رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
نقاش
نقاش نقاش نقاش نقاش نقاشوأمطرت لؤلؤا من نرجسِ وسقت & ورداً وعضت على العناب بالبَرَدِللبلاغة دور ولفن التصوير اباطرته من يستطيع يشرح لنا باسلوب ادبي بليغ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
06-07-2009 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||
مشرف الأقسام التعليمية
|
رد: نقاش
من يستطيع يشرح لنا باسلوب ادبي بليغ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اثنين لاثالث لهما مجدى مختار وصقر قريش كنت متعبا لم استطع ان اجاوب وقريبا جوابي اخوي حسن |
||
06-07-2009 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||
شاعر
|
رد: نقاش
ناطرين صقر قريش
|
||
06-07-2009 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
المشرف العام
|
رد: نقاش
فالك البيرق يا بن سالم...
ننتظر من كل مبدع |
||
06-08-2009 | رقم المشاركة : ( 5 ) | |||
ضيف المنتدى ومعلم قدير
|
رد: نقاش
اقتباس:
فى هذا البيت خمس استعارات تصريحيَّة تمَّ فى كلَّ منها حذف المشبَّه والتصريح بالمشبَّه به فقد شبه الدمع باللؤلؤ .. والعيون بالنرجس والخدود بالورد .. والأصابع بالعناب .. والأسنان بالبرد .. وحذف المشبَّه ( الدمع - العيون - الخدود - الأصابع - الأسنان ) وصرَّح بالمشبَّه به ( اللؤلؤ - النرجس - الورد - العناب - البرد ) . هذا والله أعلى وأعلم . |
|||
06-08-2009 | رقم المشاركة : ( 6 ) | |
كاتب مبدع
|
رد: نقاش
بارك الله فيك أخي حسن على هذا الإختيار الذائق و لعل إجابة الأستاذ مجدي شافيه ووافيه فيما عدا العنّاب فقد يكون المقصود به الشفاه لأنها الأقرب الى الوصف بالإحمرار والشفاه الحمراء من أوصاف الجمال للسيّدات ولذلك تجدهن يحاولن التزوير أحيانا والشاعر (وهو يزيد بن معاويه ) يصف تحسّر حبيبته عليه عندما قيل لها أنّه قد مات بأن بكت عليه وانساب دمعها بقطرات كحبات الؤلؤ من عيون تشبه النرجس على خد كالورد وعضّت من الأسى على شفتيهااللتين تشبه ثمرة العناب( احمر اللون) بأسنان تشبه حبات البرد ناصعة البياض 0
واسترجعت سـألت عـني, فـقـيـل لها: ......... مافـيـه مـن رمق, دقـت يـــدا بـيــــــــد
وامطرت لؤلؤا من نرجس , وسـقـت ......... وردا وعـضت عـلى العـنـاب بالبــــرد وانـشـدت بلـسـان الحال قـائـلــــة ......... مـن غـيـر كـره ولا مـطــل ولا مـــــدد والله ما حـزنــــــت أخـت لـفـقـــد أخ ......... حــــزنـــي عــليـــــه, ولا أم على ولــد إن يحـسدوني على موتي, فوا أسـفي ......... حـتى عـلى الموت لا أخلـو من الحـسـد |
|
06-08-2009 | رقم المشاركة : ( 7 ) | |
موقوف
|
رد: نقاش
بارك الله فيك أخ حسن والشكر لمن تفاعل مع الطرح
صور مألوفة غير مبتكرة إلا أن تتابعها في بيت واحد أضفى عليها جمالاً كما هو الحال في بيت امرؤ القيس : مكر مفر مقبل مدبر معا =كجلمود صخر حطه السيل من عل لكن على ما أظن أن العناب جاء على أنه أطراف الأصابع في منهج الأول ثانوي وجاء تحليلة على ما ذكر الأستاذ مجدي إلا أني أميل لرأي الدكتور مشعان . |
|
06-09-2009 | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||
شاعر
|
رد: نقاش
وأمطرت لؤلؤا من نرجسِ وسقت & ورداً وعضت على العناب بالبَرَدِ
بارك الله فيكم جميعا اثريتم النقاش بهذا الحضور المنير وفعلا كما قال الدكتور العناب هو الشفاه ولمن اراد التححقق من قول الشاعر واسترجعت سـألت عـني, فـقـيـل لها: ......... مافـيـه مـن رمق, دقـت يـــدا بـيــــــــد يعني من شدة حزنها سقطت دموعها على خديها وعضت شفاهها ودقت اي صفقت بيديها صفقة التحسر وهنا خيال الشعراء يبدو واضحا وهو ماينشده النقاد فبدلا من استخدامات الفاظ او مفردات معروفه يستخدم بدلا منها مفردات جديدة لتبين قدرة الشاعر في التصوير |
||
06-09-2009 | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||
المشرف العام
|
رد: نقاش
الله يعطيكم العافية..
