عندما يتحول الطبيب إلى سفاح!! عندما يتحول الطبيب إلى سفاح!! عندما يتحول الطبيب إلى سفاح!! عندما يتحول الطبيب إلى سفاح!! عندما يتحول الطبيب إلى سفاح!!
يشعر الإنسان بالإعياء الشديد كثيراَ، فيبحث عن الحل للتخلص من هذا المرض، فلا يجد أمامه إلا الطبيب هذه المهنة الإنسانية التي تحولت إلى مجازر بشرية تحت مسمى (الأخطاء الطبية) التي نسمع عنها كل يوم وربما في كل دقيقة في أروقة وغرف المستشفيات ، فهذا فقد إحدى عينيه وذاك بترت ساقه أو يده وآخر دخل في غيبوبة لزيادة في جرعة البنج،والأدهى من ذلك كله عندما ينسى الطبيب شئ ببطن المريض بعد إجراء عملية جراحية !!!! وقد يصل الإهمال إلى حد الموت ، فكم من امرأة دخلت لغرفة الولادة وخرج المولود دون أمه أو الأم بدون مولودها ..وكم وكم من مآسي تحدث نسمع بها أو نقرأ عنها، ونظل نسأل أنفسنا إلى متى ؟؟!! إلى متى يبقى الأطباء بلا رقيب ولا حسيب!! إلى متى نتجاوز عن أخطائهم دون أقل رادع لهم؟! ولاننسى من يقال عنهن أهل الرحمة( الممرضات ) فهن بقلوب بلا رحمة ،قاسيات على المرضى ، حتى أن المريض يخافهن ويتقي شرهن بمبالغ من المال حتى تتحسن معاملتهن ،فهذه امرأة مسنة متعبة لا تجد من يرأف بحالها على العكس لا تجد غير الصراخ من قبل الممرضات حتى لاتتفوه بكلمة ،وطفل آخر لاحول له ولا قوة يبكي من الألم دون مجيب ، وما خفي كان أعظم !!!!!!وأصبحت المستشفيات أشبه بمعتقلات التعذيب !! ــ بعد هذا كله بماذا يعاقب كل من له خطأ طبي ؟!!