الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > منتدى الاقتصاد والمال

 
منتدى الاقتصاد والمال ما يختص بمتابعة الأسهم والمواضيع الاقتصادية العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 01-04-2008
الصورة الرمزية عثمان الثمالي
 
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

  عثمان الثمالي غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع
افتراضي الأسهم صعدت 40% عام 2007 بقيادة قطاع الصناعة المرتفع بنسبة 78%

الأسهم صعدت 40% عام 2007 بقيادة قطاع الصناعة المرتفع بنسبة 78% الأسهم صعدت 40% عام 2007 بقيادة قطاع الصناعة المرتفع بنسبة 78% الأسهم صعدت 40% عام 2007 بقيادة قطاع الصناعة المرتفع بنسبة 78% الأسهم صعدت 40% عام 2007 بقيادة قطاع الصناعة المرتفع بنسبة 78% الأسهم صعدت 40% عام 2007 بقيادة قطاع الصناعة المرتفع بنسبة 78%

قطاعا الاتصالات والكهرباءهما الأقل ارتفاعا بنسبة 6.66%و13.46% على التوالي


- "الاقتصادية" من الرياض - 26/12/1428هـ
النصف الثاني من عام 2007 كان الأكثر إثارة وفيه ظهرت بوادر ومؤشرات فنية على ارتفاع السوق وكنا نواكب في صحيفة "الاقتصادية" هذه المؤشرات ونُبشر بها منذ شهر آب (أغسطس)، لقد تمكن المؤشر العام للسوق السعودي TASI في عام 2007 من الارتفاع بنسبة 40.87 في المائة منطلقاً من مستوى 7933.29 وحتى 11175.96 نقطة أي ارتفع بمقدار 3242.67 نقطة، كما دعمت بعض الأخبار الإيجابية صعود المؤشر في مراحل زمنية مختلفة وبالمثل نتائج أرباح الشركات للربعين الثاني والثالث، كل هذه العوامل ساعدت في خلق زخم للسوق.
أما من حيث التحليل الفني فإن صعود المؤشر فوق متوسط حركة 200 يوم أي فوق مستوى 7800 نقطة في منتصف آب (أغسطس) كان إشارة قوية وكفيله لتدل على توجه السوق نحو الصعود ودخول سيولة محافظ كبيرة وكذلك الصناديق الاستثمارية الحكومية وغيرها التي ضخت سيولتها في السوق واتجهت بشكل كبير نحو القطاع الصناعي والبنوك.

قطاعات السوق

في الماضي كانت السمة الغالبة على سوق الأسهم السعودية أنها أُحادية الاتجاه بحيث ترتفع السوق أو تنخفض كلها دفعة واحدة فلا يوجد للسهم هوية أو شخصية مُستقلة، لكن الأمر اختلف عام 2007 وأصبح هذا العيب أخف من ذي قبل بشكل كبير فرأينا ارتفاع جميع القطاعات ولكن بنسب متفاوتة والتشابه كان في الوقت الذي انطلقت فيه جميع القطاعات وهو بداية النصف الثاني وتحديداً نهاية شهر حزيران (يونيو)، ما عدا قطاعي الكهرباء والزراعة حيث بدأت انطلاقة سهم الكهرباء في نهاية أيلول (سبتمبر) من سعر 11.5 ريال وقطاع الزراعة فهو لم يتغير اتجاهه ولم يرتفع بعد إذ إن مستوى 4600 نقطة يقف حجر عثرة أمام تقدمه.
جميعنا نعرف أن قطاع الصناعة كان الأكثر تميزاً وارتفاعاً ومنه بدأت شرارة الارتفاع الذي شهده السوق، حيث سجل قطاع الصناعة ارتفاعاً بنسبة 78.78 في المائة، وهذا ليس بغريب عندما يرتفع سهم مثل سهم "سابك" فقاد السوق منطلقاً من سعر 105.25 ريال بداية العام حتى وصل إلى 198.5 ريال نهاية العام أي بنسبة 88.6 في المائة، والسهم الأكثر ارتفاعاً في السوق هو سهم "اللجين" و"ينساب" بنسبة 120.93 و113.13 في المائة على التوالي، وأكثر خمس أسهم ارتفعت خلال العام كانت جميعها من قطاع الصناعة كما هو موضح في الجدول (2) بعد أن استبعدنا أسهم الاكتتابات لأنها ارتفعت بشكل استثنائي عند بدء تداولها.

