الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الإسلام والشريعة > منتدى مواسم الخير

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 12-02-2011
الصورة الرمزية الدانه
 
الدانه
مشرفة القسم الاجتماعي

  الدانه غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1461
تـاريخ التسجيـل : 28-07-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 4,343
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 127
قوة التـرشيــــح : الدانه تميز فوق العادةالدانه تميز فوق العادة
افتراضي عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء

عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء

الحمد لله أحمده حق حمده وأُصلي وأُسلم على نبيه وعبده، أما بعد:


فيوم عاشوراء يوم جليل القدر في الإسلام، كان يصومه النبي صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة وبعدها، وذلك شكراً لله على نعمته إذ نجا الله به موسى من فرعون، وهذا أصل فضل هذا اليوم، وبداية منقبته على غيره.
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يصومه في الجاهلية وكانت قريش بمكة واليهود بالمدينة يصومونه، ففي الصحيحين عن ابن عباس قال: "قدم رسول الله المدينة فوجد اليهود صياماً يوم عاشوراء، فقال لهم رسول الله : «ما هذا اليوم الذي تصومونه؟» قالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه، وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكراً لله فنحن نصومه، فقال : «فنحن أحق وأولى بموسى منكم» فصامه رسول الله وأمر بصيامه".

ولتأكده فرض النبي صلى الله عليه وسلم صيامه قبل رمضان ثم نسخ لما فرض رمضان، وفضله على غيره من وجوه منها:

1- تتابع أنبياء على صيامه، وقد جاء في "المسند" صيامه قبل موسى ولا يصح، ومعلوم أن عيسى بعث لبني إسرائيل ومن لم يتّبعه من قوم موسى -اليهود- ويؤمن به كان كافراً؛ فعبد الله بن سلام رضي الله عنه، قبل قدومه للنبي صلى الله عليه وسلم كان كافراً لعدم اتباعه للنصرانية واتباعه لعيسى.
وفي صحيح مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "حين صام رسول الله عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى، فقال: «فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا التاسع» قال: فلم يأت العام المقبل حتى توفى رسول الله".

2- فرضه قبل رمضان، وهذا ليس لصيام إلا لعاشوراء فلما فرض صيام شهر رمضان ترك النبي صلى الله عليه وسلم أمر الصحابة بصيام يوم عاشوراء مع تأكيده وحرصه على صيامه، لما في الصحيحين من حديث ابن عمر قال: "صام النبي عاشوراء وأمر بصيامه فلما فرض رمضان ترك ذلك" وهذا دليل على نسخ الفرض وبقاء الاستحباب.

3- بعث النبي صلى الله عليه وسلم من يبلغ الناس بصومه، وهذا لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم في صيام فريضة ولا نافلة إلا في عاشوراء ورمضان، ففي الصحيحين عن الربيع بنت معوذ قالت: "أرسل رسول الله غداة عاشوراء إلى قرى الأنصار التي حول المدينة: «من كان أصبح منكم صائماً فليتم صومه، ومن كان أصبح منكم مفطراً فليتم بقية يومه». فكنا بعد ذلك نصوم ونصوّم صبياننا الصغار منهم، ونذهب إلى المسجد فنجعل لهم اللعبة من العهن، فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناه إياها حتى يكون عند الإفطار". وفي رواية: "فإذا سألونا الطعام أعطيناهم اللعبة نلهيهم حتى يتموا صومهم".

وقد جاء في فضله: تكفيره لذنوب سنة كاملة، كما روى مسلم في صحيحه عن أبي قتادة أن رجلاً سأل النبي عن صيام يوم عاشوراء فقال: «أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله» وهو في هذا الفضل لا يقاربه من فضل صيام النوافل إلا صيام يوم عرفة، فهو يكفر سنة ماضية وباقية، ومن صام عرفة وعاشوراء جمع أسباب تكفير ذنوب العام الماضي، وتأكد ذلك في حقه أكثر من غيره، مع الأجر المكتوب لذات العمل، كالاستغفار يكثر منه المذنب، والتوبة الصادقة تقبل باستغفار واحد، ولكن الشارع ذكر تكفير الذنوب بالاستغفار وصيام عرفة وعاشوراء، ولم يذكر غيره من الفضائل والعواقب الحميدة، لأن الذنوب هي سبب رفع الخير، وجلب البلاء، وكما في الأثر: "ما نزل بلاء إلا بذنب". فإذا زالت الذنوب رُفع عن العبد لوازمها وشؤمها، وإذا رفع ذلك حل محله الخير والبركة، ولهذا يظهر اعتناء الشارع بذكر الأسباب أكثر من الآثار واللوازم، وهذا في جميع أبواب الشريعة.

