|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي جميع ما يخص الجانب التعليمي لجميع المواد... والإرشاد والأسئلة والاختبارات لجميع المراحل الدراسية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
المقال التربوي الجمعة 10-4
المقال التربوي الجمعة 10-4 المقال التربوي الجمعة 10-4 المقال التربوي الجمعة 10-4 المقال التربوي الجمعة 10-4 المقال التربوي الجمعة 10-4الوطن :الجمعة 10 ربيع الآخر 1431 ـ العدد 3465 ـ السنة العاشرة محمد السحيمي من الرياض تداوم في أبها! إذا كان المرشد الأعلى لتنظيم "إخوان ابن لكن"، أخي، وحبيبي، وقطرة عيني اليمرى واليسنى/ "صالح الشيحي"، كتب أكثر من مرة عن مظاهر الاحتفال والاحتفاء التي تصاحب زيارة المسؤولين "للأطراف"، فقد سبقه الشمالي الضخم الفخم أستاذنا/ "فهد العريفي" في زاويته/ "في حدود المحبة"، في مجلة "اليمامة"، إذ نعى بحرقته الوطنية المعروفة على معلمي "حائل" إسرافهم ـ وليس كرمهم ـ في استقبال الوزير السابق الدكتور/ "محمد الرشيد"، بوجبة غداء لم يجد وقتاً ليحضرها، كلَّفتهم مئة وخمسين ألف ريال! ناهيك عن الطريق الذي سفلتوا جزءاً كبيراً منه، والمدرسة التي أعادوا ترميمها؛ لأنها الوحيدة التي يسمح وقت معاليه بزيارتها! وصفحة ترحيب بمقدمة تصدرت وتوسطت وختمت جميع الصحف بلا استثناء! وتساءل العريفي ـ رحمه الله ـ فقال: "ماذا سيقول الوزير لمقام خادم الحرمين الشريفين إذا سأله: كيف وجدت حائل وتعليمها؟" وقتها علَّق الأخ/ أنا ببيتٍ شهيرٍ، سرقه منه الزميل/ "أبو الطيب الكذاذيبي" يقول: نعيب "وزيرنا" والعيب فينا * وما لـ"وزيرنا" عيبٌ سوانا! ولنتجاوز اليوم حدود المحبة التي رسمها "العريفي"، وفرامل "لكن" الشيحي، ونتساءل: لماذا الزيارة أصلاً يا أصحاب المعالي؟ ألم تعرفوا ماذا تريد "الأطراف" من "المركز" بعد؟ أم إنها الزيارات الدعائية المكرورة بكليشاتٍ بالية، لتعبئة فراغات القاموس البيروقراطي المحيط "المحبط"، الذي لم يتجدد منذ "مبطي": رعى/ دشَّن/ افتتح/ وضع: رعى معاليه الحفل الخطابي.. ودشَّن الحوار بالأسئلة المعلَّبة سلفاً.. وافتتح المعرض المصاحب.. ووضع حجر الأساس لمشروع غرفةٍ مكيفةٍ لحارس الإدارة! أما وزارتنا الحالية فسنستغل سعة صدرها ـ قبل أن تسبقنا الأمانة وتخططه وتوزعه منحاً ـ ونتكهن بالحكم العظيمة لزيارة معالي النائب ـ نعم، بالتذكير وهي المرة النادرة التي تحمد فيها الثقافة الذكورية ـ الدكتورة/ "نورة الفايز"، منطقة عسير الأحد القادم، فمنها: أنها تريد تقديم نموذج عملي "لشهيدات الواجب" اللواتي يستعجلن نقلهن؛ فهاهي أكبر مسؤولة في الوزارة تترك أسرتها وبيتها في الرياض؛ لتداوم هذا اليوم في "أبها"! هل من أولئك "المدلَّعات" من تقطع هذه المسافة في يوم واحد؟ ولا بأس أن تشرفهن بصحبتهن إلى أقرب "مَطَلٍّ" يعملن فيه، في سيارة أمريكية، أحدث موديلاً من "جمس بوند"، وليفرح سائق "الميني باص" موديل 72، صناعية "البطحاء"، بيوم إجازة! ثم ترعى الحفل الخطابي الذي يقيمه قسم "الرياضيات" احتفالاً بمنجزات التطوير المنهجي الجديد، وستضع "نجمة" لكل معلمة فهمت من المقرر شيئاً! بعد أن أعمت عيونهن "نجوم الظهر"! ومنها: أن تجد الإدارة المالية في الوزارة فرصةً لإعلان بعض البنود، التي تصرف فيها المليارات "الميتافيزيقية"، فالأيام التي سيقضيها الوفد في "أبها" تعد "انتداباً"، والتذاكر والإقامة من ضمن "الفواتير"! أما الرابح الأكبر من هذه الزيارة وغيرها فهو: "إدارة الترزيز التربوي" المترززة في الوزارة! |
