(( وزارة التجارة تسحب مشروبات "بايسون" بعد تحذير وزارةالصحة))

[:: نسايم فجر::]

(( وزارة التجارة تسحب مشروبات "بايسون" بعد تحذير وزارةالصحة)) (( وزارة التجارة تسحب مشروبات "بايسون" بعد تحذير وزارةالصحة)) (( وزارة التجارة تسحب مشروبات "بايسون" بعد تحذير وزارةالصحة)) (( وزارة التجارة تسحب مشروبات "بايسون" بعد تحذير وزارةالصحة)) (( وزارة التجارة تسحب مشروبات "بايسون" بعد تحذير وزارةالصحة))

(( وزارة التجارة تسحب مشروبات "بايسون" بعد تحذير وزارةالصحة))

--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم

الخبـــر:

بدأت وزارة التجارة حملات تفتيش واسعه لوقف بيع مشروب "bison" في الأسواق بعد ما حذرت وزارة الصحة من احتوائه على مواد مسرطنه.

واخذت وزارة التجارة والصحه احتياطيات كبيره شملت استدعاء صاحب الشركة المنتجه للمشروب والتحقيق معه.

وتم تعميم البلاغ إلى جميع البلديات ووقف إنتاج المصنع الذي يعود ملكيته لأحد رجال الأعمال المشهورين في المملكة العربية السعودية. ويأتي

هذا الإجراء بعد تطبيق صارم للمواصفات والمقاييس السعودية ومنع استيراد مجموعة من المواد الغذائية التي تكون سبب في أمراض مختلفه

تصيب المستهلكين في أنحاء العالم...




التعليق:

كالعاده..بعد ان تقع الفأس في الرأس تهب وزاره التجاره لمنع ومصادره تلك المشروبات والسلع..أين كانت وزارة التجاره حينما فسح لذلك المشروب بدخول البلد وصولا لأرفف المحال والمتاجر؟؟

أين دور هيئه الموصفات والمقاييس؟؟ وأين هو تقريرها عن ذلك المشروب ومضاره؟؟

حدث قبل مده تكرار ذلك السيناريو مع عقار الباندول والان مشروب طاقه.. وغدا ربما يكون طعام للاطفال او دواء لكبار السن....

الى متي سيظل الانسان رخيصا؟؟؟


للمعلوميه:: مشروب بايسون منتج أسرائيلي 100% يتم أستيراده من قبرص ..

[ABO TURKI]

مشكوووووووووورة اختي

لا حول ولا قوة الا بالله

[:: نسايم فجر::]

العفـــــــــــــــو أخوي

[H Y T H A M]

لاحول ولاقوه إلا بالله ..

منتج إسرائيلي 100% ويدخل الأراضي الطاهره ويبقى فيها لمده ثلاث سنوات
ثم يكتشف انه منتج صهيوني ويحتوي مواد مسرطنه .....

صــح النــوووم!!!!

[img] [/img]

[:: نسايم فجر::]

شكر للجمــيع

[أبو عبدالرحمن]

طيب...خذوا هذا الخبر من مصدر مسؤول ـ بل مشلول ـ في وزارة الصحة :
"الصحة" تلغي تحذيراتها ضد مشروبات الطاقة ببيان مفاجئ


فاجأت وزارة الصحة السعودية أمس شرائح المجتمع كافة ببيان تؤيد فيه مشروبات الطاقة المنتشرة في الأسواق، وتؤكد أنها لا تحتوي على أي مواد مخدرة أو ضارة، في الوقت الذي كانت الوزارة نفسها قد أطلقت تحذيرات سابقة بنتها على دراسات علمية تحذر من هذه المشروبات وخطرها، خاصة على الأطفال.
وقالت الوزارة في البيان الذي بثته وكالة الأنباء السعودية "واس" تعقيبا على بعض التساؤلات في الصحف المحلية ومواقع الإنترنت، إن الإدارة المختصة في الوزارة، راجعت المكونات الغذائية المكونة للمواد التي يتم تصنيعها في عبوات هذه المشروبات، وتبين أنها لا تحتوي على أي مواد مخدرة أو أي مواد ضارة بالصحة، كما أن مادة الكافيين تعتبر ماد منبهة وليست مخدرة، وموجودة في العديد من المشروبات المعروفة مثل القهوة أو الشاي.
وكان أحد بيانات الوزارة السابقة قد عدّد الأخطار المترتبة على هذه المشروبات، ومنها تأثيرها السلبي في الأطفال، الشبان، ومرضى القلب، النساء الحوامل في الأشهر الثلاثة الأولى، وكذلك الأشخاص الذين لديهم حساسية من مادة الكافيين، لاحتوائها على مواد ضارة تؤثر بصورة مباشرة في صحتهم.