النقاش يتركز الآن حول ما المقصود بالعناب ! الأصابع أم الشفاه وأميل أن المقصود ـ الأصبع ـ |
||
06-09-2009 | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||
شاعر
|
رد: نقاش
عنب (لسان العرب)
العِنَبُ: معروف، واحدتُه عِنَبة؛ ويُجْمَعُ العِنبُ أَيضاً على أَعناب. وهو العِنَباءُ، بالمدّ، أَيضاً؛ قال: تُطْعِمْنَ أَحياناً، وحِـيناً تَسْقِـينْ العِنَباءَ الـمُتَنَقَّى والتِّينْ، كأَنها من ثَمَر البساتِـينْ، لا عَيْبَ، إِلاَّ أَنـَّهنَّ يُلْهِـينْ عن لَذَّةِ الدنيا وعن بعضِ الدِّينْ ولا نظير له إِلاَّ السِّـيَراءُ، وهو ضَرْبٌ من البرود، هذا قول كراع. قال الجوهري: الـحَبَّةُ من العِنَبِ عِنَبةٌ، وهو بناء نادر لأَن الأَغْلَبَ على هذا البناء الجمعُ نحو قِرْد وقِرَدة، وفِـيلٍ وفِـيَلة، وثَوْر وثِوَرَة، إِلاَّ أَنه قد جاءَ للواحد، وهو قليل، نحو العِنَبة، والتِّوَلة، والـحِبَرة، والطِّيبَة، والخِـيَرة، والطِّيَرة؛ قال: ولا أَعرف غيره، فإِن أَردتَ جمعَه في أَدنى العدد، جمعته بالتاءِ فقلت: عِنَبات؛ وفي الكثير: عِنَبٌ وأَعنابٌ. والعِنَبُ: الخَمْر؛ حكاها أَبو حنيفة، وزعم أَنها لغة يمانية؛ كما أَنّ الخمرَ العِنَبُ أَيضاً، في بعض اللغات؛ قال الراعي في العنب التي هي الخمر: ونازَعَني بها إِخوانُ صِدْقٍ * شِواءَ الطَّيْرِ، والعِنَبَ الـحَقِـينَا ورجل عَنَّابٌ: يبيع العِنَب. وعانِبٌ: ذو عِنَب؛ كما يقولون: تامِرٌ ولابِنٌ أَي ذو لَبَن وتَمْر. ورجل مُعَنَّبٌ، بفتح النون: طويل. وإِذا كان القَطِرانُ غليظاً فهو: مُعَنَّبٌ؛ وأَنشد: لو أَنّ فيه الـحَنْظَلَ الـمُقَشَّبا، * والقَطِرانَ العاتِقَ الـمُعَنَّبا والعِنَبةُ: بَثْرة تَخْرُجُ بالإِنسان تُعْدِي(1) (1 قوله «تعدي» كذا بالمحكم بمهملتين من العدوى وفي شرح القاموس تغذي بمعجمتين من غذي الجرح إِذا سال.). وقال الأَزهري: تَسْمَئِدُّ، فتَرِمُ، وتَمْتَلِـئُ ماء، وتُوجِـع؛ تأْخُذُ الإِنسانَ في عَيْنه، وفي حَلْقه؛ يقال: في عينه عِنَبة.والعُنَّابُ من الثَّمَر، معروف، الواحدة عُنَّابةٌ. ويقال له: السَّنْجَلانُ، بلسان الفرس، وربما سمي ثَمر الأَراك عُنَّاباً. والعُنَّابُ العَبِـيراءُ، والعُنَابُ: الجُبَيْلُ (2) (2 قوله «والعناب الجبيل إلخ» هذا وما بعده بوزن غراب وما قبله بوزن رمان كما في القاموس وغيره.) الصغير الدقيقُ، المنتصبُ الأَسْوَدُ. والعُنَابُ النَّبكةُ الطويلةُ في السماءِ الفاردة، الـمُحدَّدةُ الرأْس، يكون أَسودَ وأَحمر، وعلى كل لون يكون؛ والغالبُ عليه السُّمْرة، وهو جبلٌ طويل في السماءِ، لا يُنْبت شيئاً، مُسْتدير. قال: والعُنابُ واحدٌ. قال: ولا تَعُمّه أَي لا تَجْمعه، ولو جَمَعْتَ لقلتَ: العُنُب؛ قال الراجز: كَمَرَةٌ كأَنها العُنابُ والعُنَاب: وادٍ. والعُنَابُ جبل بطريق