الانتقال للخلف   منتديات بلاد ثمالة > الأقسام الــعــامة > منتدى الاقتصاد والمال

 
منتدى الاقتصاد والمال ما يختص بمتابعة الأسهم والمواضيع الاقتصادية العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 11-18-2008
الصورة الرمزية عثمان الثمالي
 
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

  عثمان الثمالي غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع
Smat4 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2008

آراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2008

مباشر الثلاثاء 18 نوفمبر 2008 8:13 ص
أوضح عضو جمعية المحاسبين السعوديين والمحلل المالي عبدالله البراك لـ"عكاظ" أن المتداولين السعوديين يعانون من قلة الخبرة في التعامل مع الازمات المالية الحقيقة، إضافة إلى عدم وجود خطط فاعلة من قبل الجهات المختصة للحد من تداعيات الانهيار الحالي في السوق المالية السعودية. وطرح فكرة إعادة جدولة ديون المقترضين للأفراد من قبل مؤسسة النقد العربي "ساما"، للمساعدة في الحد من تداعيات القروض على حياتهم، مشيرا إلى أن مسالة الفائدة التركيبية والمتزايدة سنويا لابد من إعادة النظر فيها من قبل مؤسسة النقد العربي السعودي.
وقال الكاتب والخبير الاقتصادي فضل البوعينين إن السبب الحقيقي في ما وصل إليه المؤشر السعودي الحالي من تدهور في القيمة السوقية يرجع إلى السماح له قبل عدة سنوات بالوصول إلى ما فوق 20 ألفا، ما أدى إلى تضخم المؤشر والقيمة الحقيقة للأسعار، وأشار إلى أن الأخطاء الإدارية كأحجام الجهات المالية والرقابية عن التدخل لإعادة هيكلة السوق بأسلوب يحفظ مدخرات الشعب، كان هذا من أهم الأسباب التي أدت الى فقدان السوق السعودي لأكثر من 2.5 ترليون خلال الفترة الماضية ووصول القيمة السوقية الى أقل من ترليون ريال، وأشار إلى أن إصدار مؤسسة النقد سندات للخزينة بشكل كبير في الفترة الماضية، والإفراط في إصدار الاكتتابات الأولية من قبل هيئة سوق المال أدى إلى شح السيولة في الفترة الماضية.
ورأى البراك أنه لا يمكن في أي حال من الأحوال معرفة اتجاهات الأسواق المالية، ما دعا مؤسسة النقد في أوقات سابقة من التحذير من فقاعات في السوق المالية عند ما وصل السوق إلى مستويات 16 ألفا للمؤشر العام، وهذا ما أضعف قدرة المؤسسة على السيطرة على أضرار انفجار فقاعات السوق المالية التي وصلت الى خسائر تفوق أكثر من 2.5 ترليون خلال السنوات القليلة الماضية.
أوضح رئيس مجلس إدارة «الغرفة التجارية الصناعية» في المنطقة الشرقية، عبدالرحمن الراشد ، ان السعودية تخضع لتأثيرات الأزمة المالية، كبقية دول العالم، خصوصاً من ناحية تراجع ايرادات الدولة، مع انخفاض أسعار النفط والغاز والبتروكيماويات عالمياً.
وأضاف أنها حددت سياستها الاقتصادية في المرحلة المقبلة، من خلال توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، فركزت على إكمال المشاريع التنموية وإعطاء الأولويات للمشاريع الموجهة للتنمية المستدامة.
وتابع - كما نقلت "الجزيرة"- أن هذا التوجه للاستثمار في مجال المشاريع التنموية يعتبر الأمثل للاستفادة من السيولة الموجودة محلياً، مشيراً إلى ان قطاع المقاولات لن يكون في معزل عن التأثيرات العالمية للأزمة، وتوقع تراجعاً في نمو قطاع المقاولات بواقع 50 في المئة، من 4 في المئة قبل الأزمة المالية إلى 2 في المئة خلال الأزمة. وأشار إلى ان السعودية في حاجة الى المشاريع التنموية، خصوصاً انها دولة ناشئة.
وفي نفس المصدر رأى الرئيس التنفيذي لشركة «اديم» العقارية، عبدالرحمن المطوع ، ان «الإعلان عن تنفيذ برنامج الاستثمار في القطاعين الحكومي والنفطي، بكلفة تتجاوز 400 بليون دولار، سيساهم في رسم سياسة واضحة تسرّع عملية التنفيذ وتقدم للعقاريين والمقاولين تطمينات تمنحهم ثقة في تقديم العروض لإنهاء المشاريع، وفقاً للخطط المقررة سابقاً، خصوصاً بعد تداول أنباء عن إمكان توقّف بعض المشاريع نتيجة للأزمة العالمية».
