الدار الكبيرة ـ تقرير مصور ـ

[أبو عبدالرحمن]

الدار الكبيرة ـ تقرير مصور ـ الدار الكبيرة ـ تقرير مصور ـ الدار الكبيرة ـ تقرير مصور ـ الدار الكبيرة ـ تقرير مصور ـ الدار الكبيرة ـ تقرير مصور ـ

مقدمة بسيطة

[color.. .
وأشار البعض من رفقتنا أن نمرّ أولا على بعض المناطق ..ومن ضمنها (الدار الكبيرة ) للاطلاع عليها والتعرف والمشاهدة عن قرب..
فكانت هذه المشاهدة بصحبة كل من :
محمد بن داخل الثمالي وسلمان بن عباد الثمالي والشاعر الشيهان : عبدالرحمن بن داخل الثمالي والأستاذ :إبراهيم بن محمد بن نافع الثمالي
والشباب :عبدالله بن يحي الثمالي وعبدالله بن محمد الثمالي وأمجد بن عبدالرحمن الثمالي

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
بداية الزيارة :

وأحب ان أشير إلى أن أحد أعضاء المنتدى (الهمداني ) عضو المنتدى الغير مسجل الآن (قديما حدث خلل فني ـ فحذفت عضويته ،مع 3 من الأعضاء المسجلين الجدد) !!!! قد كتب موضوعا مختصرا عن هذا المكان ..وذكر ما يلي :

كان يسكنها قبل مئات السنين قوم يقال لهم اللوافين ،وكانو يتعدون المائة فارس! وكانو يغزون في الليل وينامون في النهار .
وكانو قوم جاهلون ،ولكن فيهم شيم العرب ،فاندثرو بمرور السنين ولم يبقَ منهم الا رجلان . واحد ممهم يقال له : علي ، ولقب في حياته بالجحدلي ؛ لضخامة جسمه ووصفه بجمل الجحادله في هذيل.
والآخر شقيقه ولكن كان ضعيف البنية ولقب: بالهمدان وقد توفي في الحج ودفن في نعمان طريق مكه لضعافة جسمه .واحفادهم الآن الجحادلة والهمدانيين من قرية آل عمر

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

فأورد لكم في المشاركة التالية . تقريرا سريعا عن زيارتنا لهذه الدور

والمملوكة لـ أل الحلواني .

نسيت أن أقول لكم أثناء زيارتنا للدار..شاهدنا الأستاذ : سعيد الثمالي . فأكمل معنا هذه الزيارة..ومن ثم كان لنا زيارته في منزله ..و تناولنا معه الفطور!!!

[أبو عبدالرحمن]

صورة للمكان...



^




المكان في الحقيقة يُعدّ مشرافا جميلا..



^


حصن القرية..وهو متهدم تماما



^



واضح ممرات القرية



^


^



^



^



بقرب هذه الدور منزل قديم جدا .بني من الحجر .وعلى قدمه إلا أنك تلمس فيه العناية والرفاهية التي كانت لأصحاب هذا المنزل

الدكة المطلة:



^

المغسلة : لاحظ مكان للماء للبارد ومكان للماء للحار ( عن طريق وضع الحطب في مكان مخصص أسفل المغسلة ؛لتدفئة هذا الجزء !



^



الحنفية ..ومليسة بالجص والنورة..



بقاء الماء من مياة الأمطاء



ومكان خاص لوضع كاسات الماء.



المنيفة : لصنع الخبر .وهى عبارة عن الفرن




المسجد:



صغر الباب: مع دقة البناء.



من الداخل : واضح المحراب . ومكان حفظ المصحف.



^

صور مختلفة:



^


^

يقال أن هذه الصخرة التي في جنب الركيب..سدت على بئر كان موجودًا ..بعد سقوطها من أعلى الجبل!




وهنا مكان الصخرة التي علو الجبل:



وفي الختام هدية العدد :

[ابو عمر]

بارك الله فيك ابو عبد الرحمن .. جهد عظيم وتشكر عليه .. ومتابعه رااااائعه ... تقبل مروري

[صقر قريش]

جزاك الله خير فعلا اول مرة نسمع بهذه المعلومات والاسرار والصور
اثار تفتخر بها ثمالة اجل وين حقين الاثار ما يجون وسجلونها ويبحثون عن النقوش وتواريخها الحقيقية
فعلا قرية وادى العمر سر من الاسرار الغامضة علينا

[* أسير الصمت *]

يعطيك العافية أبو عبد الرحمن جهد تشكر عليه ...

