|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
منتدى الاقتصاد والمال ما يختص بمتابعة الأسهم والمواضيع الاقتصادية العامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
توقعات بتعرض المؤشر لاختبار نقاط دعم سابقة
توقعات بتعرض المؤشر لاختبار نقاط دعم سابقة توقعات بتعرض المؤشر لاختبار نقاط دعم سابقة توقعات بتعرض المؤشر لاختبار نقاط دعم سابقة توقعات بتعرض المؤشر لاختبار نقاط دعم سابقة توقعات بتعرض المؤشر لاختبار نقاط دعم سابقةبوادر ضغط محتمل على سابك والاتصالات والراجحي لامتصاص الاحتقان اللحظيتحليل :عبدالله كاتب ربما كان لارتفاعات الشركات المتوسطة في القطاع البنكي اثر محتمل لخروج سيولة من الأسهم القيادية وتوجهها نحو تلك البنوك للتنافس على الحصول عليها بأسعارها تلك بعدما تم السماح للخليجيين بالتملك في الأسهم السعودية بدون استثناء . مثل تلك الأوضاع تعطي وهجا اضافي لبقية البنوك المتوسطة وخاصة سهم بنك البلاد الذي اثبت قدرته على تحقيق نمو مضطرد لإيراداته خلال الفترة الماضية هذا بالاضافة الى الشركة السعودية للتامين التعاوني التي لا تزال تملك اقل المكررات بالسوق مع قوة مشهودة بأدائها واضطراد نمو إيراداتها أيضا . لذلك قد نلاحظ اليوم ضغطا متوسطا على الشركات القياديات يصحبه أيضا ضغط آخر على اسهم البنوك وذلك بغية تهدئة مؤشراتها وتكوين قيعان صاعدة لحظية تنطلق بالأسعار مرة أخرى لتحقيق ارتفاعات أخرى . فسابك رغم أنها أقفلت تحت متوسط 7 أيام الواقع عند 133 ريالا إلا أن وضعها لا يزال جيدا واصبح سعر 132 دعما جيدا لها بالإضافة الى الدعم الأقوى عند مستوى 131 ريالا .. كذلك الراجحي الذي لاتزال احتمالات تحركه بمسار أفقي واردة لهذا اليوم حيث ان تجاوز سعر 91 ريالا ليس من السهل تجاوزه قبل أن يكون دعما قويا عند مستوى حاجز التسعين الذي لايزال يمثل مقاومة ... لكنه يملك دعما قويا عند مستوى 89.5 ثم 89 وأخيرا 88.75 . أما الاتصالات فهي أيضا وفي ظل محدودية كميات السيولة المتداولة وتزايد عدد الشركات القيادية فيحتمل أن تتحرك بين مستويي 71-72 ريالا وقد تختبر دعمها القوي عند حاجز 70 ريالا. ومما سبق يتوقع أن يتعرض المؤشر بداية التداول لضغط لاختبار نقاط دعم سابقة مثل 8195 ثم 8160 وأخيرا 8132 نقطة واقفاله منخفضا عند تلك المستويات لا يعتبر مقلقا حيث ان ذلك سيكون صحيا ومجرد بناء قاع صاعد داخل قناته الصاعدة . أما نقطة مقاومته المتمثلة عند 7275 فمن الصعب تجاوزها هذا اليوم. |
09-01-2007 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد : توقعات بتعرض المؤشر لاختبار نقاط دعم سابقة
بعد ارتفاع 19.2%.. «جني الأرباح» هاجس يسيطر على متعاملي الأسهم السعودية في ظل استمرار صعود المؤشر لـ4 أسابيع متتالية وحاجة السوق «لتهيئة نفسيات المتداولين» الرياض: جار الله الجار الله
تنطلق من جديد صافرة تعاملات سوق الأسهم السعودية بعد توقف لإجازة نهاية الأسبوع، لتبدأ تداولات شهر سبتمبر (أيلول)، بعد أن ودعت السوق أغسطس (آب) بنتائج إيجابية خلال 21 يوم تداول في هذا الشهر، حيث أدخلت المؤشر العام في منطقة 8000 نقطة ليستقر المؤشر فوقها لـ9 أيام تداول. وجاء ذلك بعد أن تمسكت السوق في تحقيق الأرباح من جانب التعاملات الأسبوعية، إذ استمر المؤشر العام في قطف النقاط الخضراء لأربع أسابيع متتالية، الأمر الذي حدا بالمتعاملين إلى أن يتوقوا لدخول السوق في مرحلة جني أرباح لتستعيد نشاطها وحيويتها التي تمتعت بها خلال التعاملات الأخيرة. ويأتي هذا الترقب من المتعاملين