القمل

[عااااااشقة المستحيل]

القمل القمل القمل القمل القمل

بحثا عن الجمال
«القمل» آخر تقليعات الموضة




أنواع متعددة من القمل



جيوش على فروة الرأس


غنية الغافري ـ الدمام

الصرعات الجنونية في تحولات الموضة وتبدل فنونها حتى أصبح التغيير في كثير من الأحيان مطلباً يلح على المرء من الجنسين وإدخال تعديلات وإضافات غريبة في هيئته الخارجية بما يلفت الانتباه إليه واستمالة الأنظار الآخرين وحصد المزيد من نظرات الإعجاب وكان بطبيعة الحال للمرأة النصيب الأوفى من تلك الظواهر والمظاهر التي تستهدف في الأساس إفراغ ما في جيوبها من مال عبر ملاحقات طوعية لخطوط الموضة تكاد لا تتوقف عند حد فقد بلغت تلك الملاحقات مؤخراً حد تقليد أعمى عرف ومنها صرعة «القمل» هذه التقليعة آخذة في الانتشار بين الفتيات فهل تحمل دلالة على سلوك يجدر التنبيه إليه واحتواؤه قبل أن يستشري. تقليعة من تقليعات الفراغ تترجمها مجموعة نساء بلا مهمة بحثا عن الجمال المزعوم مهما كان مصدره ومهما كان تاريخه فهل يصدق عاقل أن يكون القمل بطل هذا الجمال المزعوم بعد أن كان رمز القذارة والقرف نعم زعموا أن القمل الذي يدب في فروة الرأس يزيد من الشعر وينعمه و يمنع الجلطة ويجدد الدورة الدموية بفعل الوخزات التي يحدثها ولهذا وجد منه ضعاف النفوس تجارة رابحة وأصبح هذا الكائن مطلوبا مرغوبا بعد أن كان مستقذرا مستحقرا ولك أن تتخيل أيها القارئ الكريم أن سعر القملة الواحدة يصل إلى 150 ريالا .

كنز

وتقول نوف الفرد: إننى سمعت عن استخدام القمل لإطالة الشعر لكن لايمكن أن أصدق ذلك فبمجرد سماعي لكلمة قمل تصيبني الحكة والقرف فما بال من يتعمد وضعه وأذكر عندما كنا ندرس في المرحلة الابتدائية كنا نبتعد عن صاحبات القمل والشعر المتسخ وتضيف الفرد متهكمة: لو علم أصحاب القمل أنهم يحملون كنزا ومزرعة ثمينة لما قاوموه بالمبيدات ولما سعوا إلى إزالته.

تفكير

وتضيف سعاد خالد: «انها سمعت بهذا الموضوع وبدأت تفكر بجد لأن المرأة تحب الجمال وتبحث عما يزيدها تألقا وخاصة في عصر الانفتاح وتقول ربما يكون ماسمعته صحيحا لأن القمل يحرك فروة الرأس فعلا ويعمل مساجا فربما هذا يؤدي إلى إطالة الشعر لكن سعاد مازالت متحيرة في طريقة استخدام القمل والمدة التي يوضع فيها وتوصي بتجنب الناس فترة التقميل كبقية الخلطات والعلاجات التي توضع في الرأس مثل الحلبة والبصل والثوم وتصف سعاد نفسها بالشخصية الصدوقة لكنها مازالت تستحي من سؤال أصحاب المحلات.

سرية

وتذكر مها باناعمة قصة قرأتها في احد المنتديات حصلت في احد محلات العطارة وهي ان احدى الفتيات عندما دخلت محل عطارة سمعت زبونة تطلب عددا من القمل فأخبرها البائع أنها قد نفذت وأنه سيوفرها بعد أيام وأخبرها بأن القملة الواحدة ب150 ريالا وقال البائع إنه يحضرها من ناس يهتمون بتربيته لكن يضيف المنتدى أن هناك من يبيعه بسرية في بعض البسطات نتيجة وجود زبائن له.