4- شدة تحري النبي صلى الله عليه وسلم لصيامه أكثر من غيره، بل قُرن تحريه بتحري رمضان كما جاء في الصحيحين عَن ابنِ عباسٍ رضي الله عنهمَا قال: "ما رَأَيْتُ النَّبِي صَلّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَتَحرَّى صِيام يَومٍ فَضَّلَهُ على غَيرهِ إِلا هذَا اليوم يومَ عَاشُوراءَ وَهذا الشهرَ يعنِي شَهْرَ رَمضانَ".

5- شدة حرص الصحابة على صيامه والأمر به، والخوف من فوته، كما روى ابن جرير الطبري في "التهذيب" عن الأسود أنه قال: "ما أدركت أحداً من أصحاب رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كان آمر بصوم عاشوراء من علي وأبي موسى". وروى عن عبد الرحمن بن عوف أنه أضحى يوم عاشوراء حتى ارتفع النهار ولا يعلم ثم علم بعد ففزع لذلك، ثم صام وأمرنا بالصيام بعد أن أضحى". وهي آثار صحيحة.

ويُشرع صيام يوم عاشوراء ويوماً قبله، مخالفة لليهود والنصارى، وذلك أنهم يصومونه منفرداً، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يصومه منفرداً ثم شرع صيام يومٍ قبله مخالفة لهم، كما جاء في الصحيح من حديث الْحَكَمِ بْنِ الْأَعْرَجِ قَالَ: "انْتَهَيْتُ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهً عَنْهُمَا وَهُوَ مُتَوَسِّدٌ رِدَاءَهُ فِي زَمْزَمَ فَقُلْتُ لَهُ: أَخْبِرْنِي عَنْ صَوْمِ عَاشُورَاءَ! فَقَالَ: إِذَا رَأَيْتَ هِلَالَ الْمُحَرَّمِ فَاعْدُدْ وَأَصْبِحْ يَوْمَ التَّاسِعِ صَائِمًا. قُلْتُ: هَكَذَا كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَصُومُهُ؟ قَالَ: نَعَمْ" رواه مسلم. وهو صريح في أن النبي صلَّى الله علَيهِ وَسَلمَ شرع صيام التاسع والعاشر، وذلك أن عاشوراء سمي بهذا الاسم لكونه "العاشر من محرم" والتاسع يُسمى "تاسوعاء" وأمر ابن عباس بصيام التاسع للعلم بالعاشر.

وهكذا كان فعل السلف من الصحابة وغيرهم، يصومون عاشوراء ويوماً قبله، ثبت هذا عن ابن عباس وابن سيرين وغيرهما، فقد كان محمد بن سيرين يصوم العاشر فبلغه أن ابن عباس كان يصوم التاسع والعاشر فصامهما. وقد روى عبدالرزاق في "مصنفه" والبيهقي وغيرهما من حديث ابن جريج قال: "أخبرني عطاء أنه سمع ابن عباس يقول في يوم عاشوراء: خالفوا اليهود وصوموا التاسع والعاشر".

