رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
يا ورد.. ما أجملك
يا ورد.. ما أجملك يا ورد.. ما أجملك يا ورد.. ما أجملك يا ورد.. ما أجملك يا ورد.. ما أجملكيا ورد.. ما أجملك زيوته غنية بالأحماض.. تحفّز البشرة وتهدئ الأعصاب لندن: «الشرق الأوسط» الورود والأزهار، بشتى أنواعها، من أهم مكونات العطور. هذه حقيقة عرفناها منذ عهد كليوباترا إلى يومنا هذا، كما أن الأمهات والجدات استعملن خلاصاتها بهدف العناية بالبشرة ومحيط العينين، لكن دخولها عالم الجمال فلا يزال حديثا بالمقارنة، لا سيما في مجال مستحضرات التجميل العصرية. والمقصود هنا تلك المصنعة في مختبرات باريس وغيرها من العواصم العالمية، وإن كانت تعرف مدى أهمية تأثيرها كثيرا. فقد تبين أن لزيوتها قيمة كبيرة على البشرة الحساسة بالتحديد، حيث تهدئها عندما تكون متهيجة، وتلعب كمضاد للالتهابات عندما تصيبها. والزيت المستخرج من وردة الموسكيتا، التي تنمو في جنوب شيلي، مثلا، غني جدا بالأحماض التي تحتوي على فيتامين ( أ )، وهي أحماض مهمة في إنتاج الكولاجين، المادة البروتينية الأساسية للبشرة؛ لكي تحافظ على مرونتها ونضارتها. علاوة على هذا فإن المحتوى العالي من الأحماض الدهنية غير المشبعة تجعل البشرة أكثر ليونة وتساعد على معالجة البثور، علما بأنها أيضا غنية باللبيدات، وهي مركبات عضوية تشمل ضروبا من الدهون والشمع. وهذه المركبات تحمي البشرة من فقدان المواد المرطبة، وهذا ما يفسر لماذا يعتبر زيت الورد مثاليا بالنسبة للبشرة الجافة أو الملتهبة أو المحتقنة. نظرا لكل هذه الميزات والخصائص، ليس غريبا أن يكون زيت الورد، كمادة خام، مرتفع السعر، وهو ما تؤكده مونيكا فرديناند من الرابطة الألمانية لأخصائيي التجميل، بقولها، إن «زيت الورد مكلف للغاية»، مشيرة إلى أنه يتراوح بين ثلاثة إلى ثمانية آلاف يورو للكيلوجرام الواحد، علما بأن سعره يتحدد بنوع الورد ومكان زراعته، ويتطلب إنتاج كيلوجرام واحد من زيت الورد أربعة أطنان من الورود المتفتحة. ويوافقها الرأي، راوف أونيال وهو أحد زارعي الزهور بألمانيا، حسبما صرح به لوكالة الأنباء الألمانية «د.ب.أ»، قائلا، إن «عملية زراعة الورود شاقة ويمكن أن تتعرض لإخفاق ذريع، لأنها معرضة للإصابة بالفطريات والآفات الزراعية، في أي وقت، كما أن عملية جنيها مضنية ومثيرة للضجر». ويتابع أن هناك 30 يوما فقط في العام يمكن خلالها قطف الورود على أن يكون ذلك في الساعات المبكرة من الصباح. هذه العملية هي ما تجعل الوردة سلعة ثمينة تستحق العناء، الذي يبذل من أجلها، ليس فقط لرائحتها الزكية، بل لأن زيتها يحتوي على عدة مئات من المواد ذات الخواص المختلفة، بما فيها تأثيراتها النفسية، التي تحدث التناغم والتوازن وتهدئ الأعصاب وتسرّي عن النفس، بفضل رائحتها الطيبة. وهذا لا ينطبق فقط على زيت الورد غالي الثمن، بل أيضا على المنتج الثانوي من عملية استخلاص زيت الورد وهو ماء الورد، الذي يحتوي بدوره على مواد بسيطة من الورد تذوب في الماء، وهو مادة خام على درجة كبيرة من الأهمية تستخدم في مستحضرات التجميل العضوية. وينصح الخبراء المتخصصون في المنتجات العضوية بالتحديد باستعمال زيت أو ماء الورد على الوجه بمجرد ظهور أول تجاعيد صغيرة بالبشرة، لأنه يساعد على مقاومة جفافها وتوترها، كونه يعيد لها ما فقد منها من زيوت، فضلا عن انه يحفزها لكي تنظم نفسها. |
09-09-2009 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: يا ورد.. ما أجملك
الورد جمييييييييييييييييييييييييل
|
||
09-09-2009 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: يا ورد.. ما أجملك
يسلموووووووووووووو
|
||
09-15-2009 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
مشارك
|
رد: يا ورد.. ما أجملك
يسلموووووو على الطرح الجميل
|
||
10-04-2009 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||
مشارك
|
رد: يا ورد.. ما أجملك
يسلموعلى الموضوع
الورد جميل ؟؟؟؟؟؟؟؟ |
||
10-27-2009 | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد: يا ورد.. ما أجملك
|
||
مواقع النشر |
|
|