بعد أن عاشت السوق مرحلة ارتفاع متواصلة استمرت متمسكة بمسارها الصاعد الذي بدأته من مستوى 6900 نقطة في 2 يوليو (تموز) الماضي، والذي كسبت من خلاله 1326 نقطة تعادل 19.2 في المائة، كما أن استهلاك حركة اسهم الشركات القيادية له دور أكبر في الخوض في توقعات التراجع. كما ستكسر السوق قاعدة الإدراجات الأخيرة التي اعتادت عليها من خلال اقتصارها على شركات التأمين، ليأخذ قطاع الخدمات الدور في هذا الإدراج الجديد اليوم، لتضاف إلى شركاته أسهم الشركة المتحدة الدولية للمواصلات، التي تم الاكتتاب في 5.490 مليون سهم تمثل 30 في المائة من رأسمال الشركة، التي اكتتب فيها خلال يونيو (حزيران) الماضي. وفي ظل هذا الحديث الذي يدور حول استقبال السوق لتراجعات تدخل ضمن مسمى جني الأرباح أشار عبد الرحمن السماري الرئيس التنفيذي لشركة إي ستوك لأنظمة المتاجرة في الأسهم وخبير التحليل الفني لـ«الشرق الأوسط»، الى أن سوق الأسهم السعودية بحاجة إلى تهيئة نفسيات المتداولين لارتفاعات مقبلة تكمن في تراجع السوق. وأفاد السماري بأن هذه التهيئة نابعة من أن من هو في داخل السوق ينظر بعين الرابح، خصوصا بعد الارتفاعات المتواصلة مما يدفعه إلى ترجيح قرار الخروج حتى وقت التراجع. ويضيف السماري أن من هو خارج السوق يتردد كثيرا قبل الدخول في هذا الأجواء منتظرا مرحلة الهبوط الذي يزيد من إقبال السيولة على الشراء وبالتالي تجديد دماء السوق. وأبان أن المؤشرات الفنية للسوق ترجح جانب التراجع على المدى القصير، خصوصا أن السوق تقف عند مقاومة شهرية وتاريخية تتمثل في مستوى 8250 نقطة تقريبا، بالإضافة إلى أن هذه المستويات يؤكدها متوسط 200 يوم (الأسي) الذي ارتطمت به السوق خلال التعاملات الأخيرة، مفيدا بأن اتفاق أكثر من مؤشر في نقطة معينة دليل تأكيدي على قوة المقاومة على المدى القريب. ويرى السماري أن أي افتتاح بفجوة صاعدة في تعاملات اليوم تلغي قوة المقاومة المذكورة لتعلن السوق عندها بداية الانطلاقة في مشوار حافل بالارتفاعات، وهذا السلوك الذي ترشحه المؤشرات على المدى المتوسط والبعيد، حيث استطاع المؤشر العام أن يحقق اختراقات مهمة لم يحققها منذ انهيار فبراير (شباط) في العام الماضي. من ناحيته أوضح محمد العنقري خبير استثماري ومحلل اقتصادي لـ«الشرق الأوسط»، أن تعاملات السوق في أغسطس الماضي تميزت بالايجابية بعد أن شهدت السوق تحولا من المسار الهابط، مضيفا أن أثر النتائج النصفية للشركات اتضح جليا كما كان متوقعا منها، لكن التأخر في ردة الفعل والتفاعل تعد من العادات المتأصلة في الأسواق الناشئة. لكن العنقري يؤكد أن أهم ما تميزت به تعاملات الشهر المنصرم هو التفاعل مع الأخبار الايجابية، التي كانت مفقودة في تعاملات السوق في السابق، مفيدا بأن هذه دلالة ايجابية على أن السوق بدأت تؤسس للانطلاق في دورة صاعدة جديدة، مستدلا على ذلك بتفاعل القطاع البنكي بشكل جيد بعد إعلان السماح للخليجيين بالتداول بالسوق السعودية بكافة القطاعات. وتوقع العنقري أن تتسم تعاملات سبتمبر بالايجابية بشكل عام، حيث لا تزال السوق تملك الزخم الكافي لمزيد من الصعود، والذي يدعمها في ذلك المستويات السعرية المتدنية لأسهم الشركات قياسا بالتقييمات الصادرة بحق بعض الأسهم المؤثرة في حركة السوق، بالإضافة إلى أن السوق تعيش في مناطق اقل سعريا من المستوى المستحق لها كقيمة عادلة. لكنه استدرك وأشار إلى أن هذه المؤشرات الايجابية لا تعني أن التعاملات المقبلة لن تتخللها عمليات جني أرباح، لأن ذلك يصب في مصلحة السوق. وأضاف أن أي عمليات جني أرباح سيكون عاملا صحيا، خصوصا بعد أن شهدت السوق ارتفاعات متوازنة بالعموم، موضحا أن هذا التراجع سيكون فرصة للشراء، مشيرا إلى أن مراقبة الشركات القوية ماليا هو الأهم في هذه الفترة تزامنا مع اقتراب إعلانات نتائج الربع الثالث. |