[ابن ثماله]

الله يعطيك الف عافيه يابو عبدالرحمن على هالتقرير اللى أكثر من رائع
شكراً لك أخى العزيز وبارك الله فيك وزادك من العلم والمعرفة .....

[@ بن سلمان @]

لو سترت المشاكس يا بو عبدالرحمن كان ممكن يمدحك بقصيدة
والله سبحانه وتعالي ستير

طبعا الصورة الأخيرة لثوب الثعبان ويمكن مع العيد كان نفصل له ثوب جديد وطاقية زري


الصورة التي قبل الأخيرة سبحان الله تقول من طيارة

[بن داخل]

بصراحة تقرير وتصوير غاية في الدقة والجمال
وكأني مع الصور لم أكن معكم
سلمت ياأبو عبدالرحمن

[مشاكس]

ياقوم وجب لي على نفسي النفاح
لقد كنت لك ساترا أيه المدير
سأنشر غسيلك أيه المدير القاسي
كل مافي الأمر أني تلقيت اتصالا من المدير العام
عشية اللقاء المبارك وكنت خارج مدينة الطائف
وإذا بسيادة المدير يستجديني ويطلب حضوري على وجه السرعة
عندها فزعت أيما فزع خشيت أنه قد أصابه مكروه وأعيذه بالله من ذلك
ولكن فوجئت به يصرخ بصوت تخالطه العبرة الحقني ياأمير الشعراء يا مشاكس
لقد خذلني أبناء عمومتي شعراء ومستشعرين ولم أجد من يردح لهم فأقدم يارعاك الله
على وجه السرعة حاولت جاهدا إفهامه أني خارج مدينة الطائف فلم يعرني سمعه بل كان يطلب مني أن
أقوم بحبك ردحة والحضور اليه على وجه السرعة لإلقائها فوافقته لكي أهدئ من روعه ولكن لم يتركني حتى استحلفني
أن آتيه فور وصولي فكان له ماطلب فلما وصلت الى داره صبيحة اليوم التالي خرج إلي كأنه لم يعرفني ولم يرني وقد علت مخلفات النوم عينيه
يغمض واحدة ويبسط الأخرى وبلهجة ظاهرها وباطنها الإستخفاف بنا معشر الشعراء قال لي ماذا تريدون يا (000000000) فنزلت علي السكينة
وتحالمت فقلت له مهلك أيه المدير المتسلط سيكون بعد شهرين من الآن عيد ومعايده عندها بسط وجهه وقال مرحبا بك أخا العرب حللت أهلا
فقلت يامغير الأحوال ثبت قلوبنا فدلفت الى فناء داره ولم يكلف نفسه بفتح الأبواب واكتفى بإجلاسي على متكأ أعده لمحاكمة الشعراء فتنحيت جانبا
ووجهي تعلوه علامات الغضب فما كان منه الا أن جلس بين يدي وقال شبيك لبيك يا مشاكس فقلت له سمنا وعسلا وتمرا وجبنا وقهوة وملة
فأسرع بإحضارها ووضعها بين يدي ونصب ساقيه لخدمتي عندها زالت أعراض الغضب وانتشيت بردحة سأذكره لكم في إحتفال قادم ومنها
يالالله يالالله يالاله 000 يالالله يالالله يالاله 000 يالالله يالالله يالاله 000
جينا على وقت الدعيه جينا
والله على هذا المدير يعينا
أمضى على الشعار سطوته
لكن والله لو بعد ياذينا
انه على درب الخطى يرمينا
لا بد نخلف دوم هقوته
عود يروح يغسل وجهه ويضحك ويقول انت مالنا غيركم
وراح ينادي البنقالي يقول جيب خروف سمين كويس قلت اللي جا كفى
ولقيته ظهري وهو يصيح وينادي ويدعو على نفسه بالويل والثبور

[مدهش]

الله يعطيك الف عافيه يابو عبدالرحمن على هالتقرير
والحمدلله على سلامة العشاش ما أحد ولع فيها