الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > منتدى الحوار والنقاش

 
منتدى الحوار والنقاش

 المواضيع التي يكتبها أصحابها ـ يمنع المنقول ـ


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 02-16-2008
 
"المـ ـهـ ل ـهـ ل"
ضيف المنتدى

  "المـ ـهـ ل ـهـ ل" غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2221
تـاريخ التسجيـل : 13-02-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 72
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : "المـ ـهـ ل ـهـ ل" يستحق التميز
Angry الـرحـمــة الـكــاذبــة ..!!

الـرحـمــة الـكــاذبــة ..!! الـرحـمــة الـكــاذبــة ..!! الـرحـمــة الـكــاذبــة ..!! الـرحـمــة الـكــاذبــة ..!! الـرحـمــة الـكــاذبــة ..!!

متابعينا الافاضـل جعـل الله جميـع ايامكـم خيـرا و نجـاحـا و سعـادة ، اضـع بيـن ايديكـم

اليـوم هـذا المـوضــوع الـذي لا اعتقـد ان ايـا منـا بمنـأى عـن ممـارستـه او الاستفادة

منـه او المعـانـاة مـن تبعـاتـه او على الاقـل يـحتـك مـع شخـوصة فـي الحيـاة اليـوميـة

الا و هـو مـوضـوع الـرحمـة .

فهـل نعـي الفـرق بيـن الـرحمـة الحقيقيـة و الـرحمـة الـكـاذبـة ؟

إن الـرحمـة الحقيقيـة الحقيقيـة التـي دعـانا اليهـا ديننـا الحنيـف هـي رحمـة الكبيـر

و عطفـه علـى الصغيـر ، و رحمـة القـوي للضعيـف و عطـف الغنـي المقتـدر علــى

الفقيـر المعـدم .

إذن مـا هـي الـرحمـة الـكـاذبـة ؟

يقـول فيلسـوف الصيـن المعـروف " لـوتـزه " و الـذي عـاش فـي القــرن الخـامـس

قبـل الميـلاد : " قـابـل الـرحمـة بالـرحمـة و قـابـل القـســوة بالـرحمــة " ، و هـنــا

نـرى دعـوة للـرحمـة بشكـل مطلـق و فـي كـل الامــور و قـد نتفـق مـع الفيلـســـوف

الصينـي إذا تعلـق الأمـر بأمــور شخصيـة تخـص الانسـان نفسـه كـأن يـكـــون لــه

ديـن علـى شخـص أخـر و أراد أن يتنـازل عنـه فهـذا شـأنـه ، أو أنـه يتلقـى اهـانه

او عمـل غيـر لائـق مـن شخـص آخـر فيسـامحـه و يـرحمـه و يصفـح عـنـه فهــذا

ايضـا امـر يخصـه لـوحـده .

و لكـن مـا رأيـك لـو أن شخصـا أتـى و سـرق محفظــة نقـودك ، فهـل يحـق لـك ان

ان تتنـازل عـن حقـك و تـرحمـه و تسـامحـه و تصفـح عنـه هـل تملـك ذلـك ؟

أنـا أقـول لا و الـف لا لأن هـذا ليـس حقـك بـل حـق المجتمـع الـذي تعيـش فيـه و

يشـاركـك افـراد هـذا المجتمـع سلبيـات و ايجـابيـات هـذا العيـش المشتـرك ، نعـم

صحيـح ان المحفظـة محفظتـك و لكـن تنـازلـك و صفحـك و رحمتـك للسـارق سوف

تشجـعـه لممـارسـة ذلـك مـع آخـريـن ممـا يسـاعـد علـى تفشـي ظـاهـرة سيئـة و

خطيـرة كـظـاهـرة السـرقـة فـي المجتمـع ، إذا أنـت رحمـت السـارق و ظـلـمـت

المجتمـع الـذي تعيـش فيـه و قـس علـى ذلـك أمـور الفسـاد العـديـدة التـي نعتقـد

ان امـر محـاسبـة ممـارسيـهـا او الصفـح عنهـم يخضـع لتقـديـرنـا الشـخـصــي

دون الاخـذ فـي الاعتبـار للصـالـح العـام .

و هنـا اتفـق مـع وجهـة نظـر فيلسـوف آخـر و هـو الفـارسـي " كـونـفـيـشـيـوس "

و الـذي عاش ايضـا قبـل الميـلاد و الـذي عارض فيلسـوفنـا الاول حـيـث قـال :

" قـابـل الـرحمـة بالـرحمـة و قـابـل القـسـوة بالـعــدل " .

و بتطبيقنــا لـهـذه المقـولـة الحكمـة نـراعـي المصلحـة العـامـة للمجتمـع فـإذا

رحمنـا السـراق و القتلـة و المفسـديـن تجـرأ النـاس ( ضعاف النفـوس ) عـلـى

ذلـك و تضـرر المجتمـع و فسـد و تفشـت الجـريمـة و انعـدم الامـن .