وأوضح الخبير العقاري، شهوان الشويهين ، أن ما يحدث في القطاع العقاري السعودي حالياً هو «رد فعل نفسي ناجم عن الأزمة المالية العالمية، وسيزول مع مرور الوقت لأن قطار العقار هو المدماك الرئيس في الاقتصاد الوطني».
وأضاف ان إعلان الحكومة السعودية تخصيص 400 بليون دولار لدعم مشاريع البنية التحتية، سيساهم بلا شك في دعم السوق للخروج من حال الركود التي تعاني منها، خصوصاً أن كل العوامل المطلوبة لانتعاش السوق متوافرة، كوجود مشاريع عملاقة وحجم سيولة مناسب.
وزاد: «أعتقد أن قطاع العقار في الوقت الحالي لم يتأثر في المناطق السكنية، لكنه سجل بعض التأثر في المناطق النائية خارج المدن التي تحتاج إلى مبالغ ضخمة لتطويرها».
رأى الخبير الاقتصادي الدكتور أحمد سفر لـ «عكاظ» أن الأزمة المالية الطاحنة التي اجتاحت الأسواق والبورصات أخيراً أكدت على حقيقة مستجدة هي أن مجموعة الدول السبع الكبرى التي أسست وأرست قواعد للنظام المالي الدولي لم تعد قادرة اليوم على الاستمرار في وضع قواعد ومعايير للنظام المالي الدولي على أساس أن تتبناها سائر دول العالم فيما بعد، ونتيجة لذلك وإقراراً بهذه الحقيقة تمت توسعة دائرة القرار حيث دعيت عشرون دولة بما فيها دول السبع الكبرى ليزداد عدد الدول المدعوة لمعالجة الاختلالات الدولية التي طرأت على النظام المالي الدولي في الأشهر الأخيرة بحيث أصبح من الضرورة بمكان أن تشارك دول أساسية من الدول النامية مع الدول السبع الكبرى، سواء بإدخال إصلاحات أساسية على النظام المالي أو التفكير بنظام مالي دولي جديد علماً ان الولايات المتحدة الأمريكية لا تزال تتمسك بصلاحية النظام المالي الدولي ولكن من خلال تحسين أو إزالة بعض الشوائب التي تعتريه من وجهة نظرها في حين أن الاتحاد الأوروبي ممثلا بفرنسا التي ترأس دورته الحالية اليوم وأضيفت إليها روسيا بالأمس لهما وجهة نظر أخرى مفادها أنه يجب إعادة النظر بأسس وقواعد النظام المالي الراهن.
فيما رأى الخبير والمحلل الاقتصادي الدكتور بسام حجار لـ «عكاظ» أن انعقاد قمة العشرين هو لحل المشكلة المتعلقة بالأزمة المالية العالمية وهي خطوة إلى الأمام، ولكن النظام الرأسمالي كما هو يعمل اتضح أنه غير قادر على استعادة توازن السوق من جديد إلا في ظل تدخل دولي وبالتالي أعتقد انه سيكون هناك إعادة نظر في النظام المالي العالمي.
أكد محمد أبا الخيل وزير المالية والاقتصاد السعودي السابق أن أثار الأزمة العالمية على المملكة اقتصرت في إمكانية توفر تمويل بتكلفة معقولة للمشاريع بعد أن أصبحت البنوك أكثر تحفظا وذات كلفة عالية، موضحا أن التأثير الأهم هو انخفاض أسعار النفط.
وأوضح خلال لقاء خاص مع "الرياض" أن هذه الأزمة أكسبت دول الخليج توجهات إيجابية بعد أن جعلتها أكثر تحفظا في معاملاتها المالية وأصبح الرأي العام مدركا لأهمية الرقابة على المؤسسات المالية، متوقعا أن تعود الأمور إلى وضعها الطبيعي (المقبول) خلال سنة، إلا أنه ألمح إلى أن الأثر الأوضح يكمن في انخفاض أو انقطاع التمويل الذي كانت البنوك العربية تحصل عليه من البنوك العالمية.
يرى المستشار الاقتصادي الدكتور خالد البسام أن ارتباط العملات بالدولار ومنها الريال السعودي يعد نظاما من أنظمة سعر الصرف، وفصل تلك العملات عن الدولار بدعوى إنقاذها من خلال تعويمها سيخضعها للعرض والطلب ومن ثم المضاربة فيها مما يعني ضمنيا المراقبة الدقيقة والدائمة من قبل البنوك المركزية التي تتبع لها تلك العملات لأسعار صرفها، كما يجب أن يكون لدى تلك الدول احتياطي كبير من العملات الأجنبية لمواجهة انخفاض أو ارتفاع تلك العملات مقابل المحافظة على توازن سعر الصرف، لذلك من الصعب التفكير في تعويم العملات المرتبطة بالدولار في المرحلة الحالية لعدم وضوح الرؤيا فقد تؤدي الأزمة الحالية إلى ركود اقتصادي أو كساد.