وفي مايلي مزيداً من التفاصيل

في وقت أجمعت فيه الآراء الطبية المتخصصة العالمية أو المحلية على خطر مشروبات الطاقة على صحة الإنسان، بما فيها وزارة الصحة السعودية عبر بيانات سابقة لها، فوجئ المتابعون أمس ببيان جديد من الوزارة نفسها، تذكر فيه أنه لا يوجد مصدر علمي يحذر من استعمال مشروبات الطاقة، وتؤكد حسب بيانها عدم حصول أي وفيات نتيجة استخدام مثل هذه المشروبات.
وقالت الوزارة في البيان الذي بثته وكالة الأنباء السعودية "واس" تعقيبا على بعض التساؤلات في الصحف المحلية ومواقع الإنترنت، إن الإدارة المختصة في الوزارة، راجعت المكونات الغذائية المكونة للمواد التي يتم تصنيعها في عبوات هذه المشروبات، وتبين أنها لا تحتوي على أي مواد مخدرة أو أي مواد ضارة بالصحة، كما أن مادة الكافيين تعتبر مادة منبهة وليست مخدرة، وموجودة في العديد من المشروبات المعروفة مثل القهوة أو الشاي. وأكدت الوزارة سلامة هذه المشروبات ومأمونيتها لصحة الإنسان، لافتة إلى رخص هذه المشروبات، وتسجيلها أنها مشروبات عشبية، وهو الأمر الذي يتناقض تماما مع تحذيرات الوزارة سابقا في جميع وسائل الإعلام المحلية، وتؤكد فيه خطورة مشروبات الطاقة بلا استثناء.
وكان أحد بيانات الوزارة السابقة قد عدد الأخطار المترتبة على هذه المشروبات، ومنها تأثيرها السلبي في الأطفال والشبان ومرضى القلب، النساء الحوامل في الأشهر الثلاثة الأولى، وكذلك الأشخاص الذين لديهم حساسية من مادة الكافيين، لاحتوائها على مواد ضارة تؤثر بصورة مباشرة في صحتهم.
وقال الدكتور محمد بن صالح الجاسر المشرف العام على الإدارة العامة للتغذية في الوزارة: "إن مشروبات الطاقة تحتوي على مادتي الأفيدرين والكافيين، بكمية تفوق ضعفي كمية الكافيين الموجودة في المشروبات الغازية، مبيناً أن منع مشروبات الطاقة ليس تأكيداً على أن المشروبات الغازية صحية ولا تضر بالصحة، لأن أضرارها تتضح جلياً عند الإفراط في تناولها".
وأوضح الجاسر أن مشروبات الطاقة تحتوي على بعض المواد التي تؤدي إلى الإدمان، مثل الخشخاش ومواد أخرى تعطي الإحساس الذي ينتج من بعض المواد المخدرة، مضيفاً أن تأثيرها يكون في الجهاز العصبي أكثر منه في النشاط الجسماني بعكس ما يعتقد الكثير من الناس.
وشدد الجاسر على أن زيادة الكافيين في هذه المشروبات تؤدي إلى عيوب خلقية في قلب الجنين أثناء فترة الحمل وزيادة فرص الإجهاض، كما يؤدي تناول الأطفال الكافيين إلى تغيرات سلوكية مثل القلق وعدم التركيز وحدة الطبع وخفقان في القلب. وأشار الجاسر إلى أن وزارة الصحة أعدت دراسة بالتعاون مع الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والمختبر الوطني عن "مشروبات الطاقة وأثرها في صحة الإنسان"، ورفعت إلى الجهات المتخصصة، مؤكداً سحب هذه المشروبات من السوق إذا ثبت ضررها على الصحة.
ولم يكن المتخصصون في مجال الأغذية غائبين عن خطورة مشروبات الطاقة، حيث أكدوا على خطورة استهلاكها بكثرة، نافيين مأمونيتها كما ذكرت وزارة الصحة على صحة الإنسان، إذ أكدت لـ"الاقتصادية" الدكتورة إجلال الجلالي إخصائية تغذية في مستشفى قوى الأمن، خطورة مشروبات الطاقة على صحة الإنسان، نافية مأمونيتها إلا تحت إشراف طبي، وأخذ جرعات معينة ولكن دون إسراف، خاصة لدى الأطفال، وقالت: "إن هذه المشروبات تحتوي على طاقة عالية من الكافيين والأفترنين المنبه، وتحتوي أيضا على أكثر من 80 ملم جرام من الكافيين لكل 200 ملم لتر".