"الاقتصادية" و2007

منذ بداية عام 2007 والمؤشر العام TASI قابع وسط منطقة هادئة مُنحصرة بين مستوى 6767 و8956 نقطة وكان المؤشر العام في كل مرة يُحاول الصعود فوق مستوى 9000 نقطة يتراجع عند ملامستها أو قبل أن يصلها بمسافات عاكساً وجود عدم استعداد لدى المُتداولين لخوض هذا التحدي، ونظراً لوجود مؤشرات فنية تدل على قرب الصعود نصحنا قراء "الاقتصادية" في العدد (5051) بتاريخ 10/8/2007 بقولنا "يمكن نصيحة المستثمرين في الأجل الطويل بالانتظار والمحافظة على أسهمهم، حتى يتمكن المؤشر العام من الإغلاق فوق مستوى 9000 نقطة، مقروناً بحجمٍ مرتفع من التداولات حسبما يبينه الرسم البياني الأسبوعي، وهو يمثل الإعلان الواضح والصريح أن المؤشر العام قد خرج من منطقة التماسك، وأن المتعاملين يميلون إلى الشراء أكثر من البيع، كاسرين بذلك حاجز المقاومة النفسي عند مستوى 9000 نقطة، ووضعٌ كهذا لا شك أنه سيشجع على دخول مُستثمرين جُدد، مؤكداً قناعةً أوسع وأعمق أن السوق المحلية قد تحسن أداؤها، وأن المستقبل سيكون أفضل بإذن الله".

كنا نترقب حدثا فنيا مهما ونركز عليه في تقاريرنا وهو اختراق متوسط حركة عشرة أسابيع لمتوسط حركة 40 أسبوعا الأسي في العشرين من تشرين الأول (أكتوبر) على الرسم البياني الأسبوعي وبشرنا بتحسن وضع المؤشر في التقارير الصادرة ذلك الوقت، وقلنا إن هذا الحدث الفني سيُمهد لاختراق المؤشر مستوى تسعة آلاف نقطة ثم عقبنا في تقريرنا الصادر ضمن العدد (5065) وبتاريخ 24/8/2007 فقلنا "حال اجتازها المؤشر العام (أي مستوى مقاومة 9000 نقطة) فسيتحول من طور الشرنقة إلى فراشة كاملة، يطير فيها المؤشر العام إلى مستويات 11740 نقطة تقريباً"، وهذا ما تحقق في الرابع والعشرين من كانون الأول (ديسمبر) الماضي أي بعد أربعة أشهر.

صدرت بعض الأخبار المُحفزة التي خلقت حالة تفاؤل لدى المُتداولين وعلى رأسها موافقة مجلس الوزراء على السماح للخليجيين بتملك أسهم البنوك وغيرها وكنا نتوقع صدور مثل هذا الخبر الإيجابي والقوي الذي يُحفز السوق ولم نكن نعرف ما هذا الخبر ولكن حركة المؤشر كانت تدل على قرب صدوره، حيث قلنا "الاحتمال الأقرب إلى التحقق هو أن يقترب المؤشر العام أسبوعاً بعد أسبوع إلى الانفجار صعوداً، ويُحتمل أن يُصاحب ذلك الصعود صدور بعض الأخبار الإيجابية المحفزة للصعود حتى لو على مراحل" ونشرنا هذا في منتصف آب ( أغسطس) في عددنا المنشور برقم (5058).

كانت رحلة الصعود سهلة وقوية بعد تجاوز المؤشر مستوى تسعة آلاف نقطة بل إن الانطلاق من مستوى ما دون العشرة آلاف إلى الأحد عشر ألف نقطة كان الأسرع على الإطلاق وفاجأ الجميع المتفائلين منهم قبل المُتشائمين.
إن قطاع الصناعة كان له السبق في تحريك مفاصل السوق ومن بعده جاء قطاع البنوك ليرتفع هو الآخر بشكل قوي مشعلاً حماس السوق، وقبل أن تنطلق أسهم البنوك بيوم واحد نشرنا في عددنا رقم (5135) وبتاريخ 2/11/2007 تقريراً قلنا فيه "من وجهة التحليل الفني فإن قطاع البنوك مرشح للصعود أكثر خلال هذا الأسابيع المقبلة وعلى الأجل الطويل ليُكمل مسيرة الصعود بشكل أقوى بعد قطاع الصناعة".

من بين الأسهم التي ألقينا الضوء عليها سهم "الكهرباء" حيث بينا بقولنا "سهم الكهرباء انفرجت أساريره بعد تجاوزه مستوى 12 ريالا وسيخطو على مهل حتى مستويات قريبة من 15 ريالا" وكان ذلك في الثاني من تشرين الأول (أكتوبر) في عددنا رقم (5135)، وفي اليوم الذي يليه انطلق سهم الكهرباء ليصل إلى هدفه 15 ريالا ويتجاوزها حتى 17 ريالا.