و علـى هـذا فكـل منـا حـر فـي حقـوقـه الشخصيـة يعفـو أو يـؤاخـذ ، يـرحـم او

يعـدل و لكننـا لسنـا احـرارا فـي الحقـوق العـامـة بـل لابد مـن تطبيـق العــدل دون

الـرحمـــة .

و المشكلــة فـي مجتمعـاتنـا العـربيـة تكمـن فـي غلبـة الـرحمـة علينـا فـي الامور

التـي يجـب تطبيـق العـدل فيهـا و بحـزم ، فلـو اخـذنـا علـى سبيـل المثـال مـرفــق

حكــومــي خـدمـي مسـؤولـه الاول يتعـامـل مـع مـرؤوسيـه العـامليـن معـه بالرحمة

فقـط فـلا يحـاسـب و لا يعـاقـب و لا حتـى يكـافـىء فسنـرى الامـور تسيــر عـلـــــــى

البـركـة و مـصـالـح الـنـاس معـطــلــة و الـرشــوة و المحسـوبـيـة متـفـشـيـة فــي

اوسـاط العـامليـن و المـراجعيـن فـفــوضـى الـرحمـة هنـا شكلـت بيـئــة خـصـبــــة

للـفـســـاد .

فـي المـقـابـل نـرى ان مـرفقـا آخـر يقـوده انسـان حـازم و عــادل يطبـق القـانــــون

عـلـى الجميـع و يحـاسـب المخطـىء و يكـافـىء المتميـز ، سنجــد هــذا المـرفـق

منظـم عـالـي الانتـاج و يقـدم خـدمـاتـه بشكـل ممتـاز لمـراجعيــه و لا تتعطــل فيه

مصـالـح النـاس و لا يـؤدي بالـمـوظـف و المـراجـع الـى التعـامـل بالـرشــوة و

المحسـوبيـة .

قـد يكـره الناس الحـازم الشـديـد و يحبـون الليـن الـرحيـم عـلمـا بان هـذا الحازم

انفـع لهـم حيـث انـه ينفـع و يضـر يكـافـىء و يحـاسـب امـا الآخـر فهـو يضـرهـم

حيـث لا هـم لـه الا ان يـوصـف بالطيبـة و لـو علـى حسـاب تقـدم و ازدهـا ر

المجتمـع .

اخيـرا اطـرح لكم هذا الموضوع للنقاش و ابداء آرائكـم فمـا هـو الاهـم من وجهـة

نظـركـم و الاصلـح للمجتمـع الـرحمـة ام الـعــــدل ؟

هل نريد الطيبين ام العادلين الحازمين لقيادة المجتمـع ؟

هل تتعارض الرحمة ( الحقيقية ) مع الحزم حيث يجب الحزم في محاسبة المقصـر

و المسـيء ؟

هـل تفضـل الاستـاذ الـذي يحـاسبك على تقصيرك ام ذلك الذي لا يكترث بادائك ؟

من تفضـل الصيـدلانـي الـذي يصـرف لك ما شئـت من دواء دون وصفـة طبيـة ام

ذلـك الذي يصـر علـى وجـود الوصفـة الطبيــة ؟

هذه بعض الاسئلة التي تساعـد من يرغب في المسـاهمـة بنقاش هذا المـوضـوع دون

الاخـلال بما جاء فيه ، ارجو تفاعل الجميع مع هـذا الامـر الـذي يمـس حياتنا اليومية

و مستقبـل ابناءنـا
رد مع اقتباس
قديم 02-16-2008   رقم المشاركة : ( 2 )
اليزيدي
ذهبي مشارك

الصورة الرمزية اليزيدي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1405
تـاريخ التسجيـل : 08-07-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,383
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : اليزيدي


اليزيدي غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الـرحـمــة الـكــاذبــة ..!!

[GRADE="00008B FF6347 008000 4B0082"]الرحمة" انفعال خاص يعرض على القلب عند مشاهدة النقص أو الحاجة، فيندفع الإنسان إلى رفع ذلك، فعندما يشاهد الإنسان يتيماً يرتجف من البرد أو فقيراً أضناه من الجوع أو مظلوماً يتلوى تحت سياط الظالمين تعرضه حالة الرقة، فيندفع لتغيير هذا الواقع، وهذه هي الرحمة.

ولكن الله سبحانه ليس محلاً للحوادث - كما ثبت في علم الكلام، فإذا أطلقت هذه الكلمة على الله سبحانه أريد بها العطاء والإفاضة لرفع الحاجة، ومن هنا قيل: "خذ الغايات واترك المبادئ،" فالرحمة لها "مبدأ" وهو الوصف الانفعالي الخاص الذي يعرض على القلب و"منتهى" وهو العطاء والإفاضة، فإذا أطلق هذا الوصف على الله سبحانه أريد بهم "غايته" لا "مدؤه" (وهكذا بالنسبة إلى الصفات الأخرى التي هي من هذا القبيل).