وأما صيام ثلاثة أيام عاشوراء ويوماً قبله ويوماً بعده فلا دليل صحيح فيه، ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم قصد المخالفة، والمخالفة تحصل في صيام التاسع وحده، ولم يثبت عن أحد من الصحابة أنه صام الحادي عشر. وإنما جاء عن بعض السلف المتبوعين كطاووس بن كيسان وغيره كما ثبت عند ابن أبي شيبة أنه كان يصومه ويصوم قبله وبعده يوماً مخافة أن يفوته. وإن لم يصم شيئاً قبله ولا بعده، وصامه منفرداً فلا بأس، ومع الاستطاعة خلاف الأولى، وهو أقل وأدنى الاتِّباع والأجر متحقق فيه كما في الحديث وهو أجر التكفير، ولكن لا أجر للمخالفة، وقد روي عن بعض السلف ما يفهم منه تخصيص العاشر بصيام كما رواه عبدالرزاق في "مصنفه" عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث "أن عمر أرسل إلى عبد الرحمن بن الحارث مساء ليلة عاشوراء أن تسحر وأصبح صائماً فأصبح عبد الرحمن صائماً".

وما لا يشرع في هذا اليوم من الأعمال:
جعله مأتماً كما يفعله الرافضة، وموضعاً للحزن، وهذا من أشد المنكرات، والجهالات في الإسلام، وفي العقل الصحيح، وذلك من عدة وجوه:

أن هذا الفعل مناقض لهدي النبي صلى الله عليه وسلم في هذا اليوم، من الفرح به، والسعادة بقدومه، وشكر المنعم على ذلك بصيامه، واستقبالُه بضد ذلك، بالحزن، والغضب، واللطم والتطبير، وإراقة الدماء من كفر النعم، والابتداع في الدين، وتسليم العقول لإبليس، وإعارة الفهوم لذوي الجهالة.
وما يفعلونه في هذا اليوم مع كونه غير جائز في كل يوم، وفي كل مصيبة، فكيف في موضع عبادة، وشكر نعمة جليلة، وتشريعٍ سماويٍ عليه أصحاب الملل كلها؟، أهل الكتاب وأهل الإسلام، ثم أنه مع كون الأصل في الإسلام استقلال التشريع في الفروع بأدلة منصوصة مخصوصة، ومع ذلك كان يوم عاشوراء مما خرج عن هذه القاعدة، لجلالة قدره ولعظم النعمة والمنة فيه، فاستحق الشكر المستديم بين الأنبياء وأتباعهم إلى قيام الساعة، ولقوة السبب وجلالة حكمته، وظهورها، استحق الاستثناء بالاقتداء من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لموسى عليه الصلاة والسلام، مع كون الأصل ما جاء في الخبر عنه عليه الصلاة والسلام: «لو كان موسى حياً ما وسعه إلا اتباعي»، وعيسى عليه الصلاة والسلام ينزل في آخر الزمان ولا يسعه إلا الحكم بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم.

وبهذا تعظم مخالفة الرافضة لهديٍ متأكد، هدي موسى وعيسى ومحمد صلى الله عليهم وسلم. ثم مخالفة العقل الصحيح، والمنطق الحق، في هذه الأعمال من أظهر ما يكون جلاء لمن تأمل وتجرد، وذلك من وجوه:

أولاً: أنه لا يُعلم منذ نزول آدم عليه الصلاة السلام، وهبوطه إلى الأرض أن أمَّة من الناس اتخذت ميتة أحدٍ من أعلامها ومتبوعيها، مهما علا قدره، وكبر شأنه، مأتماً يتعبد فيه باللطم والتطبير والنياحة كما فعل الرافضة، والنقل يقتضي أن هناك ممن سلف من هو أعلى مقاماً، وأسنى منزلة، من الصحابي الجليل الحسين رضي الله عنه، كالأنبياء والرسل صلى الله عليهم وسلم، فمنهم من قتل كيحيى، ومنهم من أدعى قومه صلبه كعيسى، وكذلك ملوك الأرض، وأسياد الأمم ومتبوعيها بالحق أوالباطل على مر الأزمنة؛ لم يحدثوا شيئاً من ذلك، والعقل يقتضي أن الشعوب تحاكي بعضاً، وتعتبر أعمالها بأعمال غيرها ولو من بعض الوجوه، فكيف إذا كان ذلك محله التوقيف والتشريع، كيف وقد نهت الشرائع عنه؟.

