|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
التنمية البشرية وتطوير الذات يختص بجوانب تنمية الذات واكتساب المهارات وتطوير قدراتنا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
هزموا اليأس
هزموا اليأس هزموا اليأس هزموا اليأس هزموا اليأس هزموا اليأسما مضى فات
تَذَكُّرُ الماضي والتفاعل معه واستحضاره، والحزن لمآسيه حمق وجنون، وقتل للإرادة وتبديد للحياة الحاضرة. إن ملف الماضي عند العقلاء يطوى ولا يروى، يغلق عليه أبدًا في زنزانة النسيان يقيد بحبال قوية في سجن الإهمال فلا يخرج أبدًا، ويوصد عليه فلا يرى النور؛ لأنه مضى وانتهى، لا الحزن يعيده، ولا الهم يصلحه، ولا الغم يصححه، لا الكدر يحييه؛ لأنه عدم، لا تعش في كابوس الماضي وتحت مظلة الفائت، أنقذ نفسك من شبح الماضي، أتريد أن ترد النهر إلى مصبه، والشمس إلى مطلعها، والطفل إلى بطن أمه، واللبن إلى الثدي، والدمعة إلى العين، إن تفاعلك مع الماضي، وقلقك منه واحتراقك بناره، وانطراحك على أعتابه وضع مأساوي رهيب مخيف مفزع. القراءة في دفتر الماضي ضياع للحاضر، وتمزيق للجهد، ونسف للساعة الراهنة، ذكر الله الأمم وما فعلت ثم قال: تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ انتهى الأمر وقضي، ولا طائل من تشريح جثة الزمان، وإعادة عجلة التاريخ. إن الذي يعود للماضي، كالذي يطحن الطحين وهو مطحون أصلا، وكالذي ينشر نشارة الخشب. وقديما قالوا لمن يبكي على الماضي: لا تخرج الأموات من قبورهم، وقد ذكر من يتحدث على ألسنة البهائم أنهم قالوا للحمار: لم لا تجتر؟ قال: أكره الكذب. إن بلاءنا أننا نعجز عن حاضرنا ونشتغل بماضينا، نهمل قصورنا الجميلة، ونندب الأطلال البالية، ولئن اجتمعت الإنس والجن على إعادة ما مضى لما استطاعوا؛ لأن هذا هو المحال بعينه. إن الناس لا ينظرون إلى الوراء ولا يلتفتون إلى الخلف؛ لأن الريح تتجه إلى الأمام والماء ينحدر إلى الأمام، والقافلة تسير إلى الأمام، فلا تخالف سنة الحياة. حارب اليأس.. فأصبح أغنى الرجال في العالم! يعتبر بيل غيتس مؤسس شركة (مايكروسوفت) من أشهر وأغنى الرجال في العالم وتعد شركته من أشهر الشركات في إنتاج برامج الكمبيوتر وكالعديد من الشركات تأسست (مايكروسوفت) من فكرة لكن هذه الفكرة كانت بمثابة حلم أو رؤية بعيدة المدى فقد كان الكمبيوتر غير معروف في أواسط السبعينات، وقد ولد بيل غيتس في سياتل في الولايات المتحدة، من عائلة غنية، ولكنه رفض أن يستخدم دولارا واحدا في بناء نفسه وإمبراطوريته, وكان شغوفا بالرياضيات والعلوم، أرسله أهله إلى مدرسة ليك سايد وكانت مدرسة خاصة بالذكور. في عام 1968م اتخذت المدرسة قرارا غير مجرى حياة بيل غيتس البالغ من العمر حينها 13 عامًا، فقد تم جمع تبرعات خاصة من الأهالي؛ وذلك لتتمكن المدرسة من شراء جهاز كمبيوتر مع برنامج معالج البيانات؛ وقد كان ثلاثة من الطلاب الأكثر اهتماما به وهم بيل غيتس وإيفانس وبول آلن الذي كان أكبر من غيتس بسنتين وأسس معه بعد ذلك مايكروسوفت, وكان الثلاثة يجلسون مسمرين أمام الكمبيوتر في أوقات فراغهم، حتى أنهم أصبحوا يفهمون بالكمبيوتر أكثر من أساتذتهم مما سبب لهم مشكلات عدة مع الأساتذة، وكانوا يهملون دراستهم بسبب هذه الآلة الجديدة. انغمس بيل في عالم الكمبيوتر أكثر فأكثر، وكان يعمل لساعات طويلة ويبدأ نهاره الساعة الرابعة فجرًا. وقد جاءت نقطة التحول لعصر الكمبيوتر الشخصي حين انكب بيل غيتس وزميله بول آلن لمدة 8 أسابيع على تصميم برنامج بلغة BASIC فكان هذا الأمر نقطة تحول بالنسبة إلى عالم الكمبيوتر الشخصي، وهو السبب الرئيسي لولادة شركة (MICROSOfT). التي كان شعارها: (اعمل بكد وجهد، طور في منتجاتك، واربح). قرر