مكة؛ قال الـمَرَّار: جَعَلْنَ يَمينَهُنّ رِعانَ حَبْسٍ، * وأَعْرَضَ، عن شَمائِلها، العُنَابُ(1) (1 قوله «رعان حبس» بكسر الحاء وفتحها كما ضبط بالشكل في المحكم وبالعبارة في ياقوت وقال هو جبل لبني أسد. ثم قال قال الأصمعي في بلاد بني أسد الحبس والقنان وأبان أي كسحاب فيهما إلى الرمة والحميان حمى ضرية وحمى الربذة والدو والصمان والدهناء في شق بني تميم فارجع إليه.) والعُنَابُ، بالتخفيف: الرجلُ العظيمُ الأَنْفِ؛ قال: وأَخْرَقَ مَبْهُوتِ التَّراقِـي، مُصَعَّدِ الـ * ـبَلاعِـيمِ، رِخْوِ الـمَنْكِـبَيْنِ، عُنَاب والأَعْنَبُ: الأَنفُ الضَّخْم السَّمِجُ. والعُنَابُ العَفَلُ. وعُنابُ المرأَة: بَظْرُها؛ قال: إِذا دَفَعَتْ عنها الفَصيلَ برجْلِها، * بَدَا، من فُروجِ البُرْدَتَيْنِ، عُنابُها وقيل: هو ما يُقْطَعُ من البَظْرِ. وظَبْيٌ عَنَبَانٌ: نشيطٌ؛ قال: كما رأَيتَ العَنَبانَ الأَشْعَبا، * يوماً، إِذا رِيعَ يُعَنِّي الطَّلَبا الطَّلَب: اسمُ جمع طالبٍ. وقيل: العَنَبانُ الثَّقيلُ من الظِّباءِ، فهو ضِدّ؛ وقيل: هو الـمُسِنُّ من الظِّباءِ، ولا فعل لهما؛ وقيل: هو تَيْسُ الظِّباءِ، وجمعُه عِنْبانٌ. والعُنْبَبُ: كثرةُ الماءِ؛ وأَنشد ابن الأَعرابي: فَصَبَّحَتْ، والشمسُ لم تَقَضَّبِ، * عَيْناً بغَضْيانَ ثَجُوجَ العُنْبَبِ ويروى: تُقَضِّبِ، ويُرْوَى: نَجُوج. وعُنْبَبٌ: موضع؛ وقيل: وادٍ؛ ثلاثيٌّ عند سيبويه. وحمله ابن جني على أَنه فُنْعَل؛ قال: لأَنه يَعُبُّ الماءَ، وقد ذكر في عبب. وعَنَّابٌ: اسم رجل. وعَنَّابُ بن أَبي حارثة (2) (2 قوله«وعناب بن أبي حارثة» كذا في الصحاح أيضاً وقال الصاغاني: هو تصحيف. والصواب عتاب بمثناة فوقيه وتبعه المجد.): رجلٌ من طَيٍّ. والعُنابةُ اسم موضع؛ قال كثير عزة: وقُلْتُ، وقد جَعَلْنَ بِراقَ بَدْرٍ * يَميناً والعُنابةَ عن شِمالِ وبئر أَبي عِنَبة، بكسر العين وفتح النون، وردت في الحديث: وهي بئر معروفة بالمدينة، عَرَضَ رسولُ اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، أَصحابَه عندَها لـمَّا سار إِلى بَدْرٍ. وفي الحديث ذكر عُنابةَ ، بالتخفيف: قارةٌ سوداءُ بين مكة والمدينة، كان زينُ العابدين يسكنها |
||
مواقع النشر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
طيور مختلفة من ثمالة ـ نقاش في مسمياتها ـ | أبو عبدالرحمن | الحياة الفطرية | 36 | 12-17-2009 02:59 PM |
::خداع اللغة:: ،،، محاولة نقاش في سكب اليراع ،،، | ولد الديرة | الــمـنـتـدى الـعـام | 1 | 02-23-2008 11:09 AM |
المنتديات الادبيه نقاش وحوار | حسن عابد | منتدى الحوار والنقاش | 19 | 07-30-2007 05:52 PM |
حلقة نقاش موسعة لتدارس مشروع الاختبارات التحصيلية | بن وافي | الــمـنـتـدى الـتـعلـيـمـي | 1 | 06-02-2007 07:20 AM |