|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
منتدى الحوار والنقاش المواضيع التي يكتبها أصحابها ـ يمنع المنقول ـ |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||
|
|||||||
(وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا
(وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصاهذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى الطيب أحببت أن تكون في منتدى الاستراحة اللهم يسر وأعن ياكريم:قال تعالى : (وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَاموسى قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى ) . قال الإمام القرطبي رحمه الله تعالى في تفسيره : تعرض قوم لتعديد منافع العصا منهم ابن عباس رضي الله عنه , قال : - إذا انتهيت إلى رأس بئر فقصر الرشا وصلته بالعصا . - وإذا أصابني حر الشمس غرزتها في الأرض وألقيت عليها ما يظلني . - وإذا خفت شيئا من هوام الأرض قتلته بها . - وإذا مشيت ألقيتها على عاتقي وعلقت عليها القوس والكنانة والمخلاة . - وأقاتل بها السباع عن الغنم . وروي عنه ميمون بن مهران قال : إمساك العصا سنة للأنبياء , وعلامة للمؤمن . وقال الحسن البصري : فيها ست خصال : 1- سنة للأنبياء . 2- وزينة الصلحاء . 3- وسلاح على الأعداء . 4- وعون للضعفاء . 5- وغم المنافقين . 6- وزيادة في الطاعات . ويقال : إذا كان مع المؤمن العصا : - يهرب منه الشيطان . - ويخشع منه المنافق والفاجر . - وتكون قبلته إذا صلى . - وقوة إذا أعيا . ولقي الحجاج أعرابيا فقال : من أين أقبلت يا أعرابي ؟ قال : من البادية . قال : وما في يدك ؟ قال : عصاي : - أركزها لصلاتي . - وأعدها لعداتي . - وأسوق بها دابتي . - وأقوى بها على سفري . - وأعتمد بها في مشيتي لتتسع خطوتي . - وأثب بها النهر . - وتؤمنني من العثر . - وألقي عليها كسائي فيقيني الحر , ويدفئني من القر . - وتدني إلي ما بعد مني . - وهي محمل سفرتي . -وعلاقة إداوتي . - أعصي بها عند الضراب . - وأقرع بها الأبواب . - وأتقي بها عقور الكلاب . - وتنوب عن الرمح في الطعان . - وعن السيف عند منازلة الأقران . - ورثتها عن أبي , وأورثها بعدي ابني . - وأهش بها على غنمي . - ولي فيها مآرب أخرى , كثيرة لا تحصى . و منافع العصا كثيرة , ولها مدخل في مواضع من الشريعة : - منها أنها تتخذ قبلة في الصحراء ; وقد كان للنبي عليه الصلاة والسلام عنزة تركز له فيصلي إليها . - وكان إذا خرج يوم العيد أمر بالحربة فتوضع بين يديه فيصلي إليها ; وذلك ثابت في الصحيح . والحربة والعنزة والنيزك والآلة اسم لمسمى واحد . وكان له محجن وهو عصا معوجة الطرف يشير به إلى الحجر إذا لم يستطع أن يقبله ; ثابت في الصحيح أيضا . وفي الموطأ عن السائب بن يزيد أنه قال : أمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبي بن كعب وتميما الداري أن يقوما للناس بإحدى عشرة ركعة , وكان القارئ يقرأ بالمئين حتى كنا نعتمد على العصي من طول القيام , وما كنا ننصرف إلا في بزوغ الفجر . وفي الصحيحين : أنه عليه الصلاة والسلام كان له مخصرة . والإجماع منعقد على أن الخطيب يخطب متوكئا على سيف أو عصا , فالعصا مأخوذة من أصل كريم , ومعدن شريف , ولا ينكرها إلا جاهل . وقد جمع الله لموسى في عصاه من البراهين العظام , والآيات الجسام , ما آمن به السحرة المعاندون . واتخذها سليمان لخطبته وموعظته وطول صلاته . وكان ابن مسعود صاحب عصا النبي صلى الله عليه وسلم وعنزته ; وكان يخطب بالقضيب - وكفى بذلك فضلا على شرف حال العصا - وعلى ذلك الخلفاء وكبراء الخطباء , وعادة العرب العرباء , الفصحاء اللسن البلغاء أخذ المخصرة والعصا والاعتماد