بيل غيتس وشريكه أن ينقلا مكاتب الشركة إلى مكان أكبر؛ لاستيعاب العمل المتزايد، وكان قدوة لكل الموظفين في العمل الجاد والمتواصل، وكان يعتقد بأن أية صفقة أفضل من لا صفقة أبدا, وكان يأكل البيتزا الباردة ويبقى طوال الليل في المكتب، وكان عدد موظفي مايكروسوفت 13 موظفا عندما جمعت أول مليون دولار. جمع بيل غيتس ثلاثين مبرمجًا من أفضل المبرمجين وقضوا عامين، مع عمل ساعات إضافية، في محاولة لاختراع ويندوز، النتائج كانت مخيبة للآمال، لكنهم لم يستسلموا! وهنا يكمن سر نجاحهم! ويندوز الذي بين أيدينا الآن استغرق اختراعه جهد عامين كاملين متواصلين من العمل الشاق ليل نهار وثلاثون مبرمجا بارعا ورغم الإخفاقات التي تعرض لها بيل غيتس ومجموعته, إلا أنه لم ييأس ولو فعل واستسلم لما كنا الآن نحظى بهذا الاختراع المدهش, الذي وفر علينا الكثير من الوقت والجهد. بلغت ثروة بيل غيتس ما يقرب من 46 مليار دولار، ولا يزال، وللسنة الثانية عشرة على التوالي يتصدر لائحة الرجال الأكثر ثراء في العالم. إذًا بدأ بيل غيتس من مجرد فكرة آمن بها, ورغم توالي الصعوبات عليه إلا أنه لم ييأس ولم يتخل عن فكرته التي ناضل بشدة لتحقيقها رغم كل العوائق! لا تدمر كل المباني من حولك *إن العقل كالحقل وكل فكرة نفكر فيها لفترة طويلة هي بمثابة عملية ري, ولن نحصد سوى ما نزرع من أفكار سلبية أو إيجابية. *إن الشيء الذي يميز بين شخص وآخر, هو النظرة السليمة للأشياء. *إن خسارة معركة في كثير من الأحيان, تعلمك كيف تربح الحرب. *إن مفتاح الفشل, هو محاولة إرضاء كل شخص تعرفه. *إن النجاح ليس كل شيء، إنما الرغبة في النجاح هي كل شيء. *إن كل ما نراه عظيمًا في الحياة, بدأ بفكرة صغيرة. *توجد هناك دائمًا طريقة أفضل للقيام بعمل ما، ويجب أن نحاول دائما أن نجدها. *إن العمل أفضل بكثير من الكلام الجيد. *إن التنافس مع الذات هو أفضل تنافس في العالم، وكلما تنافس الإنسان مع ذاته, تطور بحيث لا يكون اليوم كما كان بالأمس، ولا يكون الغد كما هو اليوم. *عندما تلوم الآخرين والظروف والمواقف, فإنك تعطيهم القوة لقهرك، لذا يجب عليك أن تتوقف عن لوم الآخرين, وأن تتحمل مسؤولية حياتك. *حين توظف أناسًا أذكى منك، وتصل إلى أهدافك، فأنت بذلك تثبت أنك أذكى منهم. *إن من أكثر اللحظات سعادة في الحياة, هي عندما تحقق أشياء يقول الناس عنها أنك لا تستطيع تحقيقها. *إن الإنسان لا يستطيع أن يتطور, إذا لم يجرب شيئا غير معتاد. *إن الطموحات لا تتحقق دون معاناة. *إن الحظ في الحياة هو نقطة الالتقاء بين التحضير الجيد والفرص التي تمر. *إن المتسلق الجيد يركز على هدفه ولا ينظر إلى الأسفل، حيث المخاطر التي تشتت الذهن. *إن الفشل لا يعتبر أسوأ شيء في هذا العالم، إنما الفشل هو أن لا نجرب. *إن هناك طريقتين ليكون لديك أعلى مبنى.. إما أن تدمر كل المباني من حولك، أو أن تبني أعلى من غيرك.. اختر دائمًا أن تبني أعلى من غيرك. *لا ينتهي المرء عندما يخسر، إنما عندما ينسحب. *لا يتم تحقيق أي شيء عظيم في هذه الحياة من دون حماسة. *إن الذي يكسب في النهاية من لديه القدرة على التحمل والصبر. *إن كل الاكتشافات والاختراعات التي نشهدها في الحاضر، تم الحكم عليها قبل اكتشافها أو اختراعها بأنها مستحيلة. *من أكثر الأسلحة الفعالة التي يملكها الإنسان هي الوقت والصبر. *يجب على المرء ألا يحاول أن يكون إنسانا ناجحًا، إنما أن يحاول أن يكون إنسانًا له قيمة وبعدها يأتي النجاح تلقائيًا. *يجب على الإنسان أن يحلم بالنجوم، ولكن في نفس الوقت يجب ألا ينسى رجليه على الأرض. *من لا يعمل لا يخطئ. *إن قاموس النجاح لا يحتوي على كلمتي (إذا) و(لكن). *لكي ننجح فلا بد أولاً أن نؤمن بأننا