كما ذكرت سابقاً أن الوصول إلى مستوى 11 ألف نقطة كان سريعاً ومُربكاً للجميع، لذا وجدنا لزاما علينا تحذير وتنبيه القراء فقلنا في عددنا رقم (5177) بتاريخ 14/12/2007 ما يلي "إن الارتفاعات القادمة على الأجل المتوسط قد تصل بالمؤشر حتى مستوى 11500 و11750 نقطة ثم ستعود في النهاية بهبوط قوي يُصحح هذا الارتفاع ويعيد الأسهم إلى أسعار أكثر منطقية" وبعد وصوله إلى مستويات أعلى بقليل من 11750 رأينا المؤشر يهبط بقوة ومازالت السوق تعيش أجواء هذا الهبوط الذي حذرنا منه قبل حدوثه بعشرة أيام.

إن جميع توقعاتنا التي تحققت كانت تنطلق من استخدام محترف ودقيق لأدوات ومؤشرات التحليل الفني ومن قراءة متأنية للرسوم البيانية، وما عرضنا لهذه التوقعات ومراجعتها والاستشهاد بنص هذه التوقعات إلا بغرض التأكيد على حجم الجهود التي نبذلها في صحيفتكم "الاقتصادية" التي تسعى لتقديم إعلام اقتصادي متخصص وعرض رؤية نقيّة وعلمية.
التحليل الفني المظلوم

قبل أن نخوض في رؤيتنا لعام 2008 استناداً إلى التحليل الفني المعتمد على الرسوم البيانية والحركة التاريخية للأسهم والمؤشر ولا يعتمد على القوائم المالية للشركات ولا الوضع الاقتصادي فإننا نجد من الضروري إيضاح هدف التحليل الفني، وهو ليس تقديم التوقعات بل دراسة الاحتمالات التي تُحيط بالمؤشر أو السهم، ويقوم ببيان الاحتمالات الأكثر توقعاً، ومن هنا نجد طبيعياً أن يعرض المُحلل الفني في تحليله احتمالين ويرجح أحدهما ولا يستبعد الآخر.

هنا يقع القراء في إشكال ويقولون كيف يعرض المُحلل رؤيتين متناقضتين ويتهمونه بوقوفه في كلا الجانبين متناسين أن وظيفة التحليل الفني هي عرض الاحتمالات الموجودة، إن المُحلل الدقيق والمتزن هو من يعرض خريطة طريق للمؤشر أو السهم أمام القارئ ولا يُغرر به أو يدفعه نحو الشراء أو تخويفه ليبيع بل يقدم له طريقة تفكير وأسلوب للتعاطي مع المُشكلات، إن التحليل الفني قد ظُلم من قبل المجتمع الاقتصادي السعودي قبل أن يُظلم من قبل المُتداولين مع أنه الأداة الأكثر دقة التي تُساعد على قياس زخم السوق وعنفوانه بشكل أسرع من غيره من طرق التحليل الأخرى.


نظرة نحو 2008

بالرغم من البداية الدموية للسوق مطلع العام الجديد إلا أن نظرتنا تبقى متفائلة من الناحية الفنية إذاً إن ما يعيشه السوق حالياً هو عملية جني أرباح نبهنا إليها كما ذكرن سابقاً في تقاريرنا الصادرة عام 2007 وكنا ندعو إلى متابعة السوق في الأسبوعين الأخيرين من عام 2007 حتى لا يهوي القارئ في هذا الهبوط المنطقي، مثل هذا الهبوط هو أمر مطلوب ومُحبذ حتى يُسمح لأسعار الأسهم بأن تكون أكثر منطقية مما يفتح المجال نحو سيولة مالية تقف خارج السوق ستدخل وتؤدي إلى مزيد من الارتفاع.

لننظر إلى السوق بشكل أكثر شمولية وبعيداً عن التداولات اليومية حتى نستطيع رسم صورة عامة عن توجهات السوق خلال العام الجديد، سنستخدم في هذا الرسم البياني في شكل (1) الذي يُمثل حركة السوق كل شهر وفيه وضعت متوسطات الحركة لكل ثلاثة أشهر وكل تسعة و14 شهرا، من هذا الرسم في شكل (1) نستطيع الجزم أن المؤشر كون قاع عند منطقة مستوى 7000 نقطة وما حولها وأنه عند تجاوز المؤشر متوسط ثلاثة أشهر في شهر تموز (يوليو) وتلاه إغلاق المؤشر فوق متوسطي العشرة والعشرين اللذين تقاطعا في آب (أغسطس) أصبح، مؤكداً أن السوق متجه نحو مستويات مرتفعة جديدة.