||
09-01-2007 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
ثمالي نشيط
|
رد : توقعات بتعرض المؤشر لاختبار نقاط دعم سابقة
مضاربة متدرّجة والشركات المساهمة لم تخضع لاختبارات تمحّص قدرات إداراتها مختّصون يفصحون عن مخاوفهم بشأن زيادات أسعار أسهم شركات التأمين الجديدة
جدة: عمر المرشدي الارتفاعات السريعة التي شهدتها أسعار أسهم شركات التأمين المدرجة حديثا أعادت للأذهان حادثة انهيار السوق يوم 25 فبراير2005، سوق التأمين الذي خضع لاحتكار انحصر في الاعتراف القانوني بالوثائق الصادرة عن"التعاونية للتأمين" وحدها أخذ بسياسات التحرير خلال السنوات الثلاث الماضية بفتحه لرأس المال الخاص وللملكية والإدارة الدولية المشتركة.لكن، مازالت تعتري نفوس الكثيرين مخاوف تجاه الارتفاعات التي تجاوزت 1990%.. وهنا جرى طرح سؤالين على 3 من المختصين، هل في أنشطة قطاع التأمين والشركات المدرجة فيه حديثا ما يبرر هذه الزيادات؟ وكيف يمكن تبرير سلوك التجّار والمستثمرين في سوق هذا حاله؟ بداية، قال المحلّل المالي نائب رئيس لجنة الأوراق المالية بغرفة جدة تركي حسين فدعق إن"المؤشر العام منذ أول أبريل من هذا العام والمستويات التي يمكن أن يبلغها السوق حتى 8800 نقطة ستمثل مقاومة مهمة للسوق بشكل عام و قد تتفاوت من قطاع لآخر ومن شركة لشركة أخرى في نفس القطاع". وأضاف" أن تحقيق مؤشر قطاع التأمين مستوى 2691 نقطة، لأول مرة، منذ أوائل أبريل 2007" يشير إلى حدوث إقبال تدفعه توقعات إيجابية بمستقبل استثماري جديد لشركات التأمين خاصة مع التشريعات التي اعتمدت إلزامية التأمين الصحي على المقيمين العاملين في القطاع الخاص والتوسّع المشاهد في إقبال الأسر والأفراد السعوديين على الخدمات الطبية المؤمّنة والبدء بخيار التأمين الطبيّ لموظفي المؤسسات الحكوميّة ربّما مطلع عام 2008. وتابع فدعق" ازدادت الشركات الجديدة في هذا القطاع ووصلت بعضها إلى أسعار قياسية في اليوم الأول (1000 %)، لكن العامل الأساسي في ارتفاع وتيرة المضاربات عليها منذ اليوم الأول هو محدودية الأسهم التي طرحت مقارنة بالأسهم المصدرة، فعلى سبيل المثال بنهاية الأسبوع الماضي وصل مضاعف السعر للقيمة الدفترية للأهلي تكافل 25 ضعفا و ساهم في الارتفاعات(للشركات الصغيرة في التأمين) بشكل رئيسي توقف نظام تداول عند حد معين بـ 1000%." إذاً هل كان يمكن لأسعار الشركات الجديدة أن تتجاوز في التداول 1000%؟ يجيب فدعق" لو تركت النسبة مفتوحة في اليوم الأول كان سيصل سعر السهم إلى سعر التوازن خلال اليوم نفسه ولن تكون هناك ارتفاعات يومية متتالية." وإذا كان فدعق يرى أن ظاهرة ارتفاع الأسعار حتى استقرارها عند مستوياتها المشاهدة هي ظاهرة تقنية - تعاملية فإنه لا يخفي قلقه من احتمال حدوث تراجع معللا ذلك بأن" كفاءة السوق منخفضة إن لم تتكامل السياسات المالية والنقدية بشكل يخدم كفاءة السوق". ولا يختلف غسّان حسين باد كوك، المحلل المالي مسؤول العلاقات العامة بأحد البنوك، كثيرا في رؤيته عن فدعق فهو يبدأ بالتقرير بأنه ربّما أن الارتفاعات المشاهدة في أسعار شركات التأمين الجديدة"لها مبررّها لكن هذا لا يمنع وقفة مراجعة وتدقيق من قبل هيئة السوق المالية"،و يتابع" أتفهم مقولات إن القطاع قد فتح حديثا بعد أن