نستطيع النجاح. *إن هناك قرارات مهمة يجب أن يتخذها الإنسان مهما كانت صعبة, ومهما أغضبت أناسًا من حوله. *هناك فرق كبير بين التراجع والهروب. *إن الشجرة المثمرة هي التي يهاجمها الناس. *إن النقاش والجدال خاصة مع الجهلة خسارة بكل معنى الكلمة.. لأن الناس لا يعترفون بأخطائهم بسهولة. *من أجمل الأحاسيس هو الشعور من داخلك بأنك قمت بالخطوة الصحيحة حتى ولو عاداك العالم أجمع. يا صبر... أيوب! هذه القصة تضرب المثل الأعظم في الصبر، وعدم اليأس من رحمة الله تعالى, تلك الفضيلة التي تظهر ساعة المحن، وكما يقال: (إن الصبر مطية لا تكبو) ونبي الله أيوب يضرب به المثل في الصبر، عندما تعرض لبلاء شديد، فأعطى درسا عظيما في الصبر والاحتساب والرضا بقضاء الله تعالى، ليصفه المولى عز وجل بقوله: إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ [ص:44]. أيوب عليه السلام كان يعيش مع زوجته في نعيم مقيم ببلاد الشام، وكان كما يقول علماء التفسير والتاريخ كثير المال، بر, تقي, رحيم، يحسن إلى المساكين, ويكفل الأيتام والأرامل ويكرم الضيف، ويشكر الله سبحانه وتعالى على نعمائه ويؤدي حق الله في ماله, كانت زوجته ترفل في هذا النعيم شاكرة المولى عز وجل على ما رزقها من البنين والبنات وعلى ما أوسع على زوجها من الرزق. وجاءت بداية الابتلاء بأن مات كل أهله إلا زوجته، وابتلي في جسده بأنواع عدة من الأمراض، ولم يبق منه عضو سليم سوى قلبه ولسانه يذكر بهما المولى عز وجل، وهو في ذلك كله صابر محتسب، يذكر الخالق في ليله ونهاره وصبحه ومسائه، ثم طال مرضه وانقطع عنه الناس، ولم يبق أحد يحنو عليه سوى زوجته التي ضعف حالها وقل مالها، حتى باتت تخدم في البيوت بالأجر؛ لتطعم زوجها المريض، تفعل ذلك وهي الزوجة الصابرة المحتسبة، وكلما زاد الألم بأيوب؛ زاد صبره وحمد الله وشكره على قضائه. أما الزوجة الوفية فقد عاشت مع زوجها محنته طوال ثمانية عشر عامًا، فكانت مثالا للمرأة البارة بزوجها الحانية عليه. وهكذا ورغم المرض الشديد والابتلاء القاسي الذي تعرض له نبي الله أيوب عليه السلام، إلا أنه كان ذا قلب راض وصابر، ولم يسخط لحظة واحدة، ولذلك وصفه المولى عز وجل بقوله: إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ [ص:44] أي تواب رجاع مطيع، وسئل سفيان الثوري عن عبدين أبتلي أحدهما فصبر وأنعم على الآخر فشكر، فقال: كلاهما سواء؛ لأن الله تعالى أثنى على عبدين أحدهما صابر والآخر شاكر ثناء واحدا، فقال في وصف أيوب: نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ. وقال في وصف سليمان نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ. وبعد كل هذه المعاناة توجه أيوب إلى ربه بالدعاء، يطلب منه كشف ما به من بلاء أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ [الأنبياء:83] و أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ [ص:41]. واستجاب الله دعاءه، وكشف عنه بلاءه، بقدرته سبحانه التي لا حدود لها، الذي يقول للشيء كن فيكون، عندئذ جاء الفرج الإلهي بوصفة ربانية بقوله تعالى: ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ [ص:42] فلقد أمر الله نبيه عليه السلام أن يضرب برجله الأرض، التي نبع منها الماء العذب، فشرب منه ليشفي من كل الأمراض التي في بطنه، ثم اغتسل فشفاه الله من كل ما كان يعانيه من ظاهر جسده. رجع أيوب إلى زوجته يمشي على قدميه، وهو في حالة من الصحة والنشاط، فلما رأته الزوجة الصابرة لم تعرفه، رغم أنها رأت فيه شبهًا لزوجها قبل أن يفتك به المرض، فسألته: هل رأى زوجها المريض المبتلى؟ وذكرت له ما لاحظته من شبه بينهما أيام كان صحيحا، فقال لها نبي الله إنه هو أيوب، وأن الله شفاه من كل ما أصابه، ثم أفاض الله عليه من نعمائه بقوله تعالى: وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ، فأرغد الله سبحانه وتعالى على أهله العيش فزاد نسلهم حتى بلغ عددهم عدد من مضي، فكان له ضعف ما كان، وكما رد الله عليه عافيته وصحته رد عليه ضعفي المال الذي فقده، وضعفي ما كان عنده من الأولاد. فانظر أيها اليائس وتفكر هل أصابك من الضر مثل ما أصاب أيوب عليه السلام؟ هل فقدت جميع أولادك وبناتك؟ هل فقدت كل مالك؟ هل فقدت صحتك وعافيتك؟ هل تنكر كل الناس لك؟ هل لبثت في الابتلاء سنين وراء سنين صابرًا محتسبا مثل أيوب عليه السلام؟ أما آن لك أيها اليائس البائس أن ترفع يديك بالدعاء إلى ربك أن يعفو عنك, حين قنطت من رحمته ويئست من فرجه ويسره...! *ارفع عينيك إلى السماء وقل يا رب.. امنحني الأمل وفرج كربي فأنت وحدك القادر على ذلك. *ارفع عينيك إلى السماء وقل يا رب.. امنحني الأمل وفرج كربي فأنت وحدك القادر على ذلك. وقل كما قال أيوب عليه السلام أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. هل... أنت متشائم؟ التشاؤم هو: النظر إلى الكون بكره، والتطلع إلى الدنيا بمقت, فالمتشائم يرى كل شيء أسود، الزهرة شوكة، والسنبلة قنبلة، والنخلة حنظلة، والمطر نار. المتشائم معقود الجبين، كالح الوجه، ضيق الصدر، فليس عنده أمل ولا رجاء ولا فرج ولا يسر، فهو يرى أن الليل سوف يبقى، والفقر سوف يستمر، والجوع سوف يدوم، والمرض لن يقلع، في قاموس المتشائم الموت والسقم والهلاك والفشل والإحباط، والسقوط يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ. المتشائم يموت كل يوم مرات، ويجوع وهو شبعان، ويفتقر وهو غني، لأنه أطاع الشيطان: الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ والمتشائم لا يقرأ قوله تعالى: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ. قريب: يسمع فيجيب، يعطي البعيد والقريب. قريب: يغيث اللهفان، ويشبع الجوعان، يسقي الظمآن، ويتابع الإحسان. قريب: عطاؤه ممنوح، وخيره يغدو ويروح، وبابه مفتوح، حليم كريم صفوح. قريب: يدعوه الغريق في البحار، والضال في القفار، والمحبوس خلف الأسوار كما دعاه عبده في الغار. قريب: فرجه في لمح البصر، وغوثه في لفتة النظر، المغلوب إذا دعاه انتصر، اطلع فستر، وعلم فغفر، وعبد فشكر، وأوذي فصبر. قريب: جواد مجيد، لا ضد له ولا نديد، أقرب للعبد من حبل الوريد، على كل نفس قائم وشهيد، محمود ممدوح حميد. قريب: دعا المذنبين للمتاب، وفتح للمستغفرين الباب, ورزق عباده من غير حساب. *فاسأل نفسك بصدق...وأجبها بصدق.. هل ستبقى متشائما بعد كل هذا الفضل من ربك؟؟ |
05-19-2012 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
مشارك
|
رد: هزموا اليأس
طرح راااائع واختيااار موفق للموضوع مشكوووره بنت شيوخ عالموضوع.
|
||
05-22-2012 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
ذهبي مشارك
|
رد: هزموا اليأس
بارك الله فيك اختنا ورفع الله مقامك
|
||
05-23-2012 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
مشرف قسم الوظائف
|
رد: هزموا اليأس
الله يعطيك العافية فالك التوفيق...
|
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
الجمس | كايد بن ثابت | واحة شعراء المنتدى | 9 | 04-16-2014 05:40 PM |
عودة الجمس | كايد بن ثابت | واحة شعراء المنتدى | 16 | 01-08-2012 07:52 AM |
نهر الخمس الوان | بنت الجنوب | منتدى الصور | 11 | 06-09-2010 05:58 PM |
خذ من رسولك هذه الخمس .. | ..{ خواطر الليل ..! | إلا رســـول الله | 6 | 04-14-2010 11:01 PM |
في زمن اليأس | القناص | منتدى الجوال | 6 | 08-13-2006 09:32 PM |