أرباح

ويبدى ابراهيم الجنيد صاحب محل عطارة دهشته من بعض الطلبات التي ترده في المحل لكنه يؤكد أنه لايوفرها مطلقا فالربح المادي على حساب صحة الآخرين لايفعله التاجر النزيه كما انه لايعين الزبائن على الحصول على الطلبات غير المنطقية بل ينصحهم غالبا بالبدائل الطبية ويستغرب من نسب بعض الفوائد لغير مصدرها الصحيح فطول الشعر وجماله لاتأتي من آفة القمل بل من التغذية السليمة والحرص على وجبة الفطور والبدء بكوب حليب محلى بالعسل ويضيف الغذاء السليم للإنسان كالنبات الذي يحتاج للماء ومقومات الحياة الجيدة بينما تموت النبتة عندما تفتقد تلك المقومات ويقول الجنيد إن كثرة استخدام الاستشوار والصبغات والمواد الكيماوية تضر بالشعر كما أن العامل النفسي له دور في جمال الشعر وحيويته كما أن استخدام بعض الزيوت والوصفات الطبيعية يعين بإذن الله وركز الجنيد على أهمية نظافة الشعر من الحشرات كالقمل ودعا إلى عدم تصديق الآخرين وتقليدهم في كل شيء في أمور غير منطقية ويضيف ربما كنا نقول في السابق ان الجهل يدفع الناس إلى هذه الممارسات الخاطئة لكن اليوم العجيب أن من يفعله هم أناس متعلمون ولكن يدفعهم إعماء العقل والانقياد دون تفكير وربما ضعف الإيمان.

خرافة

وترى التربوية شيخة ناصر أن بعض النساء هداهن الله استبدلن الطيب بالخبيث ومن الغريب أن تفكر عاقلة بهذا الداء على أنه دواء وقد عذب الله به قوم فرعون عندما أرسل عليهم الجراد والقمل والضفادع ويجب أن تترفع المرأة المسلمة عن هذه الخرافات والتفاهات وعليها عدم الانقياد دون تفكير فالفطرة السوية تأبى بعض الممارسات وربما هي إشاعات مغرضة للإيقاع بالمرأة والإضرار بها وبصحتها فمن تصدق بالقمل قد تصدق بما هو أغرب ثم قد تفتح بتصرفها ثغرة تؤتى منها المرأة المسلمة ذات الشخصية المميزة التي تعتني بنفسها بما هو معقول دون إفراط أو تفريط أو غلو وتضيف: سمعنا بالكثير من الأعشاب لكن وجدنا لها منفذا من التاريخ أو الطب أو التجربة ولكن هناك أمورا لايمكن أن يتصورها الإنسان قد تنطلي على ضعاف النفوس الفارغين بل ربما هي وسيلة يخترعها من لا مهنة له وتحذر ناصر من إضاعة المال في مثل هذه الترهات لان مال الإنسان مسؤول عنه يوم القيامة أمام الله عز وجل.

مرض

ونوه الدكتور أسامة المالكي طبيب جلدية الى أن القملة حشرة معدية غير مرغوب فيها تتغذى على دم الإنسان وتمتصه وفي غضون عشرة أيام تضع البيض شفاف اللون وهو مايعرف بالصئبان ويتحول لونه إلى الأحمر بمجرد أن يمتص الدم من فروة الرأس المصاب ومن غير المعقول أن يكون نوع من أنواع العلاج بل هو مرض يجب علاجه ومقاومته بغسل الشعر واستخدام المستحضرات الخاصة لإزالته لأنه يؤدي إلى حكة ملحوظة والتهابات ميكروبية موضعية نتيجة الحك العميق لكن إذا وجد من يزعم أن القمل يدلك الشعر فلماذا نترك المهمة للقمل بل يدلك الشعر بأصابع اليد لأن عملية التدليك بأطراف الأصابع مفيدة لتنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس وتنشيط بصيلات الشعر مما يؤدي إلى تقوية
فروة الرأس دون الحاجة إلى هذه الحشرات القذرة ويستنكر المالكي العقلية التي تصدق بهذا الشيء ويوصي بالعناية بفروة الرأس والجلد بالنظافة والغذاء السليم .

[جنتل الطائف]

لا اله الا الله سبحان الله موضوع في قمة الروعه جزاكي الله خيرا يا اخت عاشقة المستحيل000000000

[ابوعزام]

[صقر قريش]

شر البليه مايضحك

[أبو رامز]

تعيش كثير تشوف العجب العجاب...

[عااااااشقة المستحيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنتل الطائف

لا اله الا الله سبحان الله موضوع في قمة الروعه جزاكي الله خيرا يا اخت عاشقة المستحيل000000000

تواجدك هو الاروع جنتل انت تزيد الموضوووع تالقا

[عااااااشقة المستحيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعزام

[عااااااشقة المستحيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر قريش

شر البليه مايضحك

ههههههههههههههههههههههاااي والله انك صادق

زمان كانت الام تتعب عشان تنظف شعر بنتها الحين تدور على القمل ب 50 ريال ههه

[احلى جنراله]

[عااااااشقة المستحيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلى جنراله