03-26-2010 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: المقال التربوي الجمعة 10-4
الوطن :الجمعة 10 ربيع الآخر 1431 ـ العدد 3465 ـ السنة العاشرة صالح محمد الشيحي مقتطفات الجمعة • تابعت برنامجا لفضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن منيع، فوجدته يبدأ بعرض الآراء الفقهية المخالفة ويختم بالرأي الذي يراه.. وهذا ما نحتاجه في هذا الزمن الذي جنح فيه البعض للتضييق على الناس! • ما زلت فعلا بحاجة لمن يشرح لي الدور الذي يقوم به صندوق الموارد البشرية.. أنا لا أريد الهدف من إنشائه.. أريد الدور الذي يقوم به الآن!! • الأخ صلاح القريطان من الجوف يسأل: هل هناك عملة جديدة اسمها "علك"؟! • كاريكاتير (هو وهي) للزميل الساخر "عبدالرحمن الزهراني" أصبح منافسا لمقالات الرأي في صحيفة الوطن! • هل تذكرون قبل شهر حينما قلت لكم إن أفضل طريقين تسرح الجمال فيهما، هما طريقا حفر الباطن الإرطاوية.. وطريق رفحاء حائل.. قبل يومين لقي شاب في مقتبل العمر مصرعه على طريق رفحاء حائل إثر اصطدامه بجمل سائب!! ـ قال أمن طرق قال!! • أيهما أفضل زيارة الطلاب لمنشأة تعليمية.. أم زيارتهم لملاهي في مركز تجاري ـ تفتقد كغيرها وسائل السلامة ـ ويعودون يحملون جثمان زميلهم؟! • منصور حماد يسأل: هل تنتهي معاناة المواطن بمجرد نشرها في الصحف؟ ـ اسأل عبدالعزيز السويّد هو أقدمنا هجرة! • يقول لي: "هناك وافد باكستاني اسمه ياسين خان، موجود حاليا في قسم الترحيل في أبها تعرض لظلم كبير من كفيله وبحاجة لمن يقف معه" ـ ومنا لمدير عام جوازات عسير. • الأخ نواف الراشد مدير عام فرع بنك التسليف بالجوف يقول: إن بنك التسليف يلزم المواطن عند التقاعد بإحضار كفيل غارم أو خصم كامل المستحقات.. وذلك لأن مؤسسة التقاعد ترفض الحسم عليهم وتوريد الأقساط للبنك! • مكاتب تأجير السيارات ترفض التأجير على متقاعدي التأمينات الاجتماعية لأنهم لا يحملون "بطاقة متقاعد".. ومنا لمدير عام التأمينات الاجتماعية الأخ سليمان الحميد. • أنظمة وزارة التربية والتعليم تسمح لخريجي الآداب بالتدريس، وتمنعهم من القيام بالأعمال الإدارية كالإدارة أو الوكالة أو الإرشاد، "من هذا العبقري الذي صاغ هذه المعادلة المقلوبة المضحكة"؟! |
||
03-26-2010 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: المقال التربوي الجمعة 10-4
الاقتصادية :الجمعة 10 ربيع الثاني 1431 هـ. العدد 6010 هل اختزلنا التعليم العام في امتحانات التحصيلي والقدرات؟ عوض آل سرور الأسمري ترددت كثيراً قبل طرح هذا الموضوع. ولكن بعد أن سمعت كثيرا من الجدل والنقاشات حوله، قررت أن أشارك بما أراه مناسباً من مقترحات جديدة قد تضيف أو تفتح مجالاً أو مساراً جديداً للمساهمة في حل هذا الجدل الكبير. هناك عدة آراء حول المنهجية الجديدة في امتحانات التعليم العام، أو ما يعرف بالتعليم قبل الجامعي، وخصوصاً المرحلة الثانوية. هناك آراء أستطيع أن أطلق عليها - آراء متطرفة أو بعيدة عن الواقع - عند كثير من الطلبة والآباء وبعض المعلمين ومنسوبي وزارة التربية والتعليم. أصحاب هذا الرأي يدعون أن المعلم والوزارة ومنشآتها الضخمة وما تقدمه من خدمات عظيمة للوطن وأبنائه اختزلت لتعادل فيما بين 30 في المائة إلى 40 في المائة فقط مما يقوم به مركز القياس والتقويم من خدمات رغم حداثته. المعلم أصبح لا قيمة له عند الطالب، والنسبة التي