وأضاف أن تعويم الريال السعودي تحديدا ليس من صالحه في الوقت الحالي لحاجته إلى مراقبة دقيقة ودائمة وتجميد احتياطيات أجنبية للتدخل في السوق بالإضافة إلى أن حجم الريال السعودي للسيولة العالمية 800ر% وهو حجم قليل جدا ولا يذكر، وقد يكون ربط الريال السعودي بسلة عملات مجدية له غير أن الرؤيا حول مستقبل الاقتصاد العالمي والأمريكي لم تتضح حتى الان، كما أن تخلص الريال السعودي من الدولار وربطه بعملة أخرى يتطلب احتياطيات كثيرة من الريال تتجاوز ألف تريليون.
ويشير أستاذ الاقتصاد في جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور علي دقاق - كما في "الرياض" - أن الأزمة لم تعد بين العملات المرتبطة بالدولار أو بين الريال والدولار، بل انتقلت لتصبح بين اقتصاد لديه فائض واقتصاد مدين، فالاقتصاد الأمريكي مدين وقد يفلس، وهذا ما جعل الجدل يأخذ منحى جديدا، فقد كان ربط سعر صرف الريال بالدولار مبنيا على قوته، لكنه الان يمر بمرحلة صعبة رغم بعض الارتفاعات التي تعود إلى أسباب سياسية وليست اقتصادية، فلم يعد هناك ما يدعم الدولار اقتصاديا.
وفي نفس المصدر أكد توبي بيرش، خبير الاستثمار الذي توقع حدوث الأزمة المالية العالمية ، أنه لا تزال هناك فرص للتغيير الشامل وسط الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية.
وقال "سيكون هناك هيكل جديد أفضل للأسواق المالية العالمية إذا عملنا جميعاً على مكافحة عدو مشترك إلا وهو النظام القديم الذي أصبح غير عملي في وقتنا الحالي".
وأضاف بيرش: "نحن بحاجة الى نموذج اقتصادي يعيد التركيز على العناصر الايجابية في الرأسمالية والى نظام مالي يقوم على التعاون والمصلحة المشتركة بعيدا عن أية أنانية.
أوضح عضو جمعية الاقتصاد السعودية تركي فدعق ، إلى أن التوقعات إيجابية لمعدل النمو الاقتصادي عند 5% في نهاية العام الجاري، معتبرها مؤشرات على استمرارية نمو قطاعات الاقتصاد المختلفة، إلا أنه يربط هذه التوقعات بظهور الميزانية العامة خلال الشهرين المقبلين، ونتائج الشركات.
وأعرب عن أمله في أن يؤدي التوجه الحكومي الواضح والصريح، نحو استمرارية الإنفاق الحكومي بوتيرة أعلى خلال الخمس سنوات المقبلة لدعم النشاط الاقتصادي في البلاد، وتخفيف مخاوف تمادي أي حالة انكماش قد تظهر خلال الفترة المقبلة، وإبقائها دون مرحلة الركود الاقتصادي المؤثر. نقلت التصريح جريدة "الوطن ".
توقيع » عثمان الثمالي
رد مع اقتباس
قديم 05-25-2011   رقم المشاركة : ( 2 )
ابوسيف الاشرم
موقوف


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6536
تـاريخ التسجيـل : 06-11-2010
الـــــدولـــــــــــة : من حزم الشريف الي فرعة السواعده
المشاركـــــــات : 1,426
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : ابوسيف الاشرم


ابوسيف الاشرم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: آراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2008

الله يعطيكي العافية
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
آراء وتصريحات الخبراء ليوم الاثنين 17 نوفمبر 2008 عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 1 11-18-2008 12:40 AM
آراء وتصريحات الخبراء ليوم الأحد 9 نوفمبر 2008 عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 1 11-09-2008 02:46 PM
آراء وتصريحات الخبراء ليوم الخميس 6 نوفمبر 2008 عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 3 11-08-2008 06:32 PM
آراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2008 عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 1 11-04-2008 02:15 PM
آراء وتصريحات الخبراء ليوم الاثنين 3 نوفمبر 2008 عثمان الثمالي منتدى الاقتصاد والمال 2 11-03-2008 07:06 PM


الساعة الآن 03:35 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by