ثانياً: أن الآلهة المعبودة من دون الله، وتعلق المعبودين بها أشد من غيرها، وبها يعلقون حياتهم ومماتهم، وذهابهم وإيابهم، كما كان قوم إبراهيم وقوم نبينا صلى الله عليه وسلم، فجعل الخليلان آلهة المشركين جذاذاً، فما صنعوا ما صنعه هؤلاء، والله يقول عنهم: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّـهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّـهِ} [البقرة:165] وهي آلهة، وإذا كنا نجزم بصدق الله تعالى في إخباره عن حال المشركين أن حبهم لآلهتهم أشد من حب الله، وذلك من الغيب الذي لا يدرك إلا بالوحي، إذ لا تقبل الدعاوى لاحتمال صدقها وكذبها، ومع ذلك ما فعلوا ما فعل غيرهم، فلا يخلو الفاعل لذلك إما أن يكون صادقاً في فعله ويزعم أن دافعه الحب، والعقل يقتضي رد هذا الزعم، أو يكون يفعل فعله ذلك من غير حب على الحقيقة المجردة، بل دافع ذلك الحب الكاذب ومخادعة النفس، وإغاضة الخصوم على صفة لا سلف فيها مع قيام المقتضي والسبب. أو يكون هذا الفعل على حب هو أشد من حب المشركين المذكور في الآية، وهذا لو صح وجاز لكان كفراً صريحاً.

ثالثاً: أن علياً رضي الله عنه، بالمقام والمنزلة الرفيعة في الإسلام، وهو عند الشيعة المتأخرين قاطبة مقدم على سائر الصحابة رضي الله عنهم أجمعين ومنهم الحسن والحسين، وقد قتل مظلوماً بغير حق بإقرار أهل الإسلام جميعاً، قتله عبد الرحمن بن ملجم المرادي سنة أربعين للهجرة ومع ذلك لم يصنع في يوم قتله أصحابه وأتباعه من الصحابة وفيهم الحسن والحسين ما صُنع في مقتل الحسين، وقد عاش ابنه الحسين بعده نحواً من إحدى وعشرين سنة، وهو أعرف الناس بيوم موت أبيه بل وساعته، وأولى الناس به، ولم يصنع في موت أبيه شيئاً.
بل قد مات الحسن بن علي رضي الله عنه، شقيقه وصفيه، وهو حيٌ عام ثمان وأربعين، وما فعل من ذلك شيئاً، بل وقدم الحسين غيرَه للصلاة عليه، فقد قدم سعيد بن العاص رضي الله عنه لمقامه ومنزلته مع ما بينهما، كما روى عبدالرزاق في "مصنفه" عن سفيان عن سالم بن أبي حفصة عن أبي حازم قال: "شهدت يوم مات الحسن فرأيت الحسين يقول لسعيد بن العاص ويطعن في عنقه: تقدم فلولا أنها سنة ما قدمتك"، والحسن والحسين سيدا شباب الجنة.

رابعاً: أنه لو صح عقلاً وشرعاً ما يفعلونه في يوم مقتل الحسين، من إحياءه باللطم والتطبير والنياحة وضرب الخدود والاجتماع على ذلك، لصح فيه القياس، وأنه يلزم من مصحح ذلك الفعل أن يصحح فعل كل طائفة إسلامية في أعيانها المقتولين ظلماً وقهراً وبغياً ولو من باب التنزل في المتفق على أصل فضله بين الطوائف الإسلامية، ولأصبحت أيام السنة كلها لطم وتطبير ونياحة تدعو كل طائفة أختها وفي هذا من الإعراض والصد عن الحق وسبيل الله ومصالح الدين والدنيا ما يدركه أقل الناس فهماً.

كيف وإذا كانت الطائفة ترى أن هذا الفعل من الدين والتشريع؟، والتشريع مخاطب فيه كل من قَبِل بالإسلام ديناً، إذ أن محمداً صلى الله عليه وسلم مرسل إلى الناس كافة، كيف ولو قيل بقول من يرى أن الكفار مخاطبون بفروع الدين؟. ويكفي عن ذلك كله قوله صلى الله عليه وسلم: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد».
وكذلك ما يذكر بعض العلماء من استحباب التوسعة على العيال فكل ما جاء في الباب لا يصح، أنكره الأئمة النقاد كأحمد وغيره. وتخصيص عاشوراء باغتسال وتنظف وتطيب واكتحال وخضاب مما لا أصل له، ولم يستحبه أحد من السلف مطلقاً.