يحصل عليها الطالب بعد أن قضى 12 عاماً من عمره في التعليم العام لن تزيد على 30 في المائة، وهذا - حقاً - إحباط كبير - حسب تعبير أصحاب هذا الرأي. هناك رأي ثانٍ أقل تطرفاً ولكن لا يمكن تطبيقه، وهو أن تعاد المنهجية القديمة في التقييم - التقديرات - وأن تطبق على جميع المراحل. لأن فيها ضبطاً للطالب ومتابعة وتقديراً للطلبة المتميزين ومتابعتهم، وضمان لجودة التعليم ومخرجاته، وإعطاء المعلم حقه واحترامه، والتمييز فيما بين التلاميذ، وجعل الثانوية هي المحك الرئيس في القبول في الجامعات بنسبة لا تقل عن 70 في المائة. أما أصحاب الرأي الثالث والأخير والذي أميل إليه، هو أن دور وزارة التربية والتعليم لا ينحصر في تأهيل الطلبة لدخول الجامعات فقط، بل دورها أكبر من ذلك بكثير، فهي الوزارة الخدمية الأولى ودون منافس على الإطلاق. فهي وزارة المعلم والمعلمة والمشرف والمشرفة ومديري التعليم، وزارة تربية وتعليم الأبناء والبنات والآباء والأمهات، بل هي الأسرة ومصدر رزقها بعد الله. وزارة التربية والتعليم خدمت الجميع في الصحراء، وفي المدينة، في السهل وفي الجبل، في كل مكان. فلا تكاد تجد أسرة إلا من بين أفرادها معلم أو معلمة أو طالب أو طالبة أو الجميع ينتمي إلى وزارة التربية والتعليم. ولهذا السبب أطلقت على أصحاب الرأي الأول كلمة – تطرف. وأقدم اعتذاري إن كان فيه إجحاف بحقهم، لأنه قد يكون نابعاً من غيرتهم الكبيرة على وزارتهم الحبيبة. ومن الحب ما قتل. أصحاب الرأي الثالث يرون أن الوضع الحالي فيه إجحاف بسيط بحق التعليم العام. فقد يفقده شيئاً من الثقة والمصداقية، ولكي أكون أكثر وضوحاً، أعطي مثالاً واقعياً للقبول في كلية الهندسة بصفتي عميدها. إذ تعطى نتيجة الثانوية العامة 30 في المائة والتحصيلي 40 في المائة والقدرات 30 في المائة. ويقبل النظام الأعلى نسبة – مركبة. قبِل طالب نسبته في الثانوية العامة 87 في المائة، تحصيلي 80 في المائة، والقدرات 83 في المائة، ولم يقبل طالب آخر نسبته في الثانوية 99.22 في المائة، والتحصيلي نحو 60 في المائة، والقدرات 65 في المائة. ولكن بعد سنة من دراسة الأول في الهندسة والثاني في كلية العلوم، لم يستطع الأول التكميل في كلية الهندسة، أما الطالب الآخر فقد استطاع التحويل إلى كلية الهندسة. ما أود أن أقوله: هو أن نكون وسطاً في قرارات القبول، وأن نتأكد من جودة مخرجات الأنظمة الجديدة في امتحانات التعليم ما قبل الجامعي، وأن نستفيد من تجاربنا السابقة والقديمة، ومن تجارب الدول المجاورة لأنها الأقرب لنا من الناحية الاجتماعية والبيئية. فقد ينجح نظام تعليمي في دولة متقدمة ولكنه قد لا ينجح في بلادنا، لأن أنظمتنا تختلف تماماً عن أنظمتهم. أميل إلى الرأي الذي يقول بالعودة إلى التقديرات ولكن بمنهجية جديدة تضمن التقييم السليم والمناسب لقدرات الطالب. عندما قُبِلنا في كلية الهندسة، كان معظمنا حاصلاً على تقدير امتياز، باستثناء عدد قليل جداً، كانت تقديراتهم جيد جدا مرتفع، ولكن كان هناك طالب سعودي تقديره نحو 80 في المائة متخرج من دولة عربية، وقُبِل في الكلية بعد عناء كبير، وتدخلات على أعلى المستويات. ماذا كانت النتيجة؟ كانت النتيجة أنه هو الأول على الدفعة وتخرج بتقدير 4.95 من 5 وهو زميلنا الآن في الكلية ومن أبرع أعضاء هيئة التدريس. إذاً أين الخلل؟ وكيف نعالجه؟ |
||
03-26-2010 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: المقال التربوي الجمعة 10-4
