موجز عن (الطار)

[السنافية]

موجز عن (الطار) موجز عن (الطار) موجز عن (الطار) موجز عن (الطار) موجز عن (الطار)

الطار أوالدف يصنع من عروق أشجار الصنط حيث تقطع بمقاسات معينه ويتم تقطعيها لتأخذ الشكل المستطيل تستخدم العروق لسهولة لفها أو طيها لجعلها علي شكل دائري ويدفن في حفره لها نفس المقاس المأخوذ
لفترة من الزمن لتجفيفه ويثقب أربعه ثقوب من الطرفين بواسطة معدن الحديد لحفظ الشكل و التأكد من عدم فكها
جلد الماعز هومن أجود أنواع الجلود للتجليد
يوضع الجلد في الماء لفترة تتراوح بين أسبوع وعشرة أيام لتليين الجلد ثم يوضع حول الطار لأخذ المقاس و الخياطة وتقطع إطراف الجلدبمستوي رفيع لعمل الخيط يستخدم الجلد من دون أنواع الخيوط لسهولة الالتصاق مع بعضه و ضمان عدم تفككه لان الطار يتعرض للنار للشد (التحميس )
تستخدم ابرة المسلة لقوتها و سهوله الغرز في الجلد للخياطة بعد أن يتم التجلد يحلق الشعر بواسطة الموس
وتتم هذه العملية بكل دقه (حرفنه) ثم يوضع تحت اشعة الشمس لتقوي الجلد مع ضمان عدم وجود اي ترهلات في االجلد

فالطار أشهر آلة موسيقية في المنطقة ، وجذوره تضرب في التاريخ القديم ، وكان يعرف أيام الجاهلية بالصنج – أي الطبل – وقد سمى النابغة الذبياني » صناجة العرب « لأنه كن يقرأ شعره على قرع الدفوف)


منقول للفائدة

[حامل المسك]

الدف ما كان بوجه واحد ,والطبل ما كان بوجهٍ أو وجهين .
انظرمختار الصحاح (87) , وابن منظور في "اللسان" (9/104) , وأبي عبيد القاسم في "غريب الحديث" (3/64) , والزمخشري في "الفائق" (1/428) , وابن الاثير في "النهاية" (3/58) ,والبعلي في "المطلع" (329) .

المقصود من ما ذكرته أن الدف المعروف بين أيدينا قد يسمى طبل ولكن لا يسمى ما نعرفه أيضاً في هذه الايام بالطبل وهو ما كان مغلقا من الجهتين دفا كي لا يلتبس الامر على بعض الإخوة ويترخص في إستخدام الطبل على القول بجواز الدف للرجال ضنا منه أنه بما أن الدف سمي طبلا فإن الطبل المعروف اليوم كذالك يسمى دفا ويحصل المحضور
وسوف أعود لبيان حكم ألظرب بالدف إنشاء الله
والله تعالى أعلم

[ثماليه والعز ليه]

طرح موفق ورائع
وفقك الله لما تحبي

[*ثمالية متألقة*]

يـــ ع ــــطيك الـــ ع ــــااافية ...

[تحكمني قناعتي]

[السنافية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامل المسك

الدف ما كان بوجه واحد ,والطبل ما كان بوجهٍ أو وجهين .

انظرمختار الصحاح (87) , وابن منظور في "اللسان" (9/104) , وأبي عبيد القاسم في "غريب الحديث" (3/64) , والزمخشري في "الفائق" (1/428) , وابن الاثير في "النهاية" (3/58) ,والبعلي في "المطلع" (329) .

المقصود من ما ذكرته أن الدف المعروف بين أيدينا قد يسمى طبل ولكن لا يسمى ما نعرفه أيضاً في هذه الايام بالطبل وهو ما كان مغلقا من الجهتين دفا كي لا يلتبس الامر على بعض الإخوة ويترخص في إستخدام الطبل على القول بجواز الدف للرجال ضنا منه أنه بما أن الدف سمي طبلا فإن الطبل المعروف اليوم كذالك يسمى دفا ويحصل المحضور
وسوف أعود لبيان حكم ألظرب بالدف إنشاء الله

والله تعالى أعلم

أشكر لك أخي مرورك واهتمامك
ولك الشكر الجزيل في توضيح الفكرة والإستطراد بها

بارك الله فيك ونحن بإنتظار عودتك للتوضيح

[**بنت الديرة**]

شكرا لك..