أن يفسر به المبهم الذي في ثاني أحاديث الباب، ولم ينسب سعد هذا في رواية أبي داود، ووقع في رواية الطبراني أنه سعد بن عبادة والله أعلم. قوله (من حجر في بعض حجر) تقدم ضبط اللفظ في كتاب الاستئذان. قوله (بمشقص أو مشاقص) هو شك من الراوي وتقدم بيانه وأنه النصل العريض، وقوله في الخبر الذي بعده " مدرى " قد يخالفه فيحمل على تعدد القصة، ويحتمل أن رأس المدرى كان محددا فأشبه النصل، وتقدم ضبط المدرى في " باب الامتشاط " من كتاب اللباس وأن مما قيل في تفسيره حديدة كالخلال لها رأس محدد وقيل لها سنان من حديد. قوله (وجعل يختله) بفتح أوله وسكون الخاء المعجمة بعدها مثناة مكسورة ثم لام من الختل بفتح أوله وسكون ثانيه وهو الإصابة على غفلة. |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
فوائد لغوية | مناهل | اللغة العربية وعلومها | 7 | 05-25-2011 03:25 AM |
أين الخطأ ( موضوع متجدد) | أبو عبدالرحمن | الــمـنـتـدى الـعـام | 63 | 11-18-2008 09:38 AM |
فوائد لغوية ...!!!!!!! | أبو عبيدة | الــمـنـتـدى الـعـام | 6 | 05-12-2006 01:25 PM |