|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
أخبار العالم وأحداثه الجارية ما يستجد من أحداث وأخبار سياسية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||
|
|||||||
مبعوث "العناية" الأمريكية لرعاية "الدراويش/منقول.
مبعوث "العناية" الأمريكية لرعاية "الدراويش/منقول. مبعوث "العناية" الأمريكية لرعاية "الدراويش/منقول. مبعوث "العناية" الأمريكية لرعاية "الدراويش/منقول. مبعوث "العناية" الأمريكية لرعاية "الدراويش/منقول. مبعوث "العناية" الأمريكية لرعاية "الدراويش/منقول.حينما يصوب الكاوبوي الأمريكي صورايخه وصنوف أسلحته نحو المواطنين في بغداد وكابول وغزة، ثم يأكل "الفتة" على موائد الصوفيين في القاهرة وطنطا، فإنه يكون جدير حقا بأن يحكم العالم بل ويسوده.. نعم فهو واقع لا شك صارخ في تناقضاته، غير أن العهدة لن تكون هذه المرة على الأمريكيين بقدر ما ستطارد من يصدقهم وتنطلي عليه ألاعيبهم . محيط ـ علي عبد العال فبين عشية وضحاها تبنت الإدارة الأمريكية دبلوماسية المشعوذين، منذ أن تفرغ سفيرها لدى القاهرة، فرانسيس ريتشاردوني للتجوال على "موالد" الصوفية، وزيارة القبور، وموائد الفتة. ولم يكتف حتى أفاد مضيفيه بأن سيد البيت الأبيض ورئيسه، جورج دبليو بوش، الذي وصف الإسلام بالفاشية، معجب ــ هكذا! ــ بالشاعر الصوفي جلال الدين الرومي، بل واستشهد بكلمات له خلال لقاء مع مسئولي المركز الإسلامي في واشنطن. دجل سياسي من الدرجة الأولى لم تجد الدبلوماسية الأمريكية حرج في ممارسته، كمحاولة ــ ليست أخيرة ــ ربما تحسن لهم شيء من قبح الصورة التي شكلتها جرائم "أبوغريب" و"جوانتانامو" وقنابل "الفسفور الأبيض" ومداهمة المنازل، وترويع الآمنين.. تهدف فيما تهدف إلى خلق انطباع مغاير لما التصق بالذهنية المسلمة من بشاعة الجرائم الأمريكية، وهي أيضاً محاولة ــ وإن كانت يائسة ــ لتعزيز النزعة الصوفية (التي لا تختلف كثيراً عن المفهوم الأمريكي والغربي للإسلام) حتى تكون بديلاً عن الإسلام الرافض العنيف والمقاوم لمشاريع الهيمنة الأمريكية على العالم. وكان استطلاع أجرته منظمة "وورلد ببلك أوبنين" الأمريكية، المتخصصة في إجراء استطلاعات الرأي في وقت سابق من هذا العام، أظهر أن مصر تأتي في صدارة الدول الإسلامية الأكثر "عداءً" للولايات المتحدة. ووفق الاستطلاع، فإن 92% من المصريين يرون أن واشنطن تهدف لـ "تقويض" الإسلام، بينما رأى ذلك 74% من المسلمين في دول إسلامية أخرى كما أيد 80% من المصريين شن هجمات ضد القوات الأمريكية بالمنطقة، في نسبة هي الأعلى أيضًا بين أربعة دول إسلامية كبري، هي: مصر وإندونيسيا وباكستان والمغرب. ويرى ريتشاردوني المغرم بحضور الموالد منذ عمله في السفارة الأمريكية بالقاهرة، أن هذه الاحتفالات "تعكس طيبة المصريين وكرمهم وسماحة تدينهم المعتدل، وكيف أن الإيمان يربط الأمريكي بالمصري ولا يفرقهما". ولذلك فهو يهيم على وجهه مع (الأولياء) من رحاب "السيد البدوي" في