والله أعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد .

عبدالعزيز بن مرزوق الطريفي
رد مع اقتباس
قديم 12-03-2011   رقم المشاركة : ( 2 )
مصيركم تفهموني
مشارك

الصورة الرمزية مصيركم تفهموني

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 7387
تـاريخ التسجيـل : 14-06-2011
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 239
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : مصيركم تفهموني


مصيركم تفهموني غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء

بوركت جهودك
جزاك الله الجنة
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-03-2011   رقم المشاركة : ( 3 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء

جزاك الله خيرا
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-03-2011   رقم المشاركة : ( 4 )
*شامخة رغم الصعاب*
مثالي

الصورة الرمزية *شامخة رغم الصعاب*

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8023
تـاريخ التسجيـل : 10-11-2011
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 723
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 629
قوة التـرشيــــح : *شامخة رغم الصعاب* تميز فوق العادة*شامخة رغم الصعاب* تميز فوق العادة*شامخة رغم الصعاب* تميز فوق العادة*شامخة رغم الصعاب* تميز فوق العادة*شامخة رغم الصعاب* تميز فوق العادة*شامخة رغم الصعاب* تميز فوق العادة


*شامخة رغم الصعاب* غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء

جزاك الله خيرا ونفع بك
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-04-2011   رقم المشاركة : ( 5 )
سحاب
عضو


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8054
تـاريخ التسجيـل : 16-11-2011
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 60
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : سحاب


سحاب غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء

الله يثبتنا على هديه ويتقبل منا صيامه
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-04-2011   رقم المشاركة : ( 6 )
قلم أنثى
فعال

الصورة الرمزية قلم أنثى

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 7987
تـاريخ التسجيـل : 01-11-2011
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 995
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 534
قوة التـرشيــــح : قلم أنثى تميز فوق العادةقلم أنثى تميز فوق العادةقلم أنثى تميز فوق العادةقلم أنثى تميز فوق العادةقلم أنثى تميز فوق العادةقلم أنثى تميز فوق العادة


قلم أنثى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء

جزاكـ الله خير
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-04-2011   رقم المشاركة : ( 7 )
t3bt Ashtag
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية t3bt Ashtag

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 7687
تـاريخ التسجيـل : 20-09-2011
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 3,342
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 2153
قوة التـرشيــــح : t3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادة


t3bt Ashtag غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 12-08-2011   رقم المشاركة : ( 8 )
الدانه
مشرفة القسم الاجتماعي

الصورة الرمزية الدانه

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1461
تـاريخ التسجيـل : 28-07-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 4,343
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 127
قوة التـرشيــــح : الدانه تميز فوق العادةالدانه تميز فوق العادة


الدانه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء

نفع الله بكم ..
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
قديم 07-01-2012   رقم المشاركة : ( 9 )
هدى السلكاوى
موقوف


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8714
تـاريخ التسجيـل : 28-06-2012
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 5
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : هدى السلكاوى


هدى السلكاوى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عاشوراء بين هدي الإسلام وهدي الجهلاء

شكراا لاادارة المنتدى على الثقة الغالية ةنتكمنى الشغلا الافضل
والكورسات التى ترفعها جامدة جدا
واللهم صلى على سيدنا محمد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
يوم عاشوراء *شامخة رغم الصعاب* الــمـنـتـدى الإسـلامــــــــي 4 11-22-2011 04:13 PM
بشرى وهدى صاحبة مبدأ الــمـنـتـدى الـعـام 3 11-21-2011 04:25 PM
فضل يوم عاشوراء بَنتْ الأصَآيلْ منتدى مواسم الخير 4 01-21-2011 09:11 PM
فضل يوم عاشوراء مجدى مختار منتدى مواسم الخير 4 12-26-2009 12:34 AM
لكل من يأكل دون ان يسأل عن المصدر نهدي لكم هذا التقرير ورد الجوري الــمـنـتـدى الـعـام 6 01-12-2008 02:52 PM


الساعة الآن 05:27 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by