الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأدب والشعر > الديوان الأدبي

 
الديوان الأدبي للمواضيع الأدبية المتنوعة المختارة والمنقولة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 09-17-2008
الصورة الرمزية احلى ثماليه
 
احلى ثماليه
عضو

  احلى ثماليه غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2903
تـاريخ التسجيـل : 16-09-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 5
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : احلى ثماليه يستحق التميز
Post لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم ....

لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم .... لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم .... لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم .... لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم .... لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم ....



ان شاء بخير ...

هذه بعض من كتاباتي

أتمنى أن تبدو آرائكم بها بكل صدق

فبها أستطيع الرقي


* * * * * *


في مراحل الحياة المختلفه.. السعيدة .. المحزنه ..

المــؤلمه..

معاني وحكم ,,, تفرض نفسها على المرئ...

منها من أنطوى في صفحه النسيان ..!!

ومنها مابقي شمعة تنير لنا طريق

المــســتــقــبــل...,,,!!!!




* * * * * *




الأيــــــام ,,,ــطور في كـتــــاب الأعمـــال ...


والنــاجح من يخط ,,,ــطوره .........


بأحسن الأعمــــــــــال ....!!!!



* * * * * * *



التـــفائل شعور جميل ....


يكسب المرئ القـــوه على تخطي عقبات حياته


مهما كانت صعبه ...


ويكسبه المناعه من إصابته ...؟؟


بالإحــــــــــــــبـــــــــــاط ...


فلنتــــفائـــل ....



* * * * * * * *

لا تنسوا دودوكـــــــــــــــــــــ،،،،،ــــــــم
بكل صراحه
دمتي لي أحبه
رد مع اقتباس
قديم 09-17-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
<<ثمالية وافتخر>>
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية <<ثمالية وافتخر>>

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2793
تـاريخ التسجيـل : 18-08-2008
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 1,311
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : <<ثمالية وافتخر>> يستحق التميز


<<ثمالية وافتخر>> غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم ....

سلمت أناملك رائع..
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 09-17-2008   رقم المشاركة : ( 3 )
مشمره كمها وخادمه امها
عضو

الصورة الرمزية مشمره كمها وخادمه امها

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2267
تـاريخ التسجيـل : 27-02-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 38
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : مشمره كمها وخادمه امها يستحق التميز


مشمره كمها وخادمه امها غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم ....

رووووعه ..

يسلموو احلى ثماليه ...

ننتظر جديدكِ ...

تقبلي مروري : مغموسه بعسل ...
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 09-17-2008   رقم المشاركة : ( 4 )
اتحادية بنت ابوي
فعال


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2802
تـاريخ التسجيـل : 19-08-2008
الـــــدولـــــــــــة : ليـــــش
المشاركـــــــات : 888
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : اتحادية بنت ابوي يستحق التميز


اتحادية بنت ابوي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم ....

شكرا ننتظر مواضيعك وابدعاتك
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 09-17-2008   رقم المشاركة : ( 5 )
أبو عبدالرحمن
المشرف العام

الصورة الرمزية أبو عبدالرحمن

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2
تـاريخ التسجيـل : 29-07-2005
الـــــدولـــــــــــة : وادي جفن
المشاركـــــــات : 17,068
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 4291
قوة التـرشيــــح : أبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادة


أبو عبدالرحمن غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم ....

موفقين ..يعطيكم العافية..

فقط ..نتمنى كتابة العنوان المناسب ..فهذا النص الرائع لا يستحق هذا العنوان المبهم!
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 09-17-2008   رقم المشاركة : ( 6 )
مدهش
موقوف


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1878
تـاريخ التسجيـل : 16-11-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,667
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : مدهش يستحق التميز


مدهش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لا تبخلــــــــــــــــــوا على بردودكم ....