الاقتصادية :الجمعة 10 ربيع الثاني 1431 هـ. العدد 6010 التسرب الدراسي وفقد الإثراء التعليمي د. نجلاء أحمد السويل مع ازدياد ارتفاع نسب البطالة حول العالم بشكل كبير إلا أن العاملين أيضا ربما لا يحققون من الإنتاج ما هو مفترض أن يتحقق, سواء في القطاع العام أو الخاص, ويرتفع ذلك وينخفض وفق إحصائيات مختلفة يتصدرها بعض شعوب الدول المتقدمة كاليابان, الصين, والولايات المتحدة, حيث ترتفع إنتاجية العاملين إلى ما هو فوق المتوسط وفوق ما يتطلبه الأداء الطبيعي من العمل. أما عن الأسباب فهي متعددة, ولعل أبرزها أهمية الإثراء الفكري والذهني للفرد منذ طفولته, وذلك بوضعه في مناخ يحوي زخما من المعلومات التي تتحدى الذهن, وما يتحدى الذهن عادة هو ذاته ما يحفز للإنجاز, سواء كان هذا الأمر نفسيا أو عقليا والعكس صحيح. وليكن موضوع التعليم مثالا على ذلك, ففي مرحلتي الروضة والتمهيدي والصفوف الدنيا نكاد نجد أن فروق التحصيل تكاد تنعدم أو هي بسيطة جدا بين الطلاب أو الطالبات مع أن تلك المراحل الأولية هي من أصعب المراحل النفسية, لكن ما زال الإعلام العربي بعيدا عن وضعها في مركزية الاهتمام الكافي, حيث يتم التركيز دائما على مرحلة المراهقة بمحيطها الخارجي, وتسجل في أغلبية الأحيان كأصعب مرحلة يمر بها الإنسان في حياته مع أنها تظل عبارة عن نتائج المرحلة السابقة من الطفولة, لكن لا بد من أن يكون هناك تسليط للضوء على المرحلة الأولية والإيقان بخطورتها وأنها لا تقل أهمية عن المراهقة, حيث يعيش فيها الطفل خبرات الانفصال عن الأم والمنزل, إضافة إلى عبء تعلم القوانين والنظام, بل يحصد كثيرا من المعلومات الأساسية التي تؤهله وتعطيه قاعدة النجاح المستقبلي كجانب علمي وأخلاقي وديني, إذا تم توجيهها بطريقة صحيحة. ولو طرح تساؤل عن سبب قلة الفروق الفردية التحصيلية بين الأطفال, خاصة الصغار منهم, سنجد أن الجواب يتمحور حول الإثراء العلمي والحسي الذي يحصل عليه الطالب في المرحلة الأولية وتحديدا قبل الصف الثالث الابتدائي سواء في المقررات أو استخدام الأدوات الحسية التي تدعم الجانب التعليمي, بينما تقدم العمر تعليميا إلى المرحلة المتوسطة أو الثانوية يقلل تلقائيا من التركيز على هذا الإثراء لأن المعلومات المقدمة توضع في قالب ممل جدا, وهنا يكون المطلوب الزيادة في تحفيز العمل الذهني التعليمي, الذي يترتب عليه زيادة التحصيل من خلال الرغبة في التعلم. ولعل أدوات التعليم مهمة كالوسائل وشخصية المعلم ذاته وهي التي تحظى بنصيب الأسد في التطوير والتحصيل, ومما لا شك فيه أن البيئة التعليمية السليمة الناجحة المحفزة هي العامل الأمثل الذي يتركز عليه بالتالي توجيه الفرد إلى بيئة عملية يستفيد من مثيراتها الفرد في بذل أقصى حدود رفع الإنتاج. |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
المقال التربوي 24-3 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 2 | 03-10-2010 11:36 AM |
المقال التربوي 20/7 | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 8 | 07-13-2009 01:43 PM |
المقال التربوي ليوم الجمعة | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 7 | 07-10-2009 12:50 PM |
المقال التربوي الجمعة 10 رجب 1430هـ | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 4 | 07-03-2009 03:22 PM |
المقال التربوي | صقر قريش | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 6 | 06-30-2009 01:53 PM |