طنطا، إلى "إبراهيم الدسوقي" بكفر الشيخ ، و(سيدي) "أبوالوفا الشرقاوي" في نجع حمادي، ومن دلتا النيل إلى قلب الصعيد.. إذ لا تكل له قدمان. "فرانسيس" كما يحب أن يناديه البسطاء "ابن بلد" أمريكي (مجدع)، يتحدث العامية ويحاور البسطاء، ويستلقي علي "قفاه" للنكتة المصرية، وهو أيضاً مولع بـ "الفتة" مع اللحم الضاني، يشتري "حَبْ العزيز" والحمص والسمسمية، ويجالس العمال علي مقهى "الفيشاوي" ويتناول العشاء في مطعم "نجيب محفوظ"، وأيضاً يشارك الجماهير في تشجيع منتخب كرة القدم بمباريات كأس الأمم الأفريقية. وعلاوة على كل ذلك، بات الدبلوماسي الأمريكي صديقا حميماً ومقربا من المشعوذين، ويجالسهم على الموائد، وكان قد كرر في أكثر من مناسبة إعجابه الشديد بعالم التصوف، لافتا إلى ما تنطوي عليه الصوفية من تسامح، وما تجسده من قيم ومبادئ رفيعة، حسب قوله. وفي زيارته الأخيرة لمولد "السيد البدوي" شاطر العامة جميع الفعاليات تقريباً، حتى اشترى الحمص والمشبك، ولم يكتف حتى خلع "الكرافتة" ووقف أمام متجر بيع الحلوى يلتهم قطعاً منها، ويعبئ علباً أخرى يداعب بها المصريين، كأنه يبيع لهم من داخل المحل. السفير "ريتشارد دوني" الذي التقى ومعه ابنته "كيارا" وصديقها بزعماء الطرق الصوفية (الشاذلية والإبراهيمية والجازولية) انصت لسماع الترانيم وإيقاعات الدف والربابة ليبرهن لمضيفيه أنه "عاشق للصوفية" ، وما أن أنشد المنشدون "طلع البدر علينا" حتى ترك مقعد الضيف، وأسرع بالجلوس القرفصاء على الأرض وسط الجمهور، كأنه أحدهم، ما جعل أحد البسطاء من الحاضرين يتساءل : أهو مسلم، أم معجب بالإسلام؟!. الطريف أيضاً أن السفير الأمريكي حرص على التقاط الصور التذكارية مع الدراويش، وظل يداعبهم طوال الجلسة بخفة روح (أمريكية) ويقسم لهم : "أنا مغرم بالصوفية وبسيدي أحمد البدوي، وزرته قبل ذلك عدة مرات". ( إنظروا إلى التلاعب بالجهلة الصوفية ) "دوني" الذي تحدث البسطاء عن أدبه الجم، وتواضعه الشديد!!، وصفه أحد كتاب الرأي بقوله : "إنه جهاز مخابرات متنقل، يحقق ما تعجز عنه الـ"سي آي إيه"". وليس أدل على ذلك من أن هذا الرجل الذي أدمن الطواف على الأضرحة كان قد فاجأ الرأي العام المصري بوصفه الأزهر الشريف ــ الذي هو رمز الاعتدال والتسامح ــ بأنه : "مفرخة للإرهاب والتطرف". وفي تدخله المستفز شن هجومًا حادًا علي الأزهر ورسالته، زاعمًا آن الأوان قد آن لإعادة النظر في المؤسسات الدينية والجامعات المصرية. الصوفي الأمريكي تحدثت التقارير بأنه أعطى توجيهاته لأعضاء السفارة، في القاهرة، بإعداد خريطة زمنية ومكانية، للموالد والاحتفالات القبطية أيضاً، وخاصة المنتشرة منها في الصعيد، لكي يتسنى له زيارتها أسوة بالموالد الصوفية. وهي مساعي ــ داخل المجتمع ــ وضعها نصب عينيه منذ اللحظة الأولى لخطاب تعيينه أمام "لجنة الشؤون الخارجية" بالكونجرس الأمريكي حيث أشار ريتشارد دوني، إلى أنه سيولي اهتماماً خاصاً للعمل علي تحسين صورة الولايات المتحدة