عليها عند الكلام , وفي المحافل والخطب . وأنكرت الشعوبية على خطباء العرب أخذ المخصرة والإشارة بها إلى المعاني . والشعوبية تبغض العرب وتفضل العجم . قال مالك : كان عطاء بن السائب يمسك المخصرة يستعين بها . قال مالك : والرجل إذا كبر لم يكن مثل الشباب يقوى بها عند قيامه . قد كنت أمشي على رجلين معتمدا## فصرت أمشي على أخرى من الخشب قال مالك رحمه الله ورضي عنه : وقد كان الناس إذا جاءهم المطر خرجوا بالعصي يتوكئون عليها , حتى لقد كان الشباب يحبسون عصيهم , وربما أخذ ربيعة العصا من بعض من يجلس إليه حتى يقوم . ومن منافع العصا ضرب الرجل نساءه بها فيما يصلحهم , ويصلح حاله وحالهم معه . ومنه قوله عليه السلام ( وأما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه ) في إحدى الروايات . وقد روي عنه عليه السلام أنه قال لرجل أوصاه : ( لا ترفع عصاك عن أهلك أخفهم في الله ) رواه عبادة بن الصامت ; خرجه النسائي . ومن هذا المعني قوله صلى الله عليه وسلم : ( علق سوطك حيث يراه أهلك ) ومن فوائدها التنبيه على الانتقال من هذه الدار ; كما قيل لبعض الزهاد : ما لك تمشي على عصا ولست بكبير ولا مريض ؟ قال إني أعلم أني مسافر , وأنها دار قلعة , وأن العصا من آلة السفر .أ.هـ مع العلم أن هناك فوائد أخرى للعصا ذكرها غير واحد من الأئمة في كتبهم راجع للاستزادة أقوال المفسرين في تفسير الآية السابقة وقد عقد الجاحظ فصلا في العصا في كتابه المتين " البيان والتبيين " |
03-22-2008 | رقم المشاركة : ( 2 ) | |
عابر سبيل
|
رد : (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا
يا زين موضوعك أخي الضيف .
فائدة . كيف تكتب العصا . ممدودة (عصا) أم مقصورة (عصى) أتوقع كلا الكتابتين صحيحة! ( عصوتُ ـ عصيتُ ـ عصوان ـ عصيان ) |
|
03-22-2008 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد : (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا
أخي محب العلم
موضوع جميل و رائع و محله ليس الاستراحة لكن من العنوان وتحديداً ما بين الأقواس فهمت أن لوضعها في منتدى الاستراحة سبباً و غاية وجودك محل تقدير و إعتزاز فأهلاً بك |
||
03-22-2008 | رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
ثمالي نشيط
|
رد : (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا
اقتباس:
ما أعرفه الكتابة الصحيحة ( عصا ) لأن الألف منقلبة عن ( واو) ومثناها عصوان , ( عصا موسى ) . أما ( عصى ) فهي فعل مصدره عصيان فالألف منقلبه عن ( ياء ) , ( عصى الله ) ولعل لديك ما يفيدني . |
|||
03-22-2008 | رقم المشاركة : ( 5 ) | |
عضو
|
رد : (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا
العصا بالالف الممدودة هي كما ذكرت
اما المقصورة (العصى)فهي:مصدر قولك عَصِيَ ومنه العِصْيانُ وهو : خلاف الطاعة ويقال عصى فلان اميره يعصيه عصياً وعِصياناً إذا خالف أمره وحتى يؤمن اللبس بينها وبين الجمع فالأولى أن تجعل ممدودة عصا تجمع على عصيّ |
|
03-22-2008 | رقم المشاركة : ( 6 ) | |
ضيف المنتدى
|
رد : (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا
اولا ياخواني العصاء دائما ممدودة ولا لما كانت عصاء وبعدين مشكلتنا ياعرب نتخانق على العصا ونهايتها وهي اضعف الاسلحة ولو وجد ابن عباس الكلاش لحملها بدلا العصاء واستراحتنا تحتاج لعصاء غليضة نؤدب بها عصاة لا يمسكون الجادة الا بالعصاء واولهم (؟)
|
|
03-22-2008 | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||
المشرف العام
|
رد : (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا
ما أجمل هذا الموضوع ..وما احتوى من فوائد أدبية جميلة..
