لا عز لنا الا بالاسلام مهما فعلواااااااااااااااااااااااا

[الفهد]

لا عز لنا الا بالاسلام مهما فعلواااااااااااااااااااااااا لا عز لنا الا بالاسلام مهما فعلواااااااااااااااااااااااا لا عز لنا الا بالاسلام مهما فعلواااااااااااااااااااااااا لا عز لنا الا بالاسلام مهما فعلواااااااااااااااااااااااا لا عز لنا الا بالاسلام مهما فعلواااااااااااااااااااااااا

يروجون لمعلومات خاطئة ويطلقون على بعض الدعاة أوصافاً إجراميةمسلمو أمريكا يتهمون FBI بزرع "جواسيس" داخل المساجد

اتهمت عشر منظمات إسلامية أمريكية مكتب التحقيقات الفيدرالي , بتعيين "جواسيس" و"عملاء" ل FBI في المساجد بالولايات المتحدة , لكتابة التقارير الاستخباراتية, والتحريض على الدعاة , ونشر الفتنة بين أبناء الجالية الإسلامية خاصة في ولاية كاليفورنيا.
وهددت المنظمات الإسلامية الأمريكية , بعدم التعامل مع مكتب التحقيقات الفيدرالي . وقالت في بيان لها :أن العديد من الأحداث، التي "استهدف FBI المسلمين الأمريكيين فيها، تقودنا إلى أن نضع في اعتبارنا وقف التعاون القائم حالياً مع مكتب التحقيقات الفيدرالي".
ومن بين المنظمات الإسلامية التي أصدرت البيان، منظمة "مهام المسلمين للحقوق المدنية والانتخابات
وكانت تقارير رسمية أمريكية, أشارت إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي أخضع سراً، ومنذ العام 2002، جميع المساجد والكثير من مساكن المسلمين وأعمالهم في العديد من المدن الأمريكية, للرقابة لرصد أي نشاطات غير طبيعية.
إلا أن أحد مسئولي مكتب التحقيقات الفيدرالي , قال إن " البرنامج لم يستهدف أماكن تجمعات شريحة بعينها من الأمريكيين"، مشيراً إلى أن مواقع غير المسلمين خضعت أيضاً لإجراءات مماثلة.
إلا أن مسئولي FBI – طبقا لموقع CNNعلى شبكة الانترنت- رفضوا التعليق على تلك الاتهامات الصادرة عن المنظمات الإسلامية، إلا أنهم وصفوا تحركات مقترحة تتضمن إجراءات مشابهة، بأنها "غير عملية وعديمة الجدوى"، وانتقدوا ضمنياً تلك المنظمات لتهديدها بعدم التعامل مع محققي المكتب.
وقال المتحدث باسم FBI، جون ميلر، في بيان له: "إن تخفيض مستوى الحوار الجاد والصريح، خاصة عندما تكون هناك قضايا معقدة ما زالت على الطاولة، لا يمثل بشكل عام إستراتيجية فعالة للدعوة."
وأضاف قائلاً: "مكتب التحقيقات يواصل جهوده في إطار السعي لتحقيق أهدافه، من خلال التعاون مع عدد من الجماعات المعنية، سواء كنا نتفق أو نختلف معها، حيث تبين أن أفضل النتائج التي حصلنا عليها جاءت من خلال استمرار الحوار، ونحن نشدد على ذلك أيضاً."
يذكر أن قائمة المشتبهين بالإرهاب، التي أعدتها الإدارة السابقة، تضم نحو مليون اسم غالبيتهم من المسلمين، ويشرف مكتب التحقيقات الفيدرالية FBI على تدقيق البيانات الواردة في اللائحة.
وفي يونيو الماضي، وجه "اتحاد الحريات المدنية الأمريكية" انتقادات حادة إلى لائحة "مراقبة الإرهاب"، مشيراً إلى أن تضخم اللائحة ليشمل قرابة مليون اسم يقلل من جدواها وفعاليتها كأداة لمواجهة الإرهاب.