د. سلمان بن فهد العودة

إن التفاؤل روح تسري في الروح؛ فتجعل الفرد قادراً على مواجهة الحياة وتوظيفها، وتحسين الأداء، ومواجهة الصعاب.
والناس يتفاوتون في ملكاتهم وقدراتهم، ولكن الجميع قادرون على صناعة التفاؤل.
والجبرية المطلقة انتحار، واعتقاد المرء أنه ريشة في مهب الريح، أو رهن للطبائع والأمزجة التي رُكّب عليها أو ورثها عن والديه، أو تلقاها في بيئته الأولى، وأنه ليس أمامه إلا الامتثال- إهدار لكرامته الإنسانية، فلا بد من قرار بالتفاؤل؛ فالتفاؤل قرار ينبثق من داخل النفس هذا أولاً.
ثانياً: فالمظهر والشكل الموحي بالثقة في المشي والحركة والالتفات والقيام والقعود والنظر والكلام والمشاركة مهم؛ فلا تتوهم أن الناس ينظرون إليك بازدراء، واثق الخطوة يمشي ملكاً.
وحتى تلك العيوب أو الأخطاء في مظهرك وشكلك وحركتك، عليك ألاّ تقف عندها طويلاً، ولا تعرْها اهتماماً زائداً.
ثالثاً: تدرّب على الابتسامة، وكن جاهزاً لتضحك باعتدال، فتبسّمك في وجه أخيك صدقة، والبسمة تصنع في قلبك وحياتك الكثير، خصوصاً إذا كانت ابتسامة حقيقية يتواطأ فيها القلب مع حركة الوجه والشفتين، وليست ابتسامة ميكانيكية.
إن النكت الطريفة في حياة الناس حقيقة قائمة، يصنعونها أو يروونها، فالوقورون والمشاهير والعلماء والساسة، ومن يحافظون على مهابتهم أمام الناس يتبادلون الطرائف والظرف والنكت في مجالسهم الخاصة، وأحاديثهم، وبيوتهم، وليالي سهرهم، وسمرهم، وأحياناً النكت الثقيلة وربما البذيئة. وقد كان الشافعي -رضي الله عنه- يقول: ليس من المروءة الوقار في البستان.
ولا شك أن لكل شيء قدراً؛ فليس المقصود أن يتحول الإنسان إلى كائن ضاحك، لا هم له إلا الضحك، ولا بد من وضع الأمر في نصابه، ولكن ينبغي أيضاً أن نتذكر أن الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي جُبل على الضحك؛ فهي إحدى خصائصه وعليه أَلّا يهدرها.
وكثيرون يهربون من عناء العمل الشاقّ والمهمات الصعبة والتكاليف الثقيلة إلى لحظات أو أوقات يتخلصون فيها من الجد الصارم إلى قدر من المتعة المباحة التي تُنشّط خلايا الجسم وتجدّد قواه.
رابعاً: أنضج قلبك بالطيب، وأنت بإذن الله على ذلك قادر، انوِ النية الطيبة، ولا تحسد الناجحين. (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ)[سورة النساء:54]، حتى لو كان الذين سبقوك في المضمار زملاءك؛ فنجاحهم بفضل الله، ثم بفضل جهدهم وكدهم وسعيهم، وعليك أن تعمل مثل عملهم (وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ)[سورة النساء:32].
افرح للناجحين، واهتف لهم، واكتب لهم، وأثنِ عليهم، وابتسم لنجاحهم؛ تكن شريكاً لهم.
ولا تجعل نجاحك على حساب الآخرين، تسلقاً على أكتافهم، أو زراية بهم، أو تتبّعاً لعوراتهم وعثراتهم.
لا تجعل الناس مادة للسخرية أو الابتزاز.
وإذا كان ثمة طموح لديك بمزيد ثراء ومال أو شهرة أو منصب أو مجد دنيوي؛ فَعِدْ ربك خيراً، وعداً صادقاً لا يخلف؛ أن يكون للضعفاء والفقراء والمحاويج والبسطاء حق فيما أتاك الله.
وكما قال ربك عز وجل: ( إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا)[سورة الأنفال:70].
فاجعل في قلبك خيراً، وأبشر بنجاح المشاريع التي تخطط لها وتسعى إليها، وتدأب من ورائها.
هذا الجهد الضخم الظاهر على وجنتيك، وعلى شفتيك، وعلى بحّة صوتك، وعلى سهرك الطويل، وعلى مجافاتك للفراش، أو للمنزل، هذا الجهد سيُكلّل -بإذن الله تعالى- بالنجاح. فقط اخلط مع هذا الجهد قدراً من النية الحسنة والوعد الصادق لربك الذي بيده مفاتيح النجاح.
خامساً: النظرة الإيجابية.
وهي معنى عميق عظيم النظرة الإيجابية لشخصك، وللأحداث من حولك، أياً كانت أحداثاً خاصة في محيطك وأسرتك ومجتمعك، أو عامة في بلدك وأمتك.
إن من المهم جداً أن يكون لدى الإنسان نظرة واقعية توازن بين الأشياء، ومن الخطأ أن يسبغ المرء من شعوره السلبي على الأشياء من حوله، وكثيرون يصبغون ما يشاهدونه، أو ما يحيط بهم- وحتى رؤاهم في المنام - بصبغة مشاعرهم؛ فالخائف ينظر إلى الأشياء كلها من منطلق المؤامرة المحكمة.

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]لَقَد خِفتُ حَتَّى لَو تَمُرُّ حَمــامَةٌ = لَقُلتُ: عَدُوٌّ أَو طَليعَةُ مَعشَرِ

فإن قيلَ:خَيرٌ قُلت:هَذي خَديعَةٌ = وَإِن قيل:َ شَرٌّ قُلتُ: حَقٌّ فَشَمِّرِ [/POEM]