وقد ورد في الحديث الشريف عن الإمام الصادق (عليه السلام): "وأما الغضب فهو منا إذا غضبنا تغيرت طبايعنا، وترتعد أحياناُ مفاصلنا، وحالت ألوننا، ثم نجيء من بعد ذلك بالعقوبات، فسمي غضباً، فهذا كلام الناس المعروف، والغضب شيئان أحدهما في القلب، وأما المعنى الذي هو في القلب فهو منفي عن الله جل جلاله، وكذلك رضاه وسخطه ورحمته على هذه الصفة."1

وفي نهج البلاغة أن أمير المؤمنين قال: "رحيم لا يوصف بالرقة"2، وعن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: "إن الرحمة وما يحدث لنا منها شفقة ومنها جود، وإن رحمة الله ثوابه لخلقه، وللرحمة من العباد شيئان، أحدهما يحدث في القلب: الرأفة والرقة لما يرى بالمرحوم من الضر والحاجة وضورب البلاء، والآخر ما يحدث منا بعد الرأفة واللطف على المرحوم والمعرفة منا بما نزل به، وقد يقول القائل: 'انظر إلى رحمة فلان'، وإنما يريد الفعل الذي حدث عن الرقة التي في قلب فلان، وإنما يضاف إلى الله عز وجل من فعل ما حدث عنا من هذه الأشياء، وأما المعنى الذي في القلب فهو منفي عن الله كما وصف عن نفسه، فهو رحيم لا رحمة رقة."3

الرحمن الرحيم

يذهب بعض المفسرين إلى أن "الرحمن" هو ذو الرحمة الشاملة، فتعم المؤمنين والكافرين والمحسنين والمسيئين وكل موجود في هذه الحياة الدنيا، بينما "الرحيم" هو ذو الرحمة الدائمة، وذلك ما يختص بالمؤمنين وحدهم، ومن هنا قسموا الرحمة إلى رحمة "رحمانية" تعم الجميع ورحمة "رحيمية" تختص بالمؤمنين فقط.

ويستدلون على ذلك:

أولاً: إن كلمة "رحمن" على وزن فعلان، وهذه الصيغة تدل على الكثرة والمبالغة4، بينما كلمة "رحيم" على وزن فعيل، وهي صفة مسبة فتدل على الثبات والدوام5.

ثانياً: ما روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) حيث قال: "الرحمن بجميع خلقه، والرحيم بالمؤمنين خاصة."6، وري عنه أيضاً انه فقال: "الرحمن اسم خاص لصفة عامة، والرحيم اسم عام لصفة خاصة"7

وقد فُسر ذلك بأن "الرحمن" اسم مختص بالله سبحانه فلا يطلق على غيره، لكنه يعبر عن صفة عامة وهي الرحمة الشاملة التي وسعت كل شيء، و"الرحيم" اسم عام لأنه يطلق على غير الله تعالى أيضاً، لكنه يعبر عن صفة خاصة وهي الرحمة الثابتة الخاصة بالمؤمنين فقط.

وعن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أن عيسى (عليه السلام) قال: "الرحمن رحمن الدنيا، والرحيم رحيم الآخرة."8

ولعلنا نجد في بعض الآيات تلميحاً إلى هذه الحقيقة، فقد قال سبحان<ه>: ((وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا))9، وقال سبحان<ه>: ((إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ))10، وقال تعالى: ((قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا))11، وقال تعالى: ((الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى))12.

الرحمة الخاصة والرحمة العامة

وسواء تم هذا الفرق أو لم يتم من الناحيتين اللغوية والاصطلاحية، فالذي يهمنا أن الرحمة الإلهية على نوعين:

النوع الأول: رحمة عامة تشمل كل الموجودات بلا استثناء من الجماد والنبات والحيوان والإنسان والمؤمن والكافر والمنافق والصالح والطالح، فلولا هذه الرحمة لم يفض الوجود على هذه الماهيات "الحقائق"، ولم تنتقل من ظلمات "العدم" إلى نور "الوجود"، ولم يتعهدها الله سبحانه بالإمداد المستمر والعناية الدائمة.

وقد أشار القرآن الكريم إلى هذه الحقيقة حيث قال: ((وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ))13، وقال أيضاً: ((رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً))14، وقال: ((فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ))15، وقال: ((وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ))16.