وأوضحت الدكتورة إجلال، مخاطر مشروبات الطاقة باحتوائها على نسبة عالية من الكافيين والمواد المنشطة والمنبهة، حيث تعمل زيادة في ضربات القلب، ارتفاع ضغط الدم، زيادة التعرق، استخراج البول، تجلب القلق، كذلك تؤدي إلى الجفاف والعطش، لافتة إلى انه لا ينبغي استخدامها أثناء أداء التمارين الرياضية، لأنها تزيد من تنبيه الغدد العرقية وإفراز العرق، وتقلل من الأداء أو النشاط البدني.
وأشارت إلى أن أكبر شريحة تتناول مشروبات الطاقة في المملكة هي من سن 13 إلى 25 عاما في المملكة، مؤكدة خطورتها عليهم وسهولة تأثيرها، إلى جانب أنها تؤدي إلى تشتت الفكر وعدم التركيز. ونفت الدكتورة إجلال وصول حالات مصابة جراء تناولها مشروبات الطاقة، موضحة أنه يجب التوعية بمضارها والتوعية بما حصل في دول العالم، حيث ذكرت أن أربعة من الشبان توفوا جراء تناولهم مشروبات الطاقة بكميات كبيرة أثناء أداء تمارين رياضية.
وفي رأي علمي آخر حذر الدكتور إبراهيم بن محمد الرقيعي، أستاذ الغذاء والتغذية في معهد بحوث الموارد الطبيعية والبيئة في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، من تناول مشروبات الطاقة التي وجدت تنامياً كبيراً في أوساط الشباب، خاصة تحت سن 16 عاما، حيث إنها خليط من المنبهات ومستخلصات الأعشاب التي يمكن أن تضر بصحة الإنسان مثل الكافيين والأفيردين والماهونغ والغورانا والجنسنغ. وقال الرقيعي: "إن هذه المشروبات تحتوي على كمية من الطاقة تبلغ 45 سعراً حرارياً، لكل 100 مل (120 كيلو سعر لكل علبة 250 مل)، وعلى نسبة عالية من الكافيين تبلغ 32 ملجم لكل 100 مل مشروب (80 ملجم في علبة سعتها 250 مل)، واحتمال أن تصيب الإنسان بالجفاف، أمراض الكلى، ارتفاع ضغط الدم، اضطراب ضربات القلب، النوبات المرضية، والسكتة الدماغية.
وأوضح الدكتور الرقيعي، أن التحذير من استهلاك مشروبات الطاقة يزداد أهمية مع الأطفال أقل من 16 سنة، أو الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب، ارتفاع ضغط الدم، أمراض الكلى، أو الذين يعانون من القلق، ونوبات الذعر، أو النساء الحوامل والمرضعات، إذ إن هذه المشروبات تسهم في ارتفاع الضغط، وزيادة نسبة السكر في الدم، الأرق، الصداع، القلق، نزيف الأنف، والنوبات المرضية.
ونفى الدكتور الرقيعي، صحة ما يتداوله الشباب والفتيات من أن مشروبات الطاقة تمدهم بالنشاط والقوة، وبناء عضلات ظاهرة، وتفتح الذهن، وتساعد على تنشيط الذاكرة ورفع مستوى الذكاء، أو أنها تساعد على التغلب على الأمراض، حيث إنها تؤدي إلى نتائج عكسية سيئة جدا على صحة الإنسان.
وأكد الرقيعي أهمية وضع ملصقات واضحة وصريحة العبارات على علب مشروبات الطاقة، تحذر الفئات العمرية تحت سن 16 عاما من تناولها لأي سبب كان، وتفيد بخطرها على النساء الحوامل، والمرضعات.
وحول ما تدعيه مصانع مشروبات الطاقة من أن هذه المشروبات تحتوي على مواد مفيدة للجسم مثل الحمض الأميني Taurine، ومضادات الأكسدة مثل Phytoagents، وقال الدكتور إبراهيم الرقيعي: "إن هذه المشروبات مصنعة، وليست طبيعية، كما أن الجسم يحصل عليها من الغذاء الطبيعي من اللحم، ومن الخضراوات والفواكه، يحصل الجسم على مضادات الأكسدة".