مع التراجع الذي حصل يتبين من الرسم أن متوسط ثلاثة أشهر الموجود عند 10511 نقطة يُمثل مستوى دعم للمؤشر فلو رأينا السوق هبط أسفل منه لشهرين متتالين فإننا سنجزم أن السوق دخل في مرحلة تصحيح وليس جني أرباح وسيصل السوق قريباً من 8700 نقطة، أما إذا تمكن متوسط ثلاثة أيام من دعم المؤشر وارتفع المؤشر فإن الطريق مفتوح أمامه حتى مستوى 13500 نقطة دون وجود مقاومة، وبعد تجاوز هذا المستوى صعوداً يُصبح الوضع مختلفاً ويحتاج إلى مراجعة ولن نذهب كثيراً في تفاؤلنا ونقول إن السوق سيصل إلى مستوى 15 ألفا وغيرها، بل التروي هو الأفضل ولكل حادث حديث.

نظرة أعمق

تحليلنا للرسم البياني في شكل (1) كان أكثر شمولية ولكن بنظرة أعمق لحركة المؤشر كل أسبوع كما في شكل (2) نجد أن المؤشر بعد هبوطه أصبح أقرب دعم له هو متوسط عشرة أسابيع الأسي عند مستوى 10322 نقطة، فإذا استقر عندها المؤشر فإن هذا يعني أن السوق اكتفى بالهبوط وإن أغلق أسفل منه أسبوعين متتاليين فإن وصول السوق إلى مستويات التسعة آلاف هو أمر وارد غير مُستبعد ويكون قد بدأ التصحيح، وهنا نلفت النظر إلى وجود متجه صاعد باللون الأزرق كما في شكل (2)، وألفت النظر إلى متوسطات الحركة الأسية ذات الأربعين أسبوعا والخمسين أسبوعا، حيث إن ذا الـ 40 أسبوعا قريب جداً من اختراق ذي الخمسين أسبوعا وإن متوسط الأربعين أسبوعا في طريقه لأخذ موقعه الصحيح وهو أن يكون فوق متوسط حركة خمسين أسبوعا الأسي، وهذا يُرجح فكرة أن أي هبوط سيعقبه صعود مؤكد وأنه مهما هبط السوق فهو يعيش في اتجاه ونمط الصعود أكثر.

أما في شكل (3) وهو الذي يُمثل حركة المؤشر اليومية نجد أنه هبط تحت متوسط حركة عشرة أيام ليومين متتالين مما يعني أن الهبوط سيستمر ولكن سيجد المؤشر دعما من متوسط حركة عشرين يوما عند 10726 نقطة كما حدث يوم الأربعاء الماضي، فإن تمكن المؤشر من الثبات فهو أمر جيد، أما الارتفاع في الوقت الراهن فهو ضعيف، ففي أحسن الأحوال نتوقع أن يبقى المؤشر محصورا في حركته بين متوسطي الحركة العشرة والعشرين أي بين 10726 و11242 نقطة، حتى إن هبط أكثر فإننا لن نقلق إلا في حالة هبوط المؤشر وكسره المتجه الصاعد عند مستوى 10300 نقطة.
مؤشر البولينجر باند كان يتسع وقت ارتفاع المؤشر عند اقترابه من مستوى 11 ألف نقطة وكنت أقول إن هذا الاتساع بين حديّ مؤشر البولينجر باند سيعقبه هبوط قوي وقد حدث هذا، والآن ومن شكل مؤشر البولينجر باند فإنه يتجه نحو تضييق المسافة بين حدّيه العلوي والسفلي وأتوقع أن يتحرك المؤشر في نطاق ضيق بين 11 ألف نقطة و10400 نقطة لفترة حتى يقترب حدا مؤشر البولينجر باند من بعضهما وعندها سيندفع المؤشر صعوداً ليواجه مستويات المقاومة عند 11870 و13500 نقطة.
توقيع » عثمان الثمالي
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
قطاع الصناعة الرابح الأكبر في العام الماضي.. والعوامل الأساسية تدعم السوق للوصول عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 0 01-02-2008 05:12 AM
«البتروكيماويات» تستقل عن «الصناعة» لتشكل رافدا لحركة مؤشر الأسهم السعودية عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 2 11-11-2007 01:22 PM
سوق الأسهم السعودية تعزز مكاسبها لتضيف 20نقطة بقيادة القطاع البنكي عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 0 09-27-2007 05:47 AM
"صندوق الاستثمار في السهم السعودي" النسبة الكبرى من أصوله في قطاع الصناعة ب 38.43% عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 0 08-17-2007 08:26 AM
طبيب لجهازك يعالج كل الأخطاء بنسبة 100% 2007 الشبح@ منتدى الكمبيوتر والأنترنت 6 10-13-2006 03:22 PM


الساعة الآن 08:20 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by