ونجد في الأحاديث الشريفة عينات تكشف عن جوانب من هذه الرحمة، فقد روي عن الإمام العسكري (عليه السلام) قال: "قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): 'إن إبراهم (عليه السلام) - لما رفع في الملكوت وذلك قول ربي: ((وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ)) - قوّى الله بصره لما رفعه دون السماء حتى أبصر الأرض ومن عليها ظاهرين مستترين، فرأى رجلاً وامرأة على فاحشة فدعا الله عليهما بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فدعا عليهم<ا> بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فدعا عليهما بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فهمّ بالدعاء بالهلاك، فأوحى الله إليه: 'يا إبراهيم اكفف دعوتك عن عبادي وإمائي، فإني أنا الغفور الرحيم الجبار العليم، لا تضرني ذنوب عبادي، كمل لا تنفعني طاعتهم، ولست أسوسهم بشفاء الغيظ كسياستك، فاكفف دعوتك عن عبادي، فإنما، أنت عبد نذير لا شريك في المملكة ولا مهيمن عليّ ولا على عبادتي، وعبادي معي بين خلال ثلاث: إما تابوا فتبت عليهم، وغفرت ذنوبهم، وسترت عيوبهم، وإما كففت عنهم عذابي لعلمي بأنه سيخرج من أصلابهم ذريات مؤمنون، فأرفق بالآباء الكافرين، وأتأنّى بالأمهات الكافرات، وأرفع عنهم عذابي ليخرج أولئك المؤمنون من أصلابهم، فإذا تزايلوا حق بهم عذابي وحاق بهم بلائي، وإن لم يكن هذا ولا هذا فإن الذي أعددته لهم من عذابي أعظم مما تريدهم به.'"17

ونقل أيضاً - ما مضمونه - أن ضيفاً جاء إلى إبراهيم (عليه السلام) فلما مُدّت المائدة لم يقل الرجل "بسم الله"، فسأله إبراهيم (عليه السلام) عن ذلك. فقال الرجل: "إنني لا أؤمن أصلاً بوجود الله." فلم يرض إبراهيم (عليه السلام) أن يواكل الرجل، فقام الرجل وخرج، فأوحى الله إليه: "يا إبراهيم، إنني لم أقطع رزقي ورحمتي عن هذا الرجل منذ أن خلقته، ولم يمنعني كفره عن ذلك، أفلم تستطع أن تضيفه يوماً واحداً؟"

فقام إبراهيم (عليه السلام)، وذهب خلف الرجل ليرجعه، فسأله الرجل عن السبب، فذكر له إبراهيم (عليه السلام) ما أوحى الله سبحانه إليه، وكانت لحظات عاد فيها الرجل إلى وجدانه، ليسلم على يدي إبراهيم (عليه السلام) لله رب العالمين. ومن هنا نقرأ في الدعاء: "يا من يعطي من سأله، يا من يعطي من لم يسأله ومن لم يعرفه تحنناً منه ورحمة."18

وأما النوع الثاني: فهي الرحمة الخاصة، وهي - كما سبق - تختص بالمؤمنين فقط.[/GRADE]
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 02-16-2008   رقم المشاركة : ( 3 )
@ بن سلمان @
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية @ بن سلمان @

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 156
تـاريخ التسجيـل : 01-10-2005
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 14,724
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 20
قوة التـرشيــــح : @ بن سلمان @ مبدع


@ بن سلمان @ غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الـرحـمــة الـكــاذبــة ..!!

يعطيكما العافية موضوع و مداخله
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 02-17-2008   رقم المشاركة : ( 4 )
"المـ ـهـ ل ـهـ ل"
ضيف المنتدى


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2221
تـاريخ التسجيـل : 13-02-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 72
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : "المـ ـهـ ل ـهـ ل" يستحق التميز


"المـ ـهـ ل ـهـ ل" غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الـرحـمــة الـكــاذبــة ..!!

الأخ الفاضـل اليزيـدي

جـزاك الله خيـر علـى الـرد

و هـذا الشـرح المستفيـض و الوافي

عن المعنـى اللغـوي و الشـرعـي لمفـردة

( الـرحمـة ) و إن كـان تـركيـزك علـى الـرحمـة

الحقيقيـة و لـم تتطـرق لمـوضـوع النقـاش و لـم

أعــرف رأيـك فيمـا طـرحـت حـول الرحمـة الكـاذبـة

المتـداولـة من قبلنـا نحـن أفـراد المجتمعـات المعـاصـرة ...

تحياتي لـك في كـل الأحـوال
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 02-17-2008   رقم المشاركة : ( 5 )
"المـ ـهـ ل ـهـ ل"
ضيف المنتدى


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2221
تـاريخ التسجيـل : 13-02-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 72
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : "المـ ـهـ ل ـهـ ل" يستحق التميز


"المـ ـهـ ل ـهـ ل" غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الـرحـمــة الـكــاذبــة ..!!

الأخ الفاضـل بن سـلـمـان

شـكـرا لتفضلـك بالمـرور

و إن لـم نسعـد بمعـرفـة رأيـك

تحياتـي
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:16 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by