في إطار مايعرف باسم الدبلوماسية العامة، وخاصة بين الأجيال الشابة. وفي الأشهر الأخيرة، شرعت جماعات صحفية وسياسية مصرية تتحدث عن الدبلوماسي الذي تجاوز صلاحياته ولم يكتف بزيارات الأضرحة والحواري والأقاليم، حتى أصدر التقارير والتصريحات التي تنتقد الشأن السياسي والاقتصادي والبرلماني في البلاد، كما استحدث مراكز بحثية تضطلع بهذا الشأن. ففي زيارته للبحر الأحمر ــ الذي استقبل خلالها بالطبل والمزمار ــ دخل السفير الأمريكي في حالة من الجدل السياسي حول "المعونة الأمريكية"، مع كل من اللواء أبوبكر الرشيدي محافظ المدينة، والليثي إسماعيل رئيس المجلس المحلي، الذي رفض كلمة "المعونة" بعد أن رددها ــ كثيراً ــ سفير المعية الأمريكية، وطالبه (الليثي) بتغييرها إلي مصطلح آخر، قائلاً : إن الشعب المصري لا يمد يده، ولا يقبل "الذل". وكان مما قال ريتشارد دوني : إن هذه المعونة بلغت 57 مليار دولار خلال 30 عاماً. ما حمل اللواء الرشيدي على الرد عليه قائلاً : إن المعونة الأمريكية ترد إلي أمريكا مرة أخري، مشيراً إلي أن هذا المبلغ استرجعت منه الولايات المتحدة 25 مليار دولار، بسبب اشتراطها شراء المعدات الأمريكية. وكان هذا السفير أيضا قد وصف "المعونة" بالإحسان والصدقة التي تمنحها حكومته لمصر. وعندما اعترض أحد الحضور رد عليه ريتشارد بسخرية قائلاً : "إن المليارات التي تمنحها أمريكا لمصر ليس لها مسمى آخر بخلاف كونها إما إحسانًا أو إتاوة تدفعها لضعفها واحتياجها للحكومة المصرية، وحيث إن الحكومة الأمريكية ليست ضعيفة بحيث تصبح في حاجة إلى الحكومة المصرية، فالمعونة الأمريكية هي إحسان من أمريكا لمصر". ومرة أخرى يتعرض الدبلوماسي المتصوف للهجوم، من قبل الصحافة المصرية، بعد أراء أدلى بها حول موقف الإدارة الأمريكية من الصراع الدائر بين المعارضة والحكومة ــ خلال جلسة خاصة ضمته وعددًا من الشخصيات العامة ــ ناعتًا الحكومة المصرية والمعارضة ــ على حد سواء ــ بالانتهازية والنفاق، وفسر ذلك قائلاً : إن الحكومة تريد أن تأخذ المعونات من واشنطن، ثم تنتقدها لدعمها المطالبين بالإصلاح السياسي والحقوقي في مصر، بينما على الجانب الآخر نرى المعارضة تهاجم أمريكا بشدة، بحجة دعمها للنظام المصري، وفي الوقت نفسه تستغيث بها كلما تعرضت لبطش النظام. واسترسل قائلاً : إن واشنطن لن تخوض معركة أحد، سواء الحكومة أو المعارضة، مؤكدًا أن مصلحة الإدارة الأمريكية في هذه المرحلة مرتبطة بالنظام الحاكم في مصر. وفي تراجع صارخ عن هذه التصريحات وبينما كان المجتمع المصري في أوج جدلياته في سبيل الإصلاح، أطل المسؤل الأمريكي على الرأي العام في مصر، ليقول ــ خلال حفل إفطار رمضاني ضم أعداداً كبيرة من الدبلوماسيين والإعلاميين ــ إن نظام مبارك الحاكم يمضي في الطريق الصحيح للإصلاح السياسي!