وأوضحت الجمعية السعودية لعلوم الغذاء والتغذية من خلال رأي عضوها الدكتور حمزة أبو طربوش أستاذ الغذاء والتغذية في كلية علوم الأغذية والزراعة في جامعة الملك سعود، وتمت مراجعته من قبل اللجنة العلمية في الجمعية، حيث حذرت الجمعية المستهلكين بأخذ الحيطة عند تناول هذه المشروبات، موصية في ضوء التأثيرات الصحية السلبية للمشروبات المنبهة النساء الحوامل بتجنبها، إلى جانب منع الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 16 سنة من تناول المشروبات المنبهة. وأضافت أنه يجب عدم تناول المشروبات المنبهة عند ممارسة الرياضة والتمارين لإرواء العطش والأشخاص الذين لديهم حساسية للكافيين، وذلك لتأثيراته الخطيرة في الصحة.
وذكرت الجمعية أنه يتوافر في الأسواق العديد من المشروبات المنبهة وتحتوي جميعها على الكافيين بتركيز 60- 80 ملجم، 250 مل "عبوة" وتحتوي غالبية هذه المشروبات على التورين، في حين يحتوي البعض منها على مادة جلوكيورونولاكتون، إضافة إلى مواد أخرى.
ولفتت الجمعية إلى التأثيرات الصحية السلبية المحتملة لمكونات المشروبات المنبهة، من خلال المكون الأساسي له "الكافيين"، والذي يوجد في الشاي والقهوة والمشروبات الأخرى وبعض الأغذية، وقد تصل كمية الكافيين المتناولة من المشروبات المنبهة في جلسة واحدة إلى 240 ملجم "ثلاث عبوات" عند الأشخاص المستهلكين لهذه المشروبات بكميات كبيرة.
وأكدت أن تناول الكافيين بكمية كبيرة من قبل الأشخاص الذين يتناولون هذه المشروبات بشكل كبير يثير القلق والاهتمام خاصة فيما يتعلق بالتأثيرات الصحية الحادة المعروفة للكافيين، مثل زيادة معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم والجفاف، إضافة إلى تأثيراته في التصرفات والإدراك. وأشارت إلى أن التأثيرات الصحية في "المدمنين" لاستهلاك الكافيين تظل غير مؤكدة.
وقالت الجمعية: "بالرغم من عدم وجود معلومات عن تأثير استهلاك المشروبات المنبهة خلال الحمل، إلا أن المحتوى العالي لهذه المشروبات من الكافيين يتطلب النظر إليها وأخذها بعين الاعتبار، نظراً لاحتمال ارتباط الكافيين بولادة أطفال ناقصي الوزن والإجهاض الذاتي عند استهلاك كميات عالية من الكافيين، فإن التوصيات تحث المرأة الحامل بأن لا تستهلك كميات كبيرة من المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي و المشروبات الغازية و المشروبات المنبهة.
وأشارت الجمعية إلى أن بعض الدراسات قد ذكر أن جرعة قدرها خمسة ملجم من وزن الجسم تعادل 150 ملجم كافيين في يوم، وهو ما يعادل أربع عبوات إلى خمس عبوات من مشروب الكولا لطفل عمره عشر سنوات ويزن 30 كجم، مؤكدة أن ذلك يؤدي إلى زيادة اليقظة وفرط التهيج والعصبية والقلق في بعض الأطفال، خاصة أولئك الذين يستهلكون الكافيين بشكل منخفض عادة. وأضافت أن المعلومات عن احتمالية تفاعل الكافيين مع المكونات الأخرى للمشروبات المنبهة مثل التورين في الإنسان محدودة جداً، ويكون لمثل هذه التفاعلات أو التداخلات المزيد من التأثير السلبي في الإنسان

[:: نسايم فجر::]

العفو والف شكر على مروووركم الكريم