فالحمامة -وهي علامة السلام- أصبحت عنده رمزاً للمؤامرة. والحزين يرى الأشياء كلها من حوله مصبوغة بالحزن والألم.
والمسرور يرى الأشجار وهي تتحرك فيخالها تتراقص فرحاً وطرباً.
وهكذا المتوقد شهوة يخيّل إليه أن الأشياء من حوله تحمل شعوره ذاته.
إن من الخطأ الكبير أن يقع الإنسان أسيراً لمشاعره السلبية في نظرته للناس.
النظرة إلى الناس على أنهم جاهليون خطأ كبير، بل جعل الله تعالى في هذه الأمة خيراً، ولا يخلو عصر من قائم لله بحجة، وحتى أولئك المفرطون والعصاة، في دواخل الكثير منهم بقية من معاني الخير والبر والإيمان والندم، وهم بحاجة إلى الاستنبات والتحريك، وسقي تلك البذور وتنمية تلك المشاعر الخيرة لتنمو وتورق وتثمر.
إن نظرة التخطئة والاتهام للناس، ومحاصرتهم بأخطاء وقعوا فيها، أو ظُن أنهم وقعوا فيها، واختصارهم في هذه الزلة أو السقطة، وتخيل أن من ورائها ركاماً وجبلاً من الخطايا لا يجدي شيئاً، بل إنه من قلة الفقه، وانعدام العدل، وغلبة النظرة السوداوية، وتكوين تصوّرات خاطئة فنتائج خاطئة.
وليكن لديك قدر من العفوية، وحسن الظن، وإن شئت فقل السذاجة والغرارة؛ فهذا لا يضر أبداً، وقد قال صلى الله عليه وآله وسلم: ( يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أَفْئِدَتُهُمْ مِثْلُ أَفْئِدَةِ الطَّيْرِ) رواه مسلم.
إن شأن النظرة الإيجابية عجيب؛ ففي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله ذكر النبي صلى الله عليه وسلم رجلاً دعته امرأة ذات منصب وجمال، فقال: إني أخاف الله؛ فأبرز صلى الله عليه وسلم جانب الامتناع من هذا الرجل، وأشاد به أكثر من جانب المرأة الواقعة في الفتنة الداعية إلى الإغراء.
وفي قصة الرجل الذي أراد المرأة حتى اضطرتها ظروف الحياة إلى أن تطاوعه وهي كارهة، ثم ذكّرته بالله، وقالت: اتَّقِ اللَّهَ، وَلاَ تَفُضَّ الْخَاتَمَ إِلاَّ بِحَقِّهِ ؛ فقام عنها وهو أشد ما يكون شوقاً إليها، والله تعالى حمد له هذا واستجاب دعاءه بهذا الموقف، مع أنه خطا عدة خطوات إلى المعصية، وحاولها زمناً طويلاً وواعدها، وابتزّ المرأة أول أمره، واستغل ظروفها المادية الصعبة، ووصل إلى الخلوة، وأن يقعد منها مقعد الرجل من امرأته: بين رجليها، وهذا لفظ يطوي وراءه سلسلة طويلة من المحاولات والخطوات، ومع ذلك كانت النتيجة أن خاف مقام ربه، ونهى النفس عن الهوى، وكان هذا منه أمراً محموداً؛ لأنه أصرّ على تصحيح الخطأ.
ربما يقع من المرء زلة، أو يمشي خطوة في طريق، ولكنك لن تعدم أن تجد في عمله -ما دام مؤمناً مسلماً- أثراً يستحق أن يُشاد به، ويُنظر إليه بإيجابية، ويُطوّر ويُفعَّل؛ لئلا يُحاصر هذا المرء بذنبه، وقد لعن بعض الصحابة -رضي الله عنهم- ذلك الرجل الذي جُلد في الخمر -كما في صحيح البخاري- فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (ألا قلتم رحمك الله بدلاً من قول لعنك الله).
قال لي مرة أحد الشباب: أفي كل شيء تجدون ما يستحق أن يُشاد به من النظرة الإيجابية!
قلت: ذلك هو الغالب.
فقال: فإن ثمة رجلاً زنى في بعض محارمه، وولدت منه، وذهب بالولد بنفسه إلى المحاضن، حتى انكشف أمره بعد ذلك!
فقلت: إن الزنا شر وفاحشة (وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً)[سورة الإسراء:32].
وهو من كبائر الذنوب، وزنى المحصن أعظم وأعظم؛ ولذلك ضوعفت عقوبته وكانت هي الرجم، والزنا بالمحارم من أشنع وأفظع ما يكون؛ فإنه لا يقدم عليه إلا من فسدت فطرته واعتل مزاجه، أو وقع ضحية المخدرات وغيرها.
ولكن يظل أنه لم يقتل الولد؛ ليدفن أثر الجريمة، وأشفق على هذا، وهذا جانب لا يمكن تجاهله.
إن الإيجابية تجاه نفسك، والعدوان الذي يقع عليها من الآخرين؛ فهذا يسبّك، وهذا يجحد جميلك، وهذا يكتب مقالاً يشتمك في جريدة أو مجلة، وهذا يكتب تعليقاً في الإنترنت على ما تفعل أو تقول؛ فلا تبأس ولا تيأس؛ فالناس لا يركلون الجثث الهامدة، ولا يتعرضون إلا لمن لهم وجود وحضور، وتخيل كم في هذا العمل- الذي ربما ساءك أول الأمر- من الخير؛ ففيه الأجر والثواب لمن صبر وصابر.
وفيه تعويد النفس على تقبل مثل هذه المعاني، وعدم الانزعاج والانفعال لها؛ فهي دورة تدريبية، وفيه أيضاً إزالة لما قد يلابس النفس من العجب أو الكبر أو الغرور أو رؤية الذات.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:40 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by