كان حكرا على التعاونية للتأمين الحكومية، وأتفهم أن هناك خطوات جّادة لتطبيق التشريعات الأخيرة كما في حال التأمين الطبي على الوافدين وأقبل أن فتح القطاع قد جاء بعد انهيار فبراير الماضي وبالتالي في مأمن بأنه مازال في أذهانها الآثار السلبية للفقاعة." لكن كيف يمكن تبرير أسعار أسهم مدرجة حديثا إلى عشرات أضعاف شركات صناعية رائدة أو أسعار أسهم قطاع بنكي يعتبر واحدا من أفضل القطاعات المالية من حيث ملاءته أو شركات أسمنت تواجه مع الطفرة العقارية نقصا في قدرتها على تلبية طلب متنام؟". بعد هذه التساؤلات يلقي بادكوك باللائمة على الدور الرقابي لهيئة السوق المالية:"...لا أعتقد أن الهيئة مجبرة على الاكتفاء بتطمينات إدارات الشركات، الهيئة لديها إمكانية الوصول إلى قواعد البيانات وتستطيع أن تقرّر ما إذا كان هناك مبرر لهذه الزيادات". وختم بقوله" الوضع لا يدعو للاطمئنان". من جانبه قال الدكتور أسعد جوهر أستاذ اقتصاديات الطاقة والنقود بجامعة الملك عبدالعزيز إن كافة أطراف السوق لها مصلحة في تعافيه من انهيار2005 وإن المتنفس وجد في شركات التأمين وهو" النافذة غير الملوّثة التي عبرها يهب نسيم صاف وصحيّ". وأضاف" لكن،علينا ألا نغالط أنفسنا، فالسوق بنوع و كمّ الأدوات المتداولة فيه هو سوق مضاربيّ بحت وستبقي هذه الصفة لصيقة حتى يبدأ الاختبار الفعلي وهو قدرة إدارات الشركات المدرجة فيه على إعطاء مردود مالي مجز من ناحية ونام مع الوقت، على الأقلّ، بالقدر الذي يتجاوز ما يطرأ على تكلفة المعيشة من زيادات". وقال" باستثناء عدد محدود من الشركات الصناعية والبنوك وقطاع الأسمنت فالبقية لم تتعرض بعد لاختبار يكشف قدرات إداراتها." وفي تبريره لسلوك المتاجرين قال" عاد المضاربون بثوب جديد؛ لقد ترسّخ في وعي صغار المضاربين المستويات التي يشعرون معها أن السعر قد تجاوز حدّه المنطقي فيبيعون أو يحجمون عن الشراء إذن، لم يعد الصغار يغامرون بكلّ أموالهم ولا يتركون الفرصة لكبار المضاربين برفع السعر ثم البيع و تحقيق الهامش الربحي المجزي.. الخلخلة التي كان يعتمدها كبار المضاربين تعلّمها الصغار وأخذوا (مناعة) ضدّها، هناك آمال كبيرة ومبالغ فيها على أن ينقذ قطاع التأمين السوق بأكمله". وردا على سؤال تفسير الاتجاه المتصاعد لمؤشر السوق والتحليلات القائلة بأن العودة إلى مستوى عشرة آلاف نقطة ممكنة بعد رمضان قال: من حق التاجر والمستثمر أن يسمع من الجميع و لست مع منع أو تحديد من له حق التحليل أو التصريح، الناس كبرت ولم يعد من السهل خداعها، لكن يوجد فارق بين أن يكسب السوق 500 نقطة خلال شهرين أو أكثر وأن يصعد السوق 500 نقطة خلال أيام...هذا لا يلغي الصفة المضاربية عن المعاملات لكن يجعل مستويات الإدراك بها أكبر والتحوط تجاه مفاجآها أعلى." |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
توقعات بجني أرباح حقيقية الأسبوع القادم لاختبار نقاط الدعم | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 7 | 08-23-2007 04:58 PM |
توقعات باستمرار ارتفاع المؤشر اليوم | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 8 | 08-06-2007 07:49 AM |
نقاط هامة في طريق المؤشر | فاعل خير | منتدى الاقتصاد والمال | 0 | 06-19-2007 05:15 AM |
استمرار التذبذب الافقي يهيئ المؤشر لاختبار مقاومات سابقة | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 0 | 05-18-2007 10:04 AM |
المؤشر يكسب 6 نقاط عن طريق الكهرباء | عثمان الثمالي | منتدى الاقتصاد والمال | 0 | 03-26-2007 06:57 AM |