فلك منا أخي محب الخير أجمل التحايا.. ********************************** واستكمالا في الخروج عن الموضوع... ماالصحيح في كتابة العصى: مقصورة ـ بصورة الياء دون نقطتين أو بالألف ممدودة!!! من قال بالجواز لكلا الكتابتين : أتوقف فيه.. لكن أرى الصحيح أن تكون مقصورة ( عصى ) فعل بمعنى خرج عن الطاعة. [poem="font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""] وهاكَ أفعالا يراها الرَّائي=ترسم فيما بينهم بالياء حمى حماه وأبى الضيم ومن = عصى رماه وسباه حيث عن [/poem] وإن كانت اسما فتكتب عصا ( ممدودة) |
||
03-22-2008 | رقم المشاركة : ( 8 ) | |
موقوف
|
رد : (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا
حياك الله أخينا محب العلم
و ما أقوله أنك لست وحدك من له بالعصا مآرب أخرى فأنا أتمناها إذا بغيت ألين لي كم رجال مثل النحاة اللي أشغلونا بالراي للبصريين والراي للكوفيين ( بشروا عساها صح علي ولا أكون كسرت مرفوع ) و خلونا يا أهل وادي جفن بدون رأي . |
|
03-25-2008 | رقم المشاركة : ( 9 ) | |
عضو
|
رد : (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا
وهذا كلام الجاحظ
قال الشّرْقيّ: خرجتُ من الموصل وأنا أريد الرَّقّةَ مستخفياً، وأنا شابٌّ خفيف الحاذِ، فصحبني من أهل الجزيرة فتى ما رأيتُ بعده مثلَه، فذكر أنه تغلبي، من ولد عمرو بن كلثوم، ومعه مِزْود وركوة وعصاً، فرأيتُه لا يفارقها، وطالت ملازمتُه لها، فكدت من الغيظ أرمي بها في بعض الأودية، فكنَّا نمشي فإذا أصبنا دوابَّ ركبنا، وإن لم نُصب الدوابَّ مشَينا، فقلت له في شأن عصاه.!!!!! فقال لي: إنّ موسى بن عمران حين آنس من جانب الطُّور ناراً، وأراد الاقتباس لأهله منها، لم يأتِ النارَ في مقدار تلك المسافة القليلة إلاّ ومعه عصاه، فلما صار بالوادي المقدَّس من البقعة المباركة قيل له: ألق عصاك، واخلَعْ نعليك، فرمى بنعليه راغباً عنهما، حين نزّه اللَّه ذلك الموضِع عن الجِلد غير الذَّكيّ، وجعل اللَّه جِمَاعَ أمره من أعاجيبه وبرهاناته في عصاه، ثم كلمه من جوف شجرةٍ ولم يكلّمه من جوف إنسان ولا جانّ . قال الشّرْقيّ: إنه ليُكثر من ذلك وإني لأضحك متهاوناً بما يقول ، فلما برزْنا على حمارَينا تخلَّف المُكَاري فكان حمارُه يمشي، فإذا تلكّأَ أكرهَه بالعصا، وكان حماري لا ينساق، وعلم أنه ليس في يدي شيءٌ يُكرهه، فسبقني الفتى إلى المنزل فاستراح وأراح، ولم أقدر على البَراح، حتَّى وافاني المُكاري، فقلت: هذه واحدة. فلمّا أردْنا الخروجَ من الغدِ لم نقدْر على شيءٍ نركبُه، فكنا نمشي، فإذا أعيا توكأ على العصا، وربما أحضَرَ ووضع طرف العصا على وجه الأرض فاعتمد عليها ومَرَّ كأنه سهم زالج، حتى انتهينا إلى المنزل وقد تفسَّخْتُ من الكلال، وإذا فيه فضل كثير، فقلت: هذه ثانية. فلمَّا كان في اليوم الثالث، ونحن نمشي في أرض ذات أخاقيقَ وصُدوع، إذْ هجمنا على حيَّةٍ منكَرة فساورتْنا، فلم تكن عندي حيلةٌ إلا خِذلانَه وإسلامَه إليها، والهربَ منها، فضربها بالعصا فثقلت، فلمَّا بَهَشَت له ورفعت صدرَها ضَربَها حتَّى وقذَها، ثمّ ضربها حتَّى قتلها، فقلت: هذه ثالثةٌ، وهي أعظمهنّ . فلمّا خرجنا في اليوم الرابع، وقد واللّه قَرِمْت إلى اللَّحم وأنا هاربٌ مُعْدِم، إذا أرنبٌ قد اعترضَتْ، فحذفها بالعصا ، فما شَعرتُ إلاّ وهي معلَّقة وأدركنا ذكاتَها، فقلت: هذه رابعة . وأقبلتُ عليه فقلت: لو أنّ عندنا ناراً لما أخّرتُ أكلَها إلى المنزل، قال: فإنّ عندك ناراً فأخرج عُوَيداً من مِزْودِه، ثمّ حكّه بالعصا فأورَتْ إيراءً المَرْخُ والعَفَارُ عنده لا شيء، ثم جَمَع ما قدَر عليه من الغُثاء والحشيش فأوقد نارَه وألقى الأرنبَ في جوفها، فأخرجناها قد لزِق بها من الرَّماد والتُّراب ما بغّضَها إليّ، فعلَّقَها بيده اليُسرى ثم ضرب بالعصا على جُنوبها وأعْراضها ضرباً رقيقاً، حتَّى انتثر كلُّ شيءٍ عليها، فأكلناها وسكن القَرَم ، وطابت النَّفس، فقلت: هذه خامسة. ثمّْ إنّا نزلْنا بعضَ الخانات، وإذ البيوتُ مِلاءٌ روثاً وتُراباً، ونزلنا بعَقِب جُنْدٍ وخَرابٍ متقدّم، فلم نجدْ موضعاً نَظلُّ فيه، فنظر إلى حديدةِ مِسحاةٍ مطروحةٍ في الدّار، فأخذَها فجعل العصا نِصَاباً لها، ثمّ قام فجرفَ جميعَ ذلك التُّرابِ والرَّوث، وجرَدَ الأرضَ بها جَرْداً، حتَّى ظهر بياضُها، وطابت ريحُها فقلت: هذه سادسة . وعلى أيِّ حالٍ لم تَطِبْ نفسي أن أضعَ طعامي وثيابي على الأرض، فنَزَع واللَّه العصا من حديدة المِسحاة فوتَدها في الحائط، وعلَّقَ ثيابي عليها، فقلت: هذه سابعة . فلما صرتُ إلى مَفْرِق الطُّرق، وأردتُ مفارقته، قال لي: لو عَدَلت فبتَّ عندي كنتَ قد قضيتَ حقَّ الصُّحبة، والمنزلُ قريب، فعدلتُ معه فأدخلَني في مَنزلٍ يتَّصل ببيعة، قال: فما زال يحدِّثني ويُطْرِفني ويُلْطِفني اللّيلَ كلَّه، فلما كان السّحرُ أخذ خُشَيْبة ثم أخرجَ تلك العصا بعينها فقرعَها بها، فإذا ناقوسٌ ليس في الدنيا مثلهُ، وإذا هو أحذَقُ الناس بضرْبه، فقلت له: ويلَك، أمَا أنت مسلم، وأنت رجلٌ من العرب من ولد عَمرو بن كلثوم؟ قال: بلى، قلت: فلِمَ تضربُ بالناقوس؟ قال: جُعلتُ فِداك إنَّ أبي نصرانيّ، وهو صاحب البِيعة، وهو شيخٌ ضعيف، فإذا شَهِدتُه بَرَرته بالكفاية، ، وإذا أظرفُ النّاس كلِّهم وأكثرُهم أدباً وطلباً، فخبَّرته بالذي أحصيتُ من خِصالِ العصا، بعد أن كنتُ هممتُ أن أرمَي بها، فقال: واللَّه لو حدّثتُك عن مناقب نفع العصا إلى الصبح لما استنفَدْتُها. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة محب العلم ; 03-25-2008 الساعة 12:24 PM |
||
03-25-2008 | رقم المشاركة : ( 10 ) | |
عضو
|
رد : (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) من فوائد العصا
أشكر جميع الاخوان الذين شاركو في اثراء الموضوع
شبلي أبو الونات
أبو عبدالرحمن مخاوي منقاش @ بن سلمان @ المبرِّد |
|
التعديل الأخير تم بواسطة محب العلم ; 03-25-2008 الساعة 12:23 PM |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
فوائد اللبأ( مهم ) | محمود عادل | الـصـحـة و التغذية | 3 | 12-29-2008 10:58 PM |
((( فوائد التمر))) | بَنتْ الأصَآيلْ | الـصـحـة و التغذية | 5 | 05-04-2007 01:01 PM |
فوائد الفاكه | محمد جميل | الـصـحـة و التغذية | 2 | 05-21-2006 11:38 AM |
فوائد لغوية ...!!!!!!! | أبو عبيدة | الــمـنـتـدى الـعـام | 6 | 05-12-2006 01:25 PM |
فوائد ...... | أبو عبيدة | الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي | 3 | 02-27-2006 09:11 PM |