، مضيفاً : قد تكون هناك أوجه قصور، لكن النظام يمضي في طريقه. معرباً عما أسماه : " احترامه للنظام والقانون المصري الذي يمنع تأسيس حزب على أساس ديني, مثلما الحال في أمريكا"، زاعماً أن المصريين يصرون الآن علي أن تكون المعايير الدولية للحكم الديمقراطي هي معايير مصرية. وفي إشارة على فشل دبلوماسية "الحواري" التي نهجها ريتشارد دوني، والتي كانت تطمح إلى تحسين الصورة الأمريكية لدى عامة المصريين، تقدم جيران السفارة الأمريكية بشارع "أمريكا اللاتينية" في منطقة جاردن سيتي، برفع دعوى قضائية ضد جورج بوش والحكومه الفيدرالية، وذلك لتعويضهم عما لحق بهم من خسائر جراء الممارسات الأمنية والإجراءات التعسفية التي تمارسها السفارة ضدهم، وأكد جيران السفارة في العريضة المقدمة إلى القضاء الأمريكي، أنهم يتعرضون يومياً لعمليات تفتيش مشددة، حيث لا يستطيعون أن يدخلوا منازلهم إلا بعد خضوعهم لتلك الإجراءات، إضافه إلي تعرض مؤسسات وشركات محيطة بالسفارة إلى خسائر فادحة لحقت بها جراء تعدي عناصر "المارينز" ــ بشكل يتعارض مع القانون المصري ــ من خلال التحقيق مع كل من يشتبه فيه. وقد رفض السفير ريتشارد دوني طلباً من السكان لمقابلتهم وسماع شكاواهم بشأن ما يتعرضون له من استفزازات غير محتمله. ومن ثم لجأ أصحاب الدعوى ــ بعد تعدد الشكاوي من قبل الأهالي بسبب تحويل المنطقه إلى ما يشبه القلعة ــ إلى مكتب "كليندر اند كليندر" وهو مكتب محاماه مشهور بالولايات المتحده لتبني القضية. جدير بالذكر أن فرانسيس ريتشاردوني دبلوماسي أمريكي مخضرم، يجيد العربية بطلاقة، وسبق له العمل مسئولاً عن القسم السياسي في السفارة الأمريكية بالقاهرة نهاية الثمانينات, كما رأس الوحدة المدنية للقوات المتعددة الجنسية والمراقبة الموجودة في سيناء. وكانت جلسة الاستماع التي عقدتها "لجنة العلاقات الخارجية" في مجلس الشيوخ الأمريكي للبدء في إجراءات إقرار ترشيح ريتشاردوني سفيراً في القاهرة قد شهدت تأكيداً من كل الأعضاء البارزين فيها, وخاصة رئيس اللجنه السيناتور المخضرم (ريتشارد لوجار) بأهمية الاحتفاظ بعلاقات متميزة بين الولايات المتحدة ومصر, في ظل الدور المنوط بالقاهرة من أجل استئناف عملية السلام في المطقة , وإعادة الاستقرار للعراق. وقال ريتشاردوني ــ في شهادته أمام أعضاء مجلس الشيوخ ــ إن إسراعهم في عقد هذه الجلسة لإقرار ترشحه يؤكد مدي أهمية الحفاظ بعلاقة جيدة بين مصر والولايات المتحدة, وقال : إنه متفائل بمستقبل المشاركة المصرية ـ الأمريكية. وأشار أيضاً إلي حادثة شرم الشيخ التي أدت إلي مصرع مواطنة أمريكية، قائلاً : إن تلك التفجيرات الإرهابية تجدد عزمنا علي العمل معاً بشكل أكثر فعالية من أجل حماية مواطنينا من الإرهاب في المنطقة. وأضاف أن مصر كانت أول من قادت عملية السلام بين إسرائيل والدول العربية, وأيضاً مصر شريك لا يمكن الاستغناء عنه من أجل نشر السلام في السودان والعراق وأفغانستان, ولفت ريتشاردوني الانتباه إلي الجهود التي تقوم بها القاهرة من أجل إعادة بناء القوات الفلسطينية والتوصل إلي اتفاق مع إسرائيل . قال السفير الأمريكي أنه يُفكر بجدية أن ينتقل للمعيش في مدينة طنطا ( المدينة التي فيها مسجد وقبر السيد البدوي ) !!!!!!!!!! ((( ..ويرجع اسم مولد السيد البدوي إلى (السيد أحمد البدوي) أحد مؤسسي الطرق الصوفية، والذي يقال إنه ولد في مدينة فاس المغربية في العام 1199 وجاء إلى طنطا في العام 1234 حيث أسس "الطريقة الأحمدية"، ومنذ ذلك الحين يقام مولد سنوي هناك يستمر 8 أيام تتعالى خلاله صيحات الزوار "يا سيد يا بدوي" من كل ركن وتتحول طنطا إلى كرنفال يعج بالبشر والموسيقى وحلقات الطعام. وتشتهر مصر بهذه الموالد حتى إنه بدأت تدخل ضمن ما سمي بـ"سياحة الموالد" التي تسعد السياح الأجانب، وهناك العديد من هذه الموالد الشهيرة مثل "مولد الحسين" الذي يقام في شهر ربيع الثاني ويستمر أسبوعين كاملين، ويفد إليه الآلاف أيضا الذين يعسكرون حول مسجد الحسين، و"مولد الرفاعي" الذي يُعقد في شهر جمادى الثاني في مسجد الرفاعي في منطقة القلعة جنوب القاهرة. ومنها أيضا "مولد السيدة زينب" الذي يجذب نحو مليون زائر في "الليلة الكبيرة"، وهي إما يوم ثلاثاء أو أربعاء في منتصف شهر رجب، وفي شهر شعبان هناك "مولد الإمام الشافعي" الذي يستغرق أسبوعا كاملا، وهناك أيضا موالد مسيحية أشهرها "مولد مار جرجس" جنوب مصر، و"مولد العائلة المقدسة" في كنيسة أبي سرجة في حي مصر القديمة. ومع إن فكرة "المولد" الأصلية ترتكز على أساس احتفال ديني بذكرى ميلاد شخصية تاريخية ذات أصول دينية أو صوفية فقد تحول المولد في العصر الحديث إلى بدع غريبة وأماكن للهو والبيع وارتبط بانتشار ألعاب الأطفال والملاهي. كما تحول المولد أيضا إلى مناسبة اجتماعية وتجارية ينتظرها الآلاف من المصريين البسطاء من العام للعام؛ حيث يقوم الأثرياء بإعداد موائد الطعام للفقراء -مثل موائد الرحمن في رمضان- ونصب الخيام للأسر التي تفد من أقاصي البلاد لحضور المولد بالآلاف. كما يقوم التجار بعرض بضائعهم وحلوى المولد ليشتريها الزوار، في حين يقوم بعض المريدين من الطرق الصوفية بالمرور في الشوارع بأعلامهم وراياتهم الشهيرة وهم يدقون الدفوف والطبول، ثم يقيمون حلقات الذكر التي يتناوبون فيها التمايل والرقص مع الأناشيد الصوفية والتي فيها الكثير من الشرك بالله .... |
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
تحويل "العبد اللطيف" و"زهران" إلى مساهمة والترخيص لـ "حامل المسك" و"كسب المالية" | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 2 | 02-10-2009 11:06 PM |
"الكهرباء" و"الصناعة" و"الاتصالات" تدعم المؤشر لمواصلة الصعود | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 2 | 11-06-2007 01:27 AM |
بعد صيد "الأفاعي" وفرار "العصافير/ منقول. | ابن ابي محمد | أخبار العالم وأحداثه الجارية | 3 | 11-04-2007 11:20 PM |
"هيئة السوق المالية" مستاءة من عدم تفاعل "أنعام" لإنهاء أزمة 93ألف مساهم | